يقدم لكم موقع إقرأ في هذا المقال قصص واقعية عن خيانة الزوجة ، و قصص واقعية عن الخيانة الزوجية ، و قصة خيانة زوجية كانت تعمل في سلك التدريس ، و قصص خيانة واقعية قصيرة ، من ابشع أنواع العذاب هو العذاب النفسي وألآمه ، أن تعيش وتكتشف إنك مخدوع ومغلوب على أمرك انه شيء صعب جدا ومؤلم في نفس الوقت ، فما اصعب أن تعيش في الخداع وتستيقظ على ويلات الألم والندم تكتشف خيانه أقرب الناس إليك ، أقدم لكم اليوم في موقع قصص واقعية مجموعة قصص عن الخيانة الزوجية مؤثرة ومؤلمة جداً وفيها معاني وعبر عظيمة لمن يعتبر .

قصص واقعية عن خيانة الزوجة

قصص واقعية عن خيانة الزوجة
قصص واقعية عن خيانة الزوجة

يحكي الزوج المخدوع قصته ، وهو يقول انا متزوج من عشر سنوات ، يحكي الزوج بانه من ثلاث شهور شك الزوج في زوجته ، شك الزوج في خيانة زوجته مع شخص اخر ، قام الزوج بتركيب كاميرا في المنزل ، ومراقبة الزوجة وهو خارج المنزل بدون ان تعرف .

اكتشف الزوج خيانة زوجته وكان عشيقها ياتي لها كل يوم بعد رحيله الى المنزل , كانت الزوجة تحضر زوجها وتمارس معه علاقة محرمة على فراش الزوجية ، فام الزوج بتصوير الزوجة عدة شرائط وبعدها قام الزوج بتطليقها ، بعد ان جعلها تتنازل عن اطفالها وكل شيء فما اصعب الخيانة ، كان الزوج يريد قتل زوجته لكنه امسك نفسة في اخر لحظة بعد ان نصحة صديقة بعدم فعل ذلك فلا يضيع نفسه ويذهب للسجن من اجل من لا يستحق وخائنه لا تساوى شيء وفرطت في عرضها وشرفها ، حاولت الزوجة ان تجعل زوجها يسامحها ويترك لها الاطفال لتراهم كل فترة ولكنه رفض بعد ضربها بقسوة جزاء لخيانتها .

فلماذا يخون الانسان اقرب الاشخاص عليه ، لماذا يضع نفسه في مواقف محرجة لماذا يخسر دينه ودنيته من اجل ما لا يستحق ، فلما لا نضع الله امام اعيننا ونراعي الله ، فإن كرهت الزوجه زوحها فلتطلب الطلاق وتبتعد ، وإن كره الزوج زوجته فليتركها ويرحل ن نعم إن أبغض الحلال عند الله الطلاق ولكنه حلال في النهاية وشرعة الله .

قصص واقعية عن الخيانة الزوجية

قصص واقعية عن الخيانة الزوجية
قصص واقعية عن الخيانة الزوجية

القصة الأولي : تقول صاحبة القصة من بين دموعها وعدم تصديقها لما حدث معها ، بدات قصتي بعد شهر من الزواج ، استيقظت يومها فجرا ولم اجد زوجي بجواري ، وذهبت ابحث عنه في المنزل ، وهنا وجدته يجلس في غرفة الجلوس وكان يتحث في التليفون ، كان زوجي جالس في الظلام ، كان يتحدث في الهاتف بصوت منخفض جدا ويضحك ، وعندما اضئت النور ، قام زوجي مفزوع وتغيرت ملامحه كثيرا ، و كان يتحدث ويتكلم بالجوال ، عندما فتحت النور مرة واحدة ، تغيرت ملامح وجهه وصار لونه شاحب جدا

اخبرته مع من تتحدث ، لم يرد على سؤالي بل قال بتوتر لا احد الرقم خاطىء ، لم اصدق في الحقيقية ما قاله وان الرقم خاطىء ، لم اتحدث معه ولكن دب الشك قلبي و اخذت اراقبه واتابع اخباره ، كان يستيقظ كل يوم في نفس الموعد ليتحدث في الهاتف مع شخص فجرا ، تسللت يومها واخذت استمع له حتى اعرف مع من اتحدث ، وقتها سمعت اسم اختي وزوجي يردده ، فعرفت وقتها بانه على علاقة باحد ولكن لم اتخيل أن تكون تلك هي اختي .

بعد ايام كنت عند امي وشعرت بتغير اختي من ناحيتي ، وجاء لها اتصال وذهبت واغلقت باب الغرفة حتى تتحدث معه ، لا ادري شعرت بشيء خاطىء تسللت خلفها وسمعتها تردد اسم زوجي ، وقتها دب الشك اكثر في قلبي ، وبعد فترة من البحث اكتشفت علاقة زوجي باختى الوحيدة ، لم اكن اعرف بأن شعور الخيانه صعب جدا ، انفصلت عنه ولم اعد للعيش مع اهلي ورؤية اختى من جديد واستمرت بالعيش في شقتي التي تركها لي زوجي منعا للفضيحة ، وبعدها تزوج زوجي من اختي وانقطعت صلتي بهم .

قد يهمك:

قصة خيانة زوجية كانت تعمل في سلك التدريس

ابشع خيانة زوجية من امراة كانت هذا الفتاة تعمل في سلك التدريس وكانت متزوجة ولديها اطفال مثلة مثل الكثير من النساء . وكانت تعيش في سعادة . واخذت مجريات الحياة في التغير واستقدمت خادمة لبيتها حتي تساعدها في مشاغل البيت والجلوس مع الاطفال ومتابعتهم .

وكانت هي تطمأن عليهم بأستمرار بالاتصال من المدرسة . وكل شي علي ما يرام ولكن في احد الايام اخذت الزوجة في الاتصال على البيت كعادتها ولكن هذا المرة تغير الوضع فلا احد يرد على الهاتف واخذت العادة يالاستمرار وكانت الزوجة تتصل ولكن لا احد يرد على الهاتف ايضا وتكرر الوضع عدة ايام مما جعل الزوجة تنزعج وتسأل الخادمة .

لماذا لا تردين : وعندها قالت :الخادمة للزوجة بأن الزوج يدخلها هي والاطفال الى احدى الغرف ويقفل عليهم باستمرار. ويطلب منهم عدم مغادرة الغرفة الى قبل خروجك من العمل بساعة..

عندها اندهشت الزوجة من كلام الخادمة وراودتها الشكوك من جميع الجوانب :واخذت في التفكير لحل ذالك اللغز المحير فطلبت الزوجة من الخادمة ان تأخذ الجوال الخاص بها دون معرفت الزوج وقالت لها عندما يطلب زوجي منك انتي والاطفال الدخول الى الحجرة ما عليك الى طلبي عبر الجوال على تلفون العمل وعندها سوف احضر

فقالت لها الخادمة حسنا سوف افعل :وفي صباح احد الايام المشئومة .جاء الزوج وطلب من الخادمة اخذ الاطفال والدخول الى الحجرة وقام بقفل الباب عليهم كعادته. فما كان من الخادمة الى الاتصال على الزوجة واخبارة بما حدث. وعندها اقفلت الزوجة الهاتف وذهبت الى البيت مسرعة . وفي داخلها تساورها الشكوك من كل مكان .وعندما حضرت الزوجة الى المنزل واخذت في الدخول وهي واضعة يدها على قلبها واخذت في البحث عن الزوج حجرة حجرة .

ولم يبقي الا حجرة النوم والتي تمنت الزوجة انا لا يكون فيها احد . عندها اخذت بفتح الباب وليتها لم تفعل ليتها لم تفعل ماذا رأت والله المستعان الزوج مع امرأة اخرى . ليست هنا المصيبة ولكن المصيبة الكبرى ان تلك المرأة لم تكن الا امها التي تعيش معها في نفس المنزل .

الزوج خان زوجته مع امها وعلى نفس فراش زوجتة .اليست تلك مصيبة تذرف لها الدموع وتتقطع لها القلوب .لكم فكيف بتلك الزوجة المسكينة فلم اتمالك نفسي من الحزن واخذت غير قادر على الوقوف من مكان واخذت الدموع تنهمر من عيني في حياتي لم اذرفها على فقدان قريب او حبيب .فارجو من كل من يقرأ تلك القصة ان يدعو لتلك المرأة بشفاء فقد اصيبت بانهيار عصبي كاد ان يؤدي بحياتها الى الابد .المرأة في وقتنا الحالي تستجيب للعلاج .

قصص خيانة واقعية قصيرة

تتحدث صاحبة القصة وتدعى منى التي كانت متزوجة من شخص أكبر منها بعشر عامًا، كان زواجنا عن حب وبعد الزواج ظل حبنا يكبر ويكبر، فلدي بنت وحامل في شهري الخامس، أصبح الحب بيننا يقل لانشغالي في الحمل والتعب، وأصبح معظم الوقت جالسًا يتحدث في الهاتف، أصبح الشك لا يفارقني وعندما أسأله مع من تتحدث كل ذلك الوقت مرة يقول أخي ومرة أخرى يقول صديق لي لديه مشكلة وتعددت الإجابات، وفي يوم تسللت لكي أسمع ما يدور بينهم، وجدته يتحدث مع امرأة أخرى ويقول لها لا أستطيع العيش بدونك، وأن امرأتي لا تحبني ولا أحبها هي مجرد زواج فقط لإرضاء الأهل أنتي من أحب ومن اختاراه قلبي، في ذلك الوقت شعرت بإحساس لا يوصف لا يحتمل، فقمت بالدخول وطلبت من زوجي أن أتحدث مع من يتحدث معه في التليفون، وامسك فعلًا بالتليفون ولكنه رفض بكل قوة حتى طاح بي على الأرض وظل يضرب في، ولكنني لم أستسلم ومسكت التليفون وتحدثت معها من أنتي يا من خربتي بيتي وأخذتي حياتي وزوجي مني، وكانت المفاجأة هنا أنها ترد علي نعم أنا زوجته وحبيبته وأم ولده، فقد كانت صدمة العمر التي دمرت حياتي.

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا