يقدم لكم موقع إقرأ في هذ المقال قصص واقعية عن الاخوة ، و قصة الأخوة في الله ، و قصة تضحية الأخ الصالح ، و قصة الاخوة الثلاثة ، و قصص للأطفال عن حب الأخوة ، يعتبر الأخ أب وسند وعون لنا في الحياة بعد الله فالأخ هو النور الذى يضئ حياتنا وهو الصديق والسند القوي الذى نستند عليه عندما نشعر بالضيق أو الخوف، فالحياة من غير اخ ليس لها طعم ولا لون. فيمايلي قصص واقعية عن الاخوة. فيما يلي قصص واقعية عن الاخوة.

قصص واقعية عن الاخوة

قصص واقعية عن الاخوة
قصص واقعية عن الاخوة

في القرن ال 15 عاشت أسرة مكونة من أم وأب و 18 ابن في أحد القري الفقيرة في ألمانيا، عمل الاب يومياً ثمانية عشر ساعة في صياغة الذهب حتي يصرف على اولاده، من بين هؤلاء الإخوة كان يوجد أخوين يريدون دراسة فن الرسم في الجامعة لكن أبو الاولاد رفض لأنه لا يمتلك المال الكافي لدفع مصاريف الجامعة الكثيرة، أتفق الاخوين على عمل قرعة ومن يفوز يذهب الى الجامعة والآخر سيعمل ويصرف على اخيه حتي تنتهي مدة الدراسة، وفور تخرج الشخص الفائز من الجامعة يكون مسئول مالياً عن دعم الاخ الخاسر حتى ينهى دراسته هو الآخر، وبالفعل القوا العملة المعدنية وفاز آلبرخت دورر وذهب إلى الجامعة ليدرس الرسم بينما عمل أخوه في أحد المناجم لمدة اربع سنوات متتالية حتي يمول اخيه مالياً.

بعد مرور أربعة سنوات أنهى آلبرخت دراسته وعاد إلى القرية وشكر اخيه الذى ضحي بأربع سنوات من عمره لتعليمه وقال له: الآن أخي العزيز يمكنك الانتقال إلى الجامعة لدراسة الرسم وسأعتني بك مالياً، بكي اخيه وقال له لا استطيع ان اذهب الى الجماعة لقد فات الأوان فقد تحطمت عظام يدي بسبب العمل في المناجم واصُبت بالتهاب المفاصل في يدي اليمني ولا استطيع حتي أن احمل فرشة رسم، بكي آلبرخت وحزن على حال اخيه الذى ضحي بحياته وحلمه لكي يعلمه، وفي يوم مر آلبرخت من غرفة اخيه وراه راكعاً يصلي ويداه مضمومتان فرسم الفنان يدي أخيه حتي يخلد ذكراه للأبد وبالفعل اشتهرت هذه اللوحة عالميا أنها لوحة اليدان المصليتان التي رسُمت في عام 1508 والآن هي معروضة في متحف ألبرتينا في النمسا.قصص واقعية عن الاخوة.

قصة الأخوة في الله

الحب ليس فقط هو علاقة بين الذكر والانثى ، وانما هي أي علاقة تجمع كل شخص مع من يحب ، فعلاقة سيدنا محمد صل الله عليه وسلم مع صاحبه أبو بكر الصديق كانت من أجمل علاقات الأخوة التي جمعتها علاقة صداقة واخوة ليس من نفس الأم ولا نفس الأب ، وإنّما المحبة والوفاء جمعتهم على الإخلاص والحب الجميل تحت اسم حب الله ، فمن جزاء الأخوة في الله أن الله تعالى يظلهم تحت ظله يوم لا ظل الا ظله ، عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ” سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظلّه ، منها : رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرّقا عليه ” متفق عليه .

ومن أجمل القصص التي رويت عبر التاريخ التي ما زالت خالدة ونتعلم منها كل يوم ، صداقة أبو بكر لسيدنا محمد صل الله عليه وسلم ، حيث أنهما كانا في غار ثور عندما اختبئا من أهل قريش خوفاً من المطاردة والاعتداء عليهم ، قال الإمام الحسن البصري رضي الله عنه:”انتهى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر إلى الغار ليلا، فدخل أبو بكر رضي الله عنه قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم, فلمس الغار لينظر أفيه سبع أو حية يقي رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه” ، فلمّا دخل الصديق رضي الله عنه الغار بدأ يقطع من ثوبه ويسد الثقوب، فلما رآه النبي صلى الله عليه وسلم قال له: أقطعت ثيابك يا أبا بكر؟ قال:أخاف من شيء يؤذيك يا رسول الله صلى الله عليه وسلم ” ، ثم غالب نبي الله محمد النعاس فوضع رأسه على حجر أبو بكر ، فإذ بشيء يلذغ قدم أبا بكر ولم يتحرك خوفاً من أن يستيقظ النبي صل الله عليه وسلم ، ولكن من شدة دموع أبو بكر استيقظ النبي وسأله ما بك ، فقال أبو بكر : لدغت … فداك أبي وامي يا رسول الله .. فقام النبي صل الله عليه وسلم بتفقد أبا بكر ومعالجته حتى ذهب عنه الألم . أي شخص منّا قد يفعل هذا الأمر العظيم لصاحبه دون أن يؤذي صاحبه . وكان أبو بكر أول من صدق النبي في قصة الاسراء والمعراج تروي أم المؤمنين عائشة ـ رضي الله عنها ـ فتقول: ( لما أسري بالنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى المسجد الأقصى، أصبح يتحدث الناس بذلك، فارتد ناس كانوا آمنوا به وصدقوه، وسعى رجال إلى أبي بكر ، فقالوا: هل لك إلى صاحبك؟، يزعم أن أُسْرِي به الليلة إلى بيت المقدس، قال: وقد قال ذلك؟ قالوا: نعم، قال: لئن قال ذلك فقد صدق . قالوا: أوَ تصدقه أنه ذهب الليلة إلى بيت المقدس، وجاء قبل أن يصبح؟!، قال نعم، إني لأصدّقه فيما هو أبعد من ذلك، أصدقه بخبر السماء في غدوة أو روحة.

ومن الأوائل الذين أعلنوا إسلامهم لرسول الله، وشارك رسول الله في معظم الحروب وقوفاً الى جنبه وخوفاً عليه من أن يصيبه أي جرح . وقد أفنى أبو بكر حبه لنبي الله محمد صل الله عليه وسلم حتى أكرمه الله بدفنه الى جانب قبر النبي محمد صل الله عليه وسلم ، أسأل الله أن يرزقنا وإيّاكم الصحبة الجميلة في محبة الله تعالى .

قديهمك:

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا

قصة تضحية الأخ الصالح

من أروع العلاقات التي نعيشها هي علاقة الأخوة، خاصّة عندما تكون هذه العلاقة مليئة بالمحبة والمودة، سنحكي في قصة اليوم عن أخ قدّم لأخته الكثير من التضحيات، وكان لها كل العون والسند جزاء لمعروف صنعته معه في صغره.

قصة تضحية الأخ الصالح
قصة تضحية الأخ الصالح

عاش أخ واخته الأصغر مع اسرتهما الفقيرة في قرية بسيطة وفى يوم من الايام سرقت الأخت اموال من جيب ابيها حتي تشتري هدية لأخيها بمناسبة عيد ميلاده، أكتشف الاب امر السرقة وعندما سأل الأخوة لم يعترف احد بالسرقة فقرر الاب معاقبة الأخ والأخت معاً كانت الاخت خائفة وترتعش من كثرة الخوف عندئذ قرر الأخ ان يقول لأبيه أنه سرق الاموال حتي يحمي أخته من العقاب وبالفعل عاقب الاب الأخ وترك الاخت، وفى الليل كانت الاخت تبكي لأنها لم تمتلك الشجاعة ان تعترف بسرقتها واعترفت لأخيها بكل شيء واعتذرت له وقالت له انها سرقت الاموال حتي تشترى له هدية، سامحها اخيها ونصحها بان لا تفعل ذلك مرة اخرى واخذ منها الاموال واعطاها لأبيه ولكنه لم يقول له شيء عما فعلته اخته الصغيرة.

مرت السنين وكان الولد يدرس في الجامعة في السنة الاولى وكانت البنت تدرس في المرحلة الثانوية، وكانت الاسرة فقيرة لدرجة انها لم تستطيع ان تدفع مصاريف تعاليم الابناء وقال الأب لهم ان يجب على البنت ان تترك المدرسة لان ميزانية الاسرة لا تتحمل دفع مصاريفها، بكت البنت وقالت لهم انها تريد ان تكمل تعليمها فقال الأخ سأترك انا الجامعة واقترح على والده ان يعمل لكي يصرف على البيت وقال له انه سيعمل من اجل اخته حتي تنهي تعليمها فوافق الاب على اقتراح ابنه، مرت سنة وانهت الاخت المرحلة الثانوية والتحقت بالجامعة واضطرت الاخت ان تترك البيت وتعيش في المدينة الجامعية وبينما كانت تجهز حالها لتنتقل الي المدينة الجامعية قال لها اخيها انه سيعمل ويرسل لها مبلغ كبير شهرياً حتى تستطيع ان تواصل حياتها الدراسية وقال لها ايضاً كلام رائع ليحفزها قبل ان تذهب إلى الجامعة.

مرت أيام وكانت الأخت تدرس في الجامعة وكان الأخ يعمل صباحاً ومساءً حتى يستطيع ان يرسل لأخته مبلغ كبير شهرياً وايضاً لكي يدخر بعض المال لأنه كان يريد ان يتزوج من جارته التي يحبها منذ زمن، وفي يوم زار الاخ اخته في السكن الجامعي وكان يلبس ملابس بسيطة جداً، لم يقول لصاحبات اخته انه اخيها بل قال لهم انه مجرد أحد اقاربها من بعيد وحينما جلس مع اخته قالت له لماذا لم تقول لهم انك أخي قال لها حتى لا يضحكون عليكي فماذا سيقولون لكي اذا عرفوا ان أخيكي عامل بسيط غير متعلم، بكت الاخت وحضنت اخيها وقالت له لا يهمني ما سيقوله الناس انت أخي مهما كان مظهرك وانا افتخر بذلك كثيراً بعدها اخرج الأخ من جيبه مشبك شعر على شكل فراشة وقال لأخته اغلب الفتيات في المدينة يضعون هذا المشبك في شعرهم فلماذا لا تمتلكين واحد مثلهم، شكرت الاخت اخيها بعد ذلك نادت على اصحابها وقالت لهم هذا اخي الكبير الذى بفضله انا هنا الآن.

انهت الاخت دراستها وتزوجت من رجل اعمال غني وتزوج أخيها من جارته الذى كان يحبها، وكانت علاقة الاخت بزوجها طيبة حيث طلبت الاخت كثيرا من اخيها ان يعمل في شركة زوجها لكنه رفض لأنه غير مؤهل كفاية ولأنه لا يريد ان يضع اخته في موقف محرج اذا أخطا في العمل، وطلبت ايضاً من ابيها وامها ان ينتقلوا ويعيشوا معهم في المدينة لكنهم رفضوا بسبب تعلقهم الشديد بحياة الريف.

مرت الأيام وكان الأخ يكدح في الحياة منتقلا من عمل إلى آخر وكانت حياته بسيطة للغاية حيث كان يسكن في بيت صغير لا يتجاوز 40 متر، بينما كانت الاخت تعيش في بيت كبير جداً وتعيش حياة الرفاهية وكانت تريد ان ترد الجميل لأخيها بأي شكل من الاشكال لكنها كانت متأكدة إذا عرضت على اخيها اموال لن يقبلها، فكرت الاخت وفى يوم جاءت لأخيها وعرضت عليه ان تشاركه في مشروع مزرعة حيوانات كبيرة كانت الخطة ان تشارك الاخت بالأموال ويشارك الاخ بالفكر والإدارة ومتابعة المشروع وبالفعل نجح المشروع لدرجة ان المزرعة اصبحت تصدر حيوانات في جميع أنحاء البلد واستعادت الاخت الاموال التي دفعتها أضعاف مضاعفة وتنازلت الاخت عن نصيبها في المزرعة لأخيها الأكبر واصبح الأخ مالك المزرعة وبعد ان كان يسكن في بيت صغير اصبح يعيش في منزل كبير جدا هو وعائلته وكانت الاخت والاخ يتبادلون الزيارات اسبوعيا فلم تنقطع صلة الرحم و المحبة التي بينهما

قصة الاخوة الثلاثة

كان يعيش في إحدى المزارع الجميلة ، ثلاثة أخوة مع والدهم وكانوا يقومون بمعظم الأعمال لمساعدة والدهم ، ولكن كانوا يتشاجرون كثيراً مما كان يحزن الأب ، ولم يتوقف الأخوة عن المشاجرة ، حتى في طريقهم إلى السوق لبيع محصول مزرعتهم ، من الخضار .

فكان منهم من يقود العربة ومنهم من يمسك بصناديق الخضار ، لئلا تسقط على الأرض فكانوا يتشاجرون حول أي منهم ، من يمسك العربة وأي منهم من يمسك ، صناديق الخضار لئلا تسقط على الأرض .

حتى وصلوا أخيراً إلى السوق فوقفوا في منتصف السوق ، لبيع الخضار وكان الطقس ذلك اليوم حار ، والشمس تطلق أشعتها الساخنة ، فذهب الأخ الأوسط لتناول كوب من العصير ، وأوصى أخيه الأكبر وأخيه الأصغر بالبيع ، والاهتمام بالعربة والخضار لحين عودته .

وبعد قليل شعر الأخ الأصغر بشدة الحرارة ، فقرر الذهاب للسباحة في البحيرة الموجودة بالقرب من سوق القرية ، وترك أخيه الأكبر يهتم بالبيع لكن الأخ الأكبر ، اغتاظ من الأخ الأوسط والأخر الأصغر لتركهما له وحده ، يبيع الخضار .

ففضل النوم مستنداً على العربة وترك العربة والخضار ، وراح في نوم عميق حتى جاء الكثير من الناس لشراء الخضار ، لكنه ظل نائماً فتركه الناس وبحثوا عن بائع آخر ، وعند غروب الشمس عاد الأخ الأصغر من البحيرة ، بعد أن قضي اليوم كله يسبح ويمرح هناك ، وقال في نفسه أن أخيه الأكبر سيهتم بالبيع ، فقرر عدم العودة له إلا بعد غروب الشمس وعندما تصبح ماء البحيرة باردة .

وعندما عاد وجد أخيه الأوسط يتشاجر مع الاخ الأكبر ، لأن عربة الخضار قد سرقت وكل ما عليها لم يعد موجوداً ، وعلم أنه كان نائماً ولم يراقب العربة فبدأ الأخوة الثلاثة يتشاجرون ويلوم ، كل واحد الأخر .

وعندما عادوا إلى والدهم وعلم بسرقة العربة والخضار ، وما لحق به من خسارة كبيرة بدل من مكسب توقعه ، اجتمع بهم ليعرف من تسبب في سرقة العربة والخضار ، فبدأ الأخ الأكبر يلوم الأصغر لأنه تركها ، وذهب للسباحة .

وبدأ يلوم الأخ الأوسط لأنه ذهب لشرب العصير ، ولام الأخ الأصغر الأخ الأكبر لأنه نام ولم يهتم بمراقبة العربة والخضار ، وزادت حدة الشجار فصاح الأب وطلب منهم الكف عن الجدل والصياح ، وقال لهم : انتم لستم أخوة .

ودخل الأب إلى غرفته وأخبرهم بأنه غداً هو يوم هام للحصاد ، وعليهم العمل في الصباح الباكر ولا مجال للكسل ، ولا مجال للشجار وفي صباح اليوم التالي ، وقد كان يوم الحصاد استيقظ الأب ، ولكن لم يستيقظ الاخوة الثلاثة .

فكل واحد قال في نفسه يكفى أن يصطحب والدهم واحداً منهم فقط ، وظن كل واحد أنه سيصطحب الأخر وليس هو ، فغضب الأب من كسلهم وحاول إيقاظهم لكنهم كانوا متعبين من شجارهم بالأمس .

فرحل الأب هو وزوجته ليحصد المحصول ، وترك أولاده نيام وعندما عاد الأب قرر أن يلقن أولاده ، درساً لا ينسى فأجتمع بهم مرة أخرى ، وأعطى لكل واحد عصا خشبية ، وطلب من كل واحد محاولة كسرها .

فتمكن كل من الثلاثة من كسر العصا كل واحد بمفرده ، ثم أعطاهم مجموعة مربوطة من العصي الخشبية ، وطلب من كل واحد كسرها ولن يتمكن أي منهم كسرها ، فقد كانت مجموعة قوية من الاخشاب ، لن يتمكن أحد من كسرها .

وهنا أوضح الأب اهمية تعاونهم ، واتحادهم معاً لانجاز الامور فالتعاون فيه قوة وإتقان ، وسرعة في إنجاز العمل فتعلم الاخوة الثلاثة ، أن الشجار والخصومة ما هو إلا مضيعة للوقت ، وعليهم التعاون والاتحاد لأن فيه تكمن القوة.

قصص للأطفال عن حب الأخوة

قصص للأطفال عن حب الأخوة
قصص للأطفال عن حب الأخوة

قصة أخ مثل هذا

  • في يوم من الأيام تلقى شعيب سيارة من شقيقه كهدية عيد، وفي يوم العيد خرج شعيب من منزله، كان هناك طفل صغير في الشارع يتجول بالقرب من السيارة الجديدة اللامعة، وسأل الطفل شعيب “هل هذه سيارتك، يا عم؟”
  • أجابه شعيب بنعم، أعطاني أخي إياها في العيد
  • ذهل الصبي وتعجب من ذلك وقال “هل تعني أن أخاك قد أعطاها لك ولم يكلفك شيئًا؟ أتمنى …”
  • فهم شعيب أن الطفل كان يتمنى لو كان لديه أخ مثل هذا
  • فطلب الصغير أن يأخذه شعيب للمنزل بسيارته وبالفعل فعل شعيب ذلك، ثم ركض الصغير للمنزل ورجع وهو يحمل أخاه الأصغر المصاب بشلل، وأركبه السيارة وقال له:
  • ” أنظر يا أخي الصغير، تمامًا كما أخبرتك في الطابق العلوي، أعطاه أخوه هذه السيارة للعيد ولم يكلفه فلسًا، وفي يوم ما سأعطيك واحدة مثلها، ثم يمكنك أن ترى بنفسك كل الأشياء الجميلة في نوافذ المتجر التي أحاول إطلاعك عليها “
  • على الفور أجلس شعيب الصبي بالمقعد الأمامي لسيارته، وجاوره أخاه الأكبر وهو لامع العينين، وبدأ الثلاثة في رحلة لا تنسى.
  • في ذلك العيد، تعلم شعيب ما كان يعنيه رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال: “أحب لأخيك ما تحب لنفسك”.