يعرض لكم موقع إقرأ مطويات عن الزواحف ، و تعريف الزواحف ، و جلد الزواحف ، و خصائص الزواحف ، وامثله على الزواحف ، و بحث عن الزواحف ، تعد الزواحف من حيوانات الدّم البارد، شأنها في ذلك شأن البرمائيّات، وهذا يعني أنّها لا تستطيع أن تحتفظ بحرارة جسمها، وإنّما تعتمد على البيئة المحيطة في القيام بذلك؛ لذا عندما يكون الجو باردا ، تكون الزواحف باردة وغير نشيطة. إلا أن القليل منها يستطيع العيش في المناطق ذات الشتاء الطويل المثلج، وللمزيد من المعلومات تابعوا معنا المقال التالي تحت عنوان مطويات عن الزواحف.

مطويات عن الزواحف

يتم تمثيل طبقة الزواحف على الجانب البولندي من قبل 5 أنواع، وهم السحلية الرملية، السحلية الحية ، والأفعى الأوروبية المشتركة والأفعى العشبية، وعلى الجانب التشيكي من الجبال يمكننا أن نكتشف الأفعى الناعمة، وهي نوع لا يسكن في الحدائق ، ومن نماذج صور مطويات عن الزواحف نجد ما يلي :

مطويات عن الزواحف 1
مطويات عن الزواحف 1
مطويات عن الزواحف 2
مطويات عن الزواحف 2
مطويات عن الزواحف 3
مطويات عن الزواحف 3
مطويات عن الزواحف 4
مطويات عن الزواحف 4
مطويات عن الزواحف 5
مطويات عن الزواحف 5

قد يهمك :

تعريف الزواحف

سنتعرف فى هذه الفقرة على التعريف الشامل للزواحف والتي تعتبر :

تعريف الزواحف
تعريف الزواحف
  • مجموعة من الفقاريات التي تتنفس الهواء وتمتلك إخصاب داخلي ومقاييس جلدية تغطي جزءاً من جسمها أو كلاً من جسمها ، وهذه الفئة من الحيوانات الفقارية العمود والحرشفية الجلد تشمل الحيّات والغطايا والتماسيح والسلاحف قاسية الذيل ( ترس السلحفاة ) والتواتارا النيوزيلندية . أغلبها تعيش على اليابسة ، ولكن السلاحف والتماسيح وبعض الحيّات تعيش في الماء وكل الزواحف تقريباً مجهزة بحواس شبيهة بحواس الإنسان .
  • تنتمي الزواحف التي تضمّ أكثر من 8,700 نوع من السلاحف، والطراطرة، والسحالي، والأفاعي، والتماسيح إلى الفقاريات، وتتميّز بالحراشف التي تغطّي أجسادها، أو أجزاءً منها، إذ تتكوّن هذه الحراشف من نوع معيّن من البروتين، وتتشابه الزواحف في تركيب الأنظمة العصبية، والإفرازية.
  • كما تمتلك خصائص مشتركة في طريقة الحركة، والتكاثر، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ تركيبها الجسدي يتميّز بالأطراف ذات الأصابع الخمسة، والجماجم المكوّنة من نتوء واحد في مؤخرة الرأس، ويجدر بالذكر أنّ طريقة تنفّس الزواحف تعتمد على استخدام الرئتين عوضاً عن الخياشيم، هذا ويتكوّن قلبها من ثلاث، أو أربع حجرات.

جلد الزواحف

لكي تتمكن الزواحف من النمو لا بد ان يتجدد جلدها من حين لاخر إلا أن الشكل الذي تتم فيه هذه الانسلاخات يختلف باختلاف الأنواع.

جلد الزواحف
جلد الزواحف
  • الجلد في كل الزواحف مغطى بحراشف. فالسحالي والثعابين ذوات حراشف متداخلة ومتواصلة وتغطي كل الجسم، بينما تتجمع حراشف التمساحيات والسلاحف والتواتارا في مناطق تسمى الصفائح. وتملك التمساحيات وبعض السحالي كذلك قطعًا عظمية تسمى العظام الجلدية ضمن حراشفها. وعليه فإن جلد تلك الزواحف يُكَوِّنُ درعًا واقيًا
  • ويوجد حوالي 6000 نوع معروف من الزواحف تُكَوِّن إحدى طوائف الفقاريات (الحيوانات ذات السلسلة الفقرية). وتشمل الزواحف القاطورات (التماسيح الأمريكية)، والتماسيح، والسحالي، والثعابين، والسلاحف، وعظاية التواتارا البدائية.
  • ينسلخ كثير من الزواحف مرات عديدة في العام، حيث تتكون حراشف جديدة تحت الحراشف الجلدية القديمة مما يقود إلى خلخلة الحراشف القديمة. ففي حالة الثعابين مثلاً، تتخلخل الحراشف المحيطة بالخَطْم أولاً وعندها يدفع الثعبان إلى الخلف الجلد الذي تخلخل مستعينًا على ذلك بصخرة أو بساق أحد النباتات.
  • ثم بعد ذلك يزحف الثعبان خارجًا من جلده القديم تاركًا ذلك الجلد قطعة واحدة. لكن معظم السحالي تطرح جلدها القديم على قطع طولية كبيرة. أما التمساحيات فيتآكل جلدها القديم تدريجيًا ليظهر تحته الجلد الجديد.
  • وأهم وظيفة للجلد هي منع تبخر الماء من جسم الحيوان. تظل الزواحف بدون ماء لفترات طويلة ولذلك كثير منها يعيش في الصحاري.

خصائص الزواحف

تعتبر الزواحف بأنها ذات دم بارد على عكس الطيور والثديات ، وهي مخلوقات ذات ألوان لامعة جذابة ولها عادات مثيرة وأغلبها صيادة ، اليكم المزيد من خصائص الزواحف في الفقرة التالية.

خصائص الزواحف
خصائص الزواحف
  • الجسم مغطى بجلد قرني جافة يحوي حراشف أو صفائح عظمية وبه غددا جلدية قليلة.
  • يوجد لها زوجان من الأطراف خماسية الاصابع تنتهي عادة بمخالب. وقد تغيب الأطراف كما في الثعابين وبعض أنواع السحالي .
  • الهيكل كامل التعظم.
  • كل أنواع الزواحف تتنفس بواسطة الرئات حتى الأفراد التي تعيش في الماء.
  • الجسم مقسم إلى أربع مناطق رأس ، عنق ، جذع ، ذيل.
  • يتكون القلب من ثلاث غرف أذينين وبطين ( ما عدا التماسيح فإن القلب يتكون من أربع غرف كاملة اذينين وبطينين ).
  • بما انها لا تستهلك أي طاقة في الحفاظ على دفء أجسامها فهي لا تحتاج لتناول الكثير من الطعام
  • وغالباً ما تعيش التماسيح لعدة أشهر دون تناول أي طعام ومن الثعابين ما يمكنها العيش لمدةسنة على وجبة واحدة كبيرة .
  • يعتمد تكاثرها على درجة الحرارة فهي تقوم بوضع البيض في عش بسيط وتتركه ليفقس بعد عدة أشهر ، ماعدا البواء والثعابين التي تستطيع ولادة صغارها في الطقس الحار .
  • يوجد لها أثنا عشر زوجاً من الأعصاب المخية.
  • الجنسان منفصلان والإخصاب داخلي، والبيض كبير ومغطى بقشور كلسية أو جلدية.
  • تتنفس جميع الزواحف باستخدام الرئتين، ويؤثر شكل الرئتين وآلية عملهما في عملية تبادل الغزات، ويتم تبادل الغازات أيضًا عن طريق السطح الخارجي لجسم الزواحف، لذلك فإن زيادة مساحة السطح مقارنةً بالحجم يزيد من كفاءة الجهاز التنفسي.

امثله على الزواحف

تعرف الزواحف على انها فصيلة كبيرة من فصائل الحيوانات الرئيسية , وسميت بذلك لأنها تمشي عن طريق الزحف على بطنها وأحيانا بمساعدة اليدين والرجلين بجانب الزحف , كما أن جسمها تغطيه الحراشف لتحمي جسدها من الاحتكاك , فهيا بنا نتعرف على امثله بعض الزواحف.

  • تمساح : هو أكبر أنواع الزواحف , حجمه كبير ويصنف ضمن الحيوانات المفترسة , كما أنه برمائي أي أنه يعيش في البرية وفي الماء معاً , يمتلك فك قوي جداً يساعدة في اصطياد الأسماك والحيوانات , وهو من أخطر الحيوانات على الإنسان , حيث بإمكانه أن يهاجم ويقتل رجل بالغ بسهولة .
  • الحرشفيات تُعد الحرشفيات المجموعة الأكثر تنوعًا بين مجموعات الزواحف الأخرى؛ حيث تتكون من حوالي 7400 نوع، ومن أهم هذه الأنواع السحالي والثعابين، ولقد كان أول ظهور للحرشفيات على سطح الأرض وفقًا للسجل الأحفوري في منتصف العصر الجوراسي؛ أي إلى ما بين 185 و165 مليون سنة، بينما نشأت الحرشفيات الحديثة في العصر الجوراسي المتأخر؛ أي قبل 160 مليون سنة تقريبًا.
  • السلاحف تُعد السلاحف من أقدم الزواحف التي لا تزال على قيد الحياة إلى اليوم، مع أنها تغيرت بعض الشيء منذ أول ظهورٍ لها في أواخر العصر الترياسي قبل 220 مليون سنة تقريبًا، ويُعتقد أنّ السلاحف الموجودة حاليًا هي نفسها التي تواجدت في عصر الديناصورات، وتمتلك السلاحف صدفة واقية تحمي أجسادها من الخطر، وتعيش السلاحف في المياه العذبة والمالحة وفي أماكن متعددة من الأرض، وتوجد بكثرة في المناطق الاستوائية والمعتدلة.
  • خطيمات الرأس كانت خطيمات الرأس من أكثر الزواحف انتشارًا في العالم، ولكن اليوم يوجد منها نوعين فقط على وجه الأرض وهما tuatara وSphenodon، وتعيش خطيمات الرأس في جزر نيوزيلندا فقط، وهناك بعض القواسم المشتركة بينها وبين السحالي مثل الذيل الذي تستطيع التخلص منه عند تعرضها للخطر، ولكنها ليست من نفس فصيلة السحالي، وكما تختلف مع السحالي في عدم وجود آذان خارجية لها، وامتلاكها عين مجسمة ومعقدة.
  • تشبه التواتارا السحالي، ولكن أقرب إلى الديناصورات، وتوجد في الجزر القريبة من سواحل نيوزيلندا، وتعتبر الوحيدة المتبقية من منقاريات الرأس، وتتضمن هذه السلالة نوعين، وتتميز بالعين الجدارية الموجودة أسفل طبقة الحراشف التي تكسو جسدها، والتي لها دور كبير في تنظيم درجة حرارتها، وتمتلك أيضا جماجم عظمية، ولها فك كالمنقار، وتسكن الجحور، وتأكل الديدان، والخنافس، والعناكب، وتعيش مدة طويلة تصل إلى 75 عاما، ويصل طولها إلى 60 سم، ويمكنها التكاثر عند سن الخامسة عشر.

بحث عن الزواحف

  • تعتبر الزواحف حيوانات رباعية الأرجل وسلوية ، يكون جنينها محاطا بغشاء سلوي و هي الحيوانات التي تزحف للتحرك والانتقال ، وقسمت الزواحف الى اربعة رتب وهي التمساحيات وتضم 23 نوعاً وخطيمة الرأس وتضم نوعين فقط ، وحرشفيات وهي الأوسع وتضم 7,900 نوعا تقريبا أهمها الأفاعي ، اضافة الى السلحفيات وتضم حوالي 300 نوع.
  • وبعكس البرمائيات فالزواحف لا يدخلون في مرحلة يرقة (larval stage) في الماء ومعظمهم من الحيوانات التي تبيض ولا تلد، علماً أن بعض الحرشفيات يلدون ولادة. مُعظم الزواحف لديهم بيوض جلدية بحيث تمنعهم من خسارة المياه وتأقلمهم مع الحياة البرية. وقد تم جمع الكثير من المعلومات عن الزواحف وتم تصنيفهم إلى آكلات لحوم وآكلات أعشاب من خلال دراسة البراز المتحجر.
  • تتفاوت وتختلف كثيراً أحجام الزواحف وهذا من حيث أشكالها وأجسامها ولونها وهي التي تتشابه في الكثير من المزايا الجسمانية وهذا يكون حيث أنها تكون ذات دم بارد، وطبيعة الجلد الخاصة بـ الزواحف وهو الذي يتم تغطيتها بالخراشيف، والسحالي والثعابين تتميز بأنها لها العديد من الحراشيف المتواصلة والمتداخلة وهي التي تعمل دائماً على تغطية جميع المناطق التي توجد في الجسم وأيضاً حراشف السلاحف والتماسيح والتواتارا هي تتجمع في المناطق التي يتم تسميتها بالصفائح.
  • لقد منح الله لكل من الزواحف أو الطيور، ظروف مختلفة تماماً عن بعضه البعض، فالطيور تحلق بالجو، عندما يكن هناك بعض الزواحف التي ليس لها القدرة، على رفع رأسها من على الأرض مثل السحالي، كذلك الأمر بالنسبة للزواحف التي لا تخطي إلى الأمام، دون أن تتحرك جانباً، في مقابل الطيور، التي تستطيع أن تقطع مسافات بعيدة، ولكن هذه الكائنات من الزواحف، تعتبر أشد خطر وأذى من الطيور.

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا