يعرض لكم موقع إقرأ أفضل نموذج تحليل نص فلسفي حول قيمة الشخص ، و موضوع فلسفي حول قيمة الشخص ، و نموذج تحليل نص فلسفي الشخص والهوية ، و تحليل نص هيجل الشخص بوصفه قيمة ، و نموذج تحليل نص فلسفي الشخص بين الضرورة والحرية ، و الشخص بوصفه قيمة PDF ، إذ يتميز البشري بتعقده وتحدده بشروط ذاتية (الشخص، الذات الفردية، الأنا) وتفاعلية (الآخر أو الغير)، وتاريخية (الزمان)، وهذا التحديد للإنسان، يعني أولا أن الوجود الإنساني يخضع لشروط تضفي عليه طابع الضرورة، ويدل ثانيا على بعد خاص لدى الإنسان يتمثل في قدرته على المبادرة والتباعد والوعي، أي على تفاعل حر مع الآخر ومع المحيط.

نموذج تحليل نص فلسفي حول قيمة الشخص

نموذج تحليل نص فلسفي حول قيمة الشخص كالتالي :

نموذج تحليل نص فلسفي حول قيمة الشخص
نموذج تحليل نص فلسفي حول قيمة الشخص

مقدمة :

  • يشكل مفهوم الشخص داخل مجزوءة الوضع البشري بؤرة التفكير فيما يميز الإنسان، وفي ما يعطيه في هذا الوجود وضعا متميزا عن سائر الموجودات الأخرى. فالإنسان هو الكائن الفاعل والواعي والحر، وإنه بذلك شخص ومصدر لكل القيم العليا، وهي القيم التي ينبغي اعتبارها الموجهه لكيفية التعامل مع الذات ومع الغير.
  • وفي هذا السياق النظري، يسعى النص، انطلاقا من إشكال قيمة الشخص، إلى الدفاع عن قيمة الشخص بوصفه غاية في ذاته، مبررا الرهانات الكبرى التي يطرحها التفكير في هذا الإشكال من الوجهة الأخلاقية.

تحليل :

  • يدل مفهوم الشخص على الكائن المفكر والعاقل، الذي يملك القدرة على التأمل والتعقل، كما يملك الحرية على الفعل داخل عالم الضرورات والحتمية، وهو لهذه الاعتبارات يستحق كل الاحترام والتقدير. فما قيمة الشخص؟ وهل هي قيمة قابلة للتغيير بحكم الظروف أم إنها قيمة مطلقة غير مشروطة بأية شروط؟ يقدم النص بصدد هذه الأسئلة المرتبطة بإشكال قيمة الشخص، أطروحة واضحة، وهي أن الشخص غاية في ذاته ولا يمكن اعتباره بأي شكل من الأشكال وسيلة لتحقيق غايات أخرى.
  • إن هذه الأطروحة التي تشكل قاعدة إلزامية في تعامل الشخص، سواء مع ذاته (رفض فكرة الانتحار) أو مع غيره (رفض تقديم الوعد الكاذب)، تقوم على مفهومين أساسيين هما: الغاية والوسيلة. وبين المفهومين تضاد وتباعد، فإما أن نعامل الشخص المتجسد في ذواتنا أو في الغير بوصفه غاية موضوعية وضرورية ومطلقة، أي النقطة النهائية التي تصورها الفاعل وتوقف عندها الفعل، وآنذاك نحفظ للشخص قيمته وكرامته.
  • وإما أن نعتبر الشخص وسيلة عبرها نحقق مآرب ومنافع ذاتية، وحينها لن يعدو أن يكون الشخص الكامن فينا أو في غيرنا مجرد شيء لا قيمة له ما دمنا سنتخلص منه بمجرد بلوغ الهدف الذي نسعى من أجله، وهو ما يعني تحطيما لكل القيم الإيجابية التي يجب أن تحكم علاقتنا مع ذواتنا ومع الأغيار. لقد قدم النص مثالين واضحين حاول من خلالهما توضيح كيف نتناقض مع فكرة الإنسانية الكامنة فينا وننفي قيمة الشخص عندما يقبل البعض على الانتحار محطما إنسانيته للهروب من الآلام.
  • كما أن الشخص الذي يقدم لغيره وعدا كاذبا بهدف الحصول على مال أو غيره إنما يجعل غيره مجرد وسيلة وشيئا كباقي الأشياء الأخرى، والحال أن الشخص ليس شيئا وإنما غاية الغايات. وإذا كان المثالان هنا من أجل التوضيح والإقناع فقد اعتمد النص على استدلال منطقي لتأكيد وتدعيم أطروحته، وهو الاستدلال بالخلف: فالتعامل مع الشخص بوصفه وسيلة ينتج عنه اعتبار شيئا يباع ويشترى ويقوم بسعر، ولتفادي هذه النتيجة ينبغي أن نعامل الشخص بوصفه غاية في ذاته.

مناقشة :

  • تكمن قيمة أطروحة النص في كونها جعلت الشخص قيمة القيم وغاية في ذاته، وبالتالي سعت إلى محاربة كل ما يمكن أن يحول الشخص إلى مجرد شيء وسلعة. كما أن قيمة الأطروحة تتجلى في كونها حرصت على جعل قاعدة الشخص قيمة وغاية في ذاته، قاعدة ملزمة لتعامل الشخص مع ذاته ومع الغير، وهي بذلك تؤسس لعلاقة أخلاقية مع الغير بوصفه هو الآخر حاملا لكل القيم، واحترامنا له ينبغي أن يكون مطلقا غير مشروط اللون أو العرق أو اللغة أو الدين وأن نجعل من الوجود مع الغير وجودا من أجل تحقيق القيم العليا الكونية حيث التسامح والاحترام.
  • لذا نجد كثيرا من الفلاسفة دافعوا عن فكرة احترام الشخص وضرورة خلق فضاء مشترك للتعاون، إما داخل غيرية كفيلة بتثبيت مشاعر التعاطف والمحبة بين الناس انطلاقا من انتمائهم جميعا للإنسانية التي عليه الدفاع عنها والعمل على رد بعض ما أخذه من فضائل الإنسانية، ولن يتحقق ذلك حسب “كونت” إلا بالحياة من أجل الغير. وإما برفض العزلة والانفتاح على الغير. فلا تكمن قيمة الشخص فيما يمتلكه، وإنما في قدرته على العطاء.

تركيب :

  • إن الشخص بوصفه كائنا واعيا وعاقلا، يشكل مصدر القيم الأخلاقية وغاياتها، وهو بذلك يستحق أن نعامله، في ذواتنا وفي الأغيار، بوصفه غاية في ذاته، إن هذا التصور الفلسفي الأخلاقي للشخص، عندما يؤكد على قيمة الشخص، فإنه يراهن على أهمية ما يوجد داخل فكرة الإنسانية، بدل البحث عما يخلق الشتات والتمييز باعتماد اللون، والعرق، واللغة… وهي العوامل التي يمكن للبعض أن يجعلها مطية للتطهير العرقي، والتعصب، والكراهية و العنصرية.

قد يهمك :

موضوع فلسفي حول قيمة الشخص

موضوع فلسفي حول قيمة الشخص :

الإطار الإشكالي :

  • تتحدد القيمة بصفة عامة باعتبارها كل ما هو قابل للرغبة (وليس فقط ما هو مرغوب فيه) وعند الحديث عن قيمة الشخص فالمقصود بها أن الإنسان يتميز بامتلاكه لقيمة عليا، وميزة سامية تجسدها كرامته التي تميزه عن غيره من الكائنات والموضوعات.
  • لكن كيف تتحدد قيمة الشخص الأخلاقية والمعنوية : هل من خلال النظر إليه كغاية في ذاته أم كوسيلة لتحقيق غايات أسمى منه؟ وما هي طبيعة الاحترام الموجه للشخص: هل هو احترام مطلق وغير مشروط أم أنه احترام نسبي ومشروط بمحددات خارجية؟

موقف إيمانويل مونيي : الشخص ليس شيئا من بين الأشياء

في نفس السياق نجد إيمانويل مونيي يؤكد أن الشخص ذات متميزة متعالية وهذا ما يجعلها غاية في ذاتها تبتعد عن كل الحتميات و الإشراطات الخارجية، إن الشخص ذات بعيدة عن التشيؤ والدراسة لأنها ذات مستمرة البناء عبر عمليات الشخصنة والتي هي عبارة عن حركة مستمرة للتحرر من كل عبودية داخلية أو خارجية . إن الشخصية حسب التصور الشخصاني ، تقوم على الإبداع الذاتي المستمر عبر عملية الشخصنة، مما يجعلها ذات هوية متميزة ، مفكرة، مريدة، تتطلب منا فهمها وتأويلها بعيدا عن كل أشكال المعرفة الموضوعية والأداتية. وفي هذا السياق يقول مونيي ” كل شخص له معناه الشخص إذن ذات لا تتكرر ولن يحل مكانها أحد ».

موقف إيمانويل كانط : الشخص كغاية في ذاته

  • يرى كانط أن قيمة الشخص تتحدد في كونه غاية في ذاته يتعالى عن كل الموجودات، إنه ذات تمتلك عقلا وكرامة وحرية منها يستمد قيمته هذه، وهي قيمة غير مشروطة كما هي قيمة الموضوعات والأشياء.
  • إن هذا الإعلاء من قيمة الإنسان يعني أن الإنسان كائن يجب أن يبقى دائما فوق كل اعتبار،… بل إن قيمته، داخلية، مطلقة تتجاوز كل تقويم
  • وكل تسعير، بمعنى أن الشخص لا يجب أن يتم إخضاعه للمساومة بأي شكل من الأشكال (لا في جسده، ولا في عرضه، ولا في أرضه و وطنه، ولا في عواطفه واعتقاداته، ولا حتى في صوته الانتخابي …) يلزم إذن احترامه ومعاملته كغاية في ذاته لا وسيلة.
  • يلزم على كل شخص أن ينظر إلى كل شخص كما ينظر تماما إلى ذاته، حيث أن الإنسانية بأكملها متجسدة فيهما. إن احترام الشخص المفرد احترام للإنسانية جمعاء.

موقف جون: الدور الإيجابي للشخص داخل المجتمع

  • ما جون راولز فيرى بأن قيمة الشخص لا يمكن أن تتحقق إلا في حدود انتماء الشخص إلى نظام اجتماعي يقوم على فكرة العدالة، التي تجعل من الأشخاص كائنات حرة، ومتعاونة مع بعضها البعض. وهذا التعاون – في نظر راولز- لا يتحقق إلا إذا حاول كل شخص أن يعي أهمية الحياة الاجتماعية.
  • و يستوعب دوره في هذا الإطار ككائن يعول عليه بأن يكون عضوا اجتماعيا فاعلا، ومواطنا صالحا، يظهر حقيقته ككفاءة عقلية وأخلاقية تحترم الواجبات و الحقوق ، وتتمسك بحس العدالة الذي يجعلها تفهم فهما سليما أهمية الواجب، وتسعى دائما إلى حب الخير في كل ما له علاقة بالحياة الإنسانية، وذلك عندما تحترم التزاماتها، وتفهم ما لها و ما عليها.

خلاصة تركيبية :

  • يتضح مما سلف أن هناك إجماع بين الفلاسفة حول الإعلاء من قيمة الشخص باعتباره، كائنا عاقلا وذاتا أخلاقية وهي قيمة قد ترتكز على كونه ذاتا لعقل أخلاقي عملي، كما قد تنبني على مشاركته وتضامنه وانفتاحه على الغير.
  • لكن الحديث عن الشخص بوصفه قيمة يستدعي بالضرورة الحديث عن حرية الشخص باعتباره قيمة إنسانية مميزة للشخص، وهذا ما يثير التساؤل والتفكير في إمكانية اعتبار الشخص ذات حرة مستقلة، أم أنها ترتبط بشروط وضرورات.

نموذج تحليل نص فلسفي الشخص والهوية

نموذج تحليل نص فلسفي الشخص والهوية :

  • يتعرف كل واحد من الناس على نفسه كشخص في مقابل الأشياء، إنه هو ذاته في مقابل موضوعات العالم الخارجي، إننا نتكلم عن أنفسنا باستعمال ضمير المتكلم « الأنا » ، ونضفي طابعا شخصيا على تجاربنا بردها إلى مركز « الأنا » عندما ألاحظ ألبوم صوري من الولادة إلى الآن: قد أقول « أنا تغيرت » هذه العبارة تحمل المفارقة التالية : التغير والثبات.
  • التغير من حيث أن صور الألبوم تعكس التغيرات التي طرأت على شخصي من الولادة إلى الآن، الثبات من حيث أنها تعبر عني أنا أي عن هويتي، إن ذلك الرضيع الذي كنته في الماضي هو أنا ، هل تقوم هوية الشخص على وحدة الأنا وتطابقهما أم على تعدد أدوارها واختلافها؟
  • النص: أساس هوية الشخص: طبعه وذاكرته (جول لاشولييه) يشير مفهوم الهوية في دلالته الفلسفية إلى خاصية ما هو مماثل ومطابق لذاته، بهذا المعنى، فإن هوية الشخص تعني تطابق ووحدة الفرد مع ذاته، أي أنه هو ذاته في مختلف لحظات وجوده. في نفس هذا الإطار، يتساءل جول لاشولييه عن طبيعة وأساس هوية الشخص: هل تقوم على أساس ماهوي؟ هل تفترض بالضرورة أنا ثابتة؟
  • يؤكد لاشولييه أن الوقائع تكذب فرضية وجود أنا ثابت وماهوي لأن : الإنسان في حالة نوم ليس له أنا، أوله أنا متخيل (غياب الوعي) ، حالة فقدان الذاكرة إثر إصابة في الدماغ ، حالة المرضى بالفصام وازدواج الشخصية.
  • إن ما يحدد هوية الشخص ووحدته هو الطبع (المزاج) الذاكرة، يتجلى الطبع أو المزاج في الطريقة الخاصة المميزة لسلوكات الشخص ومواقفه، وأفعاله في علاقته بالعالم والآخرين والمميزة له كشخص.
  • إن الشخص يعيش حالات نفسية شعورية متجددة ومتغيرة باستمرار، ترافق هذه الحالات الباطنية سلسلة من الذكريات المتراكمة ، إن الطبع والذاكرة من الآليات التي تحافظ على وحدة الشخص وهويته ومطابقته لذاته.
  • الهوية أو الهوية : حقيقة الشيء أو الشخص المشتملة على صفاته الجوهرية. وذلك منسوبا إلى هو، يقال مثلا أوراق الهوية أوراق الشخص الرسمية التي تمنح له من حكومته.
  • أطروحة لاشولييه حول « هوية الشخص » تقوم على أساس نقد التصور الماهوي-ديكارت نموذجا- الذي يرى أن هوية الشخص، جوهر روحي هو الفكر « الأنا أفكر »، والتفكير كصفة من صفات النفس يعني مختلف العمليات الذهنية والسيكولوجية من شك وفهم وتصور… وظيفته التمييز بين الصواب والخطأ، الحقيقة والوهم، الوعي بالذات والأشياء.
  • إن هوية الشخص تتحدد حسب ديكارت في أفعال التفكير التأملي وهي متعددة ومختلفة (الشك، الإثبات، النفي، التخيل…) وهذا التعدد في أفعال الأنا لا ينفي هويتها، باعتبارها أنا واحدة وثابتة.
  • إن الأطروحة الديكارتية، لا تتحدث عن الشخص إلى في بعده المعرفي والميتافيزيقي، ومن ثمة فهويته الثابتة مجردة ميتافيزيقية، لا تتضمن أي تصور لما هو اجتماعي وتاريخي وأخلاقي في تحديد الهوية الشخصية، إنها ذات مفصولة عن وجودها.
  • وخلافا للموقف الذي يعتبر الوعي أو العقل أو الذاكرة أساسا للهوية، يرى موقف آخر (شوبنهاور) أن العقل مجرد تابع لقوة يسميها الإرادة ويصفها بإرادة الحياة التي تفرض نفسها علنيا بقوة طاغية، فالإرادة هي أساس الهوية الشخصية لأنها تبقى عندما ننسى أو نتغير كليا.

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا

تحليل نص هيجل الشخص بوصفه قيمة

في السياق الفلسفي ، يعرف الإنسان على أنه ذات مفكرة وعقلانية وواعية ، بناءً على “أنا” التي تمثل طبيعتها البسيطة والثابتة يتم تحديده في سياق علمي (العلوم الإنسانية) على أنه بناء نفسي واجتماعي بالإضافة إلى هذين التعريفين ، نجد أيضًا تعريفًا عمليًا للشخص ذي البعد الأخلاقي.

  • يرى التصور الهيجيلي نسبة إلى فردريك هيجل أن القيمة الأخلاقية للشخص ،لا يمكنها أن تتحقق إلا داخل حياة المجموع/ الجماعة البشرية ، فكل شخص ، حسب الفيسلوف الألماني هيجل، وانطلاقا من المكانة التي يحتلها داخل الجماعة التي ينتمي اليها، عليه الإلتزام بواجباته المحددة له ، و عليه القيام بدوره ،
  • و القيام بالمهام التي اسندت إليه، إنها دعوة للإنفتاح على الآخرين ،و الأنفتاح على الواقع من خلال علاقة جدلية أساسها التأثير و التأثر، و معيارها يكمن في السلوك الأخلاقي الذي يصدر عن شخص امتثالا للواجب الأخلاقي.
  • فالشخص حينما ينخرط في روح شعبه، يصبح مشاركا ،و مساهما ،و منخرطا في الروح العامة التي تسري في كل الشعب ،و التي تظهر في حضارته بكل قيمها ،و فنونها ،و مؤسستها، وبهذا الشكل يكتسب وجود الشخص كونية منطلقة من كونية شعبه.
  • إنطلاقا من تصور هيجل ،نستنتج ان الافراد لا يكتسبون أي قيمة الا حينما يمتثلون لروح شعوبهم، و يختصون بمهمة داخل حياة المجموع، وتكون هذه المهمة قائمة على اختيار حر الفرد ومن جهة أخرى، يرى هيجل أن إضفاء صنعة كونية على الفرد يتم من خلال التربية والتعليم ،التي تعلمه ما يصلح أخلاقيا للجميع، و تربيه على الغايات العامة للمجتمع كالخير والحق والواجب.

نموذج تحليل نص فلسفي الشخص بين الضرورة والحرية

تتركز فكرة تحليل النص الفلسفي الواقع بين الضرورة والحرية حول عدد مِن العناصر المُختلفة والتي تكون ما بين لحظة الفهم، حيث مِن خلالها يمكن العمل على تحديد ما هو موضع النص وكيف يتم العمل على صياغته وتشكيله بطرح الكثير من الأسئلة المُختلفة، وكذلك يتم التركيز على لحظة التحليل، والتي تتركز حول مفاهيم النص وكيف يتم العمل على شرحها وبين العلاقات التي تربط بها، ويُمكن تحميل النموذج التالي على صيغة pdf للتعرف على الصِياغة بشكلٍ أكبر، وتتم بالنقر على الرابط مـــن هـنـا.

الشخص بوصفه قيمة PDF

إذا كانت القيمة هي الميزة الخاصة بشيء أو بسلوك إنساني مرغوب فيه، وإذا كان كل شخص يدرك نفسه بوصفه أنا، فمن أين يستمد الشخص قيمته، ويجعل منه ذاتا مرغوبا فيها؟ هل من كونه شخصا أي كذات لعقل عملي أخلاقي، أم أن صفة العقل لا تكفي ليكتسب الشخص قيمة، أم من انفتاحه على الآخرين؟

  • إليكم تفاصيل درس الفلسفة الشخص بوصفه قيمة PDF في الرابط التالي : اضغط هنا.