يقدم لكم موقع إقرأ في هذا المقال قصص واقعية عن السفر عبر الزمن ، و قصة خيالية عن السفر عبر الزمن ، و موضوع السفر عبر الزمن ، و السفر عبر الزمن حقيقة أم خيال ، و قصة خيالية عن المستقبل ، لكل محبين قصص الخيال العلمي تابعوا معنا المقال التالي لتكتشفوا هذه القصص المثيرة ، تابعوا معنا.

قصص واقعية عن السفر عبر الزمن

قصص واقعية عن السفر عبر الزمن
قصص واقعية عن السفر عبر الزمن

قصص واقعية عن السفر عبر الزمن ، السفر عبر الزمن هو مغادرة المكان في وقت معين من أجل الوصول لنفس المكان في زمن أخر ، بعض العلماء قالوا أن الزمن عبر الزمن حقيقية مؤكدة ، والبعض قال أنه محض خرافات ، ويشار للسفر عبر الزمن وفقًا لمصطلحات النظرية النسبية ، ولكن قال العديد من العلماء أن السفر عبر الزمن غير مؤكد ، ومن وجهه نظر الفيزياء فإن السفر عبر الزمن ليس مستحيل على الإطلاق وهو في الواقع يحدث في كل الأوقات ، وظل موضوع السفر عبر الزمن من الموضوعات المثيرة التي استحوذت على خيال الروائيين وكتاب القصص وخاصة القصص المقدمة للصغار ، وسوف نروي قصة من وحي الخيال عن السفر عبر الزمن

قصة خيالية عن السفر عبر الزمن

قصة خيالية عن السفر عبر الزمن
قصة خيالية عن السفر عبر الزمن

جاء شاه زمان مستاءً وقال لأخته أن شخص أخر تم اختياره لفريق كرة القدم وقال لها أن السبب الوحيدة لاختياره لفريق كرة القدم هو أن والده هو المدرب ، فقالت له الأخت أتعلم ليس كافيًا أن تحصل على فرصة دائمًا ، فرد عليها ما الذي تتحدثين عنه فقالت في الكتاب الذي أقرائه قصة عن ذلك وحكت القصة ، كان هنالك رجل يُدعى فادي من مدينة فينس كان يعيش في مرآب حيث كان يجلس من دون أن يعمل ، وجاءت والدته تقول له فادي سئمت من التنظيف خلفك فقال لها ما هي المشكلة فقالت له لما لا تعمل بجد مثل صديقك القديم انظر إليه لديه شركة متنقلة وعمل جميل والجميع يحبه ويقدره .

فقال إنه ناجح لأنه حصل على فرصة حظ كنا نقوم بتنظيف الشوارع معًا ، وطلب منه العجوز إبراهيم أن ينقل له شركته ولهذا السبب منحه إبراهيم عملًا وعندما توفي إبراهيم كانت الشركة له كان بالإمكان أن أكون أنا مكانه وأن أكون ثريًا وناجحًا أيضًا ، مشى فادي وفجأة ارتطم بصندوق قديم ففتح الصندوق فوجد عفريت قال له صباح الخير يا سيدي أنا خادمك ، فرد عليه قائلًا ليس لدي خادم ، فرد عليه أنا خادمك فعلًا وساعده الخادم في إصلاح بعض الأشياء في منزله فرد فادي وقال هذا رائع فعلًا ، وقال له الخادم لك أمنية واحدة فقال الخادم أمنيتي مضمونة النجاح وإذا لم تعجبك بإمكانك أن تطلب أمنية ثانية ، فتمنى أن يرجع في الزمن يسافر عبر الزمن ، فقال له الخادم بإمكاني فعل هذا .

فقال له أعدني إلى الوقت الذي طلب فيه العجوز نقل الأثاث من صديقي فقال الخادم من دون تأخير سيدي ، فأرجعه الخادم وذهب للسيد إبراهيم وقال له صباح الخير يا سيد هل تريد أن أساعدك في نقل الأريكة ؟ فرد عليه بالفعل ، قال له السيد إبراهيم أعتقد أنك سوف تفيد عملنا كثيرًا أهلًا بك يا بني ، فجاءه الخادم وطلب منه فادي العودة لمنزله فأرجعه للمنزل وقال له ماذا حدث مازالت هنا ظننت أني سوف أشارك إبراهيم ، فرد عليه الخادم كنت تأتي عند الظهيرة وتغادر الساعة الرابعة وبدل أن تحصل على زبائن جدد ، خسرت كل الزبائن وأفلس السيد إبراهيم بسببك .

ولكنه وجد صديقه أصبح المحافظ فقال للخادم كيف حدث ذلك فقال له ظل يكنس الشوارع إلى أن وجد نفسه أمام منزل المحافظ ، وكان عامل التنظيف لديه مريض فأمر بإحضار شخص أخر فنظر خارج القصر فوجد صديقك ، وكان المحافظ يجهز لخطبة فسأل صديقك عنها فأضاف بعض الجمل لها فأعجبت المحافظ وفي اليوم التالي درس وتعلم وأصبح خبيرًا في شئون المدينة وأصبح هو المحافظ ، فأرجعه الخادم وجعله يسافر عبر الزمن ليكون مكان صديقه المجتهد ، ولكنه فجأة وجد نفسه في السجن فقال له الخادم لنكتشف ما الذي جرى كانت أمورك مختلفة لم ترفع المظالم للمحافظ وبدأت في أخذ الرشوة والخدمات والهدايا ولم تجتهد ، ولذلك جنيت شر أعمالك .

ولكنه وجد صديقه أصبح موسيقي بارع فقال للخادم أريد أن أغير أمنيتي حتى أضمن سعادتي فسافر عبر الزمن ثانية ووجد نفسه في قاعة حفلات ولكنه لم يجد جمهور ، فقال للخادم أين الجمهور فقال له أنت لم تتمرن فلم تفيدك موهبتك ، ولكنه حين قرأ الجريدة وجد أن صديقه أصبح أستاذا في الجامعة فقال للخادم أريد أن أصبح عالمًا ، فجعله الخادم عالم ولكنه أحدث تفجير كبير في المدينة لأنه أخطأ في إضافة مركب وظل فادي يطلب الأمنيات الواحدة تلو الأخرى من الخادم وفي كل مرة يفشل ثم أرجعه الخادم لمكانه الأصلي مرة أخرى .

قالت الفتاة لأخيها إن الأمر لا يعتمد على الفرص بل على ما يمكنك فعله وعدم تعليق أخطائك على غيرك ..

قديهمك:

موضوع السفر عبر الزمن

لعله من مخترع غريب الاطوار ذلك الذي عندما ماتت حبيبته في حادثة قام بصنع الة عجيبة سافر بها الى الماضي من أجلها متأملاً في ذلك ان ‏يعيد الحياة اليها عن طريق تغيير الاحداث التي كانت سبباً في موتها لكنه سرعان ما اكتشف بان تغيير القضاء و ‏القدر يعتبر من المهام المستحيلة

هذه الحبكة الخيالية استمدت من رواية شهيرة إلى أن اصبحت موضوعا للعديد من الافلام طالما اثارت في ‏نفوس مشاهديها سؤالا محيرا و هو هل من الممكن فعلاً أن نسافر عبر الزمن ؟ النظريات العلمية ردت ب نعم اما ‏الفلاسفة فيردون ساخرين مستنكرين كيف اعود الى الماضي البعيد و انا لم اخلق بعد و كيف استطيع أن أسافر الى المستقبل و هو لم ‏يقع بعد ! لعله من رد وجيه لكن حاله مثل حال اغلب اجوبة الفلاسفة لا يزيد اللغز الا تعقيدا

حلم السفر عبر الزمن من الأحلام التي راودت الكثيرين و التي كانت موضوعا يثير العديد من روايات الخيال العلمي والاحداث العلمية و لعل اشهرها في هذا المجال هي رواية الة الزمن التي الفها هيربرت ويلز عام 1895 و التي دارت أحداث قصتها حول مخترع شاب غريب الاطوار ماتت حبيبته في حادثة فصنع من اجلها آلة عجيبة سافر بها الى الماضي على امل ان يعيد الحياة اليها عن طريق تغيير الاحداث التي ادت الى موتها لكنه سرعان ما يكتشف بان تغيير القضاء و القدر مهمة مستحيلة فيقرر عوضا عن ذلك الانطلاق في رحلة الى المستقبل والسفر عبر الزمن و قد وجدت السينما في هذه القصة و غيرها من الروايات التي تتحدث عن السفر عبر الزمن موضوعا شيقا للعديد من الافلام الخيالية التي نشاهد البطل فيها ينتقل من زمن الى آخر احيانا بواسطة الة ميكانيكية معقدة و متطورة

وقد تم عرض السفر عبر الزمن بطرق أخرى و بصورة مبسطة حيث ينام البطل او يسقط في مكان ما ليجد نفسه في زمان و بعد اخر و رغم ان اغلب القصص و الروايات التي تناولت هذا الموضوع تم تاليفها في الغرب الا ان حكايات الشرق لم تخلوا من بعض الأفكار التي تشبهها اي الانتقال الى وقت و زمان اخر مثل قصة اصحاب الكهف التي ذكرت في القرآن الكريم حيث يختبا عدد من الرجال في كهف فيغلبهم النعاس و ينامون لعدة قرون ثم يستيقظون في عصر و زمان ثاني في المستقبل فيثيرون تعجب الناس و دهشتهم بسبب ازيائهم و نقودهم القديمة و في التراث الشعبي العربي هناك حكاية الرجل الذي ينام في بقعة خالية ثم يستيقظ ليجد امامه مدينة عامرة بالسكان و يكتشف لاحقا بانها مدينة مسحورة او ملعونة لا تظهر الا مرة واحدة كل مئةعام .

السفر عبر الزمن حقيقة أم خيال

من وجهة نظر فيزيائية إن السفر عبر الزمن للمستقبل ليس مستحيلاً على الإطلاق وفي الواقع يحدث في جميع الأوقات، ولكن السفر عبر الزمن نحو الماضي هو ما يعتبر أكثر صعوبة واستحالة، فوفقاً لأستاذ الهندسة الميكانيكية الكمية سيث لويد من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا فإنه يمكن السفر عبر المستقبل بمعدلات مختلفة ولكن للسفر نحو الماضي هو موضوع مثير للجدل، ومن الأمثلة الحقيقية على السفر عبر الزمن هي الأقمار الصناعية لنظام تحديد المواقع العالمي، حيث يساعد تمدد الوقت كما وصفها نظرية آينشتاين النسبية في سفر الأقمار الصناعية عبر الزمن، وذلك لأنه كلما تحرك الجسم بشكل أسرع نسبة إلى كائن آخر كان الوقت أبطأ، وبما أن الأقمار تتحرك حول الأرض بسرعة 14 ألف كيلومتراً في الساعة فإن هذا يؤدي إلى تقليل سبعة ميكروثانية عن ساعات العمل يومياً بالنسبة إلى الساعات على الأرض.

قصة خيالية عن المستقبل

آلة الزمن

آلة صغيرة، يشبه شكلها جهازَ المذياع، إلّا أنّها أكبر منه قليلاً، وتحتوي على قبضتين دوارتين كما في جهاز الراديو، تتحرّك الأولى بثلاثة مواضع؛ يميناً وشمالاً لتقديم الزمن وتأخيره، أمّا الموضع الثالث في الوسط فهو وضع الإيقاف. في حين إنّ القبضة الثانية تدور لغاية 360 درجة للتحكم بمقدار السرعة، كما تحتوي على آلةٍ مُعقّدةٍ جداً داخل غلافها، يبدو ذلك من خلال وزنها الثقيل الزائد عن الحدّ. وداخها تحتوي على مجموعةٍ من البطاريات الإلكترولنيّة القابلة للشحن من الحجم الكبير، كان هذا الجهاز ملقىً مع المخلفات والخردة التي تلقيها القواعد العسكرية. وقد عثر عليها شابٌّ مثقف مع فتى بسيطٍ كان يبيعها مع أشياء أخرى مختلفة في سوق الأغراض المستعملة دون أن يعرف ماهية الجهاز ولا طريقة عمله، ولكنّه أثار فضولَ ذلك الشاب، فاشتراه لغرابته وثقل وزنه بثمنٍ بسيط.

أخذ الشاب يبحث عن طريقة عمل الجهاز ماهيته، ووجد في بعض المواقع الإلكترونية نبذةً مقتضبةً عنه مفادها أنّه جهازٌ للتحكم في الزمن، ويمكن من خلاله العودة بالزمن، كانت هذه فرصته العظمى، إنّ القدرة على العودة في الزمن وتغيير أحداثٍ معيّنةٍ قد تجعل الحاضر والمستقبل رائعين بالنسبة له، بدأ الشاب يحاول العودة إلى ذكرياتٍ معيّنةٍ له لتغييرها، إنّ أكثر ما أثر في حياته فقدُه لوالدته في سنّ مبكر، فقد تعرّضت لحادثٍ أليم أدّى لفقدانها حياتها، فقرر العودة إلى تلك اللحظة وتغيير الماضي، شغّل الجهاز وثبت قبضة التحكم بالزمن إلى ذلك التاريخ، ليجد نفسه قد عاد عشر سنوات، كانت أمّه قد اشترت بعض الحاجيات وتسير متوجهة إلى المنزل، “ذلك هو المكان الذي تعرّضت أمي للدهس فيه” حدث نفسه وأسرع ليرتطم بها، فوقعت حاجياتها على الأرض ولم تقطع الشارع في الوقت الذي أتت فيه الشاحنة المسرعة، والتي كان من المفترض أن تدهسها.

في تلك اللحظة عاد الشاب في الزمن إلى الوقت الحالي، وأسرع إلى منزله يبحث عن والدته، ولكنها لم تكن موجودة، بدأ يسأل الجيران عنها، فأخبروه أنّها قد توفيت في حريقٍ قبل عشر سنوات!، دُهش الشاب جداً، وقرر العودة في الزمن مرةً أخرى لإنقاذها، ولكنّه في كلّ مرةٍ أنقذها فيها من حادثٍ ما، حدث شيءٌ آخر، لقد استطاع تغيير طريقة موتها، ولكنّه لم يستطع أبداً إعادتها إلى الحياة، لأنّه لا يمكن لأيّ شخصٍ أن يُغيّر القدر. “ذلك الجهاز ليس له مكانٌ إلّا القمامة” فكر الشاب بجدية وهو يحمله ويرميه في مكانٍ بعيد لا يستطيع أي شخص إيجاده فيه، فهذا الجهاز لا يعيد سوى الذكريات السيئة، ويعطي الناس أملاً كاذباً لا يمكن أن يتحقق يوماً.

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا