يقدم لكم موقع إقرأ في هذا المقال قصة قصيرة عن الذهاب إلى البحر ، و قصة خيالية عن البحر ، و قصة قصيرة عن السفر ، و قصة قصيرة عن رحلة مع عائلتي ، و تعبير عن رحلة قمت بها مع أسرتي إلى البحر ، و قصة عن البحر للأطفال ، إن السفر مع العائلة يعد من أمتع الأوقات التي يمكن أن يقضيها الأطفال، وله أيضًا الكثير من الفوائد فهو يساعد أفراد الأسرة في التقرب من بعضهم البعض وتجعلهم يشعرون بالدفء والاطمئنان، كما أنه يفيد الأطفال في تعلم معلومات جديدة وتحسبن قدرتهم على التكيف الاجتماعي.

قصة قصيرة عن الذهاب إلى البحر

قصة قصيرة عن الذهاب إلى البحر
قصة قصيرة عن الذهاب إلى البحر

التحضير لرحلة الشاطئ

الذهاب في رحلة إلى الشاطئ يعني الذهاب في رحلة مليئة بالمغامرات والدهشة، فالشاطئ يُعطي الشعور بالراحة والاسترخاء، لهذا كان التحضير لهذه الرحلة مليئًا بالحماس والشغف الكبيرين، وكانت العائلة كلها تستعدّ للذهاب إلى الشاطئ، وأول شيء فعلتُه هو تحضير الملابس المناسبة، فلم أنسَ ملابس البحر والأدوات الخاصة فيه.

جهّزتُ آلة التصوير الخاصة بي، وانطلقنا جميعًا إلى البحر كي نستمتع بجمال رمال الشاطئ وسحر الشروق والغروب ونحن نرى الشمس وهي ترسل أشعتها الذهبية لتنعكس على رمال الشاطئ، ونوثّق هذه اللحظة الجميلة بالتقاط صور رائعة في المكان.

مغامرات الطريق إلى الشاطئ

على الرغم من المسافة الطويلة التي مشيناها في السيارة للوصول إلى البحر، إلّا أنّ الطريق كان جميلًا جدًا ومسليًا ومليئًا بالحماس، وقضينا وقتًا ممتعًا ونحن نلهو ونغني في الطريق من فرط الحماس الذي اشتعل داخلنا كي نصل إلى الشاطئ.

وقد جلسنا إلى جانب الطريق عدّة مرات كي نستريح ونتناول الطعام ونلتقط الصور الجميلة، فيزداد حماسنا للوصول إلى البحر والاستمتاع بالمناظر الكثيرة المدهشة ذات الجمال الأخّاذ، وأكثر ما كنت متحمسًا لرؤيته هو منظر السفن والبواخر وهي ترسو قريبًا من الشاطئ بكل حجمها وعظمتها.

إضافة إلى رؤية المعالم المختلفة على الشاطئ كالصخور الملساء التي أصبحت كذلك بفعل ارتطام أمواج البحر فيها.

أخيرًا وصلنا إلى الشاطئ

ها قد وصلنا إلى البحر، وها نحن نقف على رمال الشاطئ البيضاء الساخنة التي أعطتني شعور مفعم بالجمال والفرح، لقد لفتني وجود الأصداف الكثيرة التي تتناثر فوق رمال الشاطئ، وأول شيء فعلته هو أنّني جلست ألتقط هذه الأصداف وأجمعها كي أصنع منها تحفة فنية رائعة تظلّ ذكرى لي من زيارتي إلى الشاطئ.

فجأة وأنا أمشي حافيًا على رمال الشاطئ، أحسستُ بشيء مؤلمٍ في قدمي، لقد كانت إحدى الكائنات البحرية التي تدخل أشواكها في القدم وتُسبّب آلامًا مبرحة، فجلستُ أصرخ من الألم، وما كان من أهلي إلا أن أخذوني إلى الطبيب كي يخلصني من الأشواك الكثيرة، وهذا ما حدث، لقد كانت تجربة قاسية لكنها ممزوجة بروح المغامرة.

المغامرات سرّ جمال الرحلة

على الرغم من هذه التجربة المؤلمة التي عشتها على الشاطئ، إلا أنني أحببت هذا المكان كثيرًا وأتمنى أن أعود إليه كثيرًا، لكنني تعلمت ألّا أتخلى عن حذائي المخصص للمشي على رمال الشاطئ، لقد لاحظتُ وجود العديد من الكائنات البحرية التي يقوم بعضها بغرس أنيابه في الأقدام.

الأهم من هذا أنني التقطتُ صورًا لي وأنا أتأمل البحر من الشاطئ، وتصوّرتُ مع النوارس البحرية والقلعة الصغيرة التي صنعتها من رمال الشاطئ وزينتها بالأصداف، وفي المساء تناولنا الأسماك المشوية التي قمنا باصطيادها من البحر.

لقد كانت رحلتي إلى الشاطئ من أجمل الرحلات، فالبحر مفرط الجمال والشاطئ يحرس البحر مثل شرطيٍ ماهر لا تغفل عينه أبدًا.

وفي الختام تعلمنا تلك القصة القصيرة مجموعة من الحكم الجميلة ومن أهمها أن الحياة مغامرة جميلة، فإن لم نحرص على اكتشافها وتفحصّ الطبيعة فيها من بحارٍ وشواطئ، والتمتع بمناظرها الجميلة والخوض في مختلف المغامرات فلن نشعر بلذتها ولكن مع الحرص على اتخاذ كافة الاحتياطات التي تكفل حمايتنا من أي مفاجآت غير متوقعة.

قصة خيالية عن البحر

قصة خيالية عن البحر
قصة خيالية عن البحر

عندما كنا نتجول كالعادة في القارب كان يوم جميل وكانت السماء زرقاء صافية والهواء عليل فجأة تعالت الامواج وأشتدت الرياح وأهتز على إثرها القارب وسقطت أنا وغصت داخل أمواجة حتما رأيت نهايتي بأم عيني صار قلبي يدق بسرعة كان حقيقة وليس حلم تأرجحت حياتي أمام عيناي..
وأنا أغوص بأعماقه كانت عياني جاحظة وكنت اتأمل وأمعن النظر بهذا الجمال والرعب يسكنني رأيت اشياء لم أرها من قبل رأيت ضوء يسكن المحيط ويتسلل لأمواجة كان المكان موحش رغم جماله خيل لي أني أرى أحصنة البحر والقناديل تتراقص أمامي والأسماك تختال بألوانها وتتفاخر وطحالب البحر كأنها أفاعي تتمايل وتلتف والكهوف كأنها سراديب مظلمة جذبتني عتمتها وكنت أود الغوص فيها وأكتشافها لكن العجز مازال يقيدني وبدأت بالإستسلام له والماء يتسلل لجوفي ويخنقني باتت ناهيتي تلوح بالأفق لكن مازلت متشبثه ببصيص أمل فما دام الله معي لن أخشى الموت أغلقت عيناي والقيت الشهادة فجاة سمعت صوت دلافين وأستغربت وجودها على هذا العمق حاولت الرؤية لكن أنفاسي قطعت ولم أعد أتحرك..

أصوات بعيدة تنادي أسمي وبكاء وعويل وأيد تمسكني وتهزني بعنف أستيقظت على إثرها وأنا مستغرب ورأيت أكوام من الناس حولي وانهالوا علي بالاسئلة ومازلت غير مدرك للأمر وسألتهم ماذا حدث ؟!!
أخبروني بأن صاحب القارب هو من أنقذني بصفارته (تذكرت صوت الدلافين إذا أصبحت صفارة) وصدف وجود خفر السواحل وأنقــذوك..

قديهمك:

قصة قصيرة عن السفر

قصة رحلتي لجزيرة بالي

أسمي أحمد وأنا شاب أعشق السفر والمغامرات لأن السفر يجعلني أطلع على ثقافات جديدة وأتعلم مهارات مختلفة وأواجه تحديات مختلفة، وقد سافرت كثيرًا مع أسرتي، وزرنا العديد من البلدان، وقد احتفظت بالكثير من الصور الفوتوغرافية لتذكرنا بتلك الرحلات الرائعة.

وفي أحد الأيام كنت أتصفح ألبوم الصور لأتذكر رحلتنا إلى جزيرة بالي الساحرة، وتذكرت كيف أني كنت أجلس بجوار النافذة في الطائرة، وعندما اقتربنا من بالي وجدت أنها مدينة رائعة بها أشجار خضراء كثيرة.

وقد كان الفندق الذي أقمنا فيه نظيف ومريح، وقد تناولنا مجموعة من الأطعمة الإندونيسية التقليدية الرائعة في مطعم الفندق، لكني لا أتذكر أسمائها، ولكني أتذكر أنني استمتعت كثيرًا بتناول الطعام، وقد استمتعت بمشاهدة حقول زراعة الأرز التي كانت قريبة من أماكن إقامتنا.

أيضًا فإن والدي قد اصطحبنا لمشاهدة القرود، لكن القرد قد اختطف الكاب الذي كنت أضعه على رأسي وهرب.

وقد ذهبنا لمدينة أخرى داخل الجزيرة للاستمتاع بالشاطئ، ومن الأمور المميزة التي أعجبتني في تلك الرحلة الشلالات الموجودة في الجزيرة حيث استمتعت برؤية الشلالات لأول مرة في حياتي، وبالرغم من أني لا أتذكر أسماء المدن التي زرناها في بالي، لكني أتذكر أنني استمتعت كثيرًا أنا وإخوتي بتلك الرحلة، وأفكر بزيارتها مرة أخرى.

قصة قصيرة عن رحلة مع عائلتي

قصة قصيرة عن رحلة مع عائلتي
قصة قصيرة عن رحلة مع عائلتي

قصة قصيرة عن الذهاب إلى البحر ، في الصيف الماضي  ذهبت إلى الشاطئ مع عائلتي، حيث يمتلك والدي منزل كبير على الشاطئ، وقد كان معي في تلك الرحلة عائلتي بأكملها وعدد قليل من الأصدقاء.

وقد ذهبنا في نهاية الصيف، لكن  كان لا يزال الطقس لطيفًا ودافئًا على الشاطئ، وقد استغرق الأمر 3 ساعات للقيادة من بيتنا في المدينة إلى منزل الشاطئ ولكن الأمر كان يستحق ذلك.

وقد بقينا هناك لمدة أسبوع، وكان الشاطئ يبعد فقط حوالي 5 دقائق سيرا على الأقدام من باب منزلنا، ولذلك كنت أذهب إلى الشاطئ للسباحة كل يوم تقريبًا.

وفي الليل كنا نخرج لنجلس على الشاطئ ونسير وكان الناس يلعبون بطائرات ورقية ويركلون كرة القدم على الشاطئ، أيضًا قبل رحيلنا بيوم واحد ذهبت مع ابن عمي لنصطاد السمك، في منطقة بها صخور وبعيدة عن الأشخاص الذين يسبحون، حيث جلسنا وقمنا بإلقاء حبال الصيد، وقد جلسنا لمدة ساعتين تقريبًا دون أن نصطاد أي شيء.

لكن عندما كنا على وشك المغادرة شعرت بشد الحبل، فقمت بشد الحبل برفق، ثم قمت بسحب خيط الصيد خارج الماء ووجدت به سمكة كبيرة، وقد فرحت كثيرًا وطلبت من ابن عمي أن يلتقط لي صورة مع السمكة.

ثم عدنا لمنزل الشاطئ ونحن سعداء، وجلسنا جميعًا نتحدث عن تلك السمكة وقد أعد والدي حفلة شواء ممتعة، لكننا للأسف عدنا لمنزلنا في صباح اليوم التالي، لكني قمت بوضع صورتي مع السمكة في إطار بجوار سريري لتذكرني دائمًا بتلك الرحلة الرائعة.

تعبير عن رحلة قمت بها مع أسرتي إلى البحر

تعبير عن رحلة قمت بها مع أسرتي إلى البحر
تعبير عن رحلة قمت بها مع أسرتي إلى البحر

بعد الانتهاء من اختبارات نهاية العام الدراسي وبداية فصل الصيف ، وعدنا وادي بالقيام برحلة ترفيهية إلى البحر ، وبالفعل حددنا موعد الرحلة يوم الخميس حتى يستطيع الانتهاء من الغروب، ،وفي مساء الأربعاء قامت والدتي لتجهيز بعض المأكولات والمشروبات اللذيذة والتي نحلها جميعا مثل البيتزا بالجبن و البيتزا باللحم والفطائر بالجبن الشهية و سندويشات اللحم والدجاج، والعديد من المشروبات والعصائر الطازجة، وقمت بمساعدة أمي في إعداد الاطعمة ، وقام أخي بشراء ما نحتاج إليه ، وقامت أختي بتعبئة الأطعمة ووضعها في الحقائب من أجل أن نأخذها معنا ، ثم ذهبنا لتحضير ما نحتاج إليه من أغراض وملابس البحر وبعد ذلك ذهبنا إلى النوم.

في صباح يوم الخميس استيقظنا باكرا ، و أخذنا أغراضنا وانطلقنا مع أبي في سيارته إلى شاطئ البحر، ما أجمل الجو ! ، ما أجمل الهواء الخفيف والشمس الساطعة ، والسماء الزرقاء الجميلة التي تمنح الراحة والهدوء إلى النفس ! ، ومنظر البحر الرائع الذي إنعكست فيه أشعة الشمس ، والأطفال يلعبون ويمرحون ويضحكون هنا وهناك ، التقطت العديد من الصور الجميلة لهذه المناظر الطبيعية الرائعة ، كنا أنا وأخوتي فرحين للغاية، فمنا بتناول الإفطار مع والدينا ثم ذهبنا لتغيير ملابسنا من أجل النزول في البحر.
نزلت أنا وإخوتي في المياه الزرقاء الدافئة الجميلة وأخذنا نلعب بكرة المياه ونضحك وكانت بالفعل لحظات جميلة جدا ، وبعد فترة طويلة خرجنا لنجلس مع أبي وأمي، ثم لعبنا على الشاطئ مع بعض الأطفال الذين كانوا يلعبون ، وبعد ذلك قمنا بالذهاب لتغيير ملابسنا، وذهبنا لنركب الدراجات بجانب الشاطئ ، كانت الشمس قد اقتربت على الغروب فذهب أنا وإخوتي لتناول الغداء مع أمي وأبي، ثم لعيت الكوتشينة أنا وأبي ، ولعبت أختي الشطرنج مع أمي أما أخي فذهب للعب الكرة مع أحد الأطفال الموجودين على الشاطئ .
كان منظر غروب الشمس ولونها البرتقالي وهو يسقط على البحر رائع جدا ، التقطت صورا جميلة مع أسرتي في لحظات الغروب، وجلسنا عل. البحر للراحة من تعب اللعب واسترخيت في هذه المنظر الجميل، وعندما أتى المساء بدأنا في تجهيز أغراضنا من أجل الرجوع إلى البيت وساعدنا أمي في جمع أغراضنا وملابسنا المتسخة وعدنا إلى منزلنا فرحين بعد قضاء يوم جميل منحنا الطاقة والاسترخاء بعد الدراسة .

قصة عن البحر للأطفال

قصة البحر الحزين

يحكي أن في يوم من ايام الصيف الحاره خرجت سارة مع أخوها سامي إلي نزهه إلي شاطئ البحر، حتي يستمتعوا باللعب علي الشاطئ وبناء أجمل القصور من الرمال، ويتخلصوا من حرارة الجو بنسمات البحر الباردة، أعدت لهم الأم عدد من الشطائر وجهزت لهم سلة من العصائر والمياة كما لم تنسي سارة أن تحضر معها أدوات اللعب بالرمال .

عندما وصلوا إلي الشاطئ وجدوا ان مياة البحر بعيدة عن الشاطئ وبدت الصخور في البحر مدببه وبها مستنقات من الطين والوحل، تمسكت سارة خائفة بيد جدها وهي تسأله : لماذا ذهبت مياة البحر بعيداً عن الشاطئ يا جدي ؟ ومتي ستعود من جديد ؟ فأخبرها الجد وهو يثبت المظلة علي رمال الشاطئ أن البحر في حالة جزر وبعد وقت قليل سوف يمر بحالة المد ويعود الماء للشاطئ من جديد، فأخذت سارة تستفسر عن معني المد والجزر فقال لها الجد : إن مياة البحر لا تظل علي مستوى واحد طوال النهار، ولكنها تمر بحركة صعود تسمي المد وحركة هبوط تسمي الجزر، والذي يسيطر علي حركة المد والجزر جاذبية الشمس والقمر .

استلقت سارة تحت المظلة وأغمضت عينيها تستمع بنسيم البحر الرائع وراحت في تفكير عميق وفجأة شعرت بالمياة تبلل أقدامها، فهمست في سعادة : أيها البحر الجميل هل عدت للشاطئ من جديد ؟ حمل النسيم كلمات البحر إلي أذن سارة فسمعته يقول : أحببت أن أخبرك أنني بحر حزين للغاية وأشعر بالغضب الشديد من الناس، نهضت سارة سريعاً بمجرد أن سمعت همسات البحر وهي تتساءل : ولماذا انت غاضب من الناس أيها البحر ؟ ألا تري كم أننا لطفاء ونحبك كثيراً ونأتي لزيارتك كل عام، والأطفال يملأون شاطئك ويلقون بأنفسم إليك حتي تنعشهم بمياهك الباردة ونسيمك العليل .

همس لها البحر من جديد قائلاً : وأنا أحبهم كثيراً ولذلك أغمرهم بمياهي وأرطب لهم الهواء بنسماتي وأحمل لهم خيراتي من سمك وأصداف وأريح أبصارهم بزرقة مياهي، ولكن هل تعلمين ماذا يردون لي كل ما أفعله من أجلهم ؟ انظري حولك يا سارة وأخبريني ماذا ترين حينما أبتعد عن الشاطئ .. نظرت سارة إلي الشاطئ فرأت أكواماً من النفايات وقطع الملابس القديمة وأكياس الاطعمة الحلويات وزجاجات العصائر الفارغة بعضها سليم والبعض الآخر مكسور، ففهمت سارة ما يعنيه البحر .

عاد البحر يهمس من جديد : هل رأيت ماذا أعطيهم وماذا يعطونني في المقابل ؟ ما رأيتي فقط هو الظاهر علي الشاطئ، وهناك الكثير من التلوث في مياهي بداخلي بسبب السفن والزيوت التي تلوث القاع وتقتل الكائنات الحية التي تعيش في أحشائي، فلا تتعجبي إذا ابتعدت عنكم .

علي الفور تحركت سارة من مكانها وبدأت تقوم بجمع أكياس المخلفات والقمامة ونادت علي أخاها حتي يساعدها في ذلك وهي تقول : هيا سنجعل هذا البحر سعيد ومسرور، سنجمع كافة المخلفات وندعو الأطفال الآخرين لمساعدتنا والحفاظ علي الشاطئ جميل ونظيف، وسأخبركم جميعاً بما أخبرني البحر .