يقدم لكم موقع إقرأ أفضل حكايات قبل النوم للصغار ، و قصص قبل النوم للأطفال سن 6 ، و قصص اطفال قبل النوم مكتوبة بالعامية ، و قصص اطفال قبل النوم طويلة ، و قصة للأطفال قبل النوم للبنات ، و حكايات قبل النوم للكبار ، مجموعة حكايات قبل النوم للصغار ممتعة ومسلية تشد انتباه الصغار والكبار تصلح للقراءة قبل النوم تتميز بأسلوب تربوي وتعليمي هادف يزرع في الصغار القيم والمبادئ والأخلاق الحميدة.

حكايات قبل النوم للصغار

حكايات قبل النوم للصغار
حكايات قبل النوم للصغار

حكايات قبل النوم للصغار : قصة الإناء الطيني والنحاسي

  • في منزل كبير كانت هناك مجموعة من الأواني والمعدات تعيش في سلام، من بينها إنائين أحدهما كبير مصنوع من الطين، والآخر صغير مصنوع من النحاس. وكان الإناء الصغير دائما ما يتفاخر ويتكبر على الإناء الكبير بسبب معدنه النحاسي اللامع والجميل.
  • ولما جاء موسم الأعاصير، اجتاحت الفيضانات كل مكان في المدينة. وغمرت المياه العديد من المنازل، ومن بينها المنزل الكبير.
  • حاولت الأواني والمعدات السباحة هربا من الفيضان، لكن البعض منها غَرِق، وأمسكت الكثير منها بالإناء الطيني الكبير الذي سبح في المياه بكل سلاسة ويسر.
  • ولما رأت الأواني الإناء النحاسي يجاهد للنجاة من الغرق، نادت عليه للقدوم معهم والتشبث بالإناء الطيني.
  • لكن الإناء الصغير أجاب قائلا بتكبر: “أشكركم على لطفكم يا أصدقاء. لكني لست ضعيفا لكي أعتمد على شخص آخر للنجاة. فدعوني أسبح وحدي.”
  • ثم بدأ يسبح باتجاه أقرب مكان آمن. وعندما كان الإناء الطيني وباقي الأواني قد وصلوا لبر الأمان فرحين، كانت المياه قد ملئت الإناء النحاسي وغرق تحت الماء المتدفق.

حكايات قبل النوم للصغار : قصة الأسد الملك والضباع

  • يُحكى أن أسدا في يوم حار في فصل الصيف ذهب إلى جدول مائي ليشرب، فوجد هناك في الوقت نفسه ضِباعا جاءت للشرب كذلك.
  • أراد كل واحد منهم الشرب أولاً فتحولت الحرب الكلامية بين الأسد الملك والضباع إلى معركة كبيرة وشرسة.
  • وبعد ساعات من القتال الحامي والمعركة الضارية، أصبح كلا الجانبين متعب. وبعد استراحة قصيرة، شاهدوا نسورا كبيرة تحلق في السماء ينتظرون الخاسر لأكله.
  • لأجل هذا فكر الأسد والضباع أنه وبدلاً من الوقوع فريسة للنسور، فسيكون من الأفضل تجنب الشجار ونسيان ما حدث فأصبحوا أصدقاء، وشربوا الماء من الجدول الصغير وابتعدوا بسلام.

قد يهمك :

قصص قبل النوم للأطفال سن 6

نقصّ عليكم أفضل قصص قبل النوم للأطفال سن 6 فيما يلي :

  • فهيا بنا يا أطفالي نستمع معًا لأجمل قصة لكل فتاة وهي قصة الفتاة الجميلة التي ذهبت لكي تبتاع لوالدتها الخضار،إلا أنها لم تستطيع معاودة أدراجها.
  • كان يا ما كان يا سعد يا إكرام ما يحلى الكلام إلا بذكر النبي عليه الصلاة والسلام.
  • في زمنٍ بعيد قررت الأم أن تخوض تجربة جديدة مع ابنتها الصغيرة التي لم تتجاوزن سن السادسة من عمرها.
  • حيث ذهبت إلى الفتاة نورا وأيقظتها من نومها في الصباح الباكر، مع صياح الديك، وشعاع الفجر الذي يشق ظلمه الليل، لينبثق النور من تلك الخيوط يطرق زجاج وباب نورا.
  • وكذا فقد استيقظت الطفلة نورا على تلك الأشعة الصفراء الجميلة التي تُداعب خُصلات شعرها الأشقر، وعينيها اللامعتين، وصوت أمها العذب الذي لا يُخالجه إلا كل الحنان والمحبة واللطف.
  • فنهضت وتحدثت م أمها، فقالت لها الأم عزيزتي نوا لقد أصبحتِ فتاة كبيرة بإمكانها الخروج لشراء الفاكهة والخضراوات.
  • فعلى أمك أن تقوم بالاعتماد عليكِ لشراء للمنتجات التي يحتاج إليها المنزل، والبقالة من الأسواق، فهيا انهضي من أجل أن تركبي قطار الساعة الثامنة وتذهبي إلى السوق.
  • قالت نورا كيف يا أمي وأنا لا أعلم الطريق ولا أعلم كيف اشتري الخضراوات والفاكهة؟.
  • قالت الأم: عليكِ أن تتعلمي كيف تعتمدين على نفسك، ولكني أعظك ببعض الكلمات التي يجب أن تعيها:
  • عليكِ ألا تسيري مع أحد، وألا تتحدثي مع أحد في الطريق، وألا تحيدي عن طريق السوق وألا تأمني أحد على نفسك، وأن تذكري الله في نفسك كثيرًا داعية المولى بالحفظ والستر والنجاة من كل كرب.
  • هيا انهضي يا عزيزتي توكلي على الله، ولا تخافي، فإن استمتعي إلى نصيحتي فلن تضلي أبدًا، استودعتك الله الذي لا تضيع عنده الودائع.
  • نهضت نورا وتوضأت وصلت وهي خائفة من مواجهة الطريق والسوق والخلق، إلا أن أمها ساعدتها ودعمتها على أن تتشجع لتبدأ التعلم كيف تتعامل مع الآخرين وكيف تحافظ على ذاتها في الطريق.

قصص اطفال قبل النوم مكتوبة بالعامية

قصص اطفال قبل النوم مكتوبة بالعامية : جاك والفول المسحور

  • كان ياما كان ، كان فيه ست عجوزة فقيرة وابنها جاك ، عايشين في بلد صغيرة ، وفي يوم طلبت ام جاك منه أنه يبيع بقرة واحدة ، وجاك رايح السوق ، قابل راجل اشترى منه البقرة وعطاله خمس حبات فاصوليا مسحورة ، ولما رجع جاك وحكى لأمه ال حصل ، زعلت وقالت له : ” يعني تعطي الراجل بقرة وتاخد خمس حبات فاصوليا! ” ، ورمت أمه الفاصوليا من الشباك ، وزعل جاك ونام زعلان من غير عشا.
  • لما صحى جاك من النوم الصبح لقى شجرة فاصوليا كبيرة طلعت بسبب حبوب الفاصوليا السحرية ، وطلع على الشجرة لغاية لما وصل لمملكة في السما ، عاش فيها عملاق ومراته ، ولقى مرات العملاق في المطبخ ، فطلب منها حاجة ياكلها لأنه جعان ، وأعطته مرات العملاق عيش ولبن.
  • فجأة رجع العملاق للمملكة ، وجاك خاف واستخبى ، وسمع صوت العملاق بيقول : ” انا ساكن ريحة بني ادم ، لو كان حي او ميت ، هطحن عضمه ، واعمل منه عيش ” ، بس مرات العملاق قالت له ان مفيش حد ، فدخل العملاق اوضته ، وعد أكياس من فلوس دهب وخبأها ، وراح ينام ، وبالليل دخل جاك على العملاق وأحد كيس من الفلوس الدهب ، ونزل من على شجرة الفاصوليا ، وعطى الفلوس لأمه ، وعاشوا ايام بسيطة وكانوا فرحانين.
  • وطلع جاك تاني للمملكة ، وشاف العملاق معاه فرخة باضت بيضة دهب ، وراح ينام ، اخد جاك الفرخة ونزل من على شجرة الفاصوليا ، وعطى الفرخة لأمه ، وعاشوا فرحانين كمان لمدة أيام ، ومكر جاك نفس ال حصل تاني بعد كام يوم ، ولقى العملاق مع آلة موسيقية بتطلع موسيقى سحرية حلوة قوي ، فأخدها ولسه هينزل بيها ، صرخت الآلة.
  • وقالت : ” الحفني يا سيدي فيه ولد هيسرقني ” ، قام العملاق من النوم وشاف جاك ومعاه الآلة الموسيقية ، وجرى ورا جاك عشان يمسكه ، لكن جاك جرى بسرعة ، ونزل لبيته من على الشجرة ، ونزل وراه العملاق ، دخل جاك البيت وجاب معاه فأس ، وقطع الشجرة ، والعملاق وقع ومات ، وعاش جاك وأمه اغنية ومعاهم فلوس كتير.

قصص اطفال قبل النوم طويلة

نموذج قصص اطفال قبل النوم طويلة :

  • اجتمع الأرنب العجوز مع عائلته ككل يوم يمرحون ويلعبون، تارة يغنون ويرقصون، وتارة يتحدثون ويضحكون، وهكذا كانت حياتهم مليئة بالسعادة الغامرة للقلوب، وفجأة شعر الأرنب العجوز بالعطش الشديد فاستأذن من الجميع وذهب تجاه البئر ليروي عطشه.
  • وعندما ذهب للبئر كان قد وضع بجواره الدلو المستخدم في إحضار المياه من داخله، قام الأرنب العجوز بإنزال الدلو ولكنه حينما أخرجه وجده أثناء شده خفيفا للغاية، تأكد الأرنب أن الدلو بلا ماء، وتأكد من ذلك بنفسه، فأحضر حبلا آخر ووصله بحبل الدلو، وبالتالي تمكن من إنزال الدلو لمسافة أبعد، وبالفعل استطاع جلب المياه بعد هذه الخطوة، روى عطشه ولكنه لم يستطع تجاهل الأمر، البئر قرب يجف وبالتالي لن تكون هناك حياة، وجميع الأرانب سيموتون من شدة العطش والجوع.
  • عاد الأرنب العجوز لعشيرته ولكنه نهرهم عن اللعب والضحك، وأخبرهم قائلا: “سيجف البئر قريبا، وسنموت جميعا من العطش والجوع، وأنتم تلعبون وتلهون؟! كل الأرانب اضجروا منه ومن قوله، حمل الجميع أنفسهم وذهبوا غاضبين لجحورهم، لم ييأس الأرنب العجوز من أفعالهم بل دعاهم كل يوم مرارا وتكرارا للذهاب لمكان جديد والقيام بحفر بئر جديد به للحصول على المياه.
  • لم يطاوعه أحد منهم بل ازدادوا إصرارا وعنادا، لم تستمع إليه سوى زوجته والتي ذهبت معه بعيدا عن كل الأرانب الآخرين، استمرا في البحث طويلا وأخيرا وجدا مكانا، وقد كان به الكثير من الأشجار التي تعلوها أعشاش الطيور، كما كان هناك كلبا يعيش بالجوار.
  • شرع الأرنب العجوز وزجته في حفر البئر، التفت الطيور والكلب حولهما، فأخبراهم بضرورة حفر بئر لاستخراج المياه حتى يتمكنوا جميعا من مواصلة الحياة بأمان.
  • قامت جميع الطيور والكلب أيضا بمساعدة الأرنب وزوجته، وبالفعل كان الجميع في حالة تعاون وحب، بعضهم يساعد بالحفر والبعض يحمل التراب بعيدا، وأخيرا اكتمل حفر البئر وتدفقت منه المياه بغزارة؛ في هذه الأحيان جف البئر القديم، والأرانب بأكملهم كانوا يعانون من قلة الطعام والمياه، فتفرق شملهم، كل منهم سار في الحياة وحيدا هائما على وجهه، يبحث عن أي شيء يتمكن من خلاله من صلب طوله ومواصلة قدم بالحياة التي أصبحت صعبة للغاية.
  • كان الأرنب العجوز دائم التفكير في عشيرته وماذا حل بهم، وهل جف البئر أم أنه استحوذ عليه اعتقادا خاطئا، وصل التفكير معه لحد أنه لم يستطع النوم ولا الهناء بالعيش، ليل نهار كان دائم التفكير في أمرهم، وكأن قلبه كان يشعر بأن مكروها ما أصابهم، أخبر زوجته بضرورة ذهابه للاطمئنان عليهم جميعا، لم تمانعه زوجته ولم تذكره بما حدث منهم ولا بأفعالهم الشنيعة معه، بل رحبت بفكرته وأخبرته بضرورة الذهاب حتى يطمئن ويكف عن القلق بشأنهم، وإن كانوا في ضيق يساعدهم أيضا.
  • ذهب الأرنب العجوز لعشيرته ولكنه لم يجد منهم أحد، كان ما شاهده قاسيا على قلبه، فقد جف البئر وذبل الأخضر من حوله، ولم تعد هناك أي حياة؛ تفرقت الأرانب وأصبحت صيدا سهلا للحيوانات المفترسة؛ عاد لزوجته حزين القلب على ما حدث لأبناء جنسه.
  • حدثت الزوجة الكلب والطيور بأمر الأرانب وما حدث لهم، فتعاونوا جميعا في البحث عنهم، كان الكلب يحمل قطعة كبيرة للغاية من أوراق الشجر الضخمة، ويجرها من خلفه بواسطة أسنانه القوية، كان يحمل عليها الأرانب التي بالكاد تلتقط آخر أنفاسها من شدة العطش والجوع.
  • أما عن الطيور فكانوا يخرجون في دوريات للبحث عن كل أرنب، وبالفعل تمكنوا جميعا بالعمل سويا من العثور على كافة الأرانب المفقودة قاموا بإطعامهم الطعام وبإسقائهم المياه، واستردوا صحتهم، شكر الأرانب الأرنب العجوز وزوجته واعتذروا عما حدث منهم سالفا.

قصة للأطفال قبل النوم للبنات

هناك الكثير من القصص الجميلة والممتعة التي يمكن أن نقصها على بناتنا الصغار قبل النوم، ومن أجمل قصص البنات ما يلي : قصة الطفلة والجدة

  • في يوم من الأيام عادت طفلة جميلة من مدرستها، وكانت هذه الطفلة تتسم بالخجل، كما أن ليس لديها أصدقاء ولذلك كانت متعلقة بجدتها بشكل كبير، خاصة أن جدتها لديها حديقة كبيرة تحب الطفلة أن تلعب بداخلها.
  • فكانت تذهب الطفلة مع جدتها لكي تلعب في الحديقة، وكانت الطفلة تهتم بالأزهار، وتجمع مجموعة من الأزهار إلى المنزل.
  • وكانت جدتها تأخذ لحفيدتها أنواع مختلفة من الحلوى والطعام ليأكلوها في الحديقة، وفي مرة من المرات سمعت الطفلة صوت من وراء الأشجار.
  • وتخيلت الطفلة أن هذا الصوت تغريد عصفورة، ولكن بعد مدة قليلة سمعت الطفلة الصوت مرة أخرى، وفي هذا الوقت تأكدت الطفلة أنه صوت مختلف عن صوت العصافير.
  • فاقتربت الطفلة من الشجرة، واكتشفت أن هذا الصوت هو صوت كلب صغير جميل، فذهبت لتجلب طعام إليه وأطعمته هي وجدتها، ثم عادوا بعد ذلك إلى داخل المنزل.
  • بعد فترة قليلة سمعت الطفلة صوت الكلب مرة أخرى خارج المنزل، فخرجت وأخذت الكلب وقامت بتنظيفه جيدًا ووضعت أمامه الطعام ومنذ تلك اللحظة أصبحت الطفلة هي والكلب خير الأصدقاء، وعوضها الكلب عن وحدتها.

حكايات قبل النوم للكبار

نستعرض لكم فيما يلي واحدة من أفضل قصص قبل النوم للكبار التي تحمل معاني وحكم رائعة.

  • من أكثر قصص قبل النوم للكبار إثارة وتوصيلًا لقيمة الخير ومردوده على حياة الإنسان هي قصة رغيف الخبز والتي تبدأ أحداثها من تلك السيدة التي اعتادت أن تستيقظ يوميًا في الصباح الباكر لصناعة الخبز الطازج لأفراد أسرتها، وكانت تخصص رغيف خبز إضافي لأي شخص محتاج كنوع من الصدقة وتقديم الخير للضعفاء والمساكين.
  • كانت تضع رغيف الخبز على شرفة منزلها، حيث كان يأخذه رجل أعرج كبير في السن بشكل يومي، مرددًا جملة واحدة ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”، دون أن يقدم الشكر والعرفان لصانعة الخبز.
  • وتمر الأيام وتتوالي على الرجل الأعرج، وتستمر السيدة في صناعة الخبز له وهو ما زال يردد نفس الجملة مرارًا وتكرارًا مما أثار حنق صاحبة المنزل وجعلها تشعر بالغضب الشديد من جراء ما يردده بشكل يومي، مرددة في نفسها “لماذا يردد هذا الرجل تلك الجملة الغامضة؟ وماذا يقصد من فعله الغريب هذا؟”.
  • وذات يوم ، قررت السيدة التخلص من الرجل الأعرج عن طريق وضع بعض السم في رغيف الخبز الخاص به ثم قامت بوضعه على شرفة المنزل، ولكنها ما لبثت أن شعرت بالخوف وتأنيب الضمير فقامت على الفور بحرق رغيف الخبز المسموم والتخلص منه نهائيًا ثم صنعت رغيفًا أخر بدلًا منه ووضعته كعادتها على الشرفة.
  • جاء الرجل الأعرج كعادته وأخذ رغيف الخبز وقال جملته المعهودة ثم انصرف على الفور وهو غير مدرك ما دار في رأس السيدة جراء تلك الجملة الغامضة.
  • كان للسيدة ابن سافر منذ فترة من الزمن للبحث عن فرصة عمل جيدة لتأمين مستقبله، ولم تصلها أية أخبار منه مما زادها قلقًا وتوترًا طوال الوقت من احتمالية إصابته بمكروه يمنعه من التواصل مع أسرته، وكانت تدعو الله دائمًا أن يرده لها سالمًا، وفي نفس اليوم الذي قررت فيه السيدة قتل الرجل وتراجعها في اللحظات الأخيرة دق باب منزلها لتنظر وتجد ولدها قد جاء إليها متعبًا وشاحبًا مرتديًا ملابس ممزقة.
  • أخذته والدته بين ذراعيها بحرارة وأخذ الابن في سرد ما تعرض له من شقاء قائلًا “لقد كنت متعبًا للغاية من السير لمسافة طويلة وكدت أن أسقط من التعب والاجهاد لولا أن قام رجل أعرج كبير في السن باعطاءه رغيف الخبز الخاص به مؤكدًا أن هذا طعامه اليومي ولكنه سيتركه له هذه المرة لكونه في حاجة إلى الغذاء.
  • شعرت المرأة بالرعب الشديد عند سماع كلمات ابنها، وأدركت أنها لولا تخلصت من الرغيف المسموم لكان وصل إلى ابنها ومات، وحينها أدركت معنى الجملة التي كان يرددها الأعرج ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”.

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا