يقدم لكم موقع إقرأ أقوى تعبير عن ظاهرة اختطاف الأطفال ، و اختطاف الأطفال ، و موضوع عن الاختطاف بالفرنسية ، و أسباب اختطاف الأطفال ، و حلول اختطاف الأطفال ، و ما الهدف من خطف الاطفال؟ ، و ما هي انواع الخطف؟ ، و كيف يتم اختطاف الاطفال؟ ، و ما حكم الخاطف؟ ، و يعرف اختطاف الأطفال أو سرقة الأطفال بأنه انتزاع قاصر (طفل لم يبلغ بعد سن الرشد) من حضانة الوالدين الشرعيين للطفل أو الأوصياء عليه الموكلين قانونيًا برعايته دون وجه حق.

تعبير عن ظاهرة اختطاف الأطفال

إليكم نموذج تعبير عن ظاهرة اختطاف الأطفال فيما يلي :

تعبير عن ظاهرة اختطاف الأطفال
تعبير عن ظاهرة اختطاف الأطفال

في السنوات الأخيرة، ارتفع معدل اختطاف الأطفال بشكل حادّ في الحالات المدرجة على جدول أعمال الأطفال والنزاع المسلح، وفي محاولة لتعزيز الرصد والإبلاغ عن اختطاف الأطفال في النزاعات المسلحة، نشر مكتب الممثلة الخاصة للأمين العام المعنية بالأطفال والنزاع المسلح مذكرة إرشادية، تقدّم أدوات إضافية للتصدي ل”هذا الانتهاك الخطير” لحقوق الأطفال في أوقات الحرب.

بحسب مكتب الممثلة الخاصة، فإنه في عام 2021 تم اختطاف 3,459 طفلا منهم 2,399 فتى و1,038 فتاة، و22 من غير محددي الهوية الجنسية، وهو ما يمثل 20 في المائة زيادة عن العام الذي سبقه.

وفي حدث رفيع المستوى بعنوان “تعزيز الرصد والإبلاغ والاستجابة لاختطاف الأطفال” قالت الممثلة الخاصة للأمين العام المعنية بالأطفال والنزاع المسلح، فيرجينيا غامبا: “مع زيادة بنسبة 90 في المائة في حوادث الاختطاف التي تم التحقق منها في عام 2020 وزيادة مطردة في عام 2021 بنسبة بلغت 20 في المائة، هناك حاجة ملحة للتأكد من أن جميع أولئك الذين يعملون على الرصد والإبلاغ والمناصرة مزوّدون بأدوات قوية لإنهاء اختطاف الأطفال- والحيلولة دون حدوثه، بما يتوافق مع طلب مجلس الأمن.”

ومع ارتباط الانتهاكات الجسيمة الست ضد الأطفال في النزاعات المسلحة ارتباطا جوهريا، غالبا ما يتعرّض الأطفال لانتهاكات جسيمة أخرى أثناء اختطافهم ويتم تجنيدهم واستغلالهم أو قتلهم أو تشويههم أو الاعتداء عليهم جنسيا.

أما البلدان والمناطق التي سجّلت أكبر عدد من الأطفال المختطفين في عامي 2020 و2021 فكانت: الصومال وجمهورية الكونغو الديمقراطية وسوريا وبوركينا فاسو ومنطقة حوض بحيرة تشاد، ويتأثر الأولاد في الغالب، مع زيادة استهداف الفتيات بمعدل ينذر بالخطر.

قد يهمك :

اختطاف الأطفال

تزايد الحديث في المغرب عن ظاهرة الأطفال “الزهري ” وتتعلق بفئة محددة من الأطفال يتميزون ببعض “السمات الجسدية”، يُطلق عليهم لفظ “الزُّهري”، يُستغّلون من قبل المشعوذين في عملية “استخراج الكنوز”.

حيث انه وفي كل مرة يتم فيها اختطاف طفل مغربي، تعود مسالة نبش الكنوز باستعمال “وصفات سحرية” الى الواجهة. وقد اكدت ايمان البعض بهذه الخرافة، قضية اختطاف وقتل الطفلة “نعيمة” في المدة الأخيرة. اذ ان مرتكب تلك الجريمة البشعة يمتهن البحث عن الكنوز، ما أثار موجة استياء عبر الشبكات الاجتماعية إزاء استغلال الأطفال الأبرياء في عمليات الشعوذة.

ويعَرف “الزّهري” لدى عصابات النبش عن الكنوز بأنه الطفل الذي كف يدّه يتّسم بخط متصل يقطع راحة يده بشكل عرضي، وخط آخر يقطع لسانه بشكل طولي، ويشترط ألا يتعدى سنّه العاشرة، حيث يُستخدم هذا “الطفل المثالي” الذي يتوفر على صفات تنعدم لدى الأطفال الآخرين في العثور على النفائس المدفونة في باطن الأرض.

وبعد الانتهاء من الطقوس الخرافية التي يقوم بها الخاطفون، يتم قتل هؤلاء الأطفال قصد طمس معالم الجريمة، أو إعادتهم إلى أماكن سكناهم، لكن احتمال ذلك ضعيف للغاية في غالب الأحيان، أو يتم بيعهم إلى عصابات أخرى تنشط في مجال التنقيب عن الكنوز.

وحول هذا الموضوع، صرحت ناشطة حقوقية مغربية تدعى نجية أديب، وهي رئيسة جمعية “ما تقيش اولادي” إن الدولة لا تتحمل مسؤولية هذه الجرائم التي تقع في المجتمع، بل يجب استحضار مسؤولية الأسر أيضا، بحيث تغيب ثقافة التحسيس في الوسط العائلي، ويُترك الأطفال في الشارع، فضلا عن عمليات الاختطاف التي تتم أمام المدارس والمستشفيات.

وأوضحت رئيسة الجمعية أن عصابات البحث عن الكنوز تعمد إلى الاستعانة بخدمات بعض النساء قصد إعداد لوائح بأسماء الأطفال “الزهريّين”، الذين يشترط فيهم ألا يبلغوا سن الرشد، موردة: “يتم اقتياد هؤلاء الأطفال إلى مكان الجريمة، اعتقاداً من المجرمين أن الجنّ يطلب قطرات من الدم، أو الضحية كلها، قصد استخراج الكنز.

موضوع عن الاختطاف بالفرنسية

نموذج موضوع عن الاختطاف بالفرنسية :

La version stéréotypée de l’enlèvement d’enfants par des étrangers est la forme classique d'”enlèvement”, illustrée par l’enlèvement de Lindbergh dans lequel des enfants sont capturés, emmenés à une certaine distance et gardés avec l’intention de les rançonner ou de les détenir de façon permanente. Ces cas sont considérés comme rares.

Cependant, les cas d’enlèvement d’enfants par des étrangers de nature ou de personnes différentes ne sont pas rares et plus fréquents dans la société que les cas signalés.

Le problème de l’enlèvement d’enfants est un problème grave dans de nombreuses sociétés du monde entier, et nous devons y faire face en prenant les précautions nécessaires.

Malheureusement, faute d’organisation, les cas d’enlèvements dans les écoles se multiplient par exemple, et pour faire face à cette grave crise, des procédures strictes doivent être mises en place par l’école pour prendre les enfants à la sortie.

En effet, certaines écoles appliquent ces règles, notamment en attribuant une carte spéciale pour l’enfant à la mère et au père uniquement, et personne n’est autorisé à accompagner l’enfant sans cette carte.

أسباب اختطاف الأطفال

بالرغم من أن هذه الظاهر لا توجد في بلدي ومنطقة سكني ولكن من متابعتي لهذه الموضوعات فإن أهم الأسباب هي إنتشار ظاهرة بيع الأعضاء البشرية وبالمبالغ الباهضة لذلك يتم خطف الأطفال لهذا السبب.

  • ومن أبرز الأسباب هي موضوع التبني وبيع الأطفال للعائلات التي لا يوجد بها أطفال أو الذين لا ينجبون أطفال فيتم بيع هؤلاء الأطفال على أنهم بدون أهالي.
  • وهناك سبب وهو الضغط على أهالي هؤلاء الأطفال من أجل الإبتزاء سواء المالي أو السياسي.
  • تجارة الأعضاء هي أبرز الأسباب لحالات الخطف .
  • خطف الأطفال لجعلهم يعملون لديهم ويجنون المال منهم .
  • خطف الأطفال ثم بيعهم إلى عائلات ترغب بتبنيهم وجعلهم لها .
  • الخطف من اجل الانتقام أو الابتزاز بالأموال أي ادخال الأطفال في لعبة الخطف من اجل تحقيق مكاسب مادية شخصية .
  • الرقابة القانونية والأمنية غير الكافية في المجتمع والقوانين غير الرادعة لمثل هذه الحالات .

حلول اختطاف الأطفال

انتشرت ظاهرة “خطف الأطفال” فى الفترة الأخيرة، وتفاقم الظاهرة للدرجة التى حولتها لحالة من الرعب فى المنازل المصرية، اتجهت التحليلات لوضع تفسير لهذه الظاهرة ، و فيما يلي أهم حلول اختطاف الأطفال :

  • من الخطر أن تخرج الأم بأطفالها معاً إذا كان عددهم كبير، لأنها قد لا تستطيع السيطرة عليهم كلهم، وقد يجرى أحدهم منها، وتصبح الفرصة أكبر لاختطاف أحدهم.
  • لا تجعلى طفلك يخرج بمفرده فى أى مكان وبأى حال من الأحوال طالما ما زال فى مرحلة الطفولة.
  • يجب على الأم ألا تجعل ابنتها ترتدى من الذهب ما يلفت الأنظار إليها، حتى لا يعتقد المختطف أن أهلها متيسرين مادياً ويقوم باختطافها على أمل أن يحصل على فدية من الأهل.
  • رباط الطفل أو baby harness، أحد أهم الطرق لحماية طفلك من الاختطاف، بحيث تربطى بينك وبين طفلك بحبل صغير، بحيث لا يمكن أن يتحرك حولك وفى نفس الوقت مرتبط بكِ.
  • يجب ألا تجعلى طفلك يترك يدك مطلقاً إذا كنتما تسيران فى الشارع، وقومى بشرح الأمر له، وأنه قد يتعرض للخطف ولن يجد أحد معه ويبعد عن ماما وبابا.

ما الهدف من خطف الاطفال؟

تتعدد الدوافع التي تقف وراء خطف الأطفال في كثير من المجتمعات ومنها :

  • عدم سن قوانين رادعة لمرتكبي جرائم الخطف.
  • غياب الأمن وخاصةً في فترة ما بعد الثورة، ومما يساعد الخاطف على ارتكاب تلك الجريمة هو إهمال بعض الأسر في تربية أبنائهم وتركهم يتجولون في الشوارع بدون رقابة.
  • انتشار أفلام العنف والإرهاب.
  • قلة الوعى والنزعة الدينية لدى الخاطفين.
  • كثيرًا ما يتم خطف الأطفال من أجل الاعتداء عليهم جنسيًا أو سرقة الأطفال من أجل الاستيلاء على حليهم الذهبية.

ما هي انواع الخطف؟

يوجد لجريمة الخطف عدة أنواع وهي :

  • اختطاف الأشياء المادية: كاختطاف جهاز هاتف من أحد المارة في الشوارع، أو اختطاف السفن والقطارات… وغيرها الكثير.
  • اختطاف الإبداعات والاختراعات: والتي قد تكون إما إبداعات -اختراعات علمية وإما أن تكون أدبية، حيث يقوم البعض بسرقة اختراع شخص ما إما بتقليده أو بسرقته منه.
  • اختطاف الشعارات والأفكار: هذا النوع مارسه بعض الناس منذ القدم وحتى يومنا الحالي، كشعار (لا حُكم إلا لله) الذي أخذه بعض الخوارج ورفعوه في وجه خليفة المسلمين -علي بن أبي طالب-، حيث كان الهدف من ذلك تجريد خليفة المسلمين من سلطاته وحكمه، لكنه رد عليهم بقوله: “كلام حق يراد به باطل”.
  • اختطاف البشر: تعد من أخطر جرائم الخطف؛ حيث يتم اختطاف البشر لغايات عديدة مثل بيعهم والاتّجار بهم، أو إجبارهم على العمل دون إيجار.
  • اختطاف السلطات والصلاحيات: هناك بعض من يسرق السلطات من غيره، حيث تقوم فئات معينة من الناس بقتل أو طرد حكامهم من البلاد وأخذ سلطة الحكم منهم؛ من خلال العمل على إحداث انقلاب عسكري عليهم.

كيف يتم اختطاف الاطفال؟

يمكن تصنيف مصطلح اختطاف الأطفال إلى مجموعتين قانونيتين واجتماعيتين؛ حيث تختلف كل منهما باختلاف مرتكبيها وهما: الاختطاف على أيدي أحد أفراد أسرة الطفل أو الاختطاف الذي يقوم به غرباء :

  • اختطاف الأطفال على أيدي أحد الوالدين: تتمثل في انتزاع حضانة طفل دون وجه حق يقوم بها أحد أقربائه (عادةً الوالدين) دون توافق بين الوالدين وبما يتنافى مع أحكام قانون الأسرة، والذي يقضي بحرمان الوالد الآخر من رعاية الطفل أو الوصول إليه أو الاتصال به.
  • ويحدث هذا النوع في حال انفصال أو طلاق الوالدين، قد يضم هذا النوع من اختطاف الأطفال الأسري أو الأبوي الاغتراب عن أحد الوالدين، وهو شكل من أشكال الاعتداء على الأطفال يهدف إلى فصل الطفل عن الوالد المستهدف والجانب المُساء سمعته من الأسرة.
  • الخطف أو الاختطاف الذي يقوم به مجموعة من الغرباء (من خارج أفراد الأسرة أو الأوصياء الشرعيين أو القانونيين) الذين يقومون بسرقة طفل لأغراض إجرامية قد يكون من بينها:
  • الابتزاز، للحصول على فدية من الأوصياء في مقابل عودة الطفل.
  • التبني غير القانوني؛ حيث يقوم شخص غريب بسرقة طفل بقصد تربيته كما لو كان ملكًا له أو بقصد بيعه لأحد الوالدين بالتبني.
  • الاتجار بالبشر، شخص غريب يقوم بسرقة الأطفال بقصد استغلالهم أو الاتجار بهم، ومن بين قائمة الاعتداءات المحتملة العبودية، والعمالة القسرية، والتحرش الجنسي، أو قد يبلغ الأمر حد تجارة الأعضاء غير المشروعة.

ما حكم الخاطف؟

  • حكم اختطاف الأطفال في الدين الإسلامي حيث أنه من قتل طفل من أطفال المسلمين عمداً الحكم عليه هو القتل، إلا في حال عفا ولي أمره عنه، ولو قام أحد باختطاف طفل لمكان بعيد يصعب عليه أن يطلب المساعدة فيه، وقام بقتله فهو يعتبر من المحاربين، حيث ذكر في السنة أنه يدخل في مفهوم الحرابة كل من العصابات المختلفة مثل:
  • عصابة القتل وعصابة خطف الأطفال ، عصابة اللصوص للسطو على البيوت، والبنوك ، عصابة خطف البنات والعذارى للفجور بهن ، عصابة اغتيال الحكام ابتغاء الفتنة واضطراب الأمن ، عصابة إتلاف الزروع وقتل المواشي والدواب.

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا