يقدم لكم موقع إقرأ أفضل تعبير عن حقوق الطفل ، و مقدمة عن حقوق الطفل ، و موضوع عن حقوق الطفل في الإسلام ، و 10 من حقوق الطفل ، و حقوق الطفل في المجتمع ، و بحث عن حقوق الطفل PDF ، و أجمل ما قيل عن حقوق الطفل؟ ، و ما هو تاريخ حقوق الطفل؟ ، إن الطفل هو مستقبل الغد، فطفل اليوم غدا هو الطبيب والمهندس والمحامي والجندي والمخترع، فإن من حق الطفل أن يعيش حياة كريمة وأن نقدم له كل ما يحتاجه حتى ينشأ نشأة سليمة، وفي هذا المقال سوف نتكلم عن تعبير عن حقوق الطفل لذلك تابعوا.

تعبير عن حقوق الطفل

تعبير عن حقوق الطفل
تعبير عن حقوق الطفل

إن الزيادة في جيل الشباب المنتجين يعني أنّ طفولتهم كانت سوية وخالية من المشاكل النفسية والتربوية، إذ إنّ مرحلة الطفولة لدى الإنسان تلعبُ دورًا مهمًا في حياته إلى أن يصبح كهلًا، وبديهيّ أن الطفل يولد صفحةً بيضاء خالية من أي لمسات، ويبدأ الأبوان والظروف المحيطة بالطفل بملء تلك الصفحات كلٌ بحسب عاداته ومعتقداته، يا لبؤس ذلك الطفل الذي يولد لأُسرة يحيطها الجهل ولم تتلق أي درجة تعليمية أو حتى دروسًا في التربية، ونتيجة لذلك نرى أن ذلك الطفل سينشأ نشأةً غير سوية وقد يتعرض إلى المشكلات العديدة في حياته القادمة، مقارنةً بطفل يولد في عائلة مثقفة متعلمة نوعًا ما أو لديها أدنى فكرة في تربية النشء على أقل تقدير، ومن أجل ذلك فإنهم يعيشون عيشةً سوية ويتلقون تعليمًا جيدًا مما يجعلهم ينالون حقهم في التعليم والتربية السليمة.

طفولة آمنة أطفال مبدعون إنّ للطفل حقا في الرعاية الصحية والجسدية والنفسية، لذلك ينبغي توفير فُرص العيش ضمن بيئةٍ آمنة كي يُخلق لدينا أطفالٌ مبدعون، لما لتلك الصفة -أي صفة الإبداع- من أهمية في تطوير المجتمعات، قد تشعر متعجّبا من هذا الكلام ولكن ما لا تعلمه أنّ الاهتمام بالنشء له أهمية كبرى؛ فالأطفال هم أساس المجتمعات الناجحة، لذا نرى أن تطور المجتمع وتطلّعه للمعالي يعتمد على ركيزة واحدة أساسيّة هي البدء بالتربية منذ الصغر.

في كثيرٍ من الأحيان قد ترى في بعض الجماعات والأسر أو الدول المتقدمة اقتصاديًا وعلميًا وثقافيًا نماذج من أطفال مبدعين، يقومون بمهام تفوق أعمارهم أو يتكلمون لغات عدّة قد يحتاج طالب العلم إلى سنين عديدة ليتعلم نصفها، أو نجدُ أطفالًا مخترعين يخترعون أدوات ومعدات غاية في الدقة والإبداع، أو يتعلمون جداول الضرب في سن مبكرة ويقومون بعمليات حسابية معقدة وطويلة تحتاج إلى حاسبات رياضية متقدمة لحلها، ولو بحثت طويلًا في أصل نشأتهم فستجد أنّ الأبوين مثقفان أو قد وصلا مراحل تعليمية متقدمة أو أنهم يلتزمون بالمبادئ والقيم الأصيلة التي ورثوها عن آبائهم بالفطرة السليمة.

إن حماية الطفل من الأخطار وأشكال الاستغلال كافّة ضرورة اجتماعية ودينية وثقافية، فقد يتعرض الكثير من الأطفال للعنف والإهمال والتحرش من الآخرين، والطامة الكبرى أن يكون ذلك الخطر قادمًا من شخص قريب مثل أحد الأبوين أو الإخوة أو الأعمام أو الأخوال أو الجد أو أي شخص يتولى أمر رعاية ذلك الطفل، كثيرًا ما نسمع عن أطفال تعرضوا للأذى وكان لذلك الأذى بعدًا نفسيًا شديد الأثر، ليس فقط في مراحل طفولتهم الأولى وإنما قد يمتد ويرافقهم حتى مرحلة الشباب والكهولة وقد يصبح هؤلاء الأطفال عندما يكبرون متسلّطين بدورهم يمارسون على أطفالهم ما كان يُمارَسُ عليهم من أشكال الأذى كافّة .

طفل سليم يعني مجتمعًا ناجحًا خلاصة القول إنّ الأطفال السليمين سينتجون مجتمعًا ناجحًا قويًا خاليًا من الآفات الاجتماعية التي قد تنتج بسبب شباب لا أمل ولا مستقبل لهم، فالأطفال المبدعون هُم نتاج الحب والاهتمام والرعاية والسلامة النفسية والجسدية، لذلك ينبغي تربيتهم التربية النفسية السليمة والتربية الدينية الصالحة وحمايتهم من التعرض للأذى بشتى أشكاله سيّما الضرب والقهر والاعتداءات الجسدية.

عزيزي الأب عزيزتي الأم والمربين الأفاضل لنعمل معًا لتنشئة أطفال سليمين وبناء مجتمع ناجح من كلّ الجوانب، ولا عيب في الدراسة أو استشارة الآخرين من أجل معرفة أساليب التربية السليمة، أو الانضمام لبعض الدورات التعليمية وما أكثرها هذه الأيام! فباستطاعة أي شخص الدخول للمواقع المخصصة واختيار أي برنامج تعليمي أو محاضرات مسجلة لأطباء نفسيين وتربويين ذوي خبرة، وما أكثر ما يجد الباحث على الشبكة العنكبوتية في أي مجال يشاء.

قد يهمك :

مقدمة عن حقوق الطفل

الأطفال كالبراعم الصغيرة التي تحتاج الرعاية والاهتمام حتى تنمو ويشتد عودها، ومعاملة الطفل تختلف عن معاملة البالغ الراشد، فالأطفال يرون العالم بعيونهم البريئة، ويرسمون الصورة الوردية لهذا العالم في مخليتهم بالمقابل فإن هذه البراءة وطيبة القلب التي يحملونها تحتاج بالغ المدارة، وقلبهم الصغير يحتاج الاهتمام الكبير حتى لا تغتال المحبة من قلوبهم ويسرق البريق من أعينهم، وتدفن البسمة في طيات الزمان

موضوع عن حقوق الطفل في الإسلام

نموذج موضوع عن حقوق الطفل في الإسلام :

كرم الإسلام الإنسان أيّما تكريم، وكانت تشريعات الإسلام بحقّ الإنسان سابقة لكل القوانين والتشريعات التي تصدح في الآفاق اليوم، وفيما يخصّ الطفل دون غيره فإنّ الإسلام قد نص على حقوق له في حياته، وحتى قبل أن تُبصر عيناه نور الحياة وتطأ قدماه أرضها ويستنشق أنفه هواءها، فأول حق للطفل في الإسلام أن يختار الرجل الزوجة الصالحة التي تُحسن تربية الأطفال.

من ثم حق الطفل أيضًا في أن يكون والده من دين واحد، وذلك حتى لا يكون الطفل في شتات بين الوالدين، وكي يُربّى على الفطرة الإسلامية الصحيحة والتي فطر الله تعالى عليها جميع البشر، وقد أمر الإسلام بالإنفاق على المرأة الحامل حتى تضع حملها، وهذا فيه ضمان لحق الجنين بأن يحصل على الغذاء الكامل، وألا يُصاب بأي ضرر وهو في رحم أمه.

بعد قدوم الطفل إلى الحياة أمر الإسلام بالحفاظ على حقه في المأكل والمشرب والعناية والاهتمام، وأمر باختيار الاسم الحسن له، إضافة إلى ذبح عقيقة احتفالًأ بقدوم هذا الطفل، ولم يهمل الإسلام الناحية التربوية، فكان من حق الطفل على والديه أن يقوما بتأديبه وتربيته تربية حسنة، فينشأ على مبادئ الدين الإسلامي وتعاليمه، والتي تضمن له الجنة والنجاة في الحياة وبعد االموت.

لقد حفظ الإسلام حق الطفل في إبداء الرأي ولم يحرمه ذلك، والأمثلة عن الرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم- وطرق تعامله مع الأطفال، وعِظم مودته ورحمته، واتساع قلبه لسماع آرائهم كثيرة وعديدة، وهذا يدلّ على احترام الإسلام لكل كائن خُلق على هذه الأرض وتركيزه على منح الحقوق لأصحابها وعدم التهاون بها، ومع أن الإسلام لم ينص على اتفاقيات ولم يعلن عن الحقوق بشكل رسميّ؛ إلّا أنّ المعاملة والقدوة كانت خير دليل على هذه الحقوق.

10 من حقوق الطفل

اتفاقية حقوق الطفل الصادرة عن الأمم المتحدة نسخة الأطفال ، منها 10 من حقوق الطفل التالية :

  • الهوية لكل طفل الحق في أن تكون له هوية خاصة به (سجل رسمي يبين مَنْ هم ويتضمن أسمائهم وجنسياتهم وصلاتهم العائلية)، ولا يجوز لأي أحد أن يحرم الأطفال من هويتهم، وإذا حُرموا منها يجب على الحكومات مساعدتهم كي يستعيدوها بسرعة.
  • الحفاظ على الأسرة معا ينبغي عدم فصل الأطفال عن والديهم إلا أذا كانوا لا يحصلون على رعاية مناسبة وكافية منهم؛ (مثلاً، إذا كان الوالدان يؤذيان الطفل أو لا يعتنيان به). ويجب أن يتمكن الطفل من التواصل المستمر مع والديه إذا كانوا منفصلين ولا يعيشون معاً، ما عدا في الحالات التي يتسبب فيها هذا التواصل بالأذى للطفل.
  • الحياة والبقاء والنمو لكل طفل الحق في الحياة. على الحكومات أن تتأكد من بقاء الطفل على قيد الحياة كي يكبر بأفضل طريقة ممكنة.
  • التواصل مع الوالدين عبر البلدان إذا كان الطفل يعيش في بلد غير البلد الذي يعيش فيه والداه، على الحكومات السماح للطفل والوالدين بالسفر من أجل التواصل ولكي يكونوا معاً.
  • حرية تبادل الأفكار يحق للأطفال التعبير عن الأفكار والآراء والمشاعر والبحث عن جميع أنواع المعلومات ومشاركتها مع الآخرين بحرية، من خلال المحادثة أو الرسم أو الكتابة أو أي طريقة أخرى، إلا إذا كان هذا التعبير يتسبب بضرر للآخرين.
  • الاسم والجنسية يجب تسجيل الأطفال عند ولادتهم، وأن يكون لهم اسماً وجنسية (أن ينتموا إلى بلد)، وإن يكون لهم الحق في أن يعرفوا والديهم وأن يحصلوا على العناية منهم.
  • الحماية من الاختطاف على الحكومات منع إخراج الأطفال من بلدانهم بشكل غير قانوني، (مثلاً، في حال حوادث الخطف أو عندما يقوم أحد الوالدين باحتجاز الطفل في بلد آخر دون موافقة الوالد الآخر).
  • احترام آراء الأطفال يحق للأطفال التعبير عن آرائهم ومشاعرهم بحرية بخصوص القضايا التي تؤثر عليهم. وينبغي على البالغين الاستماع إليهم والتعامل مع آرائهم بجدية.
  • حماية الخصوصية يحق لكل طفل التمتع بالخصوصية. على القانون أن يحمي خصوصية الأطفال، وأن يحمي عائلاتهم وبيوتهم واتصالاتهم وسمعتهم من أي اعتداء.
  • حرية الفكر والدين الأطفال أحرار في تكوين الأفكار والآراء وتحديد دينهم، طالما أنّ ذلك لا يمنع الآخرين من التمتّع بحقوقهم. يمكن للوالدين توجيه أطفالهم كي يتعلموا استخدام حقوقهم بشكل مناسب أثناء نموهم.

حقوق الطفل في المجتمع

حقوق الطفل هي حقوق إنسانية، ويجب أن يعامل الأطفال بالمساواة والاحترام والكرامة، لا لأنهم “المستقبل” أو “جيل الغد”، بل لأنهم بشر، ولجميع البشر حقوق وحريات أساسية منذ ولادتهم. يجب أن يتمتع الأطفال بنفس حقوق الإنسان التي يتمتع بها كل شخص آخر – من الحق في حرية التعبير إلى الحق في الخصوصية، وهذا يعني أن جميع قوانين حقوق الإنسان تنطبق بالتساوي على الأطفال والبالغين.

ومع ذلك، ينظر إلى الأطفال بأنهم أقل شأنا في معظم المجتمعات، فعلى سبيل المثال، في كل الدول تقريبا، يحرم الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18 عاما من السلطة السياسية لأنهم لا يستطيعون التصويت، وتسمح معظم البلدان للوالدين بضرب أبنائهم رغم أنهم سيحاكمون بتهمة الاعتداء إذا ضربوا شخص بالغ.

وهذا يعني أن للأطفال حقوقا محددة للمساعدة في حمايتهم من التهديدات والاستثناءات والتمييز الذي يتعرضون له، وهذه الحقوق محفوظة في القانون الدولي في اتفاقية حقوق الطفل وبروتوكوليها الاختياريين – الأول المتعلق ببيع الأطفال واستغلال الأطفال في البغاء وفي المواد الإباحية؛ وآخر بشأن النزاع المسلح؛ بينما يقر برتوكول آخر آلية دولية لتقديم الشكاوى حيث يمكن ايصال حالات انتهاك حقوق الطفل إلى الأمم المتحدة.

بحث عن حقوق الطفل PDF

عندما يتخذ البالغون قرارات معينة، عليهم أن يفكروا كيف ستؤثر هذه القرارات على الأطفال. على الأشخاص البالغين أن يفعلوا ما هو الأفضل بالنسبة للأطفال. كما ينبغي على الحكومات أن تتأكد أن هؤلاء الأطفال يحصلون على الحماية والرعاية من والديهم ، و فيما يلي أقوى نماذج بحث عن حقوق الطفل PDF :

أجمل ما قيل عن حقوق الطفل؟

الاطفال هم عنوان البراءة فى هذا الكون ، وهم كل شئ جميل يتغلغل فى تفاصيل حياتنا اليومية ، حيث أنه عند مراقبتنا للأطفال فى مختلف المراحل العمرية سوف نحصل على المزيد من الأمل ، وعلى الرغم من أن العديد من المؤسسات و الحكومات تنادى بأهمية حقوق الطفل إلا أنه يوجد العديد من الانتهاكات التى تحدث فى حقوق الأطفال ، ومن أجمل عبارات عن حقوق الطفل ما يلى :

  • اعطى الطفل ما يريده و يستحقه من الحب و الضحك و السلام و ليس الايدز
  • يجب أن ينشأ الطفل على أن القراءة مثل النوم و الطعام و الشراب ، و أن يعرف بأن اللعب شئ يتكرر كل يوم
  • إن مرور الطفل بسنوات من التعليم المدرسي قد يقوى بعض ملكاته على حساب ملكات أخرى
  • إن سلب كرامة الطفل يسوغ له عمل القبائح حيث إن تربية الطفل من الضرورى أن تبدأ قبل ولادته و ذلك بتربية أمه
  • من الضرورة معاملة الطفل على أنه شغوف بالقراءة و محب للكتاب بقطع النظر عن الواقع و هذا هو أكثر شئ سيحتاج لمعرفته
  • كن لطفلك معلم و هو طفل و صديقا عندما يكبر.
  • رعاية الاطفال ليست مهمة ثانوية و لكن الحرص على وجود الوالدين بشكل مستمر هو مسئولية وواجب مقدس و أصيل.
  • كل طفل فنان المشكلة كيف يظل الطفل فنان عندما يكبر .
  • قلب الام هو مدرسة الطفل حيث أن الطفل الذى يعش فى أجواء من الأمن يتعلم كيفية الثقة بالنفس
  • كل دولار تنفقه على الطفل يحقق عائد مقداره الدولارات.

ما هو تاريخ حقوق الطفل؟

جاء اعتماد اتفاقية حقوق الطفل بمثابة تتويج لما يزيد على ستة عقود من العمل على تطوير وتدوين القواعد الدولية المعنية بحقوق الطفل. إذ صدر إعلان جنيف في عام 1924 كأول وثيقة دولية خاصة بحقوق الطفل. وتعد الاتفاقية بمثابة قائمة فريدة في شمولها لمعايير حقوق الإنسان المتعلقة بالأطفال. إذا فضلا عن كونها تتضمن الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والمدنية والسياسية للأطفال، فقد اهتمت أيضا بوضعية الأطفال في النزاعات المسلحة والأطفال اللاجئين. وتحظى اتفاقية حقوق الطفل بما يشبه الإجماع العالمي فكل دول العالم أطرافا في الاتفاقية فيما عدا الولايات المتحدة الأمريكية والصومال.

وقد اعتمدت الاتفاقية في 20 تشرين الثاني/نوفمبر 1989، ودخلت حيز النفاذ في أيلول/سبتمبر 1990، واعتمد البروتوكولين الاختياريين للاتفاقية بشأن بيع الأطفال واستغلال الأطفال في البغاء وفي المواد الإباحية وبشأن اشتراك الأطفال في المنازعات المسلحة في 25 أيار/مايو 2000، ودخلا حيز النفاذ في 18 يناير 2002. وفي 26 حزيران/يونيه 2008 كان هناك 121 دولة طرف في البروتوكول المتعلق باشتراك الأطفال في المنازعات المسلحة، وفي 25 شباط/فبراير 2008، كان هناك 126 دولة طرف في البروتوكول المتعلق ببيع الأطفال واستغلال الأطفال في البغاء وفي المواد الإباحية.

وقد أنشأ بموجب الاتفاقية لجنة حقوق الطفل لفحص مدى التزام الدول الأطراف بالتزاماتها المقررة في الاتفاقية، وأوكل لاحقا للجنة أيضا مهمة القيام برصد تنفيذ الدول الأطراف في أي من البروتوكولين الملحقين بالاتفاقية لالتزاماتها. وقد حددت لجنة حقوق الطفل المواد التالية باعتبارها تمثل “مبادئ عامة” أساسية لإعمال جميع الحقوق الواردة في الاتفاقية، وهي: المادة 2 الخاصة بعدم التمييز، المادة 3 الخاصة بمصالح الطفل الفضلى، المادة 6 الخاصة بالحق في الحياة والبقاء والنمو، المادة 12 الخاصة باحترام آراء الطفل.

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا