يقدم لكم موقع إقرأ تجربتي مع جهاز الراديو فريكونسي للوجه ، و جهاز الراديو فريكونسي المنزلي ، و هاي فريكونسي للوجه ، و الفرق بين الهايفو والراديو فريكونسي ، و جهاز RF للسيلوليت ، و أضرار موجات الراديو، إن تقنية الراديو فريكونسي من التقنيات التجميلية المعتمدة والتي يتم بها شد الوجه وبعض الإجراءات التجميلية الأخرى، حيث أن تقنية راديو فريكونسي تعمل على شد الوجه وهو الإجراء الأكثر أهمية للنساء عن طريق توليد موجات راديو ثلاثية الأبعاد داخل الطبقات العميقة للجلد، وبالتالي يحدث تمريرًا مريحًا للحرارة تحت سطح الجلد، مما يؤدي إلى شد الأنسجة وتقليل الارتخاء بإنتاج مادة الكولاجين، ومن ثم الإسراع في بناء الخلايا الجديدة وشد الجلد ، اليكم تجربتي مع جهاز الراديو فريكونسي للوجه .
تجربتي مع جهاز الراديو فريكونسي للوجه
بإمكان النساء اليوم بهذه التقنية الحديثة تأخير إجراء عمليات شدّ بشرة الوجه والجسم لسنوات طويلة، وتبدو المرأة من خلالها أصغر بعشر سنوات من عمرها الحقيقي، لذلك اخترنا لكم بعض التجارب الحية مع هذا الراديو في شد الجسم و نتائجه الناجحة.
- التجربة الاولى : جهاز الراديو فريكونسي : هذه التقنية الرائعة التي اعادت لنا شباب البشرة دون عمليات التجميل فهي تحفز انتاج الكولاجين في اي منطقة تطبق عليها بطن .. ارداف ..عنق .. وجه .. اعلى اليدين غير انها تعمل على تصغير حجم الخلية وبذلك تعطي شد للمنطقة بشكل رائع كما ان لها تاثير رائع على الخطوط البيضاء في البطن وحتى في بدايتها عندما تكون حمراء وكذلك للبطن المتهدلة هذه التقنية وفرت الكثير من الالم نتيجة عمليات التجميل التي تجرى لشد البطن كما انها تعمل على شد الصدر المتهدل والمتشقق وكذلك انها ترفع المؤخرة اي انها تصقل القوام وتعيد تشكيله . حقا انها تقنية رائعة بعدد من الجلسات يعود جسمك ومظهرك كما تحبين . جمالك نعمة فلا تهمليه .
- التجربة الثانية : من خلال تجربتي مع جهاز الترافورمر لشد الوجه سوف اعرض لكم طريقة عمل هذا الجهاز لشد الوجه :تعمل تردّدات الراديو أو Radio Frequency على رفع درجات حرارة الجلد وبالتحديد الطبقة العميقة من الجلد باستخدام تكنولوجيا موجات الراديو، مع توفر أعلى درجات الأمان وتجنب إحداث أى أضرار للنسيج الخلوي الحى، طالما تتم المحافظة على برودة سطح البشرة. يذكر أنه عن طريق توليد موجات راديو عالية التردّد (ثلاثية الأبعاد) داخل الطبقات العميقة للجلد يحدث تمرير مريح للحرارة تحت سطح الجلد مما يؤدّي إلى شد الأنسجة وتقلل من ارتخاء الجلد عن طريق إنتاج مادة الكولاجين وبالتالي الإسراع في بناء الخلايا الجديدة وشد الجلد حتى أنه يتم استخدامها لشد ترهلات الجلد في أغلب مناطق الجسم وهي تتماشى مع كافة أنواع البشرة بمنتهى الأمان ومن دون الحاجة إلى أخذ فترة نقاهة أو الانقطاع عن العمل لحين التعافي. عادة ما تحتاج البشرة للخضوع لأكثر من جلسة باستخدام تقنية راديو فريكونسي لحين أن تبدأ البشرة بإنتاج كولاجين جديد، ومن ثم تظهر نتائج الجلسات في تحسن ملحوظ في ملمس الجلد ومظهره المشدود.
قد يهمك :
- تجربتي مع المساج للتنحيف
- تجربتي مع مساج الانف
- تجربتي مع مساج التخسيس
- تجربتي مع بودرة البروتين للتنحيف
- تجربتي مع مغلي البقدونس للتنحيف
- تجربتي مع حبوب سد الشهية
- تجربتي في حرق الدهون
- تجربتي في سد شهيتي
جهاز الراديو فريكونسي المنزلي
- يعالج بفاعلية وأمان الخطوط الدقيقة والتجاعيد في معظم أجزاء الجسم، بما في ذلك الوجه والرقبة والعيون والبطن والذراعين والأيدي والفخذين والأرداف.
- كما يعمل على تنعيم الجلد غير المتساوي والمدمل على الجسم ويقلل بشكل مؤقت من ظهور السيلوليت. تأثير ممتاز، تردد راديو قطبي بيولوجي. تقنيات غير جارحة لإنعاش مظهر الوجه. يمكن معالجة مسبار للوجه والعين والأجزاء الأخرى من الجسم بدلاً من الاستخدام المتكرر دون الحاجة إلى الاستبدال.
- يعمل بشكل أفضل عند استخدامه مع بعض الجل أو المصل لجعلها تدور بسلاسة على الوجه والسماح موجات الراديو بالتغلغل في الجلد.
- وهو تيار صغير منخفض التردد مخصص للعلاج حول العينين.
- من وظائفه شد البشرة ورفعها، تعزز مرونة ولمعان الجلد. إزالة التجاعيد، تبييض الجلد. مضاد للانتفاخ، يزيل الهالات السوداء.
هاي فريكونسي للوجه
- هاي فريكونسي جهاز كامل للعناية بالبشرة ونمو الشعر ، يبطيء حدوث شيخوخة الجلد ويعيد بشرة الشباب ويزيل حب الشباب ويقلل ندبات حب الشباب ويحفز نمو الشعر. يستخدم تقنية اهتزازات آلة الوجه عالية التردد مع اضاءة الفوتون لتسريع الدورة الدموية ، والكولاجين وإنتاج الخلايا لتحسين وتقليل البقع العمرية، وعلاج حب الشباب، وعلاج التجاعيد، وشد ترهل الجلد، وعلاج الهالات السوداء، كما يعمل على تبييض البشرة وشدها.
- يستقبل طاقة ترددات الراديو لتسخين الكولاجين، وهو البروتين التركيبي الموجود في الطبقات العميقة من الجلد. يساعد الـRadio frequency على بناء وعقد الكولاجين، والتي بدورها تشد مظهر سطح الجلد. خلال كل نبضة، الطبقة الخارجية من الجلد يتم تبريدها في حين أن الطبقات العميقة من الجلد والدهون يتم تسخينها للحث على شد الكولاجين.
- يعمل هذا العلاج من خلال آلة تبعث ترددات الراديو الساخنة على حرارة 40 درجة مئوية، فتخترق هذه الموجات بشرة الوجه من دون إحداث أي ضرر على الطبقة العليا. بفضل هذه الحرارة العالية، ينكمش الجلد وتبدأ البشرة بإنتاج الكولاجين بكميّة أكبر وسرعة أكثر. بالتالي تعمل هذه التقنيّة على شدّ البشرة بطريقة طبيعيّة من دون أي جراحة، لمنح الوجه والرقبة، شباباً ورونق.
لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا
الفرق بين الهايفو والراديو فريكونسي
- ترددات الراديو المتجزئة أو ما يعرف بالراديو فريكونسي Radio Frequency RF هي تقنية وأسلوب حديث معتمد وفعاّل في شد البشرة، وهي تقنية تعتمد على استخدام موجات الراديو لتحسين وتحفيز الكولاجين الطبيعي للجلد ويمكن استخدامه على عدة مناطق من الجسم مثل الوجه، البطن، الركبتين، الذراعين، الساقين أو المؤخرة، وهي عملية غير جراحية، وتعد طفرة علمية من حيث درجة الأمان والنتائج المبهرة، فتشد البشرة من دون جراحة أو ألم، وتجنب إحداث أي أضرار للنسيج الخلوي الحي.
- بإمكان النساء اليوم بهذه التقنية الحديثة تأخير إجراء عمليات شدّ بشرة الوجه والجسم لسنوات طويلة، وتبدو المرأة من خلالها أصغر بعشر سنوات من عمرها الحقيقي، وهي خيار جيد للمرضى الذين يعانون من بشرة مرهقة أو غير نضرة و تعاني من الخطوط والتجاعيد السطحية، وعادة ما يتم الـRadio frequency في عيادة الطبيب وقد يستغرق من 30 إلى 40 دقيقة، اعتمادا على حجم المنطقة المستهدفة.
- اما تقنية الهايفو هي عملية طبية عالية الدقة يتم فيها إرسال الموجات الفوق صوتية عن طريق ثلاثة أنواع من المجسات إلى ثلاثة أعماق مختلفة من الطبقات تحت سطح الجلد وذلك لتسخين هذه الطبقات العميقة عند درجة حرارة 60 درجة سيليزيوس في مدة نصف ثانية إلى ثانية واحدة. وهو إجراء غير جراحي لشد الوجه والرقبة ويتميز بكونه إجراء سريع يعطي انطباعا فوريا وملحوظا ولا يحتاج لفترة نقاهة وهو مناسب لمن يعانون من بشرة مترهلة حول الفم أو العينين أو ثنيات في جلد الرقبة أو من يعانون من الخطوط الرفيعة والتجاعيد.
- تستخدم تقنية الهايفو لتسخين SMAS بدقة تصل إلى 70 درجة مئوية في فترة قصيرة من الزمن ، مما يؤدى الى تحسين مرونة وثبات الجلد حيث تتركز الحرارة المرتفعة وتتجمع في المكان المناسب لتنشيط أنسجة الجلد العميقة في البشرة فتؤدى الى إعادة إنتاج وزيادة ألياف جديدة من الكولاجين الأكثر إحكاما ، ولا يحتاج المرضى أبدًا إلى الشعور بالقلق بشأن أي إصابة لسطح الجلد
- يستخدم جهاز الهايفو لتخسيس الجسم hifu AS-HF-S الموجات فوق الصوتية المركزة عالية الكثافة لعلاج الأنسجة الدهنية تحت الجلد في البطن والارداف كما إنه يركز على عمق محدد داخل الأنسجة الدهنية دون الإضرار بالجلد أو الأنسجة المحيطة
جهاز RF للسيلوليت
- جهاز ترددات الراديو المتجزئة RF لشد البشرة يعتمد طاقة RF، حيث تحفز إعادة نمو المستمر الكولاجين تحت الجلد. وبذلك يبدأ الكولاجين تحت طبقة البشرة في الإنكماش عندما نصل درجة الحرارة من 45 إلى 60 درجة مئوية، نأثير مقاومة الموجة الكهرومعناطيسية يستخدك لإنتاج الحرارة والتي تؤثر بشكل مباشر على الطبقة تحت البشرة، وكنتيجة لذلك، يحدث الرفع والشد بشكل سريع بعد المعالجة. من ناحية أخرة فإن نظام التبريد يحافظ على درجة الحرارة أقل من صفر، لذلك لا يكون هناك أحمرار أو تورم في الجلد.
- من يبحثون عن حل لمشاكل الترهلات فى البطن والأرداف والظهر والفخذين والزراعين بدون التعرض الى جراحات هم الأشخاص المثاليين لهذا العلاج ومع استبعاد الحوامل ومن يحملون منظم لضربات القلب او من يعانون من أمراض جلدية فى أماكن العلاج لاتسبب أمواج الراديو أى اعراض جانبية.
- طريقة العلاج لشد الجلد الغير جراحي على سبيل المثال كيفية تطبيق ال RF على منطقة البطن تنظف المنطقة بشكل جيد بمنشفة مبلولة بالماء ثم يوضع جل مائي على البطن ويدلك بواسطة الجهاز وذلك بالمرور على المنطقة المراد شد الجلد فيها عدة مرات وتكون الفترة الزمنية للعلاج من عدة دقائق الى ساعة كاملة حسب مساحة المنطقة على سبيل المثال يحتاج كامل البطن الى ساعة من العلاج وذلك لكبر مساحة البطن.
- مدة العلاج تختلف النتيجة من شخص الى أخر على حسب طبيعته لكن تظهر النتائج فى خلال أربع أسابيع يقوم خلالها المريض بعمل 5 الى 10 جلسات سوف يلاحظ الفرق جدا كما يتم بعد نجاح الجلسات مراجعة بعد 6 أشهر.
- تردد الراديو له العديد من التطبيقات على كلا الجسم والوجه، ويمكن استخدامها في المشاكل التالية: السيلوليت حد من الدهون- شد الجلد – علاج حب الشباب – التنعيم وشفط الدهون – شد الأرداف- الكونتور أو إعادة تشكيل الجسم.
أضرار موجات الراديو
- “موجات الراديو” (بالإنكليزية Radio waves) هي موجات كهرومغناطيسية تقع ضمن الطيف الكهرومغناطيسي بطول موجي أعلى من الأشعة تحت الحمراء، اكتشفها جمي ماكسويل سنة 1865 وكان اكتشافها نقلة تكنولوجية نوعية في القرن العشرين.
- ومع ظهور شبكة الإنترنت خصصت أجزاء من أمواج الراديو لبث الإنترنت لاسلكيًا وسميت النطاقات بـ 3G ،4G،GSM وتعتمد عليها الهواتف المحولة في استقبال الإنترنت حاليًا. تستخدم “موجات الراديو” أيضًا في التحكم عن بعد بالأشياء كالآلات والطائرات المسيّرة والأقمار الصناعية، وفي المجالات العسكرية كالتحكم بالصواريخ عن بعد والروبوتات العسكرية.
- موجات الراديو RF يمكن أن تؤدي إلى إصابات مختلفة عند التعرض لها بكثافة عالية، مثل حروق في الجلد، ونوبات قلبية، وعتمة العين، وقد تظهر أعراضها في صورة صداع، وقلق نفسي، مصحوبا بالأرق، وعدم القدرة على التركيز، والشعور بالإعياء معظم الوقت، وهذا ما نلحظه جميعاً عندما نتعرض لإشعاعات الهاتف النقال لساعات طويلة.