يعرض عليكم موقع إقرأ مقالة تحتوي على تجاربكم مع الابرة التفجيرية ، و تجاربكم مع الابرة التفجيرية والحمل بتوأم، و تجاربكم مع الابرة التفجيرية والحمل بولد، و تجربتي مع الابرة التفجيرية للمرة الثانية، و تجربتي مع الكلوميد والابرة التفجيرية، و ثالث يوم من الابرة التفجيرية، و هل الابرة التفجيرية ناجحة، هيا تابعوا معنا في التالي من السطور لتطلعوا عن تجاربكم مع الابرة التفجيرية على موسوعة إقرأ.

تجاربكم مع الابرة التفجيرية

تعرف على آراء معظم الأفراد ممن مروا بهذه التجربة، حيث كانت نتائج التجارب كما يلي والتي يحكونها من خلال تجاربكم مع الابرة التفجيرية:

تجاربكم مع الابرة التفجيرية
تجاربكم مع الابرة التفجيرية
  • تقول إحدى السيدات بأنها قامت بأخذ إبرة التفجير، كما أن الطبيبة قدمت النصيحة لها ألا يمر ست وثلاثون ساعة على العلاقة الزوجية، وأن يتم الاستلقاء والراحة بشكل تام وبعد أن مر أسبوعين قامت بإجراء التحليل المنزلي، والذي أظهر أن هناك حمل بفضل الله عز وجل ومن ثم ذهبت إلى الطبيب وذلك كي تعمل السونار، من أجل أن تتأكد من تواجد الحمل، وكانت النتيجة إيجابية.
  • وتقوم سيدة أخرى أنها أنجبت من قبل ولها أربع من البنات كانت تتمنى هي والزوج في كل مرة أن يكون الحمل هو ذكر لكن الله عز وجل لم يشاء ورزقها بالبنات في كل مرة كذلك قامت هذه المرأة بأخذ المحلول القلوي الذي يستمر ما يقارب ستين يوماً كما أن زوجها تناول فيتامين هاء، كما أنها تابعت مع الطبيبة النسائية المختصة، وذلك كي تم نضوج البويضة، وازداد الحجم لها، إلى أن وصل إلى 18 وفي ذلك الوقت قامت الطبيبة بإعطائها حقنة التفجير ومن ثم حصل الجماع بعد أخذ الإبرة ب 37 ساعة والله عز وجل شاء أن يرزق هذه المرأة بالولد.

تجاربكم مع الابرة التفجيرية والحمل بتوأم

نورد لكم في هذه الفقرة بعض من تجاربكم مع الابرة التفجيرية والحمل بتوأم:

  • تحكي إحدى السيدات في أحد المنتديات وتقول:”اللى اعرفه عن ابر التفجير انها مالها دخل اذا تحملين بتوائم ولا لا ابر التفجير يعطونها للوحده على شان تنزل البويضه بعد 48 ساعه يعنى بعد يومين يكون ميعاد نزول البويضه معلوم انا قد اخذتها ولا حسيت باعراض غريبه عادي الكلوميد هو اللى ينتج اكثر من بويضه بأذن الله يعنى هو الاغلب اللي يكون الحمل بتوائم اذا اخذتيه بعد اذن ربي”.

قد يهمك:

تجاربكم مع الابرة التفجيرية والحمل بولد

إحدى تجاربكم مع الإبرة التفجيرية والحمل بولد هي تجربة سيدة تبلغ من العمر 38 عاماً تحكي أنها تزوجت من حوالي 15 عاماً، ورزقها الله بـ4 بنات وفي كل مرة كانت تتمني هي وزوجها أن يكون الجنين ولد ولكن لم يشاء الله سبحانه وتعالى.

  • إلى أن شعرت بالإحباط وكانت تخشى أن تصل إلى سن اليأس دون إنجاب الولد، وخاصة أنها عندماً وصلت إلى سن الـ35 عاماً عانت من مشكلة عدم انتظام عملية التبويض.
  • ولذا لجأت إلى طبيب لمساعدتها على حل هذه المشكلة وأخبرته كذلك عن رغبتها في إنجاب ولد، ولذا طلب منها الطبيب أن تأخذ محلول قلوي لمدة 60 يوم وكذلك طلب من زوجها تناول فيتامين (D).
  • وذلك لزيادة معدل الحيوانات المنوية الذكورية في السائل المنوي وانتظر الطبيب إلى أن وصلت السيدة إلى مرحلة التبويض، وأصبح حجم البويضة 18 مللي ومن ثم أعطى السيدة الإبرة التفجيرية.
  • وأخبرها بضرورة ممارسة العلاقة الحميمة مع الزوج بعد مرور 37 ساعة على الإبرة التفجيرية، وبعدها قامت السيدة بإجراء اختبار الحمل المنزلي بعد مرور 14 يوم واكتشفت أنها حامل.
  • وبالإضافة إلى ذلك شاء الله عز وجل أن يرزقها بولد حيث أوضحت أشعة السونار بعد مرور 3 أشهر أن جنس الجنين ذكر، ولذا تعتبر هذه التجربة من أفضل تجارب الإبرة التفجيرية والحمل بولد.

تجربتي مع الابرة التفجيرية للمرة الثانية

فيما يخص تجربتي مع الابرة التفجيرية للمرة الثانية لم نجد أي تجربة لمشاركتها معكم، لقد أشار الأطباء والتجارب العديدة للأشخاص إلى أنه عندما يتم أخذ الإبرة التفجيرية لمرات عديدة فهذا يساعد في نجاح الحمل والإخصاب بشكل أسرع.

  • ولا بد من أخذ هذه الإبرة بعدما يتم تحديد الميعاد من قبل الطبيب المختص، وذلك لأنه يعلم التوقيت الصحيح لأخذها.
  • ولكي تنجح التجربة لا بد من اتباع النصائح التي يقوم الطبيب بإعطائها لك، وكي تتم بطريقة صحيحة، ويحدث الحمل والإخصاب، وأيضًا يجب معرفة وقت حدوث الجماع بعد أخذها وعدم الإخلال في التوقيت الذي قام بتحديده الطبيب المختص بالنسائية.

تجربتي مع الكلوميد والابرة التفجيرية

تحكي صاحبة التجربة أنها واجهت العديد من المشكلات في الحمل في بداية الزواج وذلك بسبب ضعف التبويض، حيث أنها كانت تعاني من تأخر الحيض لمدة شهرين متواصلين.

  • ولذا كانت فرصتها في حدوث الحمل ضعيفة وفشلت جميع الأدوية الطبية في علاج هذه المشكلة إلى أن نصحتها إحدى الطبيبات باستخدام الإبرة التفجيرية، وبالفعل قامت السيدة بأخذ الإبرة التفجيرية مع اقتراب موعد التبويض لها.
  • ومن ثم قامت بممارسة العلاقة الحميمة مع زوجها بعد مرور 48 ساعة على الإبرة التفجيرية، وانتظرت لمدة 16 يوم حتى قامت بإجراء اختبار الحمل وكانت النتيجة إيجابية ومن بعدها أجرت فحص الدم للتأكد من حدوث التلقيح.

ثالث يوم من الابرة التفجيرية

تبدأ فترة التبويض عادة خلال فترة ما بين اليوم 12-16 من موعد الدورة الشهرية، حيث يتم إنتاج بويضة واحدة فقط جاهزة للإخصاب، وتبقى على قيد الحياة لمدة تقارب 24 ساعة فقط.

  • يجب العلم أنه تتراوح فترة التبويض بين 24-48  ساعة، لذلك ينصح الأطباء الازواج الذين يرغبون بالحمل، أن تتم ممارسة الجماع خلال هذه الفترة، حيث تكون المرأة في ذروة الخصوبة، وتزيد بذلك فرص الحمل.
  • ومن العلامات أو الأعراض التي تدل على بلوغ المرأة فترة التبويض (بالإنجليزية: Ovulation)، ما يلي:
  • تغيرات في لون وشكل الافرازات المهبلية، حيث تصبح بيضاء اللون ولزجة.
  • اضطرابات في درجة حرارة الجسم.
  • تقلصات وآلام في أسفل البطن.

هل الابرة التفجيرية ناجحة

يعتبر استخدام الإبرة التفجيرية من الطرق الشائعة والناجحة في زيادة فرص الحمل، وتبدأ عملية التبويض بعد مرور 36-40 ساعة من أخذ الإبرة التفجيرية، لذلك يفضل القيام بالجماع أو ممارسة العلاقة الجنسية في هذه الفترة.

وحول السؤال المطروح هل يستمر مفعول الابرة التفجيرية للشهر الثاني، أو هل يمكن الحمل في الشهر الثاني بعد الابرة التفجيرية، فإن  مفعول الابرة التفجيرية، أو هرمون الحمل، ينتهي تقريباً بعد مرور 10-14 يوم من أخذها.

  • ولذلك لا يمكن أن يبقى تأثير الابرة التفجيرية للشهر الثاني من أخذها. ويفضل القيام بتحليل الحمل المنزلي بعد مرور أسبوعين او عشرة أيام على الأقل، ومن ثم القيام بفحص الحمل من خلال الدم بعد بضعة أيام للتأكد من نتيجة الحمل.
  • ويفضل مراجعة الطبيب بعد مرور فترة الأسبوعين للتأكد من  هل يستمر مفعول الابرة التفجيرية للشهر الثاني، وللقيام بعمل بعض الفحوصات الطبية للتأكد من نجاح الإخصاب ومن نتيجة فحص الحمل.

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا