يحلُم الجميع بلا استثناء بامتلاك شعرٍ صحيٍ، وطويل؛ لدورهِ الكبير في تجميل المظهر العام، ومُساعدته على منح الفرد ثقة عالية بالنّفس، والشّعر الطّبيعي ينمو بمعدل بوصتين في الشّهر الواحد، ولكنه قد يتعرض أحياناً لمجموعة من العوامل التي قد تُثبّط من نموه، أو توقفه، ومنها تعرُّض الجسم للاختلال الهرموني، ونقص التّغذية، لذلك اليوم على موقع إقرأ سنقدم بعض النصائح لتطويل الشعر فيمايلي , نصائح لتطويل الشعر , و نصائح الدكاترة لتطويل الشعر , و نصائح لتطويل الشعر القصير , و نصائح لتطويل الشعر للرجال , و نصائح لتطويل الشعر بسرعة وزيادة كثافته , و أهم العوامل التي تؤثر في نمو الشعر , و أسباب تؤثر على نمو الشعر.
نصائح لتطويل الشعر
- اتباع نظام غذائي متوازن
- يعد البيض مصدرا غنيا بالبروتين والبيوتين، اللذين يعدان من المغذيات التي تعزز نمو الشعر، حيث يرتبط نقص هذه العناصر بتساقط الشعر.
- ويحتوي التوت والفواكه على فيتامين سي ومضادات الأكسدة التي تعزز نمو الشعر وتحفز إنتاج الكولاجين وامتصاص الحديد. ولبعض الأطعمة مثل السبانخ والأفوكادو واللحوم والمأكولات البحرية تأثير كبير على صحة شعرك ونموه.
- قد يتسبب نقص بعض العناصر الغذائية، بما في ذلك الفيتامينات والزنك والحديد والأحماض الدهنية الأساسية، في إبطاء نمو الشعر أو حتى تساقطه. وسد النقص في أي من هذه العناصر الغذائية قد يساعد في علاج تساقط الشعر وتعزيز معدل نموه.
- وإذا كنت تعتقدين أن نظامك الغذائي يفتقر إلى هذه العناصر الغذائية، فحاولي إضافة الأطعمة المقترحة للتمتع بشعر أكثر صحة وجمالا.
- التحكم في مستويات التوتر
- التوتر والقلق قد يتسبّبان في تساقط الشعر، وهذا أمر شائع أكثر عند النساء، لذلك إذا لاحظت بعض خصلات الشعر على سريرك كل يوم، فربما يكون قلقك هو السبب لأنه يؤثّر سلبا على الصحة ودورة نمو الشعر.
- يمكن أن يحدث تساقط الشعر أثناء الحمل، أو عند الإصابة بالأمراض المزمنة، أو نتيجة تناول بعض الأدوية مثل مضادات الاكتئاب. للتغلب على التوتر وآثاره، يمكنكِ الانغماس في أنشطة تريح عقلك على غرار اليوغا أو التمارين الرياضية أو المشي في الحدائق والأماكن المفتوحة أو القراءة أو الاستماع إلى الموسيقى الهادئة.
- تدليك فروة الرأس
- يمكن أن يؤدي ضرر بسيط أو مستمر في فروة الرأس إلى تساقط الشعر. جربي تدليك فروة الرأس عندما يكون الشعر مبللا، وسيساعدك ذلك على التخلص من خلايا الجلد الميتة وتنظيف فروة الرأس. كما يمكن أن يساعد التدليك على تنشيط الدورة الدموية، وهو ما من شأنه أن يقوي جذور الشعر ويعزز نموه.
- شامبو ذو درجة حموضة متوازنة
- إن تعريض الشعر لدرجات الحموضة العالية قد يعرضه للتساقط. عند شراء الشامبو، تحققي من كونه قليل الرغوة وذا درجة حموضة تتراوح بين 4.5 و5.5. فعند المحافظة على مستوى “الرقم الهيدروجيني” الطبيعي للشعر وفروة الرأس، يتمكن الغطاء الحمضي لفروة الرأس من مقاومة البكتيريا.
- لكن استخدام المنتجات القلوية يحدث خللا في ذلك التوازن، حيث تنفتح مسام البشرة، ويسبب ذلك مشاكل في الشعر. في المقابل، تسبب المنتجات عالية الحموضة انقباضا في المسام وتلفها.
- حكة فروة الرأس قد ترجع إلى الجفاف الناجم عن الغسل المتكرر للشعر والاستخدام المتكرر لمجفف الشعر، بالإضافة إلى أشعة الشمس وماء البحر وماء حمام السباحة المحتوي على الكلور. (النشر مجاني لعملاء وكالة الأنباء الألمانية “dpa”. لا يجوز استخدام الصورة إلا مع النص المذكور وبشرط الإشارة إلى مصدرها.)
- استخدام المنتجات القلوية لغسيل الشعر يحدث خللا في توازن الغطاء الحمضي لفروة الرأس (الألمانية)
- قص الأطراف
- أوضح الموقع أن التقصف يظهر نتيجة جفاف الشعر وتلفه. قد يكون الإفراط في تصفيف الشعر مثل التمليس، أو التجعيد، أو تجفيفه، أو حتى استخدام منتجات الشعر الكيميائية، هو السبب الرئيسي في تقصف نهايات الشعر.
- يمكن الوقاية من تقصف الأطراف بجلسات الترطيب العميق، ومنعمات الشعر، والتزييت. لكن الطريقة الوحيدة للتخلص من التقصف بمجرد حدوثه هي قصّه. لذلك، فقص الشعر كل 3 أو 4 أشهر سيبقي الشعر قويًا ومفعما بالصحة.
- تجنب الصبغات منخفضة الجودة
- يغطي نسيج الشعر طبقة واقية تعرف بالقشرة الخارجية، إلا أن استخدام مستحضرات التجميل أو المنتجات منخفضة الجودة يؤدي إلى إتلاف تلك القشرة حتى تصل المنتجات إلى النسيج، حيث تؤثر المواد الكيميائية القاسية على البنية الداخلية للشعر وتتسبب في تلفه وتساقطه.
- تجنب الإفراط في تمليس الشعر
- تغيّر أدوات التمليس والتصفيف من بنية الشعر الطبيعية لمدة زمنية مؤقتة، لكن تداعيات الضرر الناجم عن استخدامها تبقى لمدة أطول بكثير.
- يتكون الشعر بشكل أساسي من بروتين الكيراتين، وتميل البروتينات إلى تغيير طبيعتها عندما تتعرض لدرجات حرارة عالية. وهو ما يعني أنه رغم جمال الشعر بعد التمليس والتجفيف بالحرارة، فإن تعريض خصلات الشعر لمستويات مرتفعة من الحرارة يؤدي إلى حرق البصيلات ويتسبب في تساقطه المستمر.
العلاجات الطّبية لتطويل الشعر
هنالك بعض العلاجات الطّبية التي تُساهم في حثِّ الشعر على النموّ، ومنها التالي:
- فيناسترايد (بالإنجليزية: Finasteride): وهو من أنواع الأدوية التي تُوصف للرّجال دون النّساء، والتي تُساعد على تحفيز نمو الشّعر لديهم، وإبعاد شبح التّساقط عنه.
- مينوكسيديل (بالإنجليزية: Minoxidil): وهو من الأدوية الشّائعة التي تُحفّز نموّ الشّعر، وتُحارب تساقطه؛ وذلك بوضعه على فروة الرّأس يومياً.
- زراعة الشّعر: وهي تقنية تعتمد على أخذ جزء من الجلد، والشّعر من مؤخرة الرّأس؛ لتتم زراعتها في المناطق التي تُعاني من الشعر الخفيف.
نصائح لتطويل الشعر القصير
- النوم الكافي: إذ يحتاج الجسم إلى أخذ قسط كافٍ من النّوم يومياً، إذ يُفضل النّوم بمعدل 8 ساعات كل ليلة؛ لما له من تأثير إيجابي على صحة الجسم بشكلٍ عام، وعلى صحة الشعر بشكل خاص، إذ يدعم إنتاج بروتين الشعر، إضافةً إلى تحفيز إفراز الإنزيمات وهرمونات النمو في الشعر، كما أن النوم الكافي في ساعات الليل يمنح الجسم شعور الاسترخاء، ويقلّل تعرضه للتوتر، والإجهاد، مما ينعكس إيجاباً على الشّعر، من خلال التقليل من تساقطه، وتعزيز نموّه.
- شُرب كميّات كافية من الماء: فالماء ضروري جداً للصحة؛ لدوره الحيوي في إبقاء الجسم رطباً طوال الوقت، كما يُساعد في تجدّد الخلايا، وتكاثرِها، مما يُؤثر بشكلٍ إيجابي على صحّة الشّعر؛ للمُحافظة على رطوبته، وصحته، وتعزيز تجدّده، لذا يُوصى دائمًا بشرب ما يُعادل 6-8 أكواب من الماء يومياً.
- تسريحات الشعر السيئة: حيث يُوصى بتجنّب تسريحات الشّعر السّيئة التي تعتمد على شدّ الشّعر، أو سحبه بقوة من الجذور؛ لما لها من ضررٍ سيّئ على الشّعر، فقد تُعرّضه للتكسر والتساقط، وتقلّل من نموه، ومثال ذلك تسريحة ذيل الحصان.
- الشامبو والبلسم: فمن المهم تنظيف الشّعر بشكلٍ منتظم على أن يتم استعمال شامبو، وبلسم مُناسبين لنوع الشّعر، والحرص على احتوائهما على بعض العناصر الغذائية التي تُساعد على تغذية الشّعر، وترطيبه، كفيتامينات (أ)، و(ب)، و(ج)، و(هـ)، وتجنُّب استخدام الأنواع التي تحتوي في تركيبتها على عدد من المركبات الكيميائية، مثل كبريتات لوريل الصوديوم (بالإنجليزية: Sodium Lauryl Sulfate)، وكبريتات الأمونيوم لوريل (بالإنجليزية: Ammonium Lauryl Sulfate)؛ لما تُسببه من ضرر على فروة الرّأس، وتجريد الشعر من زيوته الطبيعيّة.
- أدوات التصفيف الحرارية: حيث يلجأ البعض إلى استخدام أدوات التّصفيف الحرارية، مثل المجفف الكهربائي الذي يُنصح بتقليل استخدامه، واللجوء إليه فقط عند الضّرورة، مع السماح للشّعر بأن يجف وحده في الهواء، كما يُنصح أيضاً بالابتعاد قدر الإمكان عن استخدام مكواة الشّعر الحرارية، والحرص على تطبيق الواقي الحراري على الشعر عند الحاجة لتصفيفه بهذه الأدوات الحراريّة؛ لتجنُّب تلف الشعر، وتكسُّره.
- الاهتمام بالتغذية: إذ يُوصى باتباع نظام غذائي صحي، بحيث يحتوي على كافة العناصر الغذائية الضّرورية لصحة الشّعر، بما في ذلك البروتينات، وخاصة الكيراتين؛ والذي يُعدّ أساس نموّ الشعر، والأطعمة الغنيّة بفيتامين (أ)، والذي يوجد بكثرة في الخضار ذات الأوراق الدّاكنة، والبطاطا الحلوة، والأطعمة الغنيّة بفيتامين (ج)، والذي يوجد في الحمضيات بأنواعها، بالإضافة إلى الاهتمام بتناول الغذاء الذي يحتوي على المعادن المُهمّة؛ كالحديد الذي يكثر في اللحوم، وأحماض أوميغا 3 الدّهنية الموجودة في الأفوكادو، فهذه العناصر تقوّي بصيلات الشّعر، وتشجعها على النّمو.
- تدليك فروة الرّأس: حيث يُنصح بتدليك فروة الرّأس بين حينٍ وآخر؛ وذلك باستخدام الأصابع، لما له من فائدة كبيرة في تحسين الدورة الدموية، ووصول الدّم لبصيلات الشّعر، لتحفيزها على النّمو بشكلٍ أفضل.
- قصّ الشعر بانتظام: وذلك بقص أطرافه مرّة كل 6-8 أسابيع، لمُساعدته على منع انتشار النّهايات المتقصفة على طول الشّعر، وتعزيز نموّه.
نصائح لتطويل الشعر للرجال
- الحفاظ على نظافة فروة الرأس
- تساعد فروة الرأس الصحية على تسريع نمو الشعر، وذلك عن طريق أخذ الوقت الكافي لغسل الشعر بالشامبو والبلسم بشكل صحيح.
- فالشامبو قد يحمي من قشرة الرأس ويمنع تساقط الشعر وبالتالي يساعد على تعزيز صحة الشعر، أما البلسم يستخدم للحفاظ على ترطيب الشعر لمنع تلف البصيلات وجعله أسهل في التصفيف.
- الالتزام بنظام غذائي صحي
- يتأثر الشعر بالنظام الغذائي الذي يعد ضروريٌ للحفاظ على صحة الشعر، لذا من المهم أن يحتوي على العناصر الغذائية الآتية التي تمنع تساقط الشعر وتحسن نموه: الحديد، والزنك، والسيلينيوم، والنحاس، والمغنيسيوم، والكالسيوم، والبروتين.
- الالتزام بالمكملات الغذائية
- تساعد المكملات الغذائية على تعزيز وتسريع نمو الشعر للرجال، ومن أبرزها: البيوتين وهو فيتامين قابل للذوبان في الماء يعمل على منع تساقط الشعر.
- كما يساعد الكولاجين وهو بروتين يتكون من الأحماض الأمينية على إنتاج الكيراتين والذي يعزز من نمو الشعر.
- تدليك فروة الرأس
- ينتج عن تدليك فروة الرأس فوائد عديدة لزيادة كثافة الشعر، ويساعد أيضًا على زيادة تدفق الدم والأكسجين والمواد المغذية الضرورية واللازمة للحفاظ على صحة الشعر.
- كما يؤثر على الجزء السفلي من بصيلات الشعر والتي تنظم نموه وتؤدي إلى زيادة سماكة الشعر.
- استخدم مضادات الأكسدة
- تُساعد مضادات الأكسدة على تقليل الإجهاد التأكسدي الناتج عن الجذور الحرة ويعمل أيضًا على تسريع نمو الشعر للرجال وتقويته، ومن أبرز مضادات الأكسدة: فيتامين ج، والتوكوترينول (Tocotrienol).
- النوم جيدًا
- تؤثر عادات النوم على مدى جودة نمو الشعر، لذلك يُنصح بالنوم 7 – 8 ساعات كل ليلة حيث أن خلال هذه الساعات يعمل الجسم على إفراز هرمونات النمو وتسريع تكاثر خلايا فروة الرأس، ويؤدي النوم أيضًا إلى زيادة الدورة الدموية حول بصيلات الشعر.
قد يهمك :
- نصائح لبدء مشروع صغير
- نصائح لبدء عام دراسي جديد
- نصائح لبدء عمل جديد
- نصائح لبدء ممارسة الرياضة
- نصائح لبدء الرجيم
- نصائح لبشرة خالية من الحبوب
- نصائح لبشرة خالية من التجاعيد
- نصائح لبشرة الحامل
نصائح لتطويل الشعر بسرعة وزيادة كثافته
- استخدام هُلام الصبار
- يستخدم هُلام الصبار في علاج مشكلة تساقط الشعر، كما أنه يتمتع بخصائص مرطبة ومضادة للالتهاب، وبالتالي يمكن أن يساعد في تهدئة مشاكل فروة الرأس وترطيب الشعر، ويمكن أن يقلل هُلام الصبار من قشرة الرأس ويساهم في فتح بصيلات الشعر المسدودة نتيجة الزيوت الزائدة.
- استخدام زيت جوز الهند
- يتسم زيت جوز الهند باحتوائه على أحماض دهنية تقوم باختراق جذع الشعر، ويساعد على تقليل فقدان البروتين بالشعر، وهو أمر ضروري لتحفيز نموه، ويمكن وضع زيت جوز الهند على الشعر قبل أو بعد غسله وفقًا لنوع الشعر، فإذا كان الشعر دهنيًا يمكن وضعه طوال الليل قبل غسله، أما إذا كان الشعر يعاني من الجفاف، فيمكن وضع الزيت بعد الانتهاء من غسل الشعر.
- كما يمكن استخدام حليب جوز الهند في تحفيز نمو الشعر، إذ إنه يحتوي على الحديد والدهون الأساسية والبوتاسيوم، ولتعزيز فعّالية حليب جوز الهند يمكن إضافة 1/2 عصير ليمونة إليه، و4 قطرات فقط من زيت اللافندر الأساسي، ويوضع هذا المزيج مباشرةً على فروة الرأس، ثم يترك لمدة 4 – 5 ساعات ويشطف.
- استخدام زيت السمك
- يحتوي زيت السمك على أحماض أوميغا 3 الدهنية التي تساعد على تحسين الشعر من الداخل، كما أنه غني بالعناصر الغذائية والبروتينات، وبالتالي يحسن كثافة الشعر وسماكته، كما يمكن أن يقلل زيت السمك من تساقط الشعر، حيث تساعد أحماض أوميغا 3 الدهنية في تحسين وظائف الخلايا.
- استخدام زيت بذور اليقطين
- قد يساعد زيت بذور اليقطين على زيادة نمو الشعر، إذ تم إجراء تجربة على عدد من الرجال، فلوحظ أن الرجال الذين يتناولون 400 ملليغرام من زيت بذور اليقطين لمدة 6 أشهر شهدوا زيادة بنسبة 40% في متوسط عدد الشعر، في حين أن أولئك الذين تناولوا الدواء الوهمي شهدوا زيادة بنسبة 10% فقط.
أهم العوامل التي تؤثر في نمو الشعر
هُنالك مجموعة من العوامل التي تُؤثر سلباً على نموّ الشعر. ومنها:
- خلل في الهرمونات.
- كثرة استخدام منتجات الشّعر.
- الشّيخوخة.
- اتباع نظام غذائي يفتقر للفيتامينات، والمعادن، والبروتينات المهمة.
- التّعرض للعوامل البيئية القاسية، مثل أشعة الشّمس الضّارة، والرّياح الشّديدة.
- التّعرُض للإجهاد النّفسي، والتّوتر.
- الآثار الجانبية لبعض الأدوية، مثل مثبطات الدّم، ومضادات الاكتئاب.
- ضعف في جهاز المناعة.
- بعض الأمراض، مثل تكيُّس المبايض.
- الإفراط في استخدام أدوات تصفيف الشّعر.
- العامل الوراثي.
أسباب تؤثر على نمو الشعر
هنالك العديد من الأسباب الشائعة التي تؤثر على نمو الشعر، وفيما يأتي ذكر بعض منها:
- اتّباع نظام غذائي غير صحي يؤدي إلى نقص الفيتامينات والمعادن والبروتينات.
- فقدان الوزن المفاجئ.
- التغّيرات الهرمونية.
- اجهاد الشعر باتباع أساليب خاطئة مثل التسريح الزائد و الاستخدام المفرط لمنتجات العناية بالشعر.
- العوامل النفسية، مثل الضغط والإجهاد النفسي والتوتر وغيرها.