موضوع تعبير عن تشرد الأطفال من المواضيع المهمة حيث يهتم الكثير من الناس وذلك من أجل الاستفادة من تلك المواضيع التي تكون مميزة وشهيرة حيث تحمل العديد من المعاني التي يمكن من خلالها تحقيق العديد من الفوائد المميزة، حيث يستفاد منها الطالب وذلك لحل المشاكل، ولهذا في هذا المقال سنقدم لكم موضوع عن التشرد مقدمة عرض خاتمة.

موضوع عن التشرد مقدمة عرض خاتمة

موضوع عن التشرد مقدمة عرض خاتمة
موضوع عن التشرد مقدمة عرض خاتمة

فيما يلي ستجد موضوع عن التشرد مقدمة عرض خاتمة, و هو كالتالي :

مقدمة :

ظاهرة التشرد هي من الظواهر العالمية التي لا تقتصر على الوطن العربي بل في كافة أنحاء البلاد الأجنبية، حيث أنه موضوع في غاية الخطورة، حيث يؤثر ظاهرة التشرد على أنواع كثير ومختلفة ولا يقتصر تأثيره على الفرد فقط، بل يمتد تأثيره إلى العالم كله.

عرض :

تشرد الأطفال هو عدم امتلاك الطفل مكان يأويه، حيث أنه يعيش في الشارع ويأكل من الأرض بسبب انه ليس له مأوى أو مسكن، فقد يوجد على أبواب المساجد أو المنشآت أو في محطات القطارات. حيث هناك ثلاث أنواع للتشرد سوف نتعرف عليهم خلال النقاط التالية

  • التشرد الأساسي هو التشرد يكون للأطفال الذي يضطرون إلى المبيت في الشوارع والحدائق والمرافق العامة وحتى السيارات، وذلك لشكل مؤقت أو دائم بسبب عدم امتلاكهم مأوى لأي سبب من الأسباب.
  • التشرد الثانوي هو كالطفل المتشرد الذي ينتقل من مأوى إلى مأوى آخر كاللاجئين والمقيمين في ملاجئ الطوارئ، والمقيمين بشكل مؤقت عند الأصدقاء والعائلة.
  • التشرد الذي يكون من خلال السكن في مكان ولكن ليس به حمام أو مطبخ، فتلك الفئة من الأطفال يُعانون من التشرد، حيث الحمام والمطبخ من متطلبات الحياة الأساسية.

إذ يعتبر تشرد الأطفال من الأمور التي يجب التخلص منها حيث أنها آفة في المجتمع ويرجع ذلك إلى أسباب عديدة سوف نتعرف عليها خلال النقاط التالية:

  • مشكلة الفقر تؤثر بشكل كبير علي الطفل وفي حدوث مشاكل أعمق للطفل حيث تؤدي ظروف المعيشة السيئة إلى اللجوء إلى الشارع والعيش به بسبب عدم امتلاك الاحتياجات الضرورية التي قد يحتاجها إي شخص.
  • العنف المنزلي من أهم الأسباب التي تجعل الطفل يلجأ إلى اللجوء إلى العيش في الشارع، حيث يختار بين البقاء في المنزل والتعرض للإيذاء النفسي والجسدي أو مغادرته والعيش في الشارع ومن ثم التشرد، حيث جاءت الاحصائيات أن من أهم الأسباب التي دفعت الأطفال إلى التشرد كان السبب الرئيسي هو العنف المنزلي.
  • الإضرابات العقلية قد تسبب التشرد، حيث الطفل الذي يُعاني من قصود في الفهم فضلًا عن التصرف بشكل بعيد عن الحكمة والعقلانية ينتهي به المطاف إلى اللجوء إلى الشارع ومن ثم التشرد، حيث جاءت الإحصائيات أن الأشخاص المصابين بالأمراض العقلية يكونوا أكثر تعرضًا للتشرد من الأشخاص الطبيعيين.
  • الظروف الشخصية القاسية قد تؤدي التي يتعرض لها الطفل قد تؤدي إلى التشرد، حيث يكون سبب التشرد خارج عن إرادة الطفل، مثل انفصال والديه أو حدوث كوارث طبيعية، الأمر الذي يجعل الطفل عُرضة للتشرد حتى يبتعد من تلك الظروف الشخصية القاسية.

خاتمة :
تشرد الأطفال من الظواهر التي تضر المجتمع على المدى الطويل، فيجب علينا العناية بهم وتوعيتهم وتوفير لهم المأوى والمأكل والمشرب والملبس حتى يكونوا قادرين على العيش مثل أي بشر.

مقدمة موضوع عن التشرد

تعتبر ظاهرة التشرد ظاهرة عالمية، حيث لا تقتصر على الوطن العربي بل في البلاد الأجنبية كذلك، والتشرد هو عدم امتلاك الشخص مكان يأويه أو وظيفة يحصل منها على قوت يومه، وغالبًا يقضي الشخص المتشرد يومه في الشارع وعلى أبواب المساجد والمنشآت وفي محطات القطار، وهي ظاهرة مضرة للمجتمع يجب إيجاد حلول لها.

موضوع عن التشرد مقدمة عرض خاتمة بالفرنسية

فيما يلي ستجد موضوع عن التشرد مقدمة عرض خاتمة بالفرنسية, و هو كالتالي :

مقدمة:

Les défis de la vie sont nombreux et variés, mais l’un des plus difficiles est lorsqu’une personne manque des nécessités de base, sans lesquelles elle ne peut pas vivre, et que les circonstances l’obligent à changer son mode de vie pour une vie qui est presque inacceptable et inacceptable pour tout le monde.

عرض:

Si une personne regarde autour d’elle, elle voit de nombreuses manifestations de souffrance, mais la plus marquante est de voir des sans-abri sur les routes, car ces personnes doivent avoir une histoire douloureuse qui les a menées à leur état pitoyable.

Le sans-abrisme, c’est ne pas avoir de maison où vivre, ni d’emploi qui permette de vivre dignement, mais plutôt demander et demander pour pouvoir vivre et survivre, car les sans-abri n’ont pas le nécessaire pour vivre.

Les causes du sans-abrisme sont multiples, parmi lesquelles la pauvreté : lorsqu’une personne ne peut pas satisfaire sa faim ou ne peut pas se loger parce qu’elle ne peut pas payer son salaire, cela la pousse à devenir sans-abri et à rester dans les rues et sur les routes, à mendier ici et là.

Le chômage est l’une des causes du sans-abrisme, car l’absence de travail génère indubitablement le sans-abrisme. La violence domestique en est une autre, car des problèmes familiaux et des pratiques violentes peuvent survenir à l’encontre d’un membre de la famille, ce qui le pousse à devenir sans-abri loin de son domicile afin de se débarrasser de ce qu’il vit.

Les troubles mentaux peuvent également être une cause de sans-abrisme, car une personne souffrant de troubles mentaux peut être indésirable en raison de son incapacité à contrôler son comportement, ce qui pousse sa famille à la jeter pour se débarrasser d’elle, et elle restera donc seule dans la rue.

خاتمة:

Le sans-abrisme est l’un des phénomènes les plus dangereux de la société, et tout être humain devrait commencer par lui-même pour s’y attaquer, car les sans-abri sont comme nous, mais ils ont été lésés par la vie et ses circonstances jusqu’à ce qu’ils deviennent sans-abri, affamés et dans le besoin.

موضوع عن أطفال الشوارع مقدمة عرض خاتمة

فيما يلي ستجد موضوع عن أطفال الشوارع مقدمة عرض خاتمة, و هو كالتالي :

مقدمة :

كلّ إنسانٍ في هذه الحياة لديه قصّة جعلت منه ما هو عليه الآن، وكذلك الأمر بالنسبة لأطفال الشّوارع الذين يتجوّلون في الشوارع إمّا يبيعون بعض الأمور البسيطة لتأمين لقمة العيش، أو يبحثون في القمامة عن الطعام، أو يطلبون المال من الآخرين، وكلّ ذلك له أسبابه التي دفعتهم إلى مثل هذا الأمر.

عرض :

هذه الظاهرة أصبحت كثيرة الانتشار في الآونة الأخيرة، وفي جميع بلدان العالم، ولا بدّ لها من حلول للحد منها، فالأطفال هم ملائكة الأرض، وهم الطهر والنقاء، ولا يستحقّون إلّا كلّ جميل من هذه الحياة والطفل الذي يُسلب من براءته في هذا الوقت المبكر من العمر ينشأ قاسيًا حاقدًا على المجتمع بأسره.

أسباب انتشار ظاهرة أطفال الشوارع
هناك العديد من الأسباب التي تكمن وراء ظاهرة أطفال الشوارع، وتتنوع هذه الأسباب ما بين أسباب عائلية، وأسباب اقتصادية، وأسباب اجتماعية، وأسباب متعلّقة بالطفل ذاته، ومن ذلك التّفكك الأسري، والعنف، وكثرة النسل، وفقدان الأب والأم، والقسوة، وانشغال الوالدين، والظروف الاقتصادية الصعبة، والتسرب المدرسي، وحب الطفل للاستقلالية والحرية.

آثار ظاهرة أطفال الشوارع
وقد ينتج عن هذه الظاهرة العديد من المشكلات، ومن ذلك انتشار الجهل والتّخلّف، وزيادة البطالة، وانحرف هؤلاء الأطفال وانتسابهم إلى جماعات إجرامية، وخاصة كونهم لا يخضعون لأي رقابة، بالإضافة إلى الآثار النفسية على الطفل التي تجعل منه إنسان فظ صعب التعامل معه، وقد يصاب أطفال الشوارع بكثير من الأمراض نتيجة للتلوث الذي يحيط بهم من كلّ مكان.

بعض الطرق لعلاج ظاهرة أطفال الشوارع
ويمكن معالجة هذه الظاهرة في المجتمع عن طريق تقديم البرامج التوعوية للأهل بشكل مستمر، بالإضافة إلى فرض عقوبات على أهل هؤلاء الأطفال، وافتتاح مراكز تأهيلية لأطفال الشوارع، ومحاولة الحد من مشكلات الفقر التي تؤدّي إلى هذا الأمر.

خاتمة :

إنّ أطفال الشوارع هم أطفال فقدوا الرعاية والعناية التي ينبغي أن تتوفّر لهم، فأجبرتهم الظّروف على التّشرّد في الشوارع بحثًا عن نقصٍ موجود لديهم، لذا ينبغي أن نقوم بتربية الأطفال تربية صحيحة، وأن نمد يد العون للفقراء منهم.

موضوع عن التشرد للصف التاسع

يمكن تعريف التشرد من منظور لغوي على أنه عدم امتلاك الفرد لمأوى أو وظيفة، وهو سؤال الناس لسدِّ متطلبات الحياة، فيما عرّفته وزارة الإسكان والتنمية الحضرية الأمريكية على أنّه معاناة الفرد التي تتجلى بالآتي:

  • عدم امتلاك الفرد لمأوى مناسب للسكن البشري، أو إقامته في أماكن غير مخصصة للسكن كالملاجئ مثلاً لمدة سنة على الأقل.
  • مكوث الفرد في إحدى المؤسسات المجتمعية؛ مثل: المستشفيات لغايات تلقّي العلاجات المتعلقة بالاختلالات العقلية، أو في السجن، لمدة لا تقل عن تسعين يوماً نظراً لأن شروط النقطة الأولى تنطبق عليه.
  • اختلال نظام الأسرة نتيجة لانعدام وجود ربٍّ للأسرة يدير شؤونها، أو نتيجة لعدم أهليّته؛ مما يودي بها إلى ما ذُكر من مظاهر في النقطة الأولى.

قد ينطبق مصطلح التشرّد على فئات كثيرة في المجتمع ويؤثر عليها، منها: كبار السن، والأطفال، والشباب، وقد يصبح الشخص مشرّداً لا مسكن له لعدّة أسباب؛ منها: فقدان الوظيفة وانعدام الدخل، أو المعاناة من مشاكل صحية أو عقلية، أو التعرّض للعنف الأسري، أو حدوث كارثة في المنزل؛ مثل: الحرائق، أو الفيضانات، أو بسبب الحروب.

قد يهمك :

موضوع عن تشرد الأطفال

مهما حاولنا أن نحصر أسباب تشرد الأطفال في سطور قليلة لن نستطيع، لأن لتشرد الأطفال أسباب كثيرة ومتناقضة في بعض الأحيان، حتى إننا نجد أن سبب تشرد الأطفال في دولة، مختلف عن سبب تشرد الأطفال في دولة الأخرى، ولكن المشترك عن تشرد الأطفال في كل مكان، أنه غابة سوداء مظلمة نرجو أن يخرج منها كل أطفال العالم، لينعموا بالحب والدفء والسلام والطمأنينة.

من أهم أسباب تشرّد الأطفال التفكك الأسري الذي يرمي بالأطفال في عرض الشارع، وتخلّي الأم والأب عن دورهم المقدّس في رعايتهم، كما تلعب بعض الظروف في زيادة نسبة تشرّد الأطفال، وذلك من خلال انتشار عمالتهم، وتوليهم مهام أكبر من عمرهم بكثير، تتمثل في تحملهم مسؤولية الإنفاق على أسرهم.

تعبير كتابي عن قصة متشرد

فيما يلي ستجد تعبير كتابي عن قصة متشرد, و هو كالتالي :

خرجت أنا وصديقي سعد الهزّاز في أحد الأيّام إلى حديقة المدفع للتنزه هناك وعندما وصلنا إلى الحديقة شاهدتُ طفلاً يحاول أن يلتقط بقايا الطعام من الحاويات القذرة جانب الحديقة.

كان يرتدي ثياباً متسخة ، وقد شحب وجهه وبدت عليه علامات التعب والجوع اقتربت منه وبادرته بالسؤال: ما الذي تفعله ؟ أجابني : أرجوك دعني وشأني أنا إنسان فقير مشرد ليس لي أهل، أبحث عن لقمة عيشي.

فخاطبته وقد أشفقت عليه: وهل تستطيع أكل هذه النفايات؟ ستمرض وتموت … نظر إلي صديقي سعد بغضب شديد وقال: دعه وشأنه، لقد جئنا للتنزه، وأنت تضيع الوقت مع هذا الطفل المشرد، التفتُّ إلى سعد وقلت له: لن أكون سعيداً بهذه النزهة وأنا أرى طفلاً من وطني يحتاج لمساعدة، لن أخذل هذا الطفل وسأساعده.

عدت إلى الطفل الفقير وسألته: ألا تعلم شيئاً عن والديك؟ وأين تنام؟ فأجاب(وقد ترقرقت الدمعة في عينيه): لقد مات والداي في الحرب وتركاني وحيداً في هذه الدنيا القاسية، أبحث عن لقمة العيش في النهار وأنام على أرصفة الشّوارع. فقلت له والأمل في عيني سآخذك معي إلى دار الأيتام القريبة من بيتنا وهناك ستشرح مشكلتك أمام مديرة الدار إنها سيدة طيبة القلب ستساعدك.

وعندما وصلنا تم فحص الطفل من قبل طبيب الدار وبسرعة أنهت المديرة الإجراءات اللازمة لقبول هذا الطفل المسكين، اليوم يعيش هذا الطفل ضمن بيئة اجتماعية صحية يتلقى التعليم المناسب ليكون فرداً منتجاً في وطنه.

تعبير عن التشرد وأسبابه

فيما يلي ستجد تعبير عن التشرد وأسبابه, و هو كالتالي :

فالتّشرّد هو عدم امتلاك الإنسان مسكنًا يعيش به، ولا امتلاكه عملًا يمكّنه من العيش حياة كريمة، بل يلجأ إلى الطلب والسّؤال ليتمكّن من الحياة، والبقاء على قيد الحياة، إذ يفتقر الإنسان المشرّد إلى أدنى أسباب العيش.

وهناك العديد من الأسباب التي تقبع وراء التّشرّد، ومن ذلك الفقر، فعندما لا يستطيع الإنسان أن يسدّ رمقه من الجوع، أو لا يستطيع أن يؤمّن مسكنًا لأنّه لا يمكنه أن يدفع أجره، فإنّ هذا الأمر يدفعه للتشرّد والبقاء في الشوارع والطّرقات والتّسوّل هنا وهناك.

ومن أسباب التشرد البطالة، فغياب العمل سيولّد التّشرّد لا شك، ومن ذلك أيضًا العنف المنزلي، فقد تحدث بعض الأمور العائلية والممارسات العنيفة بحق أحد أفراد العائلة مما يدفعه للتشرّد بعيدًا عن منزله ليتخلّص مما هو فيه.

وقد تكون الاضطرابات العقلية سببًا في التّشرّد أيضًا، فالشخص المصاب باضطرابات عقلية قد يكون غير مرغوب به، وذلك لعدم قدرته على السيطرة على تصرفاته، مما يدع أهله إلى رميه بعيدًا للتخلّص منه، وبالتالي سيبقى في الشوارع وحيدًا، وقد تكون الحروب والحوادث سببًا في حصول التشرّد أيضًا

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا