موقع إقرأ يعرض عليكم موضوع يتضمن رسائل يومية من الكتاب المقدس ، و رسائل من الكتاب المقدس، و رسائل مسيحية مفرحة، و رسائل من الرب يسوع، و رسالة من ابوك السماوى، و الحظ في الكتاب المقدس، تابعوا معنا في التالي من السطور لتطلعوا على المزيد عن رسائل يومية من الكتاب المقدس على موسوعة إقرأ.

رسائل يومية من الكتاب المقدس

رسائل يومية من الكتاب المقدس ، تضاربت الرسائل من كثرتها في وسط المجتعات عبر كل العصور، فمنهم من كتب عن الحزن والألم ومنهم من كتب عن الغزل والفرح وهناك رسائل حاولت أن تكتب عن نفس الإنسان الداخلي وكانت مليئة بالضبابية وبعدم الوضوح، وبين كل هذه التباينات كانت رسالة السماء التي دونت في الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد تعبر عن تنفس الله المباشر في قلوب الجميع لكي ينقذهم من خطاياهم فكانت هذه الرسالة:

رسائل يومية من الكتاب المقدس
رسائل يومية من الكتاب المقدس
  • رسالة إنقاذ: “ولكن الله بيّن محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا” (رومية 8:5)، جاءت هذه الرسالة وسط بحر عميق من الخطايا ووسط رمال متحركة أغرقت قلب الإنسان فيها حتى شعر أنه لن يستطيع التحرك مجددا، فمد الله يده بنعمة كبيرة ولامست عظامنا المائتة ونفخت فينا من جديد فكانت رسالة إنقاذ مغيرة ومشجعة.
  • رسالة متابعة: “… وأما أنا فقد أتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم أفضل” (يوحنا 10:10)، الله الذي تعامل معنا من خلال شفقته ورحمته منذ بداية الرحلة، لن يتركنا أبدا فوعده لنا صادق وثابت، فهو يتابع كل لحظات حياتنا اليومية يرشدنا عندها نتوه في الطريق ويعلمنا عندما نجد أنفسنا في حيرة من أمرنا، ويدربنا لكي نتخطى الظروف الصعبة التي تحيط بنا، هي رسالة متابعة تجعل من الضعف قوّة ومن الهزيمة إنتصار.
  • رسالة فرح: “افرحوا في الربّ كلّ حين وأقول أيضا افرحوا” (فيليبي 4:4)، فرح الرب داخلي وعميق لأنه نابع من قلب الله لكل من يؤمن به، فنحن مدعوين لكي نفرح فرح الرب الذي هو قوتنا، فدعوتنا هي وسط الكنيسة والمجتمع فنظهر سلام المسيح الذي نشعر به إلى الخارج، لكي تعكس هذه الرسالة الرائعة مدى عمق محبة الله للجميع.

رسائل من الكتاب المقدس

إليكم في هذه الفقرة بعض رسائل من الكتاب المقدس عن الامانة فاختاروا المناسب لكم فيها:

  • لاَ تَكْذِبُوا بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ، اذْ خَلَعْتُمُ الإِنْسَانَ الْعَتِيقَ مَعَ اعْمَالِهِ، – كولوسي 3: 9
  • لاَ تُجَازُوا أَحَداً عَنْ شَرٍّ بِشَرٍّ. مُعْتَنِينَ بِأُمُورٍ حَسَنَةٍ قُدَّامَ جَمِيعِ النَّاسِ. – رومية 12: 17
  • مُعْتَنِينَ بِأُمُورٍ حَسَنَةٍ، لَيْسَ قُدَّامَ الرَّبِّ فَقَطْ، بَلْ قُدَّامَ النَّاسِ أَيْضاً. – كورنثوس 8: 21
  • مَوَازِينُ غِشٍّ مَكْرَهَةُ الرَّبِّ وَالْوَزْنُ الصَّحِيحُ رِضَاهُ. اِسْتِقَامَةُ الْمُسْتَقِيمِينَ تَهْدِيهِمْ وَاعْوِجَاجُ الْغَادِرِينَ يُخْرِبُهُمْ. – الأمثال 11: 1, 3
  • فِي مَعْصِيَةِ الشَّفَتَيْنِ شَرَكُ الشِّرِّيرِ أَمَّا الصِّدِّيقُ فَيَخْرُجُ مِنَ الضِّيقِ. مَنْ يَتَفَوَّهُ بِالْحَقِّ يُظْهِرُ الْعَدْلَ وَالشَّاهِدُ الْكَاذِبُ يُظْهِرُ غِشّاً. – الأمثال 12: 13, 17
  • مَنْ يَكْتُمُ خَطَايَاهُ لاَ يَنْجَحُ وَمَنْ يُقِرُّ بِهَا وَيَتْرُكُهَا يُرْحَمُ.- الأمثال 28: 13
  • اِعْتَرِفُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ بِالّزَلاَّتِ، وَصَلُّوا بَعْضُكُمْ لأَجْلِ بَعْضٍ لِكَيْ تُشْفَوْا. طِلْبَةُ الْبَارِّ تَقْتَدِرُ كَثِيراً فِي فِعْلِهَا.
  • يعقوب 5: 16
  • بَلْ قَدْ رَفَضْنَا خَفَايَا الْخِزْيِ، غَيْرَ سَالِكِينَ فِي مَكْرٍ، وَلاَ غَاشِّينَ كَلِمَةَ اللهِ، بَلْ بِإِظْهَارِ الْحَقِّ، مَادِحِينَ أَنْفُسَنَا لَدَى ضَمِيرِ كُلِّ إِنْسَانٍ قُدَّامَ اللهِ.- كورنثوس 4: 2

قد يهمك:

رسائل مسيحية مفرحة

إليكم في هذه الفقرة بعض رسائل مسيحية مفرحة فاختاروا المناسب لكم فيها:

  • لا تسال الله ان يخفف عبئك .. بل اسالة ان يشد ازرك
  • من لا يشرب من بحر التجربة يموت عطشانا فى صحراء الجهل
  • اصنع الخير اليوم بقدر ما تستطيع فقد لا تكون هناك فى الغد
  • المغرور كالطائر كلما ارتفع بنفسة صغر فى اعين الناس
  • الانسان الحق هو الذى يمكنة ان يبقى طفلا وهو ينمو
  • إذا أتت عليك تجربة فلا تبحث عن سببها…بل احتملها بدون حزن (القديس مرقس)
  • إن سلمت كل أمورك لله فأمن إنه قادر أن يظهر عجائبه. (القديس الأنبا باخوميوس)
  • اولاد اللة الذين يقبلون التجارب بشكر و فرح فى شركة الالام المسيح الرب و الذين يجاهدون فى الطريق بثبات يظهر لهم المسيح ممجدا فى نهاية الطريق ابونا بيشوى كامل
  • هناك فرق بين وضع انفك فى امور الاخرين ووضع قلبك فى شجونهم
  • لا ينبغى ان تقول كل ما تعرف .. ولكن ينبغى ان تعرف كل

رسائل من الرب يسوع

رسائل من الرب يسوع، من رسائل الرب يسوع الخطيرة وتحذيراته لزمننا الحاضر:

  • «يا شعبي، أولئك من بينكم الذين يستمرون في تجاهل مناشداتي وتوسّلاتي، قريبًا سوف يجثون على رُكبهم، لأن الأرض سترتعد. سترتجف هذه الأرض وستتجمع هذه الأحداث معًا مثل عربات القطار على السِكّة. لن يكون الإنسان قادرًا أن يفسّر الأمر، لأن جميع طرق الاتصال ستنقطع. انتبهوا وتعلّموا أن تضعوا ثقتكم الكاملة بي. الكثيرون سوف يسقطون. وسيأتي الكثيرون راكضين ليجدوا أبنائي الحقيقيين المختارين». – 8 يونيو 2004
  • «كل يوم أمنحكم إياه هو يوم للاستعداد، ولكن كلماتي التحذيرية ستنتهي قريبًا من جميع أنحاء هذا العالم. زمن إنذاركم اقترب، زمن إنذاركم اقترب، فهذه هي ساعة الرحمة. هوذا العلامات تتكاثر. أنتم في زمن اليقظة العظيمة، لأن ساعة سُباتكم قد انقضت، ويد أبي العادلة على وشك أن تضرب».
  • «هذا العالم يبتعد عن خالقه ويسعى إلى تحقيق رغبات الإنسان الأنانية. لأنه عندما تبدأ الأرض في إظهار علامات حياة جديدة، سوف تستيقظ البشرية. ستأتي هذه الأحداث متتالية مثل عربات القطارعلى السِّكّة وستنتشر في جميع أنحاء هذا العالم. لن تبقى البحار هادئة وستستيقظ الجبال والانقسام سيتضاعف.
    ستعرف البشرية أمن هم الذين يسيرون في النور والذين يعيشون في الظلام. أصغوا إلى كلامي لأني يسوع! رحمتي وعدلي سوف يسودان». – 4 أبريل 2005
  • «أولادي، كونوا مستعدّين! كونوا مستعدّين! كونوا مستعدّين! أصغوا إلى كلامي، لأنه عندما يبدأ الوقت في الاقتراب، الهجمات التي سيشنها الشيطان ستتفاقم. ستأتي الأمراض وتبلغ ذروتها. وستكون منازلكم ملاذاً آمناً حتى يرشدكم ملائكي إلى ملجأكم الأمين».

رسالة من ابوك السماوى

إليكم في هذه الفقرة بعض رسالة من ابوك السماوى فاختاروا المناسب لكم فيها:

  • “محبه ابديه احببتك من اجل ذلك ادمت لك الرحمه”
  • (((محميه بشفاعة العدراء مريم والبابا شنوده الثالث)))
  • ” الله بيتكلم ليا وليك الله بيكلم كل الناس . بصوت وصوره من حواليك قوله يعطيك قلب حساس “

الحظ في الكتاب المقدس

ستخدم كلمة “حظ” لوصف ما يعتقد أنه يحدث بالصدفة. وكثيراً ما تستخدم كلمة “حظ” لوصف حدث إيجابي أو مرغوب أو مكسب من نوع ما، والذي يتحقق عن طريق ما يبدو أنه صدفة.

  • السؤال الرئيسي هو، هل تحدث الأمور بالصدفة؟ وإذا كانت كذلك، يمكننا أن نتحدث إذاً عن كون الإنسان محظوظاً أو غير محظوظ. ولكن إن لم تكن الأمور تحدث بالصدفة، يكون من غير المناسب إستخدام هذه المصطلحات.
  • يقول سفر الجامعة 9: 11-12 “فَعُدْتُ وَرَأَيْتُ تَحْتَ الشَّمْسِ أَنَّ السَّعْيَ لَيْسَ لِلْخَفِيفِ وَلاَ الْحَرْبَ لِلأَقْوِيَاءِ وَلاَ الْخُبْزَ لِلْحُكَمَاءِ وَلاَ الْغِنَى لِلْفُهَمَاءِ وَلاَ النِّعْمَةَ لِذَوِي الْمَعْرِفَةِ لأَنَّهُ الْوَقْتُ وَالْعَرَضُ يُلاَقِيَانِهِمْ كَافَّةً. لأَنَّ الإِنْسَانَ أَيْضاً لاَ يَعْرِفُ وَقْتَهُ. كَالأَسْمَاكِ الَّتِي تُؤْخَذُ بِشَبَكَةٍ مُهْلِكَةٍ وَكَالْعَصَافِيرِ الَّتِي تُؤْخَذُ بِالشَّرَكِ كَذَلِكَ تُقْتَنَصُ بَنُو الْبَشَرِ فِي وَقْتِ شَرٍّ إِذْ يَقَعُ عَلَيْهِمْ بَغْتَةً”.
  • إن الكثير مما يقدمه سفر الجامعة هو من منظور شخص ينظر إلى الحياة على الأرض بدون الله، أو الحياة “تحت الشمس”. ومن هذا المنظور – أي ترك الله خارج المشهد – يبدو أنه يوجد حظ جيد وحظ سيء.
  • قد يكون الراكض أسرع المتسابقين، ولكنه يتعثر بسبب شخص أمامه، فيسقط ولا يربح السباق.
  • فيا لحظه السيء؟ أو قد يمتلك ملك محارب أقوى الجيوش ولكن يحدث أن يخترق درعه سهم “عشوائي”، أطلقه أحد جنود الأعداء المغمورين، فيصيبه في أضعف نقاطه (أخبار الأيام الثاني 18: 33) مما يتسبب في موت الملك وخسارة المعركة.
  • كم كان حظ الملك آخاب سيئاً؟ ولكن هل كان الأمر يتعلق بالحظ؟ عندما نقرأ الإصحاح الثامن عشر من أخبار الأيام الثاني، نجد أن يد الله كانت في الأمر من بدايته. لم يكن الجندي الذي أطلق السهم مدركاً للهدف الذي أصابه، ولكن الله في سلطانه كان يعرف أن هذا سوف يتسبب في موت الملك آخاب الشرير.منقول

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا