يعرض لكم موقع إقرأ تجربتي في الزواج من مصر ، و مميزات الزواج من مصرية ، و نصائح للزواج من مصر، و تجربتي مع الزواج المبكر، و تجربتي بعد الزواج ، و تجربتي في الزواج من حبيبي ، في كل مرة نذكر فيها الزواج مع الحب مقترِنين، إلا وظهر أمامنا رأيان مختلفان حولهما، الأول وهو أن الزواج قاتل للحب بل هو مقبرة له، والثاني يقول إنّما الحب بعد الزواج، ولكن الأكيد والصحيح هو أن روح الحب وجَب أن تكون ساريّة بين الطّرفين قبل الزواج وبعده، إذا ما أردنا أن نقول عنه أنه زواج ناجح ، لذلك فاليوم سنخصص مقالنا للحديث عن تجربتي في الزواج من مصر للتعرف علة المزيد تابعوا معنا المقال.
تجربتي في الزواج من مصر
وضع المشرع المصري، العديد من الضوابط لإتمام عقد الزفاف، وذلك صيانة للحقوق والواجبات، وقام كذلك بوضع شروطًا صارمة يجب توافرها لاتمام عقد زواج المصرية من آخر أجني وذلك لتنظيم تلك العلاقة وضمان أكبر قدر من الحفاظ على الحقوق و فيما يلي بعض تجارب لأشخاص تزوجوا من مصر تابعونا.
- تجربة شخص مع وثائق الزواج من مصر: تتمثل اجراءات الزواج من مصر بحكم تجربتي في حضور الآجنبي بشخصه عند إجراء توثيق العقد ، آلا يجاوز فرق السن فيما بين طالبي توثيق الزواج 25 عامًا ، أن يقدم الأجنبى شهادة تفيد أن دولته لا تمانع من زواجه. يحضر الأجنبي ما يفيد تاريخ وجهة ميلاده وبيانته ومهنته والبلد المقيم بها. أن يقدم ما يثبت حالته الإجتماعية من ناحية سابقة الزواج وعدد الزوجات والآبناء ، أن يقدم ما ثبت حالته المالية ومصادر دخله على أن يكون مصدقا على تلك الشهادة من مكتب تصديقات وزارة الخارجية المصرية ، والمادة الخامسة من القانون رقم 68 لسنة 1947 تعتبر هي المنظمة لتلك الزيجات.
- تجربة سعودي متزوج من مصر: توجد عدة اشتراطات تضعها كل من جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية، في حالة زواج مواطنة مصرية من مواطن سعودي الجنسية. الشروط والمستندات لإتمام الزواج في مصر: حضور الزوج الأجنبي بنفسه عند إجراءات التوثيق والزواج. – تقديم شهادة من السفارة التابع لها الزوج الأجنبي تفيد “عدم الممانعة في الزواج والموافقة على ذلك”، ويجب أن يكون مثبتا بها على وجه الدقة، كل من “المهنة – الدخل – مصدر الدخل – الديانة – الحالة الاجتماعية للزوج”، ويصدق على الشهادة من الخارجية المصرية. – يقدم الزوج الأجنبي جواز السفر، وعليه إقامة من الجوازات وإدارة الهجرة، والجنسية، والزوجة المصرية تقدم بطاقة الرقم القومي. – شهادة ميلاد الزوج الأجنبي، وشهادة ميلاد الزوجة المصرية. – طابع أسرة فئة 50 جنيها من مكتب البريد. – شهادة الفحص الطبي لكل من الزوجين، من مستشفى حكومي في مصر. – عدد 5 صور شخصية لكل من الزوجين. – شاهدان عاقلان بلغا سن الرشد 21 سنة.
قد يهمك :
- تجربتي في الزواج من الفلبين
- تجربتي في الزواج من المغرب
- تجربتي في الزواج من أمريكية
- تجربتي في الزواج من حبيبي
- تجربتي في جلب زوجي
مميزات الزواج من مصرية
الزوجة المصرية معروفة بذكائها وإخلاصها وتفانيها في الاهتمام بزوجها وأطفالها، وهناك العديد من صفات الزوجة المصرية الأخرى التي سنخبركِ بها في هذه الفقرة تابعوها معنا.
- تشتهر الزوجة المصرية بكونها مخلصة لزوجها ولأطفالها ولبيتها، تتفانى في أن تحافظ عليهم جميعًا، وتُبقي الأمور مستقرة، تبذل الوقت والجهد وتصبر كثيرًا لتسير المركب، والإخلاص يختلف عن الاستسلام، فالزوجة المخلصة ليست مستسلمة، بل هي زوجة قوية ومحبة وتجد أن زوجها يستحق كونها مخلصة.
- تتفوق المرأة في هذه الصفة على الرجل، فهي كادحة بكل ما تحمله الكلمة من معنى داخل المنزل وخارجه إن كانت أمًا عاملة، وتساعد زوجها ماديًا، وتؤجل عادة رغباتها وهواياتها، وتسعى دائمًا لتقديم التضحيات من أجل زوجها وأطفالها، وهي عادة مدبرة ومعظم الزوجات المصريات، هن من يدرن المنزل وميزانيته إلا فيما ندر، فبعضهن مسرفات في الشراء مدمنات على التسوق بفائدة أو دون فائدة.
- تبدي الزوجة المصرية كامل الاحترام والتقدير لزوجها، فنادرًا ما نجدها ترفع صوتها على زوجها أو تهينه أو تُحرجه، وتسعى دائمًا إلى تحسين صورته أمام الجميع وذكر محاسنه. وتظهر هنا صفة الدهاء الأنثوي، إذ تتميز الزوجة المصرية بذكائها في التعامل مع الزوج الشرقي، وإن كان ذلك ليس صفة أصيلة لدى جميع الزوجات، تستطيع الزوجة الذكية أن تُشعر زوجها بأن زمام الأمور في يده وأنه الآمر الناهي في كل شيء، لكن بحبها وعطائها العاطفي تجعله راغبًا دومًا في إرضائها وتحقيق ما ترغب، وهذه الصفة قد تكون إيجابية أو سلبية حسب نوايا الزوجة بالطبع.
- نظرًا للتغيرات الاجتماعية والثقافية التي طرأت على مجتمعنا والانفتاح التكنولوجي وعمل المرأة، أصبحت الزوجة المصرية أكثر تطلعًا واستقلالًا وطموحًا عن ذي قبل، فهي تحلم بالأفضل لنفسها ومهنتها وربما تسعى لبناء عمل خاص بها، ولا يقف طموحها عندها، بل تحلم لزوجها وأطفالها وبيتها.
نصائح للزواج من مصر
ليس شرطا تتجوز من مصر لكي تكون سعيدا او حزينا فكل زوجة لديها مميزاتها وعيوبها، وانت الذي تختار وتحدد ما يناسبك أي بحسب تقبلك او رفضك لصفات المراة لكن عموما اخترنا الحديث في هذه الفقرة على نصائح يتوجب على الزوجة الاخذ بها لكي يكون زواجها ناجحا.
- احترمي زوجك: تقول كارين، إن أهم احتياج للرجل هو أن يُحترم، وأكثر من يرغب في أن ينال احترامها هي زوجته. وتحذر من أن نتعامل مع احترم الزوج أنه مشروط أي أنهم يستحقون احترامنا إذا استطاعوا كسب هذا الاحترام.
- لا شك أن «الإيمان» أمر في غاية الأهمية، لذلك فإن الله يجب أن يأتي أولا وبغض النظر عن اعتقادك، ولكن زوجك يجب أن يأتي أولا قبل أطفالك – إلا إذا كان شخص يسئ إليكم – وبالطبع لا يوجد زوج في كامل قواه العقلية سيطلب منك أن تهملي أولادك لخدمة احتياجاته وتأكدي أنكما لن تستطيعا تربية أطفالكما بشكل صحيح وفعال إذا كان زواجكما يتهاوى ويفشل.
- احمي قلبك: لا تصدقي الأكاذيب التي تقول أن «مرتب كبير وسيارة سريعة ومنزل كبير سيجعلك امرأة سعيدة» فالحياة مليئة بأشياء وأشخاص ستذكرك دائما أنكِ لا تملكين الأفضل. بالتأكيد لدينا جميعا صراعات داخلية وهناك أوقات نود لو نملك منزلا كبيرا، ولكن متر واحد في هذا المنزل لن يكون مرضيًا مثل علاقات البشر.
- التواصل والتعبير عن المشاعر أمر ضروري: يجب أن تفصحي دائما عما تشعرين به ولا تستخدمي أسلوب “أنت يجب أن تعرف ما أشعر به أو لماذا أشعر بالغضب”.
- لا تتوقفي عن «الخروج» مع زوجك: حتى لو كنتي لا تملكين ثمن عشاء في الخارج أو فيلم في السينما، فقضاء بعض الوقت مع زوجك أمر ضروري وأساسي. لا تتحدثي خلال هذا الوقت عن الفواتير والعمل أو حتى الأطفال.. تكلموا عن أحلامكما سويا أو مستقبلكما.
- سامحي واغفري: لا يوجد شخص كامل، وكل منا يرتكب أخطاء. تعودي أن تجعلي «السماح» عادة لديك سواء في الأخطاء الكبيرة أو المضايقات الصغيرة.. حتى لا تجعلي مجالا لمشاعر الاستياء والسخط أن تنمو بينكما.
- لا تتحدثي عنه بطريقة سلبية: إذا وقع بينكما خلاف، فأنت تحتاج إلى النصيحة.. غالبا ما تكون العائلة أفضل مستشار لكي، ولكن تذكري أن أسرتك وأصدقائك لن يكونوا موضوعيين لإعطاء النصيحة. وبناء على الخلاف الذي سمعوا تفاصيله من جانبك فقط، فإنهم سيكونون انطباعا سيئا نحوه لن يزول حتى لو تخطيتما المشكلة.
- تعلمي «لغة الحب» التي يتقنها: كل منا لديه طريقته الخاصة في الحب، ونظرتك للحب قد تختلف تماما عن نظرة زوجك له. اعرفي طريقته واتقنيها ثم استخدميها.
تجربتي مع الزواج المبكر
- تتجه الكثير من الناس إلى الزواج المُبكّر رغبة في الاستقرار، وإقامة بيت مُستقلّ، ولكنّهم يجهلون عواقب هذا الزواج، والمشاكل الناتجة عنه، ومنها ما يأتي: تحمّل المسؤولية في سن صغيرة جداً، فإن المسؤوليّة تكون كبيرةً عند تكوين الأسرة، وتتضاعف عند إنجاب الأطفال، خاصّةً عند عدم وجود شخص بالغ لتقديم النصح والتوجيه. تخطّي مرحلة مهمّة من مراحل الحياة، وهي مرحلة المُراهقة التي تبدأ فيها الشخصيّات بالتشكّل، واستكشاف الحياة. التأثير السلبي للحمل على صحّة الفتاة في سن مُبكّرة. احتماليّة انهيار الزواج بسبب الجهل، وعدم القدرة على التكيُّف.
- تقول سيدة صاحبة تجربة إنسانية ذات طابع خاص، فحين فقدت والدتها منذ نعومة أظفارها، وجدت في أبيها أنبل مثال للتضحية بكل شيء في الحياة من أجل تربية ابنته الوحيدة، ، ثم يشاء لها القدر بأن تتزوج في عمر 13 عاما، لتصبح زوجة وأمًّا في طفولتها التي سرقت منها عنوة، وسط خضم المسؤولية وأعباء الحياة التي كان عليها الإيفاء بمتطلباتها في تلك السن المبكرة. الفنانة التشكيلية فريدة درويش، وجدت في الفن ملاذا لها، وتركت في عالمه بصمة خاصة بها، بعد أن ضحت بحلم سيدة الأعمال من أجل رسالة الأمومة التي كرست حياتها لأدائها، ورغم أن ظروف الحياة حرمتها من استكمال مشوارها التعليمي، فإنها أصرت على استئنافه بعد توقف دام ثمانية عشر عاما، لتواجه أكبر تحدٍ في حياتها، وتنتصر في رحلة الحياة.
- أجرى موقع استطلاعاً لرأي قراءه لعرض تجربتهم مع الزواج المبكر، وكانت تلك بعض أبرز التعليقات التي شاركوها معنا: “تزوجت وأنا في عامي الـ19، وحملت في العام الأول من الزواج، فاضطررت لترك الدراسة، والتركيز على احتياجات ابني وزوجي، وبعد فترة حملت مرة أخرى، فلم أستطع العودة إلى الدراسة” “أعيش في إحدى القرى وتنص التقاليد والعادات في قريتنا على ضرورة زواج الفتيات وهن في سن صغيرة، فتزوجت وأنا في عامي السادس عشر، وأنجبت 3 أولاد، وأصبحوا الآن مثل اخوتي واصدقائي، لا نشعر بفرق السن بيننا، فهم أغلى شيء في حياتي، ونحن متفاهمين جدًا.”
تجربتي بعد الزواج
الزواج ليس نقطة نهاية أو بِداية جديدة وإنما هو استِمْرار للْحياة بل هو إضافَة لهَا، ويَكوُن إِضافَة حقيقية إذا كان زواجاً ناجِحاً سَعِيداً، وليس زواجاً مُستمِّراً إذا ما أَلقَيتَ بِطَرفِ عينِكَ عليْه لَفَحَتكَ نار الضّنَك الذّي يملأه، لم يكُن الزّواج يوماً معركة أو ساحة للقتال أو صِراع في صُورة زَواج، كلّ طرف يُحاول أنْ يكون المسيطِر فيها، أنما علاقة إنسانيّة تُشبِه سفينة انطلقت إلى عَرَضِ البَحر ولكنّها بربّانَين وليس ربان واحِدا، في مايلي تجارب بعض السيدات مع الزواج.
- التجربة الاولى : قبل الزواج ماكنت استشعر المسؤوليات الي علي لاني فبيت اهلي مدلعه لاشغل ولامشغله وبعد الزواج صرت مسؤوليه عن زوج وبيت مستقل حتى لو كان عندج بيت او ملحق خاص فيج الإستقلاليه والمسؤوليه الي اطريها بتكون موجوده سواء بالترتيب او التنظيف او حتى الأكل لاتقولين والله شي خدامات عندهم وانا ماسوي شي بالعكس كوني خفيفه عليهم وشخص مفيد يعني نظفي صحونج انتي وريلج عقب ماتاكلين ونظفي ملابسج الخاصه والمكان الي انتي يالسه فيه ساعدي عمتج فالمطبخ وكوني معاهم فالحلوه والمره لاتقولين انا عروس او مرت ولدهم مايخصني فيهم بالعكس حببيهم فيج وخليج انسانه مسؤوله ويعتمد عليها فالبيت
- التجربة الثانية : انا فتاه بآواخر العشرين تزوجت لمده عشر اشهر و انتهى بالطلاق منذ سنتان و نصف لعدم وجود اي نوع تفاهم ليس لدي اي اولاد ، انجزت الكثير خلال هذه المده اتمتت تعليمي الجامعي و حصلت و على عمل مرموق و وضعي جيد، قبل سنه و نصف تعرفت على شاب طلب مني الزواج بعد معرفتي فيه باقل من شهر ، ارعبتني الفكره فهربت و اغلقت الموضوع بحجج حاول كثيرا معي لاتراجع عن قراري ، بعد فتره اشهر طويله خطب الشاب و كنت فرحه له متمنيه الافضل له لكن في نفسي بعض من الحزن ، خلال خطبته حاول التواصل معي كثيرا و كان يقول انه لا يقدر على نسياني كنت اغلق الموضوع و اقول له ما تظلم بنات الناس ان لم تكن على راحه افسخ الخطوبه و بالفعل فسخ الخطوبه الان يطلب فرصه لتجمعنا و نتكلم المشكله اني اشعر مشاعر الحب لكن انا لا اود ان اشعر هذه المشاعر التي من الممكن ان تسيطر على العقل! كيف لي ان اتصرف ، الخوف من الحب.
تجربتي في الزواج من حبيبي
فهو يشترط ان يكون الزواج فيه اساسه الحب ومعرفة الطرف الاخر معرفة وثيقة وتقييمه قبل الاقدام على فكرة الارتباط بحيث ان كل فرد يختار شريك يفهمه وعلى توافق كامل قبل اخد خطوة الزواج و تكون هنا العواطف هي الدافع الاول فى اختيار الطرف الثاني وها ما يهم قوله هو أن الزواج الناجح يقوم على العاطفة والعقل بمعنى ان الحب يفيد والعواطف تساعد اكتر على الاندماج الأكثر بين الطرفين ، لذلك تعرفوا معنا على بعض نماذج الارتباط عن حب و مدى نجاحه.
- التجربة الثانية : من بين التجارب الناجحة حول الحب والزواج هي تجربة سيدة جمع بينها وبين زوجها قصة حب كبيرة انتهت بالزواج وانجاب ثلاثة أطفال في عمر الزهور حيث روت أن الحب جمع بينهما أثناء الدراسة في الجامعة وعندما تجرجا تزوجا وبنوا حياتهم خطوة خطوة فتقول صاحبة التجربة أن حياتها الزوجية سعيدة جدا ولكن قد يشوبها بعض الشوائب والمشاكل والخلافات الزوجية والتي هي موجودة في كل أسرة ولكن حبهما يقف أمام أي عوائق ومشاكل وصعوبات، ومن ثم تنصح أي زوجين تزوجوا عن حب أو زواج تقليدي أن يظل الحب هو الفاصل بينهما وبين أي مشاكل.
- التجربة الاولى : تبين سيدة والتي تزوجت قبل سبعة أعوام برجل عرفته وأحبته خلال عملهما في شركة واحدة، بأن الحب هو أساس الزواج، لأن كل طرف أصبح أكثر اضطلاعا على طبيعة الآخر وطريقته بالتفكيرلكن تؤكد أن “الحب الأعمى” ليس هو الذي تتحدث عنه وإنما الحب مع إدراك العقل وترجيحه في حياة الفرد، إذ كانت تختب مواقف كثيرة معه وأصبحت تعي جيدا شخصيته، واستطاعت أن تتيقن إن كان مناسبا لها أم لا وتؤكد أنها تعرفت عليه وعلى شخصيته جيدا، فالحب جاء على مراحل وبالتوازي مع العقل ونه قائمًا على العاطفة فقط، فيَعْمَى الطَّرفان عن رُؤية عيوبِ الآخر، حتى ينكشف المستورُ بعد الزواج، فيُفاجأ كلاهما أنَّه تزوَّج شخصًا آخر غيرَ الذي يعرفه، فالْمَساوئ والعيوب إنَّما تظهر بعد الزواج عندما يصطدما بالمشكلات الحياتية، فيتحطَّم الحبُّ الزائف مع أولِ بادرةٍ في الطريق؛ لأنَّهما ما تعودا المسؤوليةَ، والتضحية، والتنازلَ؛ إرضاءً للآخر، فتنجلي الصورةُ الحقيقية، ويتبخَّر رِفقُ ولِينُ وتفاني المحبَّيْنِ المصطنع، وتطفو المشكلاتُ على السطح، ويستيقن الطرفان أنَّهما خُدِعَا وتعجَّلا، ويَحلُّ الندمُ مَحلَّ الحب، فتكون النتيجة الحتمية هي الطلاق.