يقدم لكم موقع إقرأ أقوى تجارب المهاجرين الى كندا ، تحتل كندا وبشكل مستمر مرتبة ضمن أفضل عشر دول للحياة في العالم، وهي أيضا ثاني أكبر دول العالم تعليمًا، حيث أن أكثرمن نصف سكانها حاصلين على شهادات جامعية والتعليم في كندا إلزامي حتى سن 18 عامًا وبالتالي، كندا هي منافس رئيسي في صناعة التعليم العالي.إذا لم تكن متأكدًا في أي بلد تريد إكمال دراستك الجامعية اسمح لنا بإثارة اهتمامك بتعريفك بكندا واعطائك فكرة واضحة عن نوعية الحياة هناك ، من خلال إلقاء النظر على تجارب المهاجرين الى كندا التالية ، فتابعوها معنا.

تجارب المهاجرين الى كندا

يستهدف كثير من الشباب الهجرة إلى كندا لكونها تستقبل آلاف من المهاجرين سنويا من خلال فرص عديدة كهجرة الكفاءات والعمالة الماهرة، إضافة إلى رجال الأعمال ، و فيما يلي بعض تجارب المهاجرين الى كندا :

تجارب المهاجرين الى كندا
تجارب المهاجرين الى كندا

التجربة الاولى :

الهجرة الى كندا عن طريق الدراسة الهجرة الى كندا كطالب نعم يمكنك أن تنتقل للعيش بكندا عن طريق الدراسة ، يجب طبعا أن تتوفر فيك بعض الشروط التي تعد شروط معقولة ليست تعجيزية بعدها يمكنك ان تختم هدا المشوار بالحصول على الإقامة الدائمة . 404.000 طالب هو عدد من وافقت دائرة الهجرة الكندية على منحهم تصاريح الدراسة بكندا سنة 2019 ، عدد تضاعف مرتين مقارنة مع إحصائيات سنة 2015 ،أغلب الطلبة من الهند اليابان الصين و البرازيل ، وتعد السنة الفارطة سنة جد مهمة بالنسبة لكندا ، لانه نجحت في إستقطاب ما يقدر ب نصف مليون طالب ، رقم مهم جدا مقارنة مع السنوات الفارطة والدول المجاورة.

التجربة الثانية :

الهجرة الى كندا للعمل هناك الفئات هي العمال المهرة الفيدراليون ، العمال المهرة في كيبيك ، برنامج المرشح الإقليمي ، رعاية الأسرة ، مهاجر الأعمال وفئة الخبرة الكندية تخدم كل فئة مجموعة مختلفة قليلاً من المهاجرين وتأتي مع مجموعة من المتطلبات الخاصة بها كما يمكنك أيضًا القدوم إلى كندا ضمن فئة برنامج العمال الأجانب المؤقتين الهجرة الى كندا للعمل الغاية من هده البرامج البحث عن الأفراد القادرين على المساهمة في التنمية الاقتصادية الكندية ادا كنت رائد أعمال او عامل ماهر تود الإستقرار بكندا والعمل بدوام كامل فمتلا يمكنك التقدم للحصول على تصريح عمل مؤقت من خلال برنامج العمال الأجانب المؤقتين كقاعدة عامة ، تتطلب تصاريح العمل هذه عرض عمل صالحًا من صاحب عمل كندي ، على الرغم من وجود استثناءات في معظم الحالات ، من الممكن تمديد تصاريح العمل من داخل كندا ، ولكن بعض تصاريح العمل لها مدة قصوى في كثير من الحالات ، تتطلب تصاريح العمل أن يحصل صاحب العمل على رأي في سوق العمل من الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في كندا ، مما يؤكد أن العمل لن يؤثر سلبًا على العمال الكنديين.

التجربة الثالثة :

الهجرة الى كندا للسوريين سواء كنت سوريا،يمنيا أو بشكل عام تعيش أوضاع غير مستقرة بوطنك ، حياتك وسلامتك مهددة نضرا لتوجهك السياسي يمكنك أن تستقر بكندا تحت غطاء اللجوء ، ولكي تتقدم باللجوء , يجب أن تكون خارج بلدك ، لا يمكن أن تتقدم باللجوء بالسفارة الكندية ، وإنما داخل كندا أي عبر معابرها الحدودية , أو ان تتجه إلى مخفر الشرطة ،سيتم تعبئة إستمارة وإتباع مسطرة اللجوء التي سوف تختم بجلسة إستماع أمام قاضي مختص بقضايا الهجرة واللجوء هناك طريقة أخرى يجب أن تتوفر فيك نفس الشروط : ( اي تتواجد خارج بلدك ، لا يمكنك العودة لأنك مهدد بناء على الجنس الدين ، الجنسية التوجه السياسي الإنتماء إلى قبيلة او مجموعة ..) تم التسجيل في : المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين سيتم إضافتك في قائمة إنتضار, بعدها يتم نقلك الى كندا بعد اتمام كل المساطر .او ان يتم كفالتك من طرف جهة بكندا تلتزم بأنها سوف توفر لك مكان السكن , مبلغ مادي من شأنه مساعدتك على تغطية نفقاتك اليومية قد تكون جمعية مجموعة من الناس, او كنسية إلى ما غير دالك.

قد يهمك :

الهجرة إلى كندا تجربة شاقة للقادمين الجدد سنلخص أدناه نصائح للنجاح ليس فقط مفيدة للمهاجرين إلى كندا فحسب، بل أيضا تساعد على تسهيل عملية الانتقال إلى منازلهم الجديدة.

  • الإيجابية سر النجاح إحدى أهم الأمور للقادمين الجدد هو تذكر الحفاظ على نظرة إيجابية والنظرة إلى التجارب الجديدة كمغامرة. في حين أن موقف كندا معروف تجاه القادمين الجدد ككل، سيكون هناك دائما أشخاص سلبيين أو رافضين، كما هو الحال مع أي مكان في العالم. لتعويض ضرر أي مواقف سلبية قد تواجهها أنت أو عائلتك، فمن الأفضل إيجاد وإبقاء الأشخاص الإيجابيين في حياتك الذين على استعداد لتشجيعك. فعندما تحيط نفسك بأشخاص ايجابيين، ليس فقط ستكون تجاربك أفضل، لكن ستكون نظرتك أكثر إشراقا بشكل عام.
  • تعلم اللغة الإنجليزية (و/أو الفرنسية) على الرغم من إمكانية العديد من المهاجرين التحدث بدرجة من الكفاءة اللغة الإنجليزية و/أو الفرنسية، إلا أن الطلاقة بتحدث الإنجليزية و/أو الفرنسية تساعد لتواصل فعال مع السكان المحليين في المناطق الإنجليزية / الفرنسية في كندا. كما أن تعزيز التكلم بطلاقة سيساعد المهاجرين بالاندماج داخل القوى العاملة الكندية والتفاعلات اليومية الأساسية.
  • تقدم كندا العديد من البرامج لتعلم أو لتحسين المهارات اللغوية، ويتم تشجيع القادمين الجدد على الاستماع إلى البرامج الإذاعية والقنوات الإخبارية. هناك قاعدة أخرى، وهي تكوين صداقات مع الناطقين باللغة الإنجليزية و/أو الفرنسية واستخدام المهارات اللغوية المستفادة على بشكل منتظم.
  • وجود أكثر من خطة إحتياطية من المهم وجود خطة خاصة عندما يتعلق الأمر بالانتقال إلى دولة اخرى. في الواقع، وجود خطة احتياطية أو حتى أكثر هو أمرٌ جيد. فإن العديد من الأفراد المهاجرين إلى كندا يطمحون أن يكونوا في نفس مجال العمل أو المهنة المعتاد عليها في وطنهم، ولكن هذا لا يعني أن النجاح مضمون. بإمكانك دائما اتباع خطة مختلفة إن لم تنجح خطتك الأولية من خلال التحضير والبحث، سواء كان ذلك استكشاف إهتمامات مختلفة أو تغيير المهنة.
  • بذل مجهود لتقبل كندا وثقافتها بإختصار، تعلم عن كندا ونمط الحياة هنالك. سواء كنت على علم بالسياسة الكندية أو المشاركة في فريق رياضي محلي، فإن إحدى أفضل الطرق لاحتضان دولتك الجديدة هي الانخراط في مجتمعك الجديد. من الممكن أن تسهل عملية الهجرة عند تعلم ما يرفه السكان المحليون أو التحدث عن آخر الأخبار في الدوائر الاجتماعية.
  • كن على استعداد للمجازفة تعتبر الهجرة مجازفة كبيرة في حد ذاتها وأولئك الذين قاموا بذلك يتستحقون الاحترام. مع ذلك، لا تخافوا من إتخاذ مجازفات. فإن كندا دولة تشجع الابتكار وريادة الأعمال، ولا سيما من القادمين الجدد الذين يجلبون معهم المهارات اللازمة للاقتصادات المحلية. فإبقاء ذهن منفتح حول فرص العمل أو مهنة جديدة يساعد على استمرار نجاحك ونظرتك الإيجابية.
  • عدم التمسك بالدائرة العرقية تكوين صداقات جديدة قد تكون تحديا في مدينة جديدة، ولكن الاندماج في كندا أسهل بكثير بالنسبة لأولئك الذين يتعرفون على أشخاص من خلفيات عرقية مختلفة. من المهم أن تكون منفتحا عند التفاعل مع أشخاص جدد وتكوين صداقات جديدة، فذلك سيساعد بالتخلص من التعلق في الدائرة العرقية مع أشخاص من بلدك فقط.