يقدم لكم موقع إقرأ موضوع عن تجربتي في الزواج من حبيبي ، و تجربتي مع الزواج المبكر ، و تجربتي في الزواج من سورية ، و تجربتي بالزواج من أجنبي ، و تجربتي بالزواج بعد الطلاق ، و تجربتي بالزواج من مصر،الزواج القائم عن الحب هو بذرة النجاح، لكن ينبغي أن يرافق ذلك المنطق والعقل وليس العاطفة وحسب، لافتين إلى أن الشباب قد يجدوا بالزواج الذي يتخذ طريق الحب والمودة هو اساس للاستمرارية لوجود اشياء مشتركة متعارف عليها، في حين ان بعض الأهالي يرون أن الزواج التقليدي القائم على العقل فقط والتفكير بلا أي ضغط هو الأصلح ، لذلك تابعوا معنا في المقال مجموعة من تجارب واقعية تحكي عن الزواج من الحبيب اضافة الى تجارب اخرى تعرفوا عليها في مقالنا و لاتفوتوها و نتمنى ان تنال اعجابكم.

تجربتي في الزواج من حبيبي

تجربتي في الزواج من حبيبي ، الزواج يشترط ان يكون في اساسه الحب ومعرفة الطرف الاخر معرفة وثيقة وتقييمه قبل الاقدام على فكرة الارتباط بحيث ان كل فرد يختار شريك يفهمه وعلى توافق كامل قبل اخد خطوة الزواج و تكون هنا العواطف هي الدافع الاول فى اختيار الطرف الثاني ، لذا تابعوا معنا بعض تجارب ناجحة في الزواج من الحبيب و الزواج عن حب.

  • التجربة الاولى : تبين سيدة والتي تزوجت قبل سبعة أعوام برجل عرفته وأحبته خلال عملهما في شركة واحدة، بأن الحب هو أساس الزواج، لأن كل طرف أصبح أكثر اضطلاعا على طبيعة الآخر وطريقته بالتفكيرلكن تؤكد أن “الحب الأعمى” ليس هو الذي تتحدث عنه وإنما الحب مع إدراك العقل وترجيحه في حياة الفرد، إذ كانت تختب مواقف كثيرة معه وأصبحت تعي جيدا شخصيته، واستطاعت أن تتيقن إن كان مناسبا لها أم لا وتؤكد أنها تعرفت عليه وعلى شخصيته جيدا، فالحب جاء على مراحل وبالتوازي مع العقل.
  • التجربة الثانية : من بين التجارب الناجحة حول الحب والزواج هي تجربة سيدة جمع بينها وبين زوجها قصة حب كبيرة انتهت بالزواج وانجاب ثلاثة أطفال في عمر الزهور حيث روت أن الحب جمع بينهما أثناء الدراسة في الجامعة وعندما تجرجا تزوجا وبنوا حياتهم خطوة خطوة فتقول صاحبة التجربة أن حياتها الزوجية سعيدة جدا ولكن قد يشوبها بعض الشوائب والمشاكل والخلافات الزوجية والتي هي موجودة في كل أسرة ولكن حبهما يقف أمام أي عوائق ومشاكل وصعوبات، ومن ثم تنصح أي زوجين تزوجوا عن حب أو زواج تقليدي أن يظل الحب هو الفاصل بينهما وبين أي مشاكل.
  • وكخلاصة يمكن القول ان الزواج تجربةٌ اجتماعيةٌ مثلها مثل اى تجربة انسانية عادية تحتمل النجاح او الفشل وليس لها مواصفات ثابتة ولا قاعدة نقدر نمشى عليها لان العلاقات الانسانيه تختلف باختلاف الشخص والمكان والظروف المحيطه به وسوف تبقى كل حالة زواجٍ نقابلها حالةً خاصة لا يمكن تعميمها أو حصرها على جميع الزيجات.

قد يهمك :

تجربتي مع الزواج المبكر

يُعدّ الزواج المُبكّر أحد أنواع الزواج القسري، حيث إنّ أحد الطرفين أو كليهما لا يملك الحريّة الكاملة في الموافقة، أو لا يُظِهر موافقةً صريحةً على الزواج، حيث إنّه لا يمتلك القدرة على تحديد الشريك المناسب له، و مع ذلك يتجه الكثير من الناس إلى الزواج المبكر رغبة في الاستقرار، وإقامة بيت مستقل، ولكنهم يجهلون عواقب هذا الزواج، والمشاكل الناتجة عنه، فقد ينجح و قد لا ينجح. اليكم تجارب سيدات مع الزواج المبكر.

 تجربتي مع الزواج المبكر تجربتي في الزواج من حبيبي
تجربتي مع الزواج المبكر تجربتي في الزواج من حبيبي
  • التجربة الاولى : تزوجت وأنا في عامي الـ19، وحملت في العام الأول من الزواج، فاضطررت لترك الدراسة، والتركيز على احتياجات ابني وزوجي، وبعد فترة حملت مرة أخرى، فلم أستطع العودة إلى الدراسة” أعيش في إحدى القرى وتنص التقاليد والعادات في قريتنا على ضرورة زواج الفتيات وهن في سن صغيرة، فتزوجت وأنا في عامي السادس عشر، وأنجبت 3 أولاد، وأصبحوا الآن مثل اخوتي واصدقائي، لا نشعر بفرق السن بيننا، فهم أغلى شيء في حياتي، ونحن متفاهمين جدًا.”
  • التجربة الثانية : نعم فرحت بحفل الزفاف وبالفستان الأبيض ولم أعرف ماذا ينتظر الفتاة بعد الزواج المبكر فتزوجت في سن الخامسة عشرة وتم طلاقي وأنا في الخامسة والعشرين كانت حصيلة هذه التجربة الفاشلة أربعة أطفال ‏لم أستطع خلال السنوات العشر أن أتفاهم مع زوجي ولم أعرف كيف أوجّه أولادي، والآن أشعر أني امرأة عجوز وأنا لازلت صغيرة السن لأن اهتماماتي وتفكيري في فترة مراهقتي كانت مكبلّة بمسؤوليات وأعباء، الآن أولادي ليسوا معي بل مع والدهم وكم أتمنى ألا يحدث ذلك لابنتي»
  • التجربة الثالثة : لقد تزوجت في عمر 13 عاما، وكنت حينئذ بالصف الثاني الإعدادي، ولا أتمتع بالخبرة الكافية لتكوين ورعاية أسرة، ورغم صعوبة التجربة ومرارتها أحيانا، إلا أنني خرجت منها رغم فشلها وطلاقي في سن مبكرة بولدين أعتبرهما من أجمل ما حدث لي في الدنيا و أنا ضد الزواج المبكر، ومن واقع تجربتي الشخصية يمكن القول بأنه حرمني من أجمل أيام طفولتي إلى جانب حرماني من مواصلة الدراسة، لذلك أنصح أي فتاة بأن تحرص على إتمام تعليمها حتى الجامعة، وتصنع لنفسها شخصية مستقلة، ثم تتزوج بعد ذلك وتقبل على الزواج بعد التدقيق في الاختيار، وهو ما حرصت على غرسه في نفوس بناتي.
  • التجربة الرابعة : انا تزوجت وعمرى 16 عام بسبب العادات والتقاليد السائدة في المُجتمع ولرغبتي فى الاستقرار ، وإقامة منزل مستقل بعيد عن الاهل ورغبتي فى إنجاب أطفال يكبرون معي طبعا الأمومة المبكره كانت صعبه جدا لاني ماكنت اعرف اي شي ولا عندي اي خبره في التعامل مع الاطفال بس الحمدلله والدتى وقفت بجوارى وساعدتني فى الاهتمام بأطفال الاتنين من قامت بتربيتهم وانا يدوب في الثالث بدات افوق لنفسي واعرف اتعامل مع اولادي واعتمدت علي نفسي طبعا واجهت ضغط كبير في التعامل مع الزوج والبيت بس هو صبر عليا وكان خير داعم ليا وبعدين حسيت بخوف من تحمل المسؤولية في السن الصغيرة لاني اصبحت مسئولة عن الأسرة، وتربية الأطفال، وذلك لعدم إلمامي الكافي بأساليب التربية حيث لم أمر بأهم مرحلة من مراحل الحياة، وهي مرحلة المُراهقة التي تبدأ فيها الشخصيّات بالتشكّل، واستكشاف الحياة وانا ديما خايفة من احتماليّة انهيار الزواج بسبب الجهل، وعدم القدرة على التكيف وعدم الخبرة الكافية فى الحياة

تجربتي في الزواج من سورية

في ظل حرب وفلتان أمني وأزمات اقتصادية متلاحقة، لم يعد الكثير من الشباب يسعون إليه، فهو منذ سنوات لم يعد ضمن أولوياتهم، وبات خارج دفاتر أحلامهم ومخططاتهم لسنوات قادمة وربما عقود. وقد وصلت نسبة العنوسة في سوريا إلى مستويات غير مسبوقة، نتيجة الأوضاع الاقتصادية والسياسية خلال السنوات الأخيرة، و في هذه الفقرة يسنتعرف على تجربة زواج لفتاة سورية.

 تجربتي في الزواج من سورية تجربتي في الزواج من حبيبي
تجربتي في الزواج من سورية تجربتي في الزواج من حبيبي
  • لم تكن الفتاة الحلبية سمر 22 سنة تعلم أنّ زواجها في اسطنبول من رجل سعودي “مقتدر” مادياً، سيستمر يوماً واحد فقط. الفتاة التي كانت تعقد آمالاً على حياة مستقرة بعيداً من ويلات الحرب السورية، رأت حلمها يتساقط، عندما أيقنت أنها ضحية زواج وهمي وآني، رتبته سيدة تعمل “خطّابة”، تعرفت إليها مصادفةً، كما تقول، حين كانت تقيم في المنزل الذي كانت تؤجره هذه السيدة لفتيات ونساء وحيدات في اسطنبول، أتين من سوريا أرسلت الخطّابة صورتها إلى العريس الذي يكبرها بـ35 عاماً. وافق الأخير، وعُقد القران على عجل، لكن نهاية هذا الزواج كانت مأساوية.
  • تقول سمر، والحزن يملأ وجهها، “فعلاً أتى شيخ وشاهدان، وأعطاني زوجي المفترض 2000 دولار مهراً، واصطحبني معه إلى منزله المستأجر، لأتفاجاً في صبيحة اليوم الثاني بأنه سافر إلى بلده، وترك لي رسالة بأن إيجار المنزل مدفوع لمدة شهر، ولن يستطيع العودة مرة ثانية، وعندما عدت إلى أم رحاب مسؤولة السكن، كان جوابها (لا تقلقي بدبرلك عريس غيرو إذا بدك)”.

تجربتي بالزواج من أجنبي

حينما تتولد فكرة الزواج من خارج المملكة لدى أي مواطن يكون نظره قاصراً على مصلحته الشخصية وإشباع رغبته الذاتية دون تفكير بما سيترتب على هذا الزواج في المستقبل وما مصير الأسرة المنتظرة وما الدور الذي سيقوم به في رعايتها وتوفير متطلباتها وهل هو على استعداد تام في البقاء معها والقيام بشؤونها أم أنها فترة وقتية من الزمن حتى إذا قضى وطره رجع إلى وطنه وترك تلك الأسرة الوليدة تعاني الفقر والعوز، اليكم تجربة تحكيها سيدة مع الزواج من اجنبي.

 تجربتي بالزواج من أجنبي
تجربتي بالزواج من أجنبي

تقدم اليوم الثاني وخطبني من والدي فرفض والدي واخواني بشده وكنت مقهورة منهم وكرهتهم ولم اعلم إلا متأخرة أنهم كانوا خائفين علي وعلى مستقبلي وأخذت ألح على والدي وهجرت أهلي وجلست في غرفتي لا آكل معهم ولا اجلس معهم وفي كل مره يأتي إلي والدي في غرفتي ليشرح لي خوفهم على وأنهم يرغبون قد مثل هذا الصيدلي الأجنبي دوره بإتقان حيث أقنعني بأنه خلوق وطيب ومتدين وأخيرا وافق والدي من اجلي فقام والدي بإتمام مراسم زواجي واخذ لنا شقه وقام بتأثيثها لأن زوجي قال ليس عندي مهر ولا استطيع تجهيز شقه وقام والدي بشراء سيارة له وبعد الزواج لم أكن اشعر بالأمان معه لأنه متناقض ولم تكن طباعه كما أوهمني ولكنه كان يخفي خبثه ودنائته حتى يتمكن أما أنا فلم اقصر معه نشئ سوائا ماديا أو معنويا وبعد أربع سنوات من زواجنا أنجبنا ولد وبنت وانتهت فترة عمله في السعودية عندها باع السارة والأثاث وطلب مني أن اخذ كل أغراضي والتي استولى عليها فيما بعد وان اذهب معه لبلده لنعيش هناك وبالفعل ذهبنا وكانت المفاجأة لي عندما وجدت أننا سنسكن في غرفتين وصاله ويسكن معنا ثلاث اسر والته وإخوانه الثلاثة وزوجاتهم وأطفالهم صبرت من اجل الأطفال ولكن معاملته أصبحت قاسية معي وكان جيع أفراد العائلة يخرجون في الصباح وعلمت فيما بعد أنهم يتعاملون في بيع المخدرات وكان الأطفال يخرجون لبيع المخدرات عند الإشارات ويتسولون وعند المساء يعودون منهكين ويأخذ أبائهم ما جمعوه نصيحة أوجهها لكل أخت لاتتخذي قرار تضيعين فيه نفسك.

تجربتي بالزواج بعد الطلاق

اغلب المطلقات اجمعن على أن قرار الانفصال، وترك منزل الزوجية لم يكن سهلا، مشيرات إلى أن أخذ القرار الصعب استغرق شهورا طويلة، إذ كن يحلمن ببناء أسرة سعيدة، لكن احلامهن ارتطمت بواقع من الخلافات والحقائق الغريبة لم تتناسب مع رغبات كانت محفورة يوما ما في عقولهن، مؤكدات أنهن لم يسعين إلى اكتساب صفة مطلقة اللقب المشبوه في مجتمعاتنا، حسب وصفهن. وقلن إنهن تحمّلن كثيرا قبل طلب الفراق فليس هناك أشد وقعاً على النفس من الفراق، فوجعه ممتد ووخزاته مؤلمة وجروحه ساخنة لا تبرؤ مع الزمن. و #الفراق بشتى صنوفه موحش وغول كاسر في لحظة حنين قد يعصف بك حتى وإن تماسكت فإنه يترك أثره على نفسك وجسدك ، تابعوا معنا تجربة طلاق فاشلة يحكيها رجل مؤثرة جدا.

 تجربتي بالزواج بعد الطلاق
تجربتي بالزواج بعد الطلاق

الشاب الثلاثيني محمد عبدالرحمن، الذي يعمل في إحدى أكبر شركات القطاع الخاص، حكى لـ”العربية.نت”، وبعد تردد كبير، أقوى موقف مر به بعد طلاقه زوجته التي كانت من أقاربه. ويقول محمد: “الطلاق مقدر ومكتوب، وأنا طلقت زوجتي بعد #زواج قارب الـ3 أعوام، ورزقني الله ولدا منها، هو الآن مع أمه.. ولو كنت أدري أنها ستتزوج غيري لما طلقتها، بل كنت سأتركها معلقة إلى أن يرجع إليها صوابها”. ويكشف محمد أنه “في مرة من المرات، كنت في سوق هو أكبر سوق قريب من الحي التي كنت أعيش به، وفجأة.. صدفةً رأيت #زوجتي السابقة ومعها ولدي عبودي.. وكان زوجها معها. ابني رآني وجاء يركض إليّ، فضممته وأعطيته فلوسا. وكان يقول لي: “يا بابا تعال اجلس عند ماما”. كانت مشاعري لا توصف، تمنيت لو أن الزمن توقف ولم أعش تلك اللحظة.. لا شعورياً خرجت من السوق ولا أدري كيف خرجت، ركبت سيارتي غطيت وجهي بشماغي وبكيت كالأطفال.

تجربتي بالزواج من مصر

 تجربتي بالزواج من مصر
تجربتي بالزواج من مصر
  • يعاني المصريون عامة من حزمة من المشاكل الاقتصادية والسياسية، ويظهر التأثير الواضح لتلك المشاكل في تراجع مؤشرات الزواج، فبينما تتراجع عقود الزواج سنويا، ترتفع مؤشرات زواج المصريات من أجانب. ويرى البعض أن الجنسية الأجنبية صارت إحدى مواصفات “فارس الأحلام” عند بعض فتيات مصر أخيرا.
  • وكشفت دراسة للمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية عن نظرة بعض الشابات والشباب للزواج، وأسباب تأخره في مصر، منها خوف الرجل المصري من تحمل المسؤولية، وحب الذات وإحساسه بضرورة رفض منح أي شيء معنوي أو مادي لشخص آخر حتى لو كان شريك الحياة، وفقدان الثقة في الجنس الآخر نتيجة تجارب وخبرات سابقة، وإقامة العلاقات غير الشرعية خارج إطار الزواج، والخوف من فقدان الحرية.
  • تحكي شابة مصرية انها تزوجت منذ 5 سنوات من شاب أميركي بعدما أشهر إسلامه، موضحة ارتياحها من الزواج من أجنبي، قائلة “الدين كان حاجزا في البداية، لكنني تجاوزته بعدما أسلم وتحدثت معه كثيرا عن الإسلام، في الوقت نفسه شعرت أنه الرجل المنشود بسبب طبيعة الحياة الغربية ورغبتي في الخروج من البلد وأعبائها ورؤية حياة جديدة وتطوير لغتي الأجنبية، أعتقد أن ذلك كله تحقق، وزوجي دائما ما يراعيني ويقدرني.