أسئلة مقابلة اللجوء في اليونان

يعرض لكم موقع إقرأ أقوى أسئلة مقابلة اللجوء في اليونان ، و أخبار اللجوء في اليونان ، و عناوين المنظمات في اليونان ، و البحث عن موافقات اللجوء في اليونان ، و ورقة طرد من اليونان ، و أسباب قبول اللجوء ، تعتبر اليونان وجهة الشباب العرب طلب اللجوء، لما توفره اليونان من مميزات لطالبي اللجوء، حيث يتم استقبال اللاجئين الذين يعانون من ظلم واضطهاد في بلدانهم، وكذلك من يخافون على حياتهم من تعرضهم للخطر، بفعل آرائهم السياسية أو انتماءاتهم العرقية والدينية، ويتم استقبال طلبات اللجوء في اليونان من قبل هيئة اللجوء، فما هي أسئلة مقابلة اللجوء في اليونان ، سنتعرف عليها من خلال هذا المقال ، فتابعونا.

أسئلة مقابلة اللجوء في اليونان

هناك عدد من الأسئلة التي يتم طرحها عليك في المقابلة مع السفارة اليونانية للحصول على اللجوء، حيث أن اليونان إحدى دول الاتحاد الأوروبي وتقع في منطقة شنغن، ومن بين هذه الأسئلة هي كالتالي :

ما الغاية من رحلتك.
ما هي المدة التي ستقضيها في منطقة شنغن.
كيف ستدفع ثمن رحلتك.
هل انت متزوج. هل أنت مرتبط بشخص ما في وطنك.
من تعرف الناس في بلدك المقصد.
مع من تسافر (إن وجد).
أي دولة من دول شنغن سوف تسافر إليها أولاً.
هل سافرت من قبل إلى أوروبا.
إلى أين أنت ذاهب في منطقة شنغن.
هل لديك تأمين طبي للسفر.
هل أنت طالب. ما هو سجلك التعليمي.
هل أنت متزوج أم مرتبط.
هل لديك أطفال.
اين تعمل وما هو راتبك السنوي.

قد يهمك :

أخبار اللجوء في اليونان

بحسب وزير الهجرة اليوناني نوتيس ميتاراخي، الأوكرانيون هم “اللاجئون الحقيقيون” ما كان ميتاراخي يحاول قوله في تصريحه في 1 مارس/آذار أمام البرلمان اليوناني هو أن الفارين من النزاعات المدمرة والاضطهاد في أفغانستان، وسوريا، ودول أخرى الآتين إلى اليونان ليسوا لاجئين حقيقيّين.
هؤلاء الناس، بحسب ادعاء الوزير، هم “مهاجرون غير نظاميين” لأنهم يأتون عبر تركيا، وعليهم طلب اللجوء هناك، لكون تركيا أول دولة يصلون إليها. إلا أن مفهوم “بلد اللجوء الأول” ينطبق فقط إذا كانت الدولة الأولى للوصول دولةً “آمنة”، أي راغبة في توفير حماية فعالة للاجئين وطالبي اللجوء وقادرة على ذلك. رغم ادعاءات اليونان، لا تفي تركيا بمعايير “الاتحاد الأوروبي” الخاصة بدولة ثالثة آمنة يمكن إعادة طالب اللجوء إليها. منذ يوليو/تموز 2019، رحّلت تركيا مئات السوريين إلى بلدهم الذي تعصف به الحرب، بينهم 150 سوريًا تم ترحيلهم في فبراير/شباط 2022 وحده بحسب تقارير.
إن البلد الذي يحب جذب السياح بضيافته ليس مكاناً آمناً للاجئين فقد أظهر بحث نشرته مؤخراً مجلة “دير شبيغل” الإخبارية في هامبورغ ومبادرة الأبحاث الاستقصائية أن السلطات اليونانية “تتعامل بعنف عندما يتعلق الأمر بعمليات الصدّ على الحدود بين الدولة الأوروبية وتركيا. يحجز المهاجرون في سجون سرية دون طعام أو مراحيض ويتعرضون للضرب.
الهدف من ذلك هو منع فرصة التقدم بطلب اللجوء في المقام الأول، ما يعد خرقاً للقانون اليوناني والدولي. بالنسبة للذين تمكنوا من التقدم بطلب للحصول على اللجوء، فإن وضعهم ليس أفضل من غيرهم في نهاية أكتوبر /تشرين الأول عام 2021، احتجت 27 منظمة حقوقية في خطاب مفتوح على أن 60 بالمائة من سكان مخيمات اللاجئين في اليونان الذين يمولهم الاتحاد الأوروبي لا تصلهم المساعدات. ومن ضمنهم من رُفضت طلبات لجوئهم وحتى اللاجئين المعترف بهم.

عناوين المنظمات في اليونان

إذا كنت تبحث عن جمعيات خيرية تعطي فلوس في اليونان، فيما يلي سنعرض لكم مجموعة من أهم الجمعيات الخيرية في اليونان والتي كان لها دور كبير في مساعدات مالية في اليونان للمحتاجين وهي :

مؤسسة ReVive اليونان الخيرية :

تعتبر من المؤسسات الخيرية الخاصة التي ترتبط بالوزارات التنموية في الحكومة اليونانية التي تم تأسيسها بدعم من الحكومة عن طريق مجموعة من الشباب المتطوعين أصحاب رؤوس الأموال في عام 2014.
وتعتبر من المؤسسات غير الربحية وتحصل على تمويلها المالي من الحكومة وبعض المتطوعين والمتبرعين ويحصل كل متبرع على اعفاء من الضرائب بشكل سنوي.
ومن اهم الميزات التي تقدمها هذه الجمعية هي تأمين مستقبل متطور ومتنامي للأسر التي تعيش تحت خط الفقر وترفع المستوى المعيشي لهم من خلال تأمين فرص عمل للأشخاص من هم تحت سن ال 40 وفوق سن ال 18.
بالإضافة للقيام ببعض الدورات التدريبية للغة الأجنبية المطلوبة في مختلف فرص العمل في الجهات العامة وأيضا من الدورات التدريبة التي تقدمها هي الدورات التي تعلم وتدرب الفرد على المعدات التكنولوجية.
وترفد الجهات العامة والخاصة بمبرجين على شبكات الانترنت مما يضمن لهؤلاء الافراد إمكانية دخول سوق العمل ورفع المستوى المعيشي لهم ولأسرهم مما يوفر حياة افضل لهم وبالإضافة لذلك تقدم الجمعية الرعاية الصحية للمرضى المصابين بالأمراض المزمنة مثل الربو والسرطان والتشوهات العظمية والكثير.

عائلة سعيدة واحدة (OHF) :

تعتبر من اهم الجمعيات اليونانية والتي يقع مقرها الرئيسي في جزيرة ليسفوس وتعتبر ملاذ امن للاجئين في اليونان حيث اهم ميزات هذه الجمعية هي انشاء مجتمع طبيعي وايجابي للأشخاص الذين مروا بظروف صعبة اما من خلال الحروب التي تعصف ببعض البلدان او بسبب الكوارث الطبيعية كالزلازل والبراكين او بسبب الامراض التي تتفشى في مختلف بلدان العالم.
حيث تقوم هذه الجمعية بتأمين وجبات يومية لأسر الفقيرة وتأمن فرص عمل للشباب من عمر 20 وحتى 40 سنة بحيث تتناسب فرص العمل مع أعمارهم وطبيعة أجسادهم وخبراتهم في الحياة وتقوم بافتتاح دورات تدريبية سنوية اما للغة الإنكليزية او دورات تدريبية للمهن التي يطلبها السوق اليوناني.
وميزة هذه الجمعية ليست فقط الظروف الجيدة التي تقدمها لمن تساعدهم بل هي تقدم فرص عمل للكثير من الأشخاص حيث يوجد فيها اكثر من 1000 موظف ينتشرون في مختلف بلدات اليونان يقدمون الدعم لجميع الفئات الفقيرة في المجتمع اليوناني.

البحث عن موافقات اللجوء في اليونان

يجب شرح الأسباب التى دفعتك لمغادرة البلاد بصدق عند إجراء المقابلة مع الممثل القانونى البحث عن عمل فى اليونان لتغطية النفقات طوال مدة اللجوء فى البلد عدم تقديم أدلة غير صحيحة لأن إدارة اللجوء تعمل على تدعيم قضيتك لقبول طلب اللجوء.
وفى حالة تقديم ادلة غير واقعية سيتم رفض الطلب وترحيلك لبلادك من الضرورى توثيق أية حالات صحية بإصطحاب تقارير طبية ويشتمل هذا على جميع الأمراض النفسية الناتجة عن التجارب السيئة فى بلدك الأم
حقوق طالب اللجوء إلى اليونان الحق فى الحصول على الرعاية الطبية فى جميع المستشفيات العامة باليونان المساعدة فى الحصول على تصريح بالعمل فى الدولة المساعدة فى حالة التعرض لأى شكل من أشكال العنف الجسدى أو النفسى ، الحق فى التعليم والدراسة بالمجان تقديم جميع المساعدات التى يتمتع بها المواطنين فى اليونان.

ورقة طرد من اليونان

ورقة الطرد” الخارطية اليونانية” ورقة رسمية تمنح المهاجر السري أو الحراق الذي خالف الإقامة القانونية في اليونان من طرف شرطة اليونان.
فاليونان لا تطرد المهاجرين السريين مباشرة حسب ما هو منصوص عليه الاتفاقيات الدولية، إذ يتحصل المهاجر السري بعد القبض عليه و التحقيق معه على الخارطية اليونانية.
مدة صلاحية الخارطية اليونانية تمنح مدة الخارطية بشهر واحد بعد الخروج من السجن أو القبض على المهاجر السري، وأصبحت مدة الخارطية هي ستة 06 أشهر مؤخرا.

أسباب قبول اللجوء

ليس هناك أسبابًا كثيرة لرفض اللجوء الانساني في دولة ما، ولكن الأسباب الأكثر شيوعًا، والتي قد تتسبب في رفض كثير من طلبات اللجوء لإحدى الدول.

أنه لا يوجد إثبات أو دليل دامغ لتعرض هذا الشخص للاضطهاد، ولكن هناك بعض الدول التي هي في الواقع لا تحتاج لمثل هذه الأدلة، كالفلسطينيين والسوريين، ولكن يظل القرار بيد دائرة الهجرة واللجوء في دولة اللجوء.
إذا كان صاحب طلب اللجوء قد تم تبصيمه في إحدى الدول الأخرى قبل مجيئه إلى تلك الدولة، فهذه البصمة لن تسمح له باللجوء إلى دولة غير التي تم تبصيمه بها، في هذه الحالة يتم إعادته إليها حتى يطلب اللجوء فيها طالما كانت دولة آمنة.