يقدم لكم موقع إقرأ أقوى إيجابيات وسلبيات القيادة الإدارية ، و أنماط القيادة الأربعة ، و أهمية القيادة الإدارية ، و القيادة غير الموجهة ، و القيادة الفوضوية ، و ما الفرق بين القائد والاداري؟ ، و ما هي صفات القائد الناجح؟ ، و من سلبيات القائد الأوتوقراطي؟ ، و عيوب القيادة الحرة ، يوجد العديد من أساليب القيادة المختلفة التي يمكن القيام بإتباعها خلال حياتك المهنية عند توليك دور قيادي هام منها القيادة الإدارية ، فتابعوا معنا المقال للتعرف على المزيد من المعلومات.

إيجابيات وسلبيات القيادة الإدارية

إيجابيات وسلبيات القيادة الإدارية ، يوجد العديد من العوامل الجيدة والمزايا الإيجابية التي تزيد من إقبال القياديين لهذا الأسلوب من القيادة المهنية، وتتمثل إيجابيات القيادة المهنية الحرة من خلال ما يلي :

إيجابيات وسلبيات القيادة الإدارية
إيجابيات وسلبيات القيادة الإدارية
  • يكون هذا الأسلوب من القيادة المهنية فعّال وذو نتائج إيجابية عندما يطبَّق في المؤسسات العلمية ومراكز البحوث، بحيث يناسب هذا الأسلوب العلماء والمبدعين الذين لا يرغبون بتدخل أحد.
  • يناسيب هذا الأسلوب من القيادة المهنية المجموعات المهنية التي تتوفر بها درجة عالية من الدافعية المهنية والمهارات والخبرة المهنية المتعددة، وتناسب المهام المهنية الروتينية والمألوفة للموظفين.
  • يناسب هذا الأسلوب من القيادة المهنية مَن هم متخصصون وملتزمون بجميع القواعد والقوانين المهنية وكل همهم هو تحقيق الأهداف المهنية التي تخص الفريق والمؤسسة المهنية.
  • الموظفين يكونون على مستوى كبير من الاختصاص والخبرة والمعرفة المهنية بسبب القيادة المهنية الجيدة، وتكون لديهم الكفاءة المهنية العالية، بحيث يؤمّن عليهم القائد المهني وينقل السلطة لهم، بحيث يتحملون جميع المسؤولية دون تدخل القائد بهم وهذا يؤدي إلى أداء مهني مريح ولا يوجد به توتر أو قلق.

تتمثل القيادة المهنية الحرة بمجموعة من العيوب والسلبيات التي تجعلها من الأساليب غير المرغوب بها في العمل المهني، وتتمثل سلبيات القيادة المهنية الحرة من خلال ما يلي :

  • عدم القدرة على تقييم الموظفين وتقويمهم من حيث الأداء المهني وأسلوبهم في العمل، مما يؤدي إلى الفوضى واتخاذ القرارات المهنية الخاطئة.إيجابيات وسلبيات القيادة الإدارية
  • وجود الفوضى في المؤسسة المهنية مع قلة مستوى الإنتاجية المهنية.
  • تفكك الفريق وفقدان ميزة التعاون والتفاعل بين الجميع، مما يجعل كل موظف يعمل وينجز مهامه المهنية بشكل فردي.

قد يهمك :

أنماط القيادة الأربعة

أنماط القيادة الأربعة :

  • القيادة الحرة يطلق على هذا النمط أيضًا القيادة الفوضوية أو المتساهلة أو قيادة عدم التدخل، وفي هذا الأسلوب يعطي القائد قدر كبير جدًا من الحرية للعاملين، فتكون لديهم الحرية الكاملة والاستقلالية في اتخاذ القرارات المختلفة، فيفوض أعضاء الفريق للقيام بكافة المهام المسندة إليها.
  • القيادة الأوتوقراطية (الدكتاتورية) في هذا النمط يعتمد قائد العمل بشكل رئيسي على إعطاء الأوامر والإجبار على فعلها، فلا يوضح الخطط أو الخطوات القادمة التي سيخطوها الفريق، بل يميل إلى اتخاذ مختلف القرارات بشكل منفرد دون استشارة المحيطين به، أو أخذ آرائهم في عين الاعتبار، ويرى أن على المرؤوسين اتباع قراراته فهو الشخص الأكثر خبرة.
  • القيادة الديمقراطية يعتمد القائد الديمقراطي على إشراك فريق العمل في القرارات والخطوات التي تتخذها المؤسسة قبل الإقدام على تنفيذها، فيتقبل آراء العاملين ويحترمها، وغالبًا ما يستحوذ هذا النوع من القادة على إعجاب فريق العمل وولائهم ودعمهم الكامل، ويميلون إلى الإبداع والابتكار بشكل أكبر لخدمة العمل.
  • القيادة الأبوية يدور هذا النمط من القيادة حول اسمه، فيتسم القائد الأب بمعاملة مختلف أعضاء الفريق كوالد لهم فهو رب الأسرة، الذي يحرص على حماية أفرادها وتوجيههم بأفضل طريقة ممكنة للوصول بهم إلى بر الأمان.
  • يركز هذا النمط من القيادة على العلاقات الشخصية في المقام الأول، ويقوم على الاحترام المتبادل بين فريق العمل وأبيهم، والذي يحرص على توفير كافة سبل الراحة والمناخ المناسب لإنتاجية أفضل في العمل.

أهمية القيادة الإدارية

للقيادة الإدارية العديد من الوظائف و المهام الهامة و لوجودها ضرورة أكيدة للنجاح و الوصول إلى الأهداف فمن ضمن جوانب أهميتها :

  • هي وسيلة لاتخاذ قرار صائب و مناسب و ذلك يأتي من خلال البيانات المتوفرة لدى جهة إدارية معينة ، هي وسيلة هامة لعملية التوجيه للطاقات البشرية و غيرها و ذلك من أجل العمل على ترجمة مجموعة أهداف المنظومة إلى نتائج واقعة في مجالها العملي .
  • هي وسيلة لخلق عملية تناسب ما الخطط و أهداف العمل المؤسسي و ذلك على مختلف نواحيه الإدارية بشكل عام ، عملها على استخراج الطاقات السلبية من الأفراد و توظيف طاقاتهم الإيجابية على عناصر الإنتاج و العمل .
  • الرؤية المستقبلية الكاملة و معرفة مدى تحدياته و مشكلاته وذلك قبل أن تقع و من ثم وضع الخطط الناجحة لتجنبها و الاستعداد لها .
  • العمل على تمهيد الطريق و ذلك أمام الأهداف القريبة و الأهداف البعيدة للمؤسسة أو المنظومة و عمل توازن بينهما و ذلك للوصول إلى الوضع الأمثل و الأنجح .
  • العمل على الاستفادة القصوى و الكاملة من كافة المعطيات و الظروف المحيطة ، ذلك بالعمل على عملية استغلالها بالشكل الأمثل ومن ثم استفادة المنظومة أو المؤسسة منها .
  • العمل على تحقيق إنتاجية أكبر بما يتوافر من معطيات متعددة ،وسائل إنتاج ، أفراد ، ظروف محيطة .
  • العمل على كيفية التطبيق السليم لسياسة النواب و العقاب و استخدامها بشكل صحيح في صالح المنظومة أو المؤسسة و بما لا يؤثر على الطاقات لدى الأفراد أو ينعكس ، ذلك على أدائهم الإنتاجي و بالتالي الإنتاج المؤسسي العام.

القيادة غير الموجهة

  • القيادة الغير موجهة وهي أن تترك القائد سلطة اتخاذ القرارات للمرؤوسين ويصبح في حكم المستشار، فهو يفوض سلطة إصدار القرار إلى المجموعة.
  • وينجح هذا الأسلوب عندما يتعامل القائد مع أفراد ذوي مستويات ثقافية وعلمية عالية كما هو الحال في مؤسسات الأبحاث والدراسات والجامعات .
  • أسلوب الخط المستمر في القيادة وهذا النمط ينظر إلى القيادة باعتبارها سلسلة من النشاطات القيادية . في أحد أطرافها يعتمد المدير القائد على استخدام سلطاته بأوسع معانيها ويركز اهتمامه على إصدار الأوامر واتخاذ الإجراءات بإنجاز العمل.
  • وفي الطرف الآخر من السلسلة يعطي القائد اهتماماً كبيراً إلى المرؤوسين من خلال منحهم حرية أوسع في المشاركة واتخاذ القرار ضمن إطار عام.

القيادة الفوضوية

القيادة الفوضوية أو الترسلية وتسمى السائبة تترك للآخرين الحبل على الغارب دون تدخل في شؤونهم ويتخلى القائد عن مسؤولياته، ويعطي الحرية لكل فرد يتصرف حسب ما تمليه عليه أهواؤه وهكذا تختفي المسؤولية وتضطرب الأمور، وهذا النمط يبرز عندما يتولى القيادة من ليس أهلاً لها أو من تكون لديه مشاغل أخرى تصرفه عن النهوض بمهامها.

ما الفرق بين القائد والاداري؟

  • كل قائد مدير وليس كل مدير قائد، “القائد يولد ولا يصنع” ليس كل مدير قائد مقولة يعرفها الجميع والقليل من يفهم معناها، ستجد في بعض الأحيان أن هنالك شخصا آخر غير المدير هو القائد الحقيقي في العمل.
  • وقد يطلق عليه زملاؤه لقب المدير غير الرسمي فهو ذو شخصية مؤثرة وكلمته مسموعه بين الآخرين خلاف للمدير الذي يفرض رائيه بسلطة منصبه وبهذا المقال سنعرفك على الاختلافات والفروقات بين المدير والقائد.
  • هنالك عدة اختلافات بين القائد والمدير منها أن القائد يؤثر بشخصيته الجذابة على موظفيه (التابعين) ويحركهم نحو تحقيق الأهداف؛ بينما المدير يستخدم قوة صلاحياته لدفع الموظفين الذين يتبعون له للعمل وفق لرؤيته .

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا

ما هي صفات القائد الناجح؟

تختلف صفات القيادة الناجحة بقدر اختلاف أنماط القيادة. ومع ذلك، تم تحديد الصفات القيادية التالية لتكون مفيدة بشكل عام في تعزيز القيادة الناجحة :

  • التعاطف القادة العظام يهتمون بموظفيهم. إنهم يستمعون بصدق إلى مشاكل الموظفين ويبذلون قصارى جهدهم لتخفيف المخاوف. اعتني بموظفيك، و تأكد من أنك تلبي احتياجات مكان العمل وتوفر الدعم اللازم.
  • النزاهة يظهر القادة العظماء النزاهة في جميع أفعالهم. تأكد من أنك نموذج للوضوح الأخلاقي لموظفيك وزملائك ستساعدك النزاهة على كسب احترام موظفيك وتحفيزهم على العمل بشكل أخلاقي.
  • الإيجابية تولد الإيجابية. إذا كان قائد المنظمة إيجابيًا، فمن المرجح أن يعكس الموظفون هذه الإيجابية. تقع على عاتقك كقائد مسؤولية تحديد المسار في مكان العمل. اعتدال في سلوكك وتأكد من بقائك إيجابيًا حتى في مواجهة التحديات.
  • الولاء يجب أن يكون القادة مخلصين للمنظمة وموظفيها. أظهر ولائك لموظفيك بقدر ما تستطيع، و تحلى بالشفافية بشأن القرارات وقم بإشراك موظفيك في المحادثات المهمة على مستوى المنظمة.
  • العاطفة يجب على القادة أن يظهروا شغفًا بعملهم. سيكون إنخراط الموظفين أعلى إذا أظهر قائدهم اهتمامه بالعمل الذي يقومون به ابق متحمسًا بشأن عملك وشارك هذا الحماس مع موظفيك.
  • الثقة يجب على القادة إظهار الثقة، لا سيما في أفعالهم. كن واثقًا عند اتخاذ قرار أو إجراء، وحتى قم بإظهار الثقة في مواجهة التحديات إذا كنت واثقًا، فسيعكس موظفوك سلوكك.
  • التفويض أفضل القادة يطورون قادة آخرين. إن التعرف على الأشخاص الموهوبين ومنحهم مساحة للعمل لن يؤدي إلا إلى تحسين المنظمة. ركز على تطوير المواهب بدلاً من مجرد إدارة المهام اليومية.
  • الرؤية أعضاء المنظمة يتطلعون إلى القادة للحصول على التوجيه. يجب أن يكون لدى القادة رؤية واضحة للمكان الذي تتجه إليه المنظمة وكيفية الوصول إليه. زود موظفيك بأهداف الشركة طويلة المدى، فإذا كانوا يعرفون ما الذي يعملون من أجله، فقد يكونون أكثر استعدادًا لإدارة الانتكاسات.
  • الإخلاص يجب على القادة إظهار الإخلاص في التزامهم بمنظمتهم وبموظفيهم وبمنتجاتهم. سيزداد احترام موظفوك وأصحاب المصلحة الآخرين لك إذا كنت صادقًا في تواصلك معهم.
  • المساءلة القادة الأقوياء يخضعون للمسائلة. إنهم يلتزمون بالمعايير والسلوكيات المهنية العالية ويتوقعون من موظفيهم أن يفعلوا الشيء نفسه. الكل يخطئ، قدّم لموظفيك نموذجًا لكيفية التعافي من الخطأ بلطف ومهنية.
  • روح الدعابة أظهر خفة الدم عندما تستطيع. حافظ على إيجابية موظفيك بروح الدعابة المناسبة. لا تخف من الضحك على نفسك.
  • الذكاء العاطفي يجب على القادة الإطمئنان عاطفياً علي موظفيهم من وقت لآخر. كن على دراية بأي ضغط عاطفي وقدم الدعم للموظفين الذين يواجهون التحديات. يطور القادة الجيدون الذكاء العاطفي جنبًا إلى جنب مع ذكاء الأعمال.
  • التمكين اسمح للموظفين بأن يكونوا مبدعين. قم بتمكين موظفيك وأظهر أنك تقدر وتحترم عملهم ومساهماتهم. اخلق بيئة يشعر فيها موظفوك بالحماس لتجربة إجراءات أو ممارسات جديدة.
  • الثقة بين قادة المنظمة وموظفيها أمر حيوي. يجب أن يثق القادة في الموظفين للقيام بعملهم بفعالية، ويجب أن يثق الموظفون في القيادة لاتخاذ قرارات جيدة للمنظمة ككل. فيجب عليك كقائد ان تتحلى بالصدق والشفافية مع موظفيك.
  • التواضع القادة الأقوياء متواضعون، فهم يدركون متى يرتكبون أخطاء ويتخذون إجراءات حاسمة لتصحيح أي أخطاء اعترف عندما تكون مخطئًا وضع خطة للمضي قدمًا بصدق وإيجابية.
  • الإبداع إن خلق جو إبداعي طريقة رائعة لمواجهة التحديات. يجب على القادة تشجيع الإبداع وكذلك تسهيل حل المشكلات التي تواجه موظفيهم بطريقة إبداعية.

من سلبيات القائد الأوتوقراطي؟

هناك بعض السلبيات لأسلوب القيادة الأوتوقراطية، وقد تفوق العيوب على المزايا، أسلوب القيادة الأوتوقراطية لا يحظى بشعبية إلى حد ما، وهذا سبب إضافي لتجنب استخدام القيادة الأوتوقراطية ما لم يكن ذلك ضروريًا، فيما يلي نتعرف على مساوئ القيادة الأوتوقراطية هي :

  • تتطلب القيادة الأوتوقراطية السيطرة، والإدارة التفصيلية جزء من القيادة الأوتوقراطية، ويمكن أن يقلل هذا الجانب من إمكانية إكمال أعضاء الفريق للمهام حيث قد يضطرون إلى انتظار الجولة التالية من التوجيهات من قائدهم، مما يجعل القائد عنق الزجاجة.
  • الاعتماد المفرط على القائد ما لم يتم بناء المنظمة بنظام استبدادي، فقد يكون تغيير القائد الأعلى أمرًا صعبًا للغاية، كل الوضوح والقواعد واتخاذ القرار متأصل في شخص واحد وإرادة ذلك الشخص، ستجلس الكثير من القرارات وتنتظر حتى يتم اتخاذها وقد تتوقف المنظمة بأكملها، أو يتم تحويلها إلى شخص آخر وستكون المنصة الأساسية التي يعتمد عليها كل شيء على المحك.
  • تعتمد ثقافة وأداء المنظمة على قيم القائد الأوتوقراطي، والقيم الفقيرة تؤدي إلى ثقافة العمل الفقيرة، والقرارات السيئة تؤدي إلى نتائج سيئة، إذا أصبح شخص ذو مهارات متدنية قليل الخبرة قائداً استبدادياً، فقد تكون النتيجة كارثية، سيتخذ هذا القائد قرارات خاطئة تؤدي إلى نتائج سيئة تهدد وجود المنظمة على المدى الطويل.
  • عدم التمكين يعني الافتقار إلى التمكين بين أعضاء الفريق أنه حتى القرارات ذات المستوى المنخفض تحتاج إلى انتظار مدخلات من القائد، مما يعرض الإنتاجية للخطر في العملية، علاوة على ذلك، يؤدي التمكين المنخفض إلى انخفاض مشاركة الموظفين وانخفاض المساءلة، إذا كنت تفعل دائمًا ما يُقال لك، فلن تشعر بالمساءلة عن النتيجة، انخفاض المساءلة عن القرارات يعني عدم وجود ملكية.
  • لا يثق القائد في أعضاء الفريق وهذا يضر بالمشاركة وهوية الفريق والمساءلة وأشياء أخرى كثيرة، يمكن أن يتحول انعدام الثقة إلى أشخاص يشتبهون في ارتكابهم أفعال خاطئة، وعلى المدى الطويل، يمكن أن يتحول ذلك إلى جنون العظمة.
  • يستخدم بعض القادة المستبدين الترهيب للحصول على الطاعة، إذا كان الناس خائفين منك، فقد يفعلون ما قيل لهم، لكنهم لن يكونوا مخلصين لك، ويقوض أعضاء الفريق المضطهدون القائد أو يتركون المنظمة، ربما هذا العيب هو واحد من أسوأ، إذا لم تكن هناك ثقة بين القائد الأوتوقراطي والفريق، فمن غير المرجح أن تكون هناك ثقة لائقة بين أعضاء الفريق أيضًا، وهذا العيب هو سبب في العيوب السابقة.

عيوب القيادة الحرة

  • لكل شيء كما يوجد مميزات فيوجد عيوب، وعن عيوب لقيادة الحرة فقد تؤدي القيادة الحرة إلى سريان الفوضى وعدم وجود الضبط والنظام في مجموعات العمل.
  • غير ذلك يصاب أعضاء المجموعة بالملل لعدم وجود المنسق والمدير وبالتالي انصرافهم عن العمل إلى اللعب واللهو، كما ويعد هذا النمط من أقل الأنماط من حيث نتائج العمل ولا يبعث على احترام المجموعة لشخصية القائد.
  • وربما يكون هذا النمط غير فعال في الحالات التالية (في حالة نقص الشعور بالعمل كفريق بين أفراد المجموعة، وعندما تكون الأهداف غير واضحة للمجموعة، في حالة وجود درجة منخفضة من المهارات والمعرفة بين أعضاء المجموعة).