يقدم لكم موقع إقرأ في هذا المقال مقدمة بحث قصيرة دينية ، و مقدمة بحث ديني قصيرة ، و مقدمة دينية قصيرة عن القرآن ، و مقدمة بحث ديني عن الصحابة ، و مقدمة بحث ديني عن العقيدة الإسلامية ، و مقدمة بحث ديني عن التفسير ، و مقدمة بحث ديني عن الصلاة ، و مقدمة بحث ديني عن الحديث ، تعدّ مقدّمة البحث البوابة الرئيسية التي يطرقها القارئ ليدخل إلى ما في البحث من عوالم، لهذا السبب وجب على الباحث كتابتها بطريقة صحيحة وجذابة تأسر عين القارئ ليدخل إلى محتوى البحث.

مقدمة بحث قصيرة دينية

سوف نتحدث اليوم عن موضوع هام لأغلب الطلبة وهو مقدمة بحث قصيرة دينية :

مقدمة بحث قصيرة دينية
مقدمة بحث قصيرة دينية

الحمد لله الذي خلقنا وبذرة الإسلام فينا، فإنّ هذه من أعظم نعم الله -تعالى- على المسلم لكنّ القليل من الناس يتفكّرون بها، فأنا عندنا أنظر إلى حال الناس في الكثير من بقاع هذا العالم الواسع أشعر بعظمة هذه النعمة، فأولئك الناس ما زالت أمامهم مهمّة البحث والتمحيص للتوصّل إلى حقيقة التوحيد، وإلى الإيمان بالله وبكل ما شرعه، وإلى اتباع الدين الإسلامي، والله تعالى الهادي والمستعان.

مقدمة بحث ديني قصيرة

الحمد لله تعالى الذي أرشدنا إلى دين الحقّ واتباع هدي النبيّ الأمي -صلى الله عليه وسلّم- الذي أخرجنا من براثن الجهل إلى نور الإيمان، وأضاء لنا الطريق للتعرّف إلى أنفسنا من خلال التأمل في هذا الكون الواسع، وما فيه من عجائب تدلّ على عظمة خالقها ولا تدع مجالًا للشك. واليوم نلحظ أن كثيرًا من المسلمين يبتعدون عن دين الحقّ ويجادلون به من غير علم، ويقللون من شأن العلم ويحتقرون العلماء الذين عكفوا على خدمة هذا الدين، فتدعوهم للهداية فيصدون عنها وكأنهم أخذتهم العزة بالإثم، ولا يعلمون أن مجد هذه الأمة لا يستعاد إلا بالعودة إلى الإسلام.

مقدمة دينية قصيرة عن القرآن

الحمد لله رب العالمين على كلّ حال، الحيّ القيّوم الدّائم بغير زوال، نحمده -تبارك وتعالى- بالغدوّ والآصال، ونعوذ بنور وجهه الكريم من ظلام الشّك والشّرك والضّلال، ونشهد أن لا إله إلا الله الواحد الأحد الفرد الصّمد، المعبود الحقّ خالق الأكوان ورافع السّماء بلا عمد، الذي جعل ما على الأرض زينة لها وزيّن السّماء بالكواكب، والصّلاة والسّلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين، أمّا بعد:

فإنّ القرآن الكريم هو كتاب الله، ومصدر التّشريع الأوّل، وتلاوته عبادةٌ لله -سبحانه وتعالى- كسائر العبادات، وهي من الذّكر الذي يؤجر عليه القارئ على قراءته، فقد حثّ النّبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- على تلاوته وعلى تعلّمه وتعليمه، ودراسة أحكامه وعبره، ولذلك قمت بهذا البحث الذي يدرس القرآن الكريم وعلومه، والذي أقدّمه لكم بفضلٍ من الله وتوفيقه، وقد بذلت كلّ جهدي لتقصّي خلاصة القول من كتب العلم الموثوقة والصّحيحة، وإنّي قد ابتعدت عن ما ضعف وشذّ من الكلام، وأقدم لك بحثي راجياً من الله أن يفيدكم ويفيد كلّ باحث، وأن يكون في ميزان حسناتنا وحسناتكم.

مقدمة بحث ديني عن الصحابة

الحمد لله الخافض الرّافع، الذي حجب عن الجنّ غيبه بعد أن كان لهم في السّماء مواضع، الحمد لله الذي أنزل القرآن نوراً يتلى، الذي إذا قرئ على العليل ذهبت عن جسمه المواجع، بسم الله الحنّان المنان، بديع السّماوات والأرض، وأشهد أن لا إله إلّا الله، وأنّ محمّداً عبد الله ورسوله، خير نبيٍّ أرسله هداية للنّاس لما اصطفاه وأرشده، أمّا بعد:

فإنّي وبفضل الله قد قمت ببحثٍ مهمٍّ جدّاً، وهو بحثٌ دينيّ عن صحابة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- فإنّ الصّحابة الكرام -رضوان الله عليه- خير القرون في جميع الأمم، وهم خير النّاس بعد الأنبياء، نشروا الإسلام وفتحوا الأرض ونشروا فيها فضائل الدّين القويم، ومن عقيدة أهل السّنة والجماعة حبّ الصّحابة الكرام، لذلك قد رأيت بعد البحث والتّفكير ضرورة تقديم هذا البحث، مبيّناً فيه فضل الصّحابة، وتطرّقت فيه لبعض المقتطفات من حياتهم مع رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- وذلك لأستفيد أنا أولاً ثمّ ليستفيد المسلم القارئ والباحث، من العبر المستخلصة في حياتهم، والتي قدّمتها بأفضل طريقةٍ ممكنة في هذا البحث الذي أقدّمه لكم، والذي أتمنى أن يكون نفعه أكبر من الجهد المبذول فيه، أسأل الله لي ولكم التّوفيق والهداية.

قد يهمك:

مقدمة بحث ديني عن العقيدة الإسلامية

الحمد لله ربّ العالمين، وأفضل الصّلاة وأتمّ التّسليم على رسوله الأمين، خاتم الأنبياء والمرسلين، الحمد لله المحيي والمميت، القابض الباسط الخافض الرّافع والمعزّ المذلّ، الحمد لله الذي لا نعتمد على أحدٍ سواه، ولا نرجو أحداً إلّاه، أمّا بعد:

إنّ العقيدة هي ما يعقد الإنسان قلبه عليه، عقداً لا يقبل الشّك، والعقيدة الإسلاميّة هي الإيمان بالله تعالى جزماً كاملاً، والإيمان بما يجب له من ألوهيّته وربوبيّته وأسمائه وصفاته، والإيمان بالملائكة والكتب والرّسل أجمعين، والإيمان باليوم الآخر وبالقدر، ويتبع هذا كلّه الإيمان بالتّوحيد والسّنّة، ولما رأيت من أهميّة العقيدة قرّرت أن أقوم بهذا البحث الذي يتمحور حول العقيدة الإسلاميّة وفضلها وأهميّتها، وقدّمت الثّمرة التي أثمرت عن كلّ البحوث والعلوم السّابقة التي تدور حول العقيدة الإسلاميّة، معتمداً بذلك على القرآن والسّنّة وأصح كتب العقيدة الإسلاميّة وأدقّها، سائلاً المولى أن أكون قد أعطيت المفيد الصّحيح الذي ينهل منه المسلمين بالخير، وأرجو أن يعجب بحثي القرّاء الذين سيقرأونه.

مقدمة بحث ديني عن التفسير

الحمد لله ربّ العالمين، والصّلاة والسّلام على أشرف الخلق والمرسلين، سيدنا محمّدٍ وعلى آله وأصحابه أجمعين، الحمد لله حمداً كثيراً مباركاً فيه وبعد:

إنّ القرآن الكريم هو معجزة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- الّتي تحدّى بها الله تعالى الثّقلين، على أن يأتوا بمثل سورة ٍمنها، وهو جامع العلوم وأصولها جميعاً، ولقد أنزله الله تعالى رحمةً للعالمين، لينير قلوبهم وعقولهم ونفوسهم به، وليكون لهم هدىً ورحمةً وشفاءً وسبيلاً للفوز في الدّنيا والآخرة، قال الله تعالى في محكم تنزيله: {وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ هُوَ الْحَقَّ، وَيَهْدِي إِلَىٰ صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ}، ودراسة آيات هذا الكتاب الحكيم من أكثر العلوم الّتي انشغلت بها الأمّة الإسلاميّة على مرّ التّاريخ الإسلاميّ، ولا زالت آياته موضع دارسةٍ وبحث، فالقرآن الكريم بحرٌ شاسعٌ لا يمكن بلوغ البرّ فيه إطلاقاً، فيه بلاغةٌ وغزارةٌ في المعاني والمقاصد لم تُرى من قبل أبداً، وما زال العلماء والفقهاء حتّى اليوم ينهلون من كنوز القرآن الكريم، ويغوصون في أعماق هذا البحر لاستخراج لآلئه النّادرة،  وإنّ نتيجة انكباب العلماء على دراسة علوم القرآن الكريم وتفسير آياته، تعدّدت وتنوّعت الأساليب المتّبعة وطرق عرض المعلومات، وسبل الشّرح والتّوضيح.

قد عمدت الخوض والبحث في علم التّفسير، لتوضيح بعض النّقاط الّتي كانت وما زالت موضع اختلافٍ بين علماء التّفسير، ورغبةً في شرحها بشكلٍ أبسط وأوضح، وكذلك أهدف إلى جعل علم التّفسير علماً يجعل الإنسان متمسّكاً بالقرآن الكرم وتعاليمه، وكلّما أُنزل فيه من تكاليف وواجباتٍ شرعيّة، فيشعر الإنسان بأنّ القرآن الكريم يخاطبه ويحاوره هو بذاته، فيعل به كما عمل به الصّحابة الكرام والسّلف الصّالح رضوان الله عليهم، كذلك من الأغراض الّتي دفعتني للبحث في علم التّفسير أن أجعل المسلم يشعر بمسؤوليّته تجاه القرآن الكريم، والّتي تتمثّل بتطبيق تعاليمه بنفسه، ونشرها وتبليغها بين أهله وفي بيته، ومن ثمّ يوسّع الحلقة فتشمل مجتمعه والنّاس من حوله، وهذا ما وصّى وأمر به الله تبارك وتعالى.

وإنّ الكثير من العلماء المختصّين بعلم التّفسير، قد كتبوا وسجلّوا ما توصّلوا إليه خلال دراساتهم لآيات القرآن الكريم، وأظهروا من خلال جهودهم المبذولة، خفايا الآيات ومعانيها ومقاصدها، ووضّحوا كلّ معلومةٍ جاءت في الكتاب الحكيم، كذلك شرحوا كلّ كلمةٍ وحرفٍ منه، كما أظهروا الخصائص والميّزات الّتي خصّه بها الله تعالى، وأبرزها المرونة في الأحكام ويسرها، وصلاحيّتها الّتي لا تنتهي، وبيّنوا وأثبتوا بأنّه صالحٌ لكلّ زمانٍ، وكلّ عصرٍ وكلّ مكان.

مقدمة بحث ديني عن الصلاة

بسم الله والصّلاة والسّلام على رسول الله، نحمد الله العظيم ونشكره على فضله ومنّته، نعوذ بالله من شرور النّفس ومن سيئات العمل، ونسأل الله العلي العظيم السّلامة من كلّ شر والحصول على كلّ خير، أمّا بعد:

أيّها الأخوة الكرام إنّي وبفضل الله تعالى، أقدّم هذا البحث بين أيديكم، البحث الذي يتحدّث عن الصّلاة وفضلها، مشروعيّتها بفرضها وسنّتها، ويعلّم كيّفيّتها ويفصّل أركانها، فالصلاة لها فضلٌ كبير، ولمن يؤديها أجرٌ عظيم، فهي أحدّ أهمّ أركان الإسلام، وأفضل عملٍ بعد الشّهادتين، والصّلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر، وبها يُكفّر الله الذّنوب ويمحو بها الخطايا، ووعد الله من صلحت صلاته صلح سائر عمله، ولكن من بطلت صلاته بطل سائر عمله، ولذلك فكّرت أن أقوم بهذا البحث الذي يحتاجه كلّ مسلم في حياته، وأرجو أن أكون قد وُفّقت لأضع كلّ المعلومات والأدلّة عليها، سائلاً الله العظيم أن يمنّ علينا بالمزيد من فضله.

مقدمة بحث ديني عن الحديث

بسم الله الرّحمن الرّحيم، والحمد لله رب العالمين، ربّ الأرض وربّ السّماء، خلق آدم -عليه السّلام- وعلّمه الأسماء، وأسجد له ملائكته، وأسكنه في الجنّة التي هي دار البقاء، وأشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كلّ شيءٍ قدير، وأشهد أنّ سيّدنا وشفيعنا وحبيبنا محمّداً عبده ورسوله، اللهم صلّ على محمّدٍ وآله وأصحابه، ومن سار على نهجه وتمسّك بسنّته، واتّبعه بإحسانٍ إلى يوم الدّين، أمّا بعد:

قد أجريت بحثاً عن حديث رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- لما له من فضلٍ وعظمة، فهو مصدر التّشريع الإسلاميّ الثّاني بعد القرآن الكريم، فهو أساس السّنّة النّبويّة الشّريفة، وأنا أعلم كلّ العلم أنّ السنّة النّبويّة قد خاض فيها وبحث فيها الكثير من العلماء والجهابذة قبلي، ولكنّي بذلت كلّ البذل لكي أعطي في علم الحديث الشّريف زهرةً تفيد القاصي والدّاني في هذا العلم، الذي يجب على كلّ مسلمٍ ومسلمة الخوض فيه، والمرور عليه والتّزوّد منه حتّى يكتمل الإيمان ويتمّ الفضل بالإسلام، وإنّي أرجو الله أن يؤجرني وإيّاكم، وأتمنّى منكم أن تدرسوا هذا البحث، وتعطوني آراءكم وتقييماتكم، وجزاكم الله عنّا كلّ خير.

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا