طرائف جحا مكتوبة – كثير منا يعرف جحا وزوجته وحماره وخصوصا جحا وحماره وسمع الكثير من القصص والطرائف عن جحا مع حماره ومع الناس الذين هم حوله ولا تعرفون ما هي قصة جحا الحقيقية والي اين ينتمي وهل هو شخصية حقيقية ام خيالية .

طرائف جحا مكتوبة

فى بداية الأمر جحا يعتبر من أكثير الشخصيات الفكاهية المشهورة فى الوطن العربي وترجع أصول هذه الشخصية الي العصر العثماني اي بمعني اوضح شخصية ترجع الي الأدب التركي القديم حيث انها شخصية فكاهية خيالية ادبية.

اشتهرت بالمواقف المضحكة والجميلة والطريفة جدا وخصوصاً مع حماره وتسمي هذه المواقف الطريفة التي يكون بطلها جحا بـ “نوادر جحا” حيث تتم شخصية بالشخصية البلهاء العفوية المضحكة ويقال انها شخصية حقيقية.

ولكن المواقف والقصص مؤلفة وغير حقيقية بالمرة فقط هي عبارة عن قصص مؤلفة طريفة , وأحببنا ان نقدم لكم اليوم مجموعة من النكت المضحكة والطريفة عن جحا مكتوبة على موقعنا.

أشهر نكت ونوادر جحا

جحا والارض

طرائف جحا مكتوبة

سال جحا شخص إذا أصبح الصبح خرج الناس من بيوتهم إلى جهات شتى، فلم لا يذهبون

إلى جهة واحدة؟

فقال له: إنما يذهب الناس إلى كل جهة حتى تحفظ الأرض توازنها أما لو ذهبوا في جهة

واحد فسيختل توازن الأرض، وتميل وتسقط

جحا والكنز 

طرائف جحا مكتوبة

جحا والكنز كان جحا يدق وتدا في حائط له ..وكان وراء الحائط زريبة دواب لجاره..فانخرق الحائط..وعندما راى جحا من خلال الثقب خيلا وبغالا..اخذيجري الى زوجته فرحا وقال لها: تعالي .. وانظري ..فقد وجدت كنزا من البهائم.

جحا والخروف

كان جحا يربي خروفا جميلا وكان يحبه ، فأراد أصحابه أن يحتالوا عليه من أجل أن يذبح

لهم الخروف ليأكلوا من لحمه .فجاءه أحدهم فقال له : ماذا ستفعل بخروفك يا جحا ؟

فقال جحا : أدخره لمؤنة الشـتاء

فقال له صاحبه : هل أنت مجنون الم تعلم بأن القيامة ستقوم غدا أو بعد غد!ـ هاته لنذبحه

و نطعمك منه .ـفلم يعبأ جحا من كلام صاحبه ، ولكن أصحابه أتوه واحدا واحدا يرددون عليه

نفس النغمة حتى ضاق صدره ووعدهم بأن يذبحه لهم في الغـد ويدعوهم لأكله في مأدبة

فاخرة في البرية.ـوهكذا ذبح جحا الخروف وأضرمت النار فأخذ جحا يشويه عليها ، وتركه أصحابه

وذهبوا يلعبون ويـتنزهون بعيدا عنه بعد أن تركوا ملابسهم عنده ليحرسها لهم ، فاستاء جحا من

عملهم هذا لأنهم تركوه وحده دون أن يساعدوه ، فما كان من جحا إلا أن جمع ملابسهم وألقاها

في النار فألتهمتها . ولما عادوا اليه ووجدوا ثيابهم رماداَ . هجموا عليه فلما رأى منهم هذا الهجوم

قال لهم : ما الفائدة من هذه الثياب إذا كانت القيامة ستقوم اليوم أوغدا لا محالة؟

قد يهمك : قصص مضحكة

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا