يعرض لكم موقع إقرأ أقوى تعبير عن غزوة احد ، و متى وقعت غزوة أحد ، و سبب غزوة أحد ، و دفاع الصحابة عن النبي في غزوة أحد ، و نتائج غزوة أحد ، و شهداء غزوة أحد ، و كيف تم دفن شهداء أحد ؟ ، و ما هي الدروس المستفادة من غزوة أحد؟ ، غزوة أحد حدثت مع إصرار المشركين على الانتقام من المسلمين، بعد هزيمتهم في غزوة بدر، حيث جمع أبو سفيان الرجال للقتال من عدة قبائل أخرى، حتى وصل اعداد المشركين إلى ثلاثة آلاف جندي، واستقر جيش المشركين بجانب جبل أحد، ولكن ماذا حدث، وكيف كانت نتائج الغزوة، هذا ما سنعرفه بالتفصيل في نموذج تعبير عن غزوة احد .

تعبير عن غزوة احد

تعبير عن غزوة احد
تعبير عن غزوة احد

غزوة أحد هي ثاني أكبر المعارك التي خاضها المسلمون بعد غزوة بدر، حيث وقعت في اليوم السابع من شوال في العام الثالث للهجرة بين المسلمين بقيادة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وقبيلة قريش بقيادة أبي سفيان بن حرب، وقد سُميت بهذا الاسم نسبة إلى جبل أحد الواقع بالقرب من المدينة المنورة حيث وقعت المعركة في أحد أجزائه الجنوبيّة.

ويرجع السبب الرئيسي في غزوة أحد إلى أن قريش لاحظت أن قوة المسلمين قد ازدادت بعد انتصارهم في غزوة بدر، حيث قويت شوكتهم فأصبحوا يسيطرون على الطرق التجاريّة المؤدّية إلى بلاد الشام، وكذلك أصبحوا يهددون وجود قريش في منطقة الحجاز؛ وذلك لاعتماد قريش بشكلٍ كبير على تجارتها في تلك المنطقة وخاصة رحلتي الشتاء والصيف وتجارة اليمن تعتمد على سلع وبضائع بلاد الشام، وكذلك تعتمد بلاد الشام في تجارتها على سلع وبضائع اليمن، فأرادت قريش أن تنتقم من المسلمين وتقضي عليهم قبل أن تزداد قوتهم أكثر.تعبير عن غزوة احد

استعداد المسلمين بلغ عدد المسلمين في هذه المعركة ألف مقاتل، فقد وضع المسلمون خطة لهم في هذه المعركة وهي أن تكون المدينة أمامهم وجبل أحد خلفهم، وحرس عدد من الصحابة قائدهم محمد -صلى الله عليه وسلم-، بينما حرس عدد آخر منهم مداخل المدينة المنورة وحمى أسوارها، واعتلى خمسون من رماة المسلمين تقريباً قمة جبل مشرفة على المعركة، وأمرهم -عليه السلام- بعدم النزول حتى تأتيهم الأوامر منه مهما حدث في المعركة.

قد يهمك :

متى وقعت غزوة أحد

وقعت غزوة أحد في يوم السبت السابع من شهر شوال في العام الثالث للهجرة، أي بعد غزوة بدر بعام، وقد وقعت على مشارف المدينة المنورة التي هاجر المسلمون إليها هربا بدينهم من بطش سادة قريش الكفار بمكة .

سبب غزوة أحد

هناك مجموعة من الأسباب التي أدت إلى قيام غزوة أُحُد في العام الثالث من الهجرة تمثلت أهمها في :

  • تحريض اليهود ضد المسلمين، فرغم المعاهدات التي عقدها الرسول عليه الصلاة والسلام مع يهود المدينة إلا أن أحقادهم على المسلمين لم تنتهِ وكان كعب ابن الأشرف من أشدهم عداءً للنبي وللدعوة الإسلامية، وبعد الانتصار في بدر خرج إلى مكة وأخذ يُحرِّض القبائل على المسلمين ويؤكد لهم أن اشتداد شوكة الإسلام سيهدد الجميع.
  • السبب الثالث والذي قد يعتبر من الأكثر أهمية هو اشتداد قوة المسلمين كثيرا بعد غزوة بدر وانتصارهم على الكفار رغم قلة عددهم، وهذا دفعهم لتهديد طريق التجارة بين الشام واليمن والذي كان الأساس الاقتصادي الأول لقريش.
  • رغبة المشركين بالثأر من الهزيمة التي وقعت عليهم في غزوة بدر والتي تمكن بها المسلمين من إلحاق هزيمة نكراء بجيش الكفار حتى فروا إلى مكة رغم الفارق العددي الكبير بين الكفار والمسلمين وقتها والذي كان له تأثير أشد على نفوس المشركين وخصوصا أنهم من أمهر الفرسان.
  • وكانت هذه الأسباب المتعلقة بالكفار، أما من ناحية أسباب قيام غزوة أحد بالنسبة إلى الدعوة والإسلام فكان الهدف منها ترسيخ ضرورة طاعة الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام وكشف المنافقين له ولهذا كانت الأحداث المتنوعة لها للتأكيد على أن طاعة الله عز وجل ورسوله هي مفتاح النصر في الدنيا والآخرة والنهي عن الاغترار بالقوة أو بالعتاد.

دفاع الصحابة عن النبي في غزوة أحد

  • كان القتال حول النبي محتدماً وقد نادى سيدنا محمد صلى الله عليه المسلمين بأن هلموا وتعالوا إلي أنا رسول الله، وعندها سمع الكفار ما قاله النبي وعرفوه من صوته، وعندها قاموا بالهجوم على النبي عليه الصلاة والسلام قبل أن يسمع صوته أي رجل من جيش المسلمين.
  • ومع هجوم الكفار على النبي عليه السلام جرت معركة أقل ما يقال عنها أنّها عنيفة بين المشركين وأصحاب النبي الذين كانوا يحمونه، وفي هذا العراك الدامي أظهر الصحابة مقدار حبهم العظيم للنبي لدرجة أنهم مستعدون ليضحوا بأنفسهم بكل سهولة لحماية سيد الخلق محمد عليه أفضل الصلاة وأتمّ التسليم.
  • فكانت هذه الحادثة من الحوادث التي كانت تدل على مقدار محبة أصحاب النبي الكبيرة جداً له، وأنّ محبتهم لرسولهم أكثر من محبتهم لأنفسهم، وأنّ أرواحهم رخيصة تجاة سلامة سيد الخلق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
  • وبعد وقوع تلك الأحداث المتتالية بتلك السرعة الكبيرة، وكان الصحابة الكرام رضوان الله عليهم ممّن كانوا في الصفوف الأولى في الجيش الإسلامي عندما يسمعون صوت النبي يسرعون في الذهاب إليه، حتى لا يصل النبي أي شئ يكرهونه، ولكن هذه المرة عندما وصلوا وقد لقي سيد الخلق ما لقي من الجروح.
  • وكان سعد بن أبي وقاص وطلحة بن عبيد الله يقاتلون بكل ما لديهم من قوة ويكافحون بشكل عظيم من أجل حماية النبي، وبعد وصول المسلمين قاموا ببناء سياج حول النبي بأسلحتهم وأجسادهم حتى يحموا النبي من ضربات الكفار، وكان أول مصاب فيهم هو صديق النبي سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه.
  • وكان من المجموعة أبطال المسلمين من الصحابة الكرام الذين اجتمعوا حول النبي للدفاع عنه ومنع حصول أيِّ شئ يكرهونه للنبي ومنهم: مصعب بن عمير وعلي بن أبي طالب ومالك بن سنان وسهل بن حنيف وأم عمارة واسمها (نسيبة بنت كعب) وعمر بن الخطاب وأبو طلحة وقتادة ابن النعمان وحاطب بن أبي بلعتة رضي الله عنهم جميعاً وأرضاهم.

نتائج غزوة أحد

  • رغم النصر الذي كاد أن يحققه المسلمون في بداية المعركة، إلا أنها انتهت بهزيمتهم هزيمة قاسية مع العديد من الخسائر من أرواح الجيش، حيث استشهد منهم حوالي سبعون رجلاً.
  • كما أن اليهود قاموا بإستغلال هذه الخسارة لكي يبثوا الفتن والمؤامرات بين المسلمين، واستطاع العديد من قبائل البدو أن يغيروا على المدينة وذلك بسبب ضعف قوة المسلمين عقب هذه الهزيمة.
  • وتعتبر هذه الغزوة درساً وعبرةً للمسلمين، فقد علموا أثر معصية أوامر الرسول صلى الله عليه وسلم فهي التي أدت إلى هلاكهم، لأنهم فضلوا الدنيا و المال على الآخرة ، كما كشفت أيضاً عن المؤمنين الحق وميزتهم عن المنافقين.

شهداء غزوة أحد

لقد إستشهد سبعون مسلم في غزوة أحد، وقد أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بدفنهم جميعا في المدينة المنورة، وتسمى المقبرة التي دفنوا فيها بمقبرة الشهداء، وهؤلاء الشهداء هم :

  • سيد الشهداء وأسد الله، حمزة إبن عبد المطلب، وهو عم رسول الله صلى الله عليه وسلم.
  • الصحابي عبد الله إبن عمرو إبن حرام رضي الله عنه.
  • الصحابي خارجة إبن زيد رضي الله عنه.
  • أول سفير في الإسلام، وهو الصحابي مصعب إبن عمير رضي الله عنه.
  • ضمرة الجهيني رضي الله عنه.
  • الشهيد الملقب بغسيل الملائكة، وهو حنظلة إبن أبي عامر رضي الله عنه، وقد خرج للجهاد في غزوة أحد في يوم زفافه.
  • الصحابي عمرو إبن الجموح رضي الله عنه.
  • سعد إبن ربيع رضي الله عنه.
  • عبد الرحمن إبن الهبيت رضي الله عنه.
  • الصحابي عبد الله إبن الهبيت رضي الله عنه.
  • الصحابي سعد مولى حاطب رضي الله عنه.
  • شماس إبن عثمان إبن الشريد، ويعد من أوائل من أسلمو، وهو من المسلمين الذين هاجرو الهجرة الأولى إلى الحبشة.
  • الصحابي عبد الله إبن جحش رضي الله عنه.
  • وهب إبن قابوس رضي الله عنه.
  • الصحابي الحارث إبن عقبة إبن قابوس رضي الله عنه.
  • النعمان إبن عمرو رضي الله عنه، وهو إبن السميرا إبنت قيس، وهي من أوائل الناس الذين بايعوا الرسول عليه الصلاة والسلام.
  • قيس إبن مخلد رضي الله عنه.
  • كيسان مولى إبن النجار رضي الله عنه.
  • أوس إبن حرام رضي الله عنه.
  • أنس إبن النضر رضي الله عنه.
  • رفاعة إبن وقش رضي الله عنه.
  • عمرو إبن مطرف إبن علقمة رضي الله عنه.
  • سليط إبن عمرو رضي الله عنه.
  • أبو أسيرة إبن الحارس إبن علقمة إبن عمرو إبن مالك رضي الله عنه.
  • قيس إبن عمرو إبن قيس رضي الله عنه.
  • ذكوان إبن عبد قيس رضي الله عنه.
  • عمرو إبن قيس رضي الله عنه.
  • النعمان إبن مالك رضي الله عنه.
  • مالك إبن سنان رضي الله عنه.
  • شماس إبن عثمان المخزومي رضي الله عنه.
  • سهل إبن قيس رضي الله عنه.
  • سعد إبن معاذ رضي الله عنه.
  • عبد الله إبن الجبير إبن النعمان رضي الله عنه.
  • عمرو إبن معاذ إبن النعمان رضي الله عنه.
  • عمارة إبن زياد إبن السكن رضي الله عنه.
  • سلمة إبن ثابت إبن وقش رضي الله عنه.
  • عمرو إبن ثابت إبن وقش رضي الله عنه.
  • الحارث إبن أنس إبن رافع رضي الله عنه.
  • اليمان أبو حذيفة إبن اليمان رضي الله عنه
  • صيفي إبن قيظي رضي الله عنه.
  • الحباب إبن قيظي رضي الله عنه.
  • زعوراء إبن جشم رضي الله عنه.
  • عبيد إبن التيهان رضي الله عنه.
  • أبو سفيان إبن الحارث إبن قيس إبن زيد إبن ضبيعة رضي الله عنه.
  • خيثمة أبو سعد رضي الله عنه.عبد الله إبن سلمة رضي الله عنه.
  • سبيق إبن حاطب إبن الحارث
  • إبن هيشة رضي الله عنه.
  • أوس إبن ارقم إبن زيد إبن قيس إبن النعمان إبن ثعلبة إبن كعب رضي الله عنه.
  • مالك إبن سنان إبن الأبجر رضي الله عنه.
  • أنيس إبن قتادة رضي الله عنه.
  • ثعلبة إبن سعد إبن مالك إبن خالد إبن نميلة رضي الله عنه.
  • حارثة إبن عمرو رضي الله عنه.
  • نفث إبن فروة إبن البدي رضي الله عنه.
  • عبد الله إبن ثعلبة رضي الله عنه.
  • نوفل إبن عبد الله رضي الله عنه.
  • العباس إبن عبادة إبن نضلة رضي الله عنه.
  • مجذر إبن ذياد رضي الله عنه.
  • خلاد إبن عمرو إبن الجموح رضي الله عنه.
  • طريف الجهيني رضي الله عنه.
  • ذكوان إبن عبد قيس رضي الله عنه.
  • عنترة مولي إبن سلمة رضي الله عنه.
  • رفاعة إبن عمرو رضي الله عنه.
  • المعلي إبن لوذان إبن حارثة إبن رستم إبن ثعلبة رضي الله عنه.
  • النعمان إبن مالك إبن ثعلبة إبن غنم رضي الله عنه.
  • قيس إبن ثعلبة رضي الله عنه.
  • عتبة إبن ربيع إبن رافع إبن معاوية إبن عبيد إبن ثعلبة رضي الله عنه.
  • سعد إبن سويد إبن قيس إبن عامر إبن عمار إبن الأبجر رضي الله عنه.
  • عامر إبن مخلد رضي الله عنه.
  • عباد إبن سهل رضي الله عنه.
  • عبد الاشهل إياس إبن أوس إبن عتيك إبن عبد الأعلم إبن

كيف تم دفن شهداء أحد ؟

في سياق بيان أسماء شهداء غزوة أحد يلزم ذكر كيف تم دفنهم، حيث قام المسلمون بحمل قتلاهم وشهدائهم إلى المدينة المنورة ليدفنوهم بها، ولكن الرسول -صلى الله عليه وسلم- طلب منهم أن يردوا القتلى إلى مصارعهم، حتى إنه ورد عن خير الأنام “احفُروا، وأَوْسِعُوا، وأَعْمِقُوا، وأَحْسِنُوا، وادفِنوا الاثنينِ والثلاثةَ في قبرٍ واحدٍ، وقدِّموا أكثرَهم قُرْآنًا” [رواه: هشام بن عامر]، فتم دفنهم إلى جوار جبل أُحد.

ما هي الدروس المستفادة من غزوة أحد؟

فيما يأتي بعض من الدروس والعبر المستفادة؛ من غزوة أحد :

  • معصية رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في أوامره، سبب وجيه لانهزام المسلمين أمام أعدائهم، قال -تعالى-: (أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ). يظهر المنافقين وأعداء الإسلام في فترة الضعف أو في الهزائم، فتعد محن الدولة الإسلامية خير كاشف عن منافقي الأمة الإسلامية، قال -تعالى-: (ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لا يُبْدُونَ لَكَ).
  • تطبيق منهج رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، واتّباع سنّته هو الطريق الأساس لرفعة الأمة الإسلاميّة.
  • بيان أنّ بعض الناس في الصعاب والمحن يبدأون بالتقصي عن سلبيات الأمور والقرارات، متجاهلين الأخطاء التي تقع منهم ومن غيرهم من الجنود، مثلما حدث أن نسب بعض من الناس في غزوة أحد؛ الهزيمة إلى مخالفة رسول الله لرأيهم في البقاء في المدينة المنورة.
  • يبتلي الله -تعالى- المسلمين في المحن والشدائد، مثلما امتحن الله -تعالى- المسلمين في هزيمتهم في يوم أحد، قال -تعالى-: (وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ).
  • تأتي المحن فتُنقّي قلوب المؤمنين بما فيها من حظوظ أنفسهم، وتجعلهم أكثر نقاءً وأكثر رفعة، قال -تعالى-: (مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ).
  • تُبيّن غزوة أحد الخطر الذي مثله النفاق على الدولة الإسلاميّة، وكان هذا جليّاً عندما قام رأس المنافقين عبد الله بن أبي سلول بالرجوع بثلث الجيش إلى المدينة المنورة، قال -تعالى-: (وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ *وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَاتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ).

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا