تجربتي بعد ترك حبوب منع الحمل ، حبوب منع الحمل أحد الخيارات التي تلجأ لها الكثيرمن السيدات لمنع الحمل، وتعد وسيلة فعالة وآمنة لتجنب حدوث الحمل، ولكن هناك من يشعرن بالقلق عند الإقدام على تناولها في لأول مرة، وتوجد العديد من الطرق التي تساعد على تنظيم تناول تلك الحبوب بالطريقة الصحيحة، ودون التعرض لأي مخاطر صحية.

تجربتي بعد ترك حبوب منع الحمل

لجأت العديد من النساء إلى إيقاف حبوب منع الحمل من أجل إتمام الحمل والحصول على جنين جديد، وهذه التجارب هي كما يلي:

تجربتي بعد ترك حبوب منع الحمل
تجربتي بعد ترك حبوب منع الحمل
  • ذكرت إحدى النساء أنها كانت تتناول هذه الحبوب منذ أكثر من خمس سنوات، ثم أوقفتها من أجل الإنجاب، لكن الحمل لم يحدث إلا بعد خمسة أشهر من إيقافها.
  • أكدت امرأة أخرى اكتشفت أنها حامل بعد إيقاف حبوب منع الحمل Marvelon قبل شهر واحد فقط أنها كانت تتناول بعض المنشطات الطبية.
  • ذكرت إحدى النساء أنها استخدمت هذه الحبوب لمنع الحمل، خاصة بعد ولادة توأم، لكنها توقفت عن تناولها لمدة شهر كامل بسبب مشاكل صحية، وبعد فترة قصيرة اكتشفت أنها حامل.

الوقت المناسب للجماع بعد تناول حبوب منع الحمل

إرشادات الاستخدام:

  • تؤخذ حبة واحدة كل يوم بعد اختيار أحد الطرق التالية للبدء:
  • الاستخدام الأمثل للحبوب يعني البدء منذ اليوم الأول لنزول الدورة، وخلال الخمسة أيام الأولى منها.
  • عند أخذها بعد اليوم الخامس من نزول الدورة؛ فيجب استخدام وسيلة منع إضافية لمدة يومين بعد الاستخدام، أو تجنب الجماع لمدة يومين.
  • بعد 3 أسابيع من الولادة (ولمدة 4- 6 أسابيع بعد الولادة إذا كانت إحدى عوامل الخطورة للإصابة بتجلطات الأوردة العميقة).

أعراض الجسم بعد ترك حبوب منع الحمل

ربما تلاحظين هذه التغيرات في الدورة الشهرية بعد التوقف عن أخذ حبوب منع الحمل:

  • تغيب الدورة لعدة شهور (ربما 3 شهور أو حتى 6 شهور).
  • تصبح الدورة غير منتظمة حتى وإن كانت منتظمة قبل أخذ حبوب منع الحمل.
  • تصبح الدورة أكثر غزارة وتسبب ألمًا أكثر.
  • تعود التقلبات المزاجية التي كنت تشعرين بها عند اقتراب موعد الدورة (قبل أخذ حبوب منع الحمل).

قد يهمك:

أضرار حبوب منع الحمل بعد سن 35

بعد سن 35 ، يزداد خطر استخدام حبوب منع الحمل على الصحة العامة للمرأة. من المهم الوعي بالأضرار المحتملة والتركيز على الاحتياطات اللازمة قبل استخدامها.

  • أحد أهم الأضرار المحتملة للحبوب بعد سن 35 هو زيادة خطر الجلطات الدموية. قد يزيد الإجهاد الأعلى على الأوعية الدموية من خطر تكوين جلطات الدم. لذا ، يجب استشارة الطبيب لتقييم الوضع الصحي الحالي وتحديد ما إذا كان استخدام الحبوب هو الخيار الأمثل.
  • هناك أيضًا زيادة في خطر تطور حمى الأنسجة العملية بعد سن 35. تعتبر هذه حالة طبية خطيرة تحدث عندما تتأثر الأنسجة العضلية بالإمداد الدموي. يجب مراقبة الأعراض وتقديم التقارير إلى الطبيب على الفور.
  • في النهاية ، ينبغي التعاون مع الطبيب للتعرف على المخاطر والفوائد المحتملة لاستخدام حبوب منع الحمل بعد سن 35. التوعية والاهتمام الجيد ستساعد في تقليل الأضرار المحتملة وتحقيق الرفاهية الصحية العامة.

كيف أحمل بسرعة بعد حبوب منع الحمل

الوقت الأمثل لحدوث الحمل هو أثناء حدوث التبويض.

  • في الدورة العادية المكونه من 28 يوما (يبدأ العد من اليوم الأول من الحيض)، التبويض يحدث تقريبا في اليوم ال-14 وحول هذه الفترة يوصى بممارسة الجنس لكي يحدث الحمل.

كم يستمر مفعول حبوب منع الحمل بعد تركها

حبوب منع الحمل عبارة عن هرمون الاستروجين والبروجيستيرون، تأخذه السيدات المتزوجات عند الرغبة في منع الحمل، حيث يتم أخذه باستمرار يوميا كل شهر.

  • وبالطبع أن تأثير حب وب منع الحمل لا تبدأ في نفس اليوم وذلك لسماح لهذه الهرمونات بعملها لأنها يجب ان تزداد نسبتها في الدم أولاً حتي هذا يحتاج لفترة.
  • ويتوقف مفعول حبوب منع الحمل على مدة الاستمرار على نوع الحبوب التي يتم تناولها فمنها من يبقى تأثيره في الجسم بعد التوقف عنها لمدة شهر وهناك أنواع أخرى يبقى تأثيرها لفترة أطول.

متى يبدأ التبويض بعد ترك حبوب منع الحمل

  • تكمن إجابة سؤال “متى يحدث التبويض بعد التوقف عن حبوب منع الحمل؟” في أن المدة الطبيعية التي تستغرقها عملية التبويض لتعود لطبيعتها بعد توقف تناول حبوب منع الحمل لدى ما يقرب من 90% من السيدات هي من ثلاثة إلى ستة أشهر، وحتى تنتظم الدورة الشهرية ويبدأ المبيض في إفراز بويضات سليمة صالحة للتخصيب.

متى تنتظم الدورة بعد ترك حبوب منع الحمل

  • عادة ما تبدأ دورتكِ الشهرية في خلال ثلاثة أشهر بعد التوقف عن تناول هذه الحبوب. غير أنه إذا كنتِ تتناولين تلك الحبوب لتنظيم دورات الحيض، فقد يستغرق الأمر عدة أشهر قبل عودة دورتك الشهرية مرة أخرى. وإذا لم تأتكِ الدورة الشهرية في غضون ثلاثة أشهر، فيجب إجراء اختبار حمل للتأكد من أنكِ لستِ حاملاً، ثم توجهي لزيارة الطبيب.

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا