يعرض لكم موقع إقرأ أقوى جمل فيها قافية ، و قصيدة قافية الف ونون ، و قصيدة قافية النون والياء ، و قصائد قافية النون ، و شعر قافية اللام ، و القافية هي مجموعة من الأصوات تتكرر في كلمتين في آخر حرف متحرك مضغوط ، مما يولد في مستقبل الرسالة إحساسًا بالإيقاع والموسيقى. فمثلا: الكلبنشوئها – ايمونشوئها.

جمل فيها قافية

نماذج جمل فيها قافية :

جمل فيها قافية
جمل فيها قافية

حدثي يا ورق عن شجني
واشرحي فني على الفننِ
وأنشدي ما هب ريح الصبا
نغمة العشق على أذني
غردي ما دمتِ ظافرةً
بأليف عنكِ لم يبنِ
واهطلي يا سحب عن غبرتي
كلما جزتِ على الدمنِ
دمنٌ بين ربوعٍ عفت
بعد سير العيس بالسكنِ
بقطينٍ في فراقهمِ
مفرقي أصبح كالقطنِ
يا طلولًا بعدهم درست
وغدت أنحل من بدني
آهٍ من جور العباد، فذا
محنةٌ من أعظم المحنِ
زمنٌ قاسٍ أتاح النوى
تلك حقًّا عادة الزمنِ
جعل البين بديل اللقا
وسهادي بدل الوسنِ
ذكر الله الأُلى بعدهم
مدمعي كالعارض الهتنِ
آثروا الغربة لكن لهم
في فؤادي سكنة الوطنِ
أودعوني حين ودَّعتهم
لوعةً أسكنتها سكني
ساءَ عيشي دونهم فهو في
سقرٍ لو كنت في عدنِ
ليت شعري! هل تراهم دروا
أنني للعهد لم أخنِ؟
لست أنسى العهد لا والذي
زين الإنسان بالفطنِ
آهِ وا شوقي لبدرٍ وإن
بانَ عن عينيَّ لم يبنِ!
ساكنٌ بيت فؤادي وذي
منةٌ من أعظم المننِ
ظبي أنسٍ في هواهُ وَهَى
عزم صبري وكراي فني
إن قلبي للهوى فرسٌ
شدَّ بالأشواقِ كالرسنِ
لبهيٍّ كل تبهيةٍ
دونهُ كالشج الوهنِ
وإذا كان البها حسنًا
فالتباهي ليس بالحسنِ
كم غبيٍّ مذ روى ثوبهُ
عن غنًى اتهم بالزكنِ!
يلبس الديباجَ فخرًا على
جسدٍ أليق للكفنِ
إن يكن ظاهرهُ ناعمًا
فهو إفك الباطن الخشنِ
ندرَ القلب الذي جلَّ عن
وضر التدليس والدرنِ
أين من تثمر في قلبهِ
عظة الحقِّ ولم تشنِ؟
مثل الكلمة في أحمقٍ
مثل المطروح في السحنِ

قد يهمك :

قصيدة قافية الف ونون

قصيدة قافية الف ونون :

يا منزّل الآيات والفرقان
بيني وبينك حرمة القرآن
إشرح به صدري لمعرفة الهدى
واعصم به قلبي من الشيطان
يسّر به أمري وأقض مآربي
وأجر به جسدي من النيران
واحطط به وزري وأخلص نيتي
واشدد به أزري وأصلح شان
واكشف به ضرّي وحقق توبتي
واربح به بيعي بلا خسران
طهّر به قلبي وصفّ سريرتي
أجمل به ذكري وأعل مكان
واقطع به طمعي وشرّف همتي
كثرّ به ورعي واحيي جنان
أسهر به ليلي وأظم جوارحي
أسبل بفيض دموعها أجفان
أمزجه يا رب بلحمي مع دمي
واغسل به قلبي من الأضغان
أنت الذي صورتني وخلقتني
وهديتني لشرائع الإيمان
أنت الذي علمتني ورحمتني
وجعلت صدري واعي القرآن
أنت الذي أطعمتني وسقيتني
من غير كسب يد ولا دكان
وجبرتني وسترتني ونصرتني
وغمرتني بالفضل والإحسان
أنت الذي آويتني وحبوتني
وهديتني من حيرة الخذلان
وزرعت لي بين القلوب مودّة
والعطف منك برحمة وحنان
ونشرت لي في العالمين محاسنا
وسترت عن أبصارهم عصيان
وجعلت ذكري في البرّية شائعا
حتى جعلت جميعهم إخوان
والله لو علموا قبيح سريرتي
لأبى السلام عليّ من يلقان
ولأعرضوا عني وملوّا صحبتي
ولبؤت بعد كرامة بهوان
لكن سترت معايبي ومثالبي
وحلمت عن سقطي وعن طغيان
فلك المحامد والمدائح كلها
بخواطري وجوارحي ولسان
ولقد مننت عليّ رب بأنعم
مالي بشكر أقلهنّ يدان
فو حقّ حكمتك التي آتيتني
حتى شددت بنورها برهان
لئن اجتبتني من رضاك معونة
حتى تقوّي أيدها إيمان
لأسبّحنك بكرة وعشية
ولتخدمّنك في الدجى أركان
ولأذكرّنك قائما أو قاعدا
ولأشكرّنك سائر الأحيان
ولأكتمّن عن البرية خلتي
ولاشكونّ إليك جهد زمان
ولأقصدّنك في جميع حوائجي
من دون قصد فلانة وفلان
ولأحسمنّ عن الأنام مطامعي
بحسام يأس لم تشبه بنان
ولأجعلنّ رضاك أكبر همتي
ولاضربنّ من الهوى شيطان
ولأكسونّ عيوب نفسي بالتقى
ولأقبضنّ عن الفجور عنان
ولأمنعنّ النفس عن شهواتها
ولأجعلن الزهد من أعوان
ولأتلون حروف وحيك في الدجى
ولأحرقّن بنوره شيطان

قصيدة قافية النون والياء

قصيدة قافية النون والياء :

يا قامة الغصن، بل يا ظبية البانِ
هذا الجمال بذاك الحب أغراني
وكيف لا وهو من شمس ومن قمر
ومن زهورِ ومن درٍّ ومرجانِ؟
ما بين مقلتك الكحلا وثغرك قد
سعى فؤاديَ من حانٍ إلى حانِ
يا لذة السكر من حسن الحسان، ويا
شقاءَ من بات منهُ غير سكرانِ
يا ما يعاني فؤادي في محبة من
يبيت بدرُ السما في حبها عاني
غزالةٌ لو رأتها الشمس ما طلعت
إلا مطأطئةً في وجه خجلان
يا ليتَ شعري! متى تجفو الوشاة كما
جفوت كل عذول جاءَ يلحاني؟
كم أفسد الحبَ من واشٍ أخي حسدٍ
وراح ينسب مسعاهُ لشيطانِ!
حتَّامَ ننسب للجنيِّ منكرنا
وليس للجنِّ دخلٌ عند إنسانِ؟
نحنُ الذين ابتدعنا كلَّ معصيةٍ
نعوذ بالله منَّا لا منَ الجانِ
يقول جابي الخطا: «إبليس» وسوس لي
وما الموسوس إلا قلبهُ الجانيَ
كل الخلائق في الإنسان ناقصةٌ
إلا الردى، فهو نامٍ دون نقصان

قصائد قافية النون

نموذج قصيدة قافية النون :

مَحَا الْبَيْنُ مَا أَبْقَتْ عُيُونُ الْمَهَا مِنِّي
فَشِبْتُ وَلَمْ أَقْضِ اللُّبَانَةَ مِنْ سِنِّي
عَنَاءٌ وَبَأْسٌ وَاشْتِيَاقٌ وَغُرْبَةٌ
أَلا شَدَّ مَا أَلْقَاهُ فِي الدَّهْرِ مِنْ غَبْنِ
فَإِنْ أَكُ فَارَقْتُ الدِّيَارَ فَلِي بِهَا
فُؤَادٌ أَضَلَّتْهُ عُيُونُ الْمَهَا مِنِّي
بَعَثْتُ بِهِ يَوْمَ النَّوَى إِثْرَ لَحْظَةٍ
فَأَوْقَعُهُ الْمِقْدَارُ فِي شَرَكِ الْحُسْنِ
فَهَلْ مِنْ فَتًى فِي الدَّهْرِ يَجْمَعُ بَيْنَنَا
فَلَيْسَ كِلانَا عَنْ أَخِيهِ بِمُسْتَغْنِ
وَلَمَّا وَقَفْنَا لِلْوَدَاعِ وأَسْبَلَتْ
مَدَامِعُنَا فَوْقَ التَّرَائِبِ كَالْمُزْنِ
أَهَبْتُ بِصَبْرِي أَنْ يَعُودَ فَعَزَّنِي
وَنَادَيْتُ حِلْمِي أَنْ يَثُوبَ فَلَمْ يُغْنِ
وَلَمْ تَمْضِ إِلَّا خَطْرَةٌ ثُمَّ أَقْلَعَتْ
بِنَا عَنْ شُطُوطِ الْحَيِّ أَجْنِحَةُ السُّفْنِ
فَكَمْ مُهْجَةٍ مِنْ زَفْرَةِ الْوَجْدِ فِي لَظًى
وَكَمْ مُقْلَةٍ مِنْ غَزْرَةِ الدَّمْعِ فِي دَجْنِ
وَمَا كُنْتُ جَرَّبْتُ النَّوَى قَبْلَ هَذِهِ
فَلَمَّا دَهَتْنِي كِدْتُ أَقْضِي مِنَ الْحُزْنِ
وَلَكِنَّنِي رَاجَعْتُ حِلْمِي وَرَدَّنِي
إِلَى الْحَزْمِ رَأْيٌ لا يَحُومُ عَلَى أَفْنِ
وَلَوْلا بُنَيَّاتٌ وَشِيبٌ عَوَاطِلٌ
لَمَا قَرَعَتْ نَفْسِي عَلَى فَائِتٍ سِنِّي
فَيَا قَلْبُ صَبْرًا إِنْ جَزِعْتَ فَرُبَّمَا
جَرَتْ سُنُحًا طَيْرُ الْحَوَادِثِ بِالْيُمْنِ
فَقَدْ تُورِقُ الأَغْصَانُ بَعْدَ ذُبُولِهَا
وَيَبْدُو ضِيَاءُ الْبَدْرِ فِي ظُلْمَةِ الْوَهْنِ
وَأَيُّ حُسَامٍ لَمْ تُصِبْهُ كَهَامَةٌ
وَلَهْذَمُ رُمْحٍ لا يُفَلُّ مِنَ الطَّعْنِ
وَمَنْ شَاغَبَ الأَيَّامَ لانَ مَرِيرُهُ
وَأَسْلَمَهُ طُولُ الْمِرَاسِ إِلَى الْوَهْنِ
وَمَا الْمَرْءُ فِي دُنْيَاهُ إِلَّا كَسَالِكٍ
مَنَاهِجَ لا تَخْلُو مِنَ السَّهْلِ وَالْحَزْنِ
فَإِنْ تَكُنِ الدُّنْيَا تَوَلَّتْ بِخَيْرِهَا
فَأَهْوِنْ بِدُنْيَا لا تَدُومُ عَلى فَنِّ
تَحَمَّلْتُ خَوْفَ الْمَنِّ كُلَّ رَزِيئَةٍ
وَحَمْلُ رَزَايَا الدَّهْرِ أَحْلَى مِنَ الْمَنِّ
وَعَاشَرْتُ أَخْدَانًا فَلَمَّا بَلَوْتُهُمْ
تَمَنَّيْتُ أَنْ أَبْقَى وَحِيدًا بِلا خِدْنِ
إِذَا عَرَفَ الْمَرْءُ الْقُلُوبَ وَمَا انْطَوَتْ
علَيْهِ مِنَ الْبَغْضَاءِ عَاشَ عَلَى ضِغْنِ
يَرَى بَصَرِي مَنْ لا أَوَدُّ لِقَاءَهُ
وَتَسْمَعُ أُذْنِي مَا تَعَافُ مِنَ اللَّحْنِ

شعر قافية اللام

إنّ اللغة العربية هي موطن القصائد الشعرية والكنوز الأدبية، وقد نُظم الشعر منذ العصورِ القديمة على ذات النهج والقافية باختلافِ الغايات، ومن الأبيات الشعريّة المُنتهية بحرفِ اللام ، ما يأتي :

قَلَّدْتُ جِيدَ الْمَعَالِي حِلْيَةَ الْغَزَلِ وَقُلْتُ فِي الْجِدِّ مَا أَغْنَى عَنِ الْهَزَلِ
يَأْبَى لِيَ الْغَيَّ قَلْبٌ لا يَمِيلُ بِهِ عَنْ شِرْعَةٍ الْمَجْدِ سِحْرُ الأَعْيُنِ النُّجُلِ
أَهِيمُ بِالْبِيضِ فِي الأَغْمَادِ بَاسِمَةً عَنْ غُرَّةِ النَّصْرِ لا بِالْبِيضِ فِي الْكِلَلِ
لَمْ تُلْهِنِي عَنْ طِلابِ الْمَجْدِ غَانِيَةٌ فِي لَذَّةِ الصَّحْوِ مَا يُغْنِي عَنِ الثَّمَلِ
كَمْ بَيْنَ مُنْتَدِبٍ يَدْعُو لِمَكْرُمَةٍ وَبَيْنَ مُعْتَكِفٍ يَبْكِي عَلَى طَلَلِ
لَوَلا التَّفَاوُتُ بَيْنَ الْخَلْقِ مَا ظَهَرَتْ مَزِيَّةُ الْفَرْقِ بَيْنَ الْحَلْيِ وَالْعَطَلِ
فَانْهَضْ إِلَى صَهَوَاتِ الْمَجْدِ مُعْتَلِيًا فَالْبَازُ لَمْ يَأْوِ إِلَّا عَالِيَ الْقُلَلِ
وَدَعْ مِنَ الأَمْرِ أَدْنَاهُ لأَبْعَدِهِ فِي لُجَّةِ الْبَحْرِ مَا يُغْنِي عَنِ الْوَشَلِ
قَدْ يَظْفَرُ الْفَاتِكُ الأَلْوَى بِحَاجَتِهِ وَيَقْعُدُ الْعَجْزُ بِالْهَيَّابَةِ الْوَكَلِ
وَكُنْ عَلَى حَذَرٍ تَسْلَمْ فَرُبَّ فَتًى أَلْقَى بِهِ الأَمْنُ بَيْنَ الْيَأْسِ وَالْوَجَلِ
وَلا يَغُرَّنْكَ بِشْرٌ مِنْ أَخِي مَلَقٍ فَرَوْنَقُ الآلِ لا يَشْفِي مِنَ الْغَلَلِ
لَوْ يَعْلَمُ الْمَرْءُ مَا فِي النَّاسِ مِنْ دَخَنٍ لَبَاتَ مِنْ وُدِّ ذِي الْقُرْبَى عَلَى دَخَلِ
فَلا تَثِقْ بِوَدَادٍ قَبْلَ مَعْرِفَةٍ فَالْكُحْلُ أَشْبَهُ فِي الْعَيْنَيْنِ بِالْكَحَلِ

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا