يقدم لكم موقع إقرأ أقوى تعبير عن لالة فاطمة نسومر ، و تعبير عن لالة فاطمة نسومر للسنة الثانية متوسط ، و تعبير عن لالة فاطمة نسومر بالانجليزية ، و أعمال لالة فاطمة نسومر ، و دور لالة فاطمة نسومر في الثورة ، و زواج لالة فاطمة نسومر ، و لماذا لقبت لالة فاطمة نسومر؟ ، و ما هي صفات لالة فاطمة نسومر؟ ، و أجمل ما قيل عن لالة فاطمة نسومر؟ ، مر على تاريخ الجزائر العديد من الرموز القيادية التي تصدت للاحتلال الفرنسي بكل قوة وشجاعة، ولعل فاطمة نسومر هي واحدة من أوائل هذه الرموز وأشجعها، وسوف نقدم لكم من خلال المقال التالي نبذة عن تعبير عن لالة فاطمة نسومر ، فتابعونا.

تعبير عن لالة فاطمة نسومر

نموذج تعبير عن لالة فاطمة نسومر :

تعبير عن لالة فاطمة نسومر
تعبير عن لالة فاطمة نسومر

في مثل هذه الأيام عام 1857 استطاعت قوات الاستعمار الفرنسي في الجزائر إخماد ثورة منطقة القبائل التي قادتها شابة هي لالا “السيدة” فاطمة نسومر التي كانت قد كبدت الفرنسيين خسائر جمة وأنزلت بهم هزائم كبيرة، قبل هزيمتها وأسرها. فما هي حكاية هذه المناضلة الجزائرية؟ ولدت لالا فاطمة في قرية قرب عين الحمام في منطقة القبائل عام 1830، وهو العام الذي سقطت فيه الجزائر فريسة للاستعمار الفرنسي، واسمها هو فاطمة سيد أحمد، وحملت اسم نسومر نسبة إلى قريتها.

وكان والدها على رأس المدرسة القرآنية في القرية، وكانت المدرسة مرتبطة بزاوية الرحمانية نسبة لسيدي عبد الرحمن بو قبرين. وفي طفولتها، حفظت فاطمة القرآن. وقد تزوّجت في صباها، لكن زواجها لم يوفق فعادت إلى أهلها وقد رفض زوجها تطليقها، فبقيت تحت عصمته، الأمر الذي جعلها ترفض زيجات مهمة لاحقا. واشتهرت في منطقة القبائل في ذلك الوقت بزهدها وحكمتها وذكاءها.

وقد أشار إليها الفرنسيون حينئذ باعتبارها جان دارك جرجرة “نسبة لجبال جرجرة في المنطقة”، وهو تشبيه رفضته لالا فاطمة مفضلة حمل لقب خولة جرجرة نسبة للصحابية خولة بنت الأزور. وفي عام 1854، كانت أول معركة تقودها ضد الفرنسيين في وادي سيباو، وكانت في الـ 24 من عمرها.

وتقول الرواية إن القوات الفرنسية كانت على وشك إنزال الهزيمة بقائد المقاومة محمد الأمجد بن عبد الملك المعروف ببو بغلة، حتى تدخلت فاطمة واندفعت ببسالة صوب الفرنسيين، فتجمع الجزائريون وراءها وهزموا الجيش الفرنسي. ولم يقبل قائد الجيش الفرنسي الجنرال راندون الهزيمة، فاحتل عزازغا التي شهدت قمعا على يد قواته، فحشدت لالا فاطمة أهالي المنطقة ودعت للجهاد والدفاع عن الأرض والحرية، فكانت معركة تاشكريت في يوليو/تموز عام 1854 التي هُزم فيها الفرنسيون وتكبدوا 800 قتيل من بينهم 56 ضابطا فضلا عن 371 جريح.

وعلى أثر ذلك، دعا راندون إلى وقف إطلاق النار الذي قبلته فاطمة نسومر التي أرادت أن تستغل هذه الفرصة لتعزيز دفاعاتها لكن هذه الهدنة كانت مثل نظيرتها التي أبرمها الفرنسيون مع الأمير عبد القادر حيث انتهكوها فبعد ثلاث سنوات عادوا للهجوم مجددا، وحشدوا قوات كثيفة هزمتها أخيرا، وتم أسرها ومصادرة ممتلكاتها وتدمير مكتبتها. وكان للهزيمة دورها الكبير في تدهور حالتها الصحية، فتوفيت في الأسر وهي في الثالثة والثلاثين من عمرها.

قد يهمك :

تعبير عن لالة فاطمة نسومر للسنة الثانية متوسط

نموذج تعبير عن لالة فاطمة نسومر للسنة الثانية متوسط :

فاطمة نسومر: تسمى أيضا لالة فاطمة نسومر (1830-سبتمبر 1863) من أبرز وجوه المقاومة الشعبية الجزائرية ضد الإحتلال الفرنسي للجزائر .

نشأت لالة فاطمة في أحضان أسرة تنتمي في سلوكها الاجتماعي والديني إلى الطريقة الرحمانية، أبوها سيدي محمد بن عيسى مقدم زاوية الشيخ سيدي أحمد امزيان شيخ الطريقة الرحمانية. كان يحظى بالمكانة المرموقة بين أهله ، إذ كثيرا ما يقصده العامة و الخاصة لطلب النصح و تلقي الطريقة ، أما أمها فهي لالة خديجة.

ولدت لالة فاطمة في قرية “ورجة” سنة 1246هــ /1830م وتربت نشأة دينية، لها أربعة إخوة أكبرهم سي الطاهر.

كان للالة فاطمة خصائص تميزها عن بنات جيلها، من سحر الجمال ورقة الأدب. وعند بلوغها السادسة عشر من عمرها زوجها أبوها من المسمى يحي ناث إيخولاف، لكن عندما زفت إليه تظاهرت بالمرض فأعادها إلى منزل والدها ورفض أن يطلقها فبقيت في عصمته طوال حياتها.

آثرت حياة التنسك والانقطاع والتفرغ للعبادة، كما تفقهت في علوم الدين و تولت شؤون الزاوية الرحمانية بورجة. وبعد وفاة أبيها وجدت لالة فاطمة نسومر نفسها وحيدة منعزلة عن الناس فتركت مسقط رأسها وتوجهت إلى قرية

سومر أين يقطن أخوها الأكبر سي الطاهر، وإلى هذه القرية نسبت ، تأثرت لالة فاطمة نسومر بأخيها الذي ألم بمختلف العلوم الدينية والدنيوية مما أهله لأن يصبح مقدما للزاوية الرحمانية في المنطقة وأخدت عنه مختلف العلوم الدينية، و ذاع صيتها في جميع أنحاء القبائل.

تعبير عن لالة فاطمة نسومر بالانجليزية

نموذج تعبير عن لالة فاطمة نسومر بالانجليزية :

Fatima N’Soumer is a well-known figure historically because of her resistance to the French invasion of Algeria. Her real name is Fatima Syed Ahmed, and she was given the title “Lalla”, which means respect and reverence for her. She was characterized by courage and a leadership personality, as Fatima N’Soumer led several resistance groups in Algeria.

A special statue was built for the fighter Fatima N’Soumer in Algeria, in appreciation of what she did for the country and her response to the French invasion. In 2014, a biographical film was produced on the heroine, Fatima N’Soumer, starring Litsa Idou and directed by Belkacem Hajjaj.

Thirty years after the French occupation, specifically in the year 1850 AD Fatima N’Soumer joined the popular revolutions resisting the occupation. Fatima participated in many battles and led a large group of women against the French army.

The fighter, Muhammad al-Amjad ibn Abd al-Malik, known as al-Sharif Abu Baghla, was assisting Fatima N’Soumer in confronting the French occupation in order to protect the Djerjara region. While four years later, Fatima and a large group of fighters were able to defeat the French army in the Battle of Sabau Al-Alawi in the year 1854 AD.

Wars and battles continued between the French army and Algerian resistance members for several years. Fatima N’Soumer tried to stop the bloodshed and stop the war by negotiating with the leaders of the French army, but they did not agree to that. The French occupation killed many fighters, and in the year 1857 AD, Fatima N’Soumer and a large number of resistance members were arrested.

Fatima was arrested and sentenced to imprisonment, and she remained in prison for a full seven years. Fatima N’Soumer passed away in September of the year 1863 AD, and she is still known until now as one of the bravest and strongest female activists in the history of Algeria.

أعمال لالة فاطمة نسومر

الاعمال التي قامت بها لالة فاطمة نسومر :

برهنت فاطمة على أن قيادة المقاومة الجزائرية ليس حكر على الرجال فقط بل شاركت فيها النساء، وفاطمة نسومر شبت منذ نعومة أظافرها على مقت الاستعمار ومقاومتها له رغم تصوفها وتفرغها للعبادة والتبحر في علوم الدين والتنجيم، إلا أن هذا لم يمنعها من تتبع أخبار ما يحدث في بلاد القبائل من مقاومة زحف الغزاة الفرنسيين و المعارك التي وقعت بالمنطقة لا سيما معركة تادمايت التي قادها المجاهد الجزائري الحاج عمر بن زعموم ضد قوات الجيش الفرنسي بقيادة الجنرال بيجو سنة 1844، كما أنها لم تكن غافلة على تمركز الغزاة الفرنسيين في تيزي وزو بين 1845-1846، وفي دلس 1847 تم محاولة الجنرال رندون من دخول الأربعاء ناث إيراثن عام 1850التي هزم فيها هزيمة منكرة .

ولما واتتها الظروف انضمت إلى المقاومة حيث شاركت بجانب بوبغلة في المقاومة و الدفاع عن منطقة جرجرة و في صد هجومات الاستعمار على أربعاء ناث إيراثن فقطعت عليه طريق المواصلات و لهذا انضم إليها عدد من قادة الأعراش و شيوخ الزوايا و القرى، ولعل أشهر معركة قادتها فاطمة نسومر هي تلك التي خاضتها إلى جانب الشريف بوبغلة (محمد بن عبد الله) في مواجهة الجيوش الفرنسية الزاحفة بقيادة الجنرالين رندون و ماك ماهون فكانت المواجهة الأولى بربوة تمز قيدة حيث أبديا استماتة منقطعة النظير.

إلا أن عدم تكافؤ القواة عدة وعدداً إضطر الشريف بوبغلة بنصيحة من فاطمة نسومر على الإنسحاب نحو بني يني، وهناك دعيا إلى الجهاد المقدس فاستجاب لهما شيوخ الزوايا ووكلاء مقامات أولياء الله فجندوا الطلبة والمريدين وأتباعهم واتجهوا نحو ناحية واضية لمواجهة زحف العدو على قراها بقيادة الجنرالين رندون ويوسف التركي ومعهما الباشا آغة الخائن الجودي، فاحتدمت المعركة وتلقت قوات العدو هزيمة نكراء، وتمكنت لالا فاطمة نسومر من قتل الخائن الجودي بيدها كما استطاعت أن تنقذ من موت محقق زميلها في السلاح الشريف بوبغلة حينما سقط جريحا في المعركة.

بالرغم من الهزيمة النكراء التي منيت بها قوات روندون يتشكرت ، إلا أن ذلك لم يثنه من مواصلة التغلغل بجبال جرجرة، فاحتل عزازقة في سنة 1854 فوزع الأراضي الخصبة على المعمّرين الوافدين معه، و أنشأ معسكرات في كل المناطق التي تمكّن منها، وواصل هجومه على كل المنطقة .

بالرغم من التغلغل والزحف لم يثبّط عزيمة لالة فاطمة نسومر من مواصلة هجوماتها الخاطفة على القواة الغازية فحققت انتصارات أخرى ضد العدو بنواحي يراتن و الأربعاء و تخلجت و عين تاوريغ و توريرت موسى، مما أدى بالقوات الفرنسية إلى الاستنجاد بقوات جديدة و عتاد حديث، إضطرت على إثرها فاطمة نسومر إلى إعطاء الأوامر بالإنسحاب لقواتها إلى قرية تاخليجت ناث عيسو.

لا سيما بعد اتبّاع قوات الاحتلال أسلوب التدمير و الإبادة الجماعية، بقتل كل أفراد العائلات دون تمييز و لا رحمة. و لم يكن انسحاب فاطمة نسومر انهزام أو تقهقر أمام العدو أو تحصننا فقط بل لتكوين فرق سريعة من المجاهدين لضرب مؤخرات العدو الفرنسي و قطع طرق المواصلات و الإمدادات عليه.

دور لالة فاطمة نسومر في الثورة

عندما شن الجيش الفرنسى حملة على المنطقة أظهرت شجاعة كبيرة، حيث أنقذت بوبغلة المتواجد فى قرية سومر بعد المواجهة الأولى التى وقعت له فى قرية “تزروتس” بين قوات الجنرال “ميسيات ” و الأهالى ، إلا أن هؤلاء تراجعوا بعد مقاومة عنيفة ، نتيجة عدم تكافؤ القوى من حيث العدة والعدد، وبرهنت على أن قيادة المقاومة الجزائرية لم يختص بها الرجال فقط بل شاركت فيها النساء بما أوتين من قوة و عند وفاة الشريف بوبغلة لم تتوقف بل واصلت المقاومة و خاضت عدة معارك ضد القوات الفرنسية.

وقد التقى المجاهدين بالجيش الفرنسى بتاريخ 11 يوليو 1857 لكن رغم المقاومة الشديدة التى أبداها الثوار، إلا أن الكفة رجحت لصالح الفرنسيين نتيجة عدم تكافؤ القوى، انتهت المعركة بمقتل 44 جنديا فرنسيا من بينهم ضابطان و 327 جريحا منهم 22 برتبة ضابط وبعد مفاوضات توقف القتال بأربعة إلا أن الماريشال راندون أمر بإلقاء القبض على الوفد الجزائرى بمجرد خروجه من المعسكر، ولم يكتف بذلك بل أرسل النقيب فوشو لالقاء القبض لالة فاطمة انسومر فأسرها هى وعدد من النسوة.

وتفيد المصادر أن الجيش الفرنسى أثر هذه المعركة صادر العديد من الممتلكات، ونهب حلى النساء و50 بندقية و أكثر من 150 مجلدا من الكتب العلمية و الدينية، وقد أبعدت لالة فاطمة إلى زاوية بنى سليمان قرب تابلاط تحت مراقبة الباشآغا الطاهر بن محى الدين، و بقيت هناك ست سنوات إلى أن وافتها المنية فى سبتمبر عام 1863 عن عمر يناهز 33 سنة.

أطلق عليها المؤرخ الفرنسى لوى ماسينيون لقب “جان دارك جرجرة” تشبيها لها بالبطلة القومية الفرنسية “جان دارك”، غير أنها كانت ترفض ذلك اللقب مفضلة لقب “خولة جرجرة” نسبة إلى “خولة بنت الأزور” المجاهدة المسلمة التى كانت تتنكر فى زى فارس وتحارب إلى جانب الصحابى الجليل خالد بن الوليد، تقديرا لدور فاطمة نسومر التاريخى أطلق اسمها على جمعيات نسوية، كما ألفت حولها أعمال أدبية وفنية، وأطلقت الجزائر مؤخرا اسم “فاطمة نسومر” على إحدى بواخرها العملاقة المُعدة فى اليابان لنقل الغاز تخليدا لذكراها.

زواج لالة فاطمة نسومر

في السادسة عشر من عمرها قرر أبوها تزويجها من يحيى ناث إيخولاف، وهو من بني أخوالها، لكنها رفضت الزواج منه لتستكمل علومها الدينية، وعندما زفت إليه تظاهرت بالمرض فأعادها إلى منزل والدها ورفض أن يطلقها فبقيت في عصمته طوال حياتها، آثرت حياة التنسك والانقطاع والتفرغ للعبادة، كما تفقهت في علوم الدين وتولت شؤون الزاوية الرحمانية بورجة.

وبعد وفاة أبيها وجدت فاطمة نسومر نفسها وحيدة منعزلة عن الناس فتركت مسقط رأسها وتوجهت إلى قرية “سومر” حيث يقيم أخوها الأكبر سي الطاهر، وإلى هذه القرية نسبت (النون في الأمازيغية للإضافة) تأثرت لالة فاطمة نسومر بأخيها الذي ألم بمختلف العلوم الدينية والدنيوية مما أهله لأن يصبح مقدما للزاوية الرحمانية في المنطقة وأخدت عنه مختلف العلوم الدينية، ذاع صيتها في جميع أنحاء القبائل.

لماذا لقبت لالة فاطمة نسومر؟

لالا فاطمة نسومر (1830 – 1863) مجاهدة جزائرية، لقبها “خولة الجزائر”. اسمها الحقيقي فاطمة سيد أحمد، لقبت بـ” نسومر” نسبة إلى قرية نسومر التي كانت تقيم فيها. لقبها الاستعمار الفرنسي بـ “جان دارك جرجرة” لكنها رفضت اللقب مفضلة لقب “خولة جرجرة” نسبة إلى “خولة بنت خويلد” الشجاعة والمدافعة عن دينها، أما كلمة ”جرجرة” فهي جبال وعرة تتواجد بمنطقة القبائل بالجزائر.

ما هي صفات لالة فاطمة نسومر؟

صفات لالة فاطمة نسومر :

تظل « لالا فاطمة نسومر » نموذجاً فذاً لكفاح المرأة الجزائرية بتمردها على الظلم والطغيان ، وأسطورة تروى جيلا بعد جيل ،لالة فاطمة نسومر امرأة مازيغية مجاهدة ذات مظهر جميل كألوان الربيع ، كانت بطلة جزائرية ذات عينان سودوان كسواد الليل و حاجبان مقوسان كالهلال ، و كانت سمراء اللون كسنابل القمح ، ذات شعر ناعم كالحرير تجعله ظفائر و تزينه بالقلائد.

و كانت ذات حسن و جمال تعلوها ابتسامة مشرقة كالشمس ، و نظرة قوية ترهب بها أعداءها ، تزين عنقها و أطرافها بالأساور الفضية المرصعة بالأحجار الكريمة ، و تحمل في يديها السلاح عادة ، و لها قد طويل و تلبس رداءا و إزارا زاهيا و قد ترتب في عائلة محافظة ، فرحم الله لؤلؤة الجزائر لالة فاطمة نسومر .

لالة فاطمة نسومر تعد من النساء اللواتي خلدن اسمائهن في التاريخ باحرف من ذهب جميل كجمال الفراشة بالوانها الزاهية رقيقة العود تملك عينان سودوتان طيبة القلب حنونة ضحت بروحها في سبيل حرية وطنها.

لالة فاطمة نسومر فتاة جميلة دات قامة متوسطة وعينان كبيرتان زرقاوتين و هيئة قوية ومشيتها خفيفة ومرنة. وجهها بيضوي الشكل دات بشرة فاتحة و واضحة.عظم الوجنة وردي شعرها اشقر شخصيتها شجاعة و رمز الحرية . ترتدي فستان قبائلي عادي.

أجمل ما قيل عن لالة فاطمة نسومر؟

أجمل ما قيل عن لالة فاطمة نسومر :

يا فاطمة يا عذراء الجبال خضت المعارك أفضل من الرجال ااتخذت الوغى كميدان انتصار و خاطبت الدنا كفارس مغوار عرفت معنى التضحية عند الالتحام تركت لجيل معنى الالتزام جعلت الجزائر أما لك و أبا فديتها بروحك منذ الأزل.

إن ثورتنا الثورية تذكرنا ببطولة السيدة فاطمة منحدرات ثوران بركاني ، ترتجف باريس والعاصمة باسم أمه وامتدح قداسته الأبدية هربت من دماء بني راتان *** الذي تهرب من قراره الحاسم.

أشعلت النار لإذابة الثلج وتدمير الطبقة الظالمة تم شراء الجنود وبيعهم على أنهم ، وتم بيعهم وتأجيرهم أومأ العجوز لانغدون برأسه وداس على أنفه الملتوية لقد جعلت الجنرالات يضحكون ، محبطين من نواياهم الإجرامية.

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا