موقع إقرأ يقدم لكم موقع إقرأ مقالة تحتوي على تجاربكم مع الزوج المدمن ، و علامات الزوج المدمن، و الصبر على الزوج المدمن، و مشاعر المدمن، و حكم طلب الطلاق من الزوج المدمن، و حكم البقاء مع زوج مدمن، و كيف ادخل زوجي مستشفى الأمل، و كيف اتعامل مع زوجي مدمن الهيروين، هيا تابعوا معنا في السطور التالية لتتعرفوا على تجاربكم مع الزوج المدمن في موسوعة إقرأ.

تجاربكم مع الزوج المدمن

تعرف على آراء معظم الأفراد ممن مروا بهذه التجربة، حيث كانت نتائج التجارب كما يلي والتي يحكونها من خلال تجاربكم مع الزوج المدمن :

تجاربكم مع الزوج المدمن
تجاربكم مع الزوج المدمن
  • التجربة الاولى:”زوجي حشاش وزياده على كذا يشرب هو كان يشرب فقط في السفر بس صار لو شهور يشرب حتى هنا وافكر واجد انفصل عنه واتراجع لانه عندي ثلاث اطفال منه وطبعاً خوفي عالاطفال وشلون عيشتي بتصير في بيت اهلي هو السبب الكبير اللي يخليني اتراجع عن الانفصال ومع اني فكرة اني ابلغ عنه تجي دايم في راسي بس اتراجع انتظرها من رب العالمين افضل + ( زوجي زياد على كدا يفكر في الحريه والانطلاق والعيش بعيد عني وعن اولادي لاني حاولت امنعه عن الاقتراب من النساء لدرجة اقامة علاقة صداقه معاهم فا دا مزعجو كتير”.
  • التجربة الثانية:”انا اكتشفت زوجي لي من 4 اشهر تعبت تعبت شكوك هلاوس كان انسان طبيعي جداا عمري 32 ومعي ولد ولي 4 سنوات معه تعبت تعبت حرفيا هي شكوك وهلاوس وصلت لدرجة اني افكر في النجاة والطلاق خفت اذبل وامرض نفسيا حسبي الله عليهم وعلى من يمولهم بالمخدرات تأخذ بنت الناس تمرمطها ليش ماتعيش عزابي وتمرض نفسك بعيد عن بنات الناس حسبي الله ونعم الوكيل “.

علامات الزوج المدمن

تجاربكم مع الزوج المدمن : لكن من أبرز علامات الزوج المدمن على المخدرات ما يأتي:

  • قضاء الكثير من الوقت دون الزوجة خارج البيت
  • القيام ببعض التصرفات الغير عقلانية كالقيادة المتهورة
  • كثرة المشكلات المادية وتراكم الديون بصور كبيرة
  • القيام ببعض السلوكيات العدوانية أحيانا تجاه الزوجة أو الأبناء
  • الانفصال عن مشاكل الأسرة وعدم الاهتمام بها
  • عدم القدرة على الاستمرار في العمل وحدوث الكثير من المشكلات المهنية التي ربما تصل إلى ترك العمل
  • ظهور العديد من الأعراض الجسدية
  • اضطراب الحالة النفسية وتقلبات المزاج
  • وجود علامات التعاطي مثل علامات الحقن الوريدي على الذراع واليد في بعض الأحيان، أو علامات تورم حول الأنف وكذلك احمرار العينين وغيرها.

قد يهمك:

الصبر على الزوج المدمن

التعامل مع زوج مدمن ليس أمرًا يسيرًا، الأمر يحتاج إلى طاقة كبيرة وإلى قرارات حاسمة، إليكِ بعض النصائح:

  • اطلبي الدعم: لن تستطيعي عزيزتي أن تحلي مشكلة إدمان زوجك بمفردك، الأمر يحتاج إلى الدعم من الجهات المتخصصة، ويحتاج كذلك إلى الدعم من أسرته وأسرتك ومن جميع المقربين.
  • حافظي على حدودك: لا تسمحي لزوجك أن يستغلك ماديًا أو يسيء معاملتك بأي شكل.
  • حافظي على أطفالك: ضعي مصلحة أطفالك وأمانهم أولوية في هذه المعضلة.
  • ادعمي زوجك: إذا أظهر زوجك رغبة في العلاج ساعديه وادعميه، أظهري له التعاطف وشدّي من أزره، وتحدثي معه بصدق وحنان ورأفة.
  • أنصتي إلى زوجك: إذا أظهر زوجك رغبة في الحديث فاسمعيه، وتحدثي معه عن مستقبله ومستقبل أسرتكما بعد تخطي هذه المشكلة.

مشاعر المدمن

مشاعر المدمن أثناء رحلة العلاج من الادمان:

  • الشعور باليأس: غالباً ما يكون المدمنون قد وصلوا الى مرحلة تدمير حياتهم لدرجة أنهم لا يرون طريقة لإنقاذ أنفسهم من الحفرة التي وقعوا بها، و قد يكون لديهم بعض المشكلات المالية او القانونية الناتجة عن الإدمان، لذلك فان إعادة الإحساس بالأمل للمدمن هو الهدف الرئيسي من علاج الإدمان وإعادة تأهيل المدمن.
  • الشعور بالعار: العار هو شعور بالإذلال أو الكرب الناجم عن الأفعال السيئة للمرء، فقد قام متعاطي المخدرات بأشياء تزعج المجتمع وتزعجه ايضا وتجعله يشعر بالعار، قد يكون قد أضر بمصالح الناس أو كذب أو سرق أو تورط في اي نشاط إجرامي، ونتيجة لذلك يشعر المرء بالعار، ومع ذلك، فإن هذا الشعور قد يتسبب في عدم القدرة على العمل والاستمرار في ممارسة الأشياء الطبيعية في الحياة بسبب هذا الخجل الذي يشعر به، سوف يمنع هذا الشعور الشخص من المضي قدمًا في حياته، فهو دائم النظر إلى الماضي وغير قادر على العيش في الحاضر دون قلق، ولعل البدء في ضبط السلوك وتصحيح الأخطاء والسيطرة على هذا الشعور لدى المدمن هو بداية الشفاء.
  • الشعور بالذنب: الشعور بالذنب يختلف عن الشعور بالعار، حيث ان الشعور بالذنب هو الشعور بأن المرء قد ارتكب خطأ أو فشل في الوفاء بالتزام ما، وقد لا يكون المرء قد قام بذلك فعلا، ومن الممكن أن يكون مجرد شعور، ومن خلال علاج الادمان يتم مساعدة المدمنين الذين يعانون من الشعور بالذنب، مثل أولئك الذين يشعرون بالعار، في العلاج للتخلي عن ذلك الشعور أو الاستفادة منه بطريقة ايجابية، عن طريق صياغة خطة لتحديد الطريق السليم رحلة العلاج.
  • مشاعر الإحباط: يشعر المدمن بالإحباط أو بالضيق أو الإزعاج، غالبًا لأنه غير قادر على تغيير شيء ما يكرهه، فغالبا ما يصاب المدمن بالاحباط في الأيام الاولى من رحلة العلاج، ليس فقط لأنهم مجبرون على اتباع قواعد الحياة وقوانين مركز العلاج، ولكنهم في كثير من الأحيان لا يستطيعون التعامل بشكل جيد مع الظروف الحياتية الجديدة داخل المؤسسة العلاجية، وهذا بالتالي يؤدي إلى الإحباط وغالبا ما تكون لدى المدمن في هذه الاونة الرغبة في ترك العلاج.
  • الغضب والتوتر: أحد العواطف التي تنتج من الإحباط هو الغضب، وفي أغلب الأحيان، الغضب هو غطاء للحزن أو الخوف الذي يشعر به المدمن، فقد يكون الحزن أو الخوف شعورا قاسياً ويقود الشخص إلى الشعور بالعجز عن القيام بالأمور الهامة في حياته.
  • الشعور بالصدمة المفاجئة: هي صدمة العيش في تجربة مزعجة للغاية، وغالبا ما تهدد هذه التجربة الحياة بالكامل، حيث يعاني عدد كبير من الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات سوء استخدام المواد المخدرة من الصدمات التي لم يتم حلها او التغلب عليها، في حين يمكن تشخيص المصابين بالصدمة الشديدة بأنهم يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD) وهنا يجب أن يتلقوا علاجًا إضافيًا ومتخصصًا، وتوفر مستشفى الأمل لعلاج الإدمان قسماً متخصصا لعلاج هذه المشكلات النفسية المرتبطة بالإدمان، وذلك لأهمية علاج هذه القضايا النفسية لإتمام رحلة العلاج من الإدمان بالشكل السليم.
  • عدم احترام الذات وعدم اهميتها: لا يتوقع أحد أن يشعر المدمن بالرضا عن نفسه عندما يدخل في مراحل العلاج، وذلك لان هذا الامر يتطلب الكثير من الوقت والجهد أيضا، لاسترجاع احترام الذات والثقة بها، وخاصة أنه من المعروف انه في الأشهر السابقة لإعادة التأهيل، غالباً لا يحقق المدمنون الكثير، ويفشلون في الكثير من الأمور، وربما يكونوا قد فقدوا وظائفهم أو علاقاتهم الاجتماعية ايضا، وهنا يساعد علاج الإدمان المريض على اكتشاف مواهبه ومميزاته الشخصية والعمل على تنميتها والرقي بها.
  • عدم القدرة على التعبير عن المشاعر أو تحديدها: بالنسبة لمعظم الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات تعاطي المخدرات والذين كانوا يدفعون مشاعرهم جانباً لفترة طويلة، فإن المشاعر ستظهر بكثرة في فترة العلاج لدرجة أنهم لا يستطيعون تحديدها، ولا يمكن التعبير عنها بالشكل الصحيح، ومن الممكن أن يكون هذا محبطاً لبعض الناس، ولكنه أمر شائع جدا بين المدمنين في أثناء رحلة العلاج من الإدمان، ونحن نطمئنك أنه سيساعدك المعالجون في التعرف على هذه المشاعر ووصفها بالشكل الصحيح.
  • الاستسلام لمشاعر الموت الوشيك: بعض المدمنين في أثناء رحلة العلاج، وخاصة أولئك الذين لديهم أفكار انتحارية، والذين لديهم أصدقاء يموتون بسبب الإدمان أو أولئك الذين تناولوا جرعة زائدة من المخدرات، سوف يشعرون بمشاعر اقتراب الموت، وقد يفكرون في التخلص من حياتهم والإنتحار، هذا ببساطة تفكير خاطئ جداً، لأنه عندما يكون لديك رغبة او حتى محاولة صغيرة فى طريق الشفاء، فلا زال هناك شعاع أمل، لأن الموت ليس النتيجة الحتمية لتعاطي المخدرات، هذا إذا طلبت المساعدة وتقدمت للعلاج.
  • لازال هناك أمل: في النهاية، نحن فريق مستشفى الأمل لعلاج الإدمان، نطمئنك بأن لكل داء دواء، والإدمان داء مثل أي دواء آخر، ويمكن علاجها بشكل تام وسليم، فلا تتردد في طلب العلاج والتقدم لخوض مراحل العلاج من الإدمان في مركز العلاج المتخصص الذي يضمن لك الرعاية البدنية والنفسية التي تجعلك تتخلى عن المشاعر السلبية أثناء رحلة العلاج من الإدمان وتمر من خلال مراحل العلاج بنجاح تام.

حكم طلب الطلاق من الزوج المدمن

أجازت الشريعة الإسلامية للمرأة طلب الطلاق في حالات منها إضرار الزوج بها، فهل هناك إضرار أكثر من الإدمان؟!

  • إن الإدمان الزوج – سواء على الخمر أو المخدرات أو بقية أنواع الإدمان المعروفة طبياً والتي تُذهب العقل – يضر بالزوجة في دينها ودنياها، فإنه قد يؤذيها أو يضربها أو حتى يقتلها في حال سُكره وغياب عقله من أثر الإدمان، وكذلك في دينها قد يجبرها على ما يُفسد دينها وايمانها، عدا عن الضرر النفسي والصحي، والمادي أيضاً الذي يُلحقه بها جراء معايشتها لإدمانه!

حكم البقاء مع زوج مدمن

الأصل أنه لا يجوز للمرأة أن تطلب الطلاق إلا إذا وجد سبب لذلك ، قَالَ رَسُولُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (أَيُّمَا امْرَأَةٍ سَأَلَتْ زَوْجَهَا الطَّلَاقَ مِنْ غَيْرِ مَا بَأْسٍ فَحَرَامٌ عَلَيْهَا رَائِحَةُ الْجَنَّةِ) رواه أحمد (21874) وأبو داود (2226) والترمذي (1187) وصححه الألباني في “إرواء الغليل” (2035).

  • وقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (مِنْ غَيْرِ مَا بَأْسٍ) أي : من غير شدة تلجئها إلى سؤال المفارقة .
  • قال الحافظ بن حجر رحمه الله في “فتح الباري” : “الأخبار الواردة في ترهيب المرأة من طلب طلاق زوجها ، محمولة على إذا لم يكن بسبب يقتضي ذلك ، لحديث ثوبان ….. ثم ذكر الحديث المتقدم” انتهى .
  • ولا شك أن إدمان الرجل شرب المخدرات نقص كبير ، يضر المرأة في دينها ودنياها ، فإنه لا يؤمن أن يدخل عليها زوجها وهو سكران فيضربها أو يشتمها ، وقد يطلب منها في ذلك الوقت فعل ما لا يجوز لها فعله.
  • ومثل هذا يعتبر عذراً يبيح للمرأة أن تطلب الطلاق ، لكن الذي ينبغي للمرأة أن تصبر على زوجها ، وتحاول إصلاحه بقدر ما تستطيع فإن عجزت عن ذلك ووجدت أن الإقامة معه تضرها ، فلا حرج عليها حينئذ في طلب الطلاق .
  • وقد سئل الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله : ما حكم طلب المرأة للطلاق من زوجها الذي يستعمل المخدرات ؟ وما حكم بقائها معه ؟ علماً بأنه لا يوجد أحد يعولها وأولادها سواه .
  • فأجاب : “طلب المرأة من زوجها المدمن على المخدرات الطلاق جائز ، لأن حال زوجها غير مرضية ، وفي هذه الحال إذا طلبت منه الطلاق فإن الأولاد يتبعونها إذا كانوا دون سبع سنين ، ويلزم الوالد بالإنفاق عليهم وإذا أمكن بقاؤها معه لتصلح من حاله بالنصيحة فهذا خير” انتهى . “فتاوى المرأة المسلمة” (2/745، 746) .

كيف ادخل زوجي مستشفى الأمل

وجد شروط دخول مستشفى الأمل، حيث تحكم قبولك فيها لشروط وأحكام، وهي:

  • يوجد طريقتان لحالات الإدمان، الأولى هي القبول الطوعي.
  • والثاني هو أنه في حالة رفض المريض دخول المستشفى، تأخذه أسرة المريض إلى قسم مكافحة المخدرات عن طريق (شكوى علاجية).
  • من خلال طريقة الدخول الطوعي، يتوجب تطبيق شروط دخول مستشفى الأمل.
  • وهي أن يكون المريض من مواطني المملكة العربية السعودية أو دول مجلس التعاون الخليجي، ولكن يجب ألا يقل عمره عن 18 عامًا.
  • فتح ملف له للفحص الطبي، والمكوث بالمستشفى لمدة لا تقل عن 30 يومًا، وتلقي العلاج خلال الأسبوع الأول من أعراض الانسحاب.
  • ومن ثم تحويله إلى قسم إعادة التأهيل لمدة لا تقل عن 3 أسابيع، وبعد الخروج من المستشفى تحتاج إلى مراجعة وحدة الرعاية المستمرة.
  • يتم إرسال المريض إلى قسم علاج الإدمان بموجب سياسة التنويم، والتي تأخذ في الاعتبار أن المريض مدمن مخدرات بناءً على تشخيص الاختبار التشخيصي للإصدار العاشر من الإرشادات العالمية للأمراض العقلية.
  • يتوجب ألا يقل عمر المريض عن 18 عامًا ولا يزيد عن 60 عامًا، ويتوجب ألا يعاني من مرض عقلي أو عقلي أو جسدي خطير.
  • يمنعه من الاستفادة من خطة علاج مستشفى علاج الإدمان، وألا يكون فاقدًا للوعي بسبب الجرعة الزائدة.
  • بالنظر إلى أن المريض لديه رغبة في العلاج وملتزم بإتمام خطة العلاج، وبعد الإلمام باللوائح، التأكد من عدم مخالفة هذه الأنظمة.
  • يمكن للمرضى التقدم للعلاج بأنفسهم، أو الإحالة إلى الجهات الأمنية أو القضائية، أو التقدم للعلاج، والالتزام بالسرية العامة لأي مريض يتقدم للعلاج كمتطوع، ما لم يتم إحالته من قبل الجهات الأمنية أو القضائية.
  • لا يستطيع زوار مستشفى الأمل للصحة النفسية تجاهل حجم التنسيق والتنظيم الذي ينطوي عليه هذا المجمع الضخم.

كيف اتعامل مع زوجي مدمن الهيروين

هو سؤال يتردد على السنة العديد من الزوجات، حيث تكون في حيرة شديدة وتشتت بين أمر مُساعدة زوجها وأمر ترك المنزل والابتعاد عنه، لتجنب التعرض للأذى النفسي والبدني، لذا سوف نضعك أمام الطريق الصحيح لكيفية التعامل مع مُدمن الهيروين حتى تأخذي بيده إلى طوق النجاة، انتبهي جيدًا للنقاط التالية:

  • في البداية لا بد من أن تتحلى بالصبر والهدوء وعدم التعصب والتعنت واجبارة بأسلوب العنف لأنه غير مُجدي مع المُدمن، ولكن عليك القيام بالأمور التالية، لضمان نجاح اقناع زوجك بضرورة تلقى العلاج:
  • التحدث معه عن تفهمك لحالته، وأن ما يقوم به من تصرفات تكون غير إرادية.
  • مواجهته برفق بأدوات تعاطي الهيروين، حتى يعترف بأمر إدمانه.
  • إلقاء عبارات تُطمئنه، وتهدئ من روعه، مثل” أنا معك لا تقلق كل شيء سيبقى على ما يُرام”.
  • التحدث معه عن إيجابيات حياتهم قبل انخراطه في طريق الإدمان، وكيف ساءت حياتهم وتدهورت، والمخاطر التي سوف تواجههم فيما بعد.
  • الاستعانة بأحد المُقربيبن له من الأصدقاء الأخيار أو إخوانه، إن وجدتي تعنت منه.
  • بث روح الطمأنينة والثقة بتمام نجاح علاج ادمان الهيروين في مستشفى دار الهضبة، وأهم مميزاتها.
  • عند اقناعه بتلقي العلاج عليك إخفاء أي أثر للمُخدر من المنزل، والتوقف التام عن تناول أي جرعات من الهيروين.

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا