يقدم لكم موقع إقرأ الممنوع من الصرف في سورة البقرة ، و الممنوع من الصرف في سورة الكهف ، و الممنوع من الصرف في سورة الأنعام ، و الممنوع من الصرف في سورة المائدة ، و الممنوع من الصرف في سورة الحجر ، و الممنوع من الصرف في سورة النبأ ، و الممنوع من الصرف في سورة المؤمنون ، و ما لا ينصرف في القرآن؟ ، و ما سبب منع كلمة جهنم من الصرف؟ ، فتابعونا.

الممنوع من الصرف في سورة البقرة

إن من الأمثلة على الكلمات الممنوعة من الصرف من سورة البقرة ما يأتي :

الممنوع من الصرف في سورة البقرة
الممنوع من الصرف في سورة البقرة
  • كلمة (إسرائيل) اسم علم أعجمي (يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُواْ بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ).
  • كلمة (آدم) اسم علم أعجمي
  • (وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ).
  • كلمة (صفراء) اسم ممدود يزيد في آخره حرف الألف والهمزة ، (قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاءُ فَاقِعٌ لَّوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ).
  • كلمة (أُخَرْ) جُمعت بخلاف القاعدة على وزن (فُعَل) ، (فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ).
  • ومن الجدير بالذكر أنّ الكلمات الممنوعة من الصرف هي كلمات لا تقبل التنوين، أو تكون اسم علم مؤنث أو اسمًا أعجميًّا، وهناك غيرها من العلامات.

قد يهمك :

الممنوع من الصرف في سورة الكهف

الممنوع من الصرف في سورة الكهف :

  • (إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَّهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا) الممنوع من الصرف: أحسن ، سبب منعه: صيغة تفضيل -أفعل وبوزن الفعل ، إعرابه: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضّمّة.
  • (هَؤُلاء قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ آلِهَةً لَّوْلا يَأْتُونَ عَلَيْهِم بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا).الممنوع من الصرف: أظلم ، سبب منعه: صيغة تفضيل -أفعل وبوزن الفعل ، إعرابه: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضّمّة.
  • (إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا) ، الممنوع من الصرف: أقرب ، سبب منعه: صيغة تفضيل -أفعل وبوزن الفعل ، إعرابه: اسم مجرور وعلامة جرّه الفتحة عوضاً عن الكسرة؛ لأنّه ممنوع من الصّرف.

الممنوع من الصرف في سورة الأنعام

الممنوع من الصرف في سورة الأنعام :

  • بسم الله الرحمن الرحيم (وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه نرفع درجات من نشاء إن ربك حكيم عليم – ووهبنا له إسحاق ويعقوب كلا هدينا ونوحا هدينا من قبل ومن ذريته داود وسليمان وأيوب ويوسف وموسى وهارون وكذلك نجزى المحسنين – وزكريا ويحيى وعيسى وإلياس كل من الصالحين – وإسماعيل واليسع ويونس ولوطا وكلا فضلنا على العالمين
  • ومن آبائهم وذرياتهم وإخوانهم واجتبيناهم وهديناهم إلى صراط مستقيم – ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون – أولئك الذين آتيناهم الكتاب والحكم والنبوة فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين – أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده قل لا أسألكم عليه أجرًا إن هو إلا ذكرى للعالمين).
  • الأعلام الممنوعة من الصرف وبين سبب منعها في الآية الكريمة ، إبراهيم – علم أعجمي – إسحاق علم أعجمي – يعقوب : علم أعجمي – داود علم أعجمي – سليمان : علم أعجمي – أيوب، يوسف، موسى، هارون، زكريا، يحيى، عيسى، إلياس، إسماعيل، اليسع، يونس) أعلام أعجمية.

الممنوع من الصرف في سورة المائدة

فيقول الحق تبارك وتعالى ( أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يؤمنون) سورة المائدة الآية 50 الممنوع من الصرف هنا أحسن هي ممنوعة من الصرف لأنها تأتي على وزن أفعل وهي خبر مرفوع بالضمة .

الممنوع من الصرف في سورة الحجر

هناك بعض الكلمات التي جاءت ممنوعة من الصرف في سورة الحجرات ، مثل : قول الله تعالى : { يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ } سورة الحجرات [ اية : 13 ] ، والممنوع من الصرف هنا جاء في كلمة : ( قبائل ) ؛ لأنها تأتي على وزن صيغة منتهى الجموع .

الممنوع من الصرف في سورة النبأ

{وَفَوَاكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ} قوله (وفواكه): اسم معطوف على (عيون) مجرور بالفتحة؛ لأنه ممنوع من الصرف، الجار (مما) متعلق بنعت لـ (فواكه).
{كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} جملة (كلوا) مقول القول لقول مقدر، والقول المقدر حال من الضمير المستكنِّ في الظرف أي: كائنين في ظلال مقولا لهم ذلك، (هنيئا): مفعول مطلق، الجار (بما) متعلق بنعت لـ (هنيئا).

الممنوع من الصرف في سورة المؤمنون

  • وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آَيَةً وَآَوَيْنَاهُمَا إِلَى رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ (50) لما كانت آية عيسى العظمى في ذاته في كيفيَّة تكوينه كان الاهتمام بذكرها هنا ، ولم تذكر رسالته لأن معجزة تخليقه دالة على صدق رسالته . وأما قوله { وأمه } فهو إدماج لتسفيه اليهود فيما رموا به مريم عليها السلام فإن ما جعله الله آية لها ولابنها جعلوه مطعناً ومغمزاً فيهما وتنكير { آية } للتعظيم لأنها آية تحتوي على آيات . ولما كان مجموعها دالاً على صدق عيسى في رسالته جعل مجموعها آية عظيمة على صدقه كما علمت وأما قوله : { وآويناهما إلى رُبوة } فهو تنويه بهما إذ جعلهما الله محل عنايته ومظهر قدرته ولطفه .
  • والإيواء : جعل الغير آوياً ، أي ساكناً . وتقدم عند قوله : { أو آوي إلى ركن شديد } في سورة هود ( 80 ) وعند قوله : { سآوي إلى جبل يعصمني من الماء } في سورة هود ( 43 ) والرُبوة بضم الراء : المرتفع من الأرض . ويجوز في الراء الحركات الثلاث . وتقدم في قوله تعالى : { كمثل جنة بربوة } في البقرة ( 265 ) . والمراد بهذا الإيواء وحي الله لمريم أن تنفرد بربوة حين اقترب مخاضُها لتلد عيسى في منعزل من الناس حفظاً لعيسى من أذاهم .
  • والقرار : المكث في المكان ، أي هي صالحة لأن تكون قراراً ، فأضيفت الربوة إلى المعنى الحاصل فيها لأدنى ملابسة وذلك بما اشتملت عليه من النخيل المثمر فتكون في ظله ولا تحتاج إلى طلب قوتها .
  • والمعين : الماء الظاهر الجاري على وجه الأرض ، وهو وصف جرى على موصوف محذوف ، أي ماء معين ، لدلالة الوصف عليه كقوله : { حملناكم في الجارية } [ الحاقة : 11 ] . وهذا في معنى قوله في سورة مريم ( 24 26 ) { قد جعل رَبّك تَحْتَككِ سَريّاً وهُزّي إليك بجذْع النخلة تَسَّاقطْ عليك رُطَباً جَنِيَّاً فَكُلِي واشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً . }

ما لا ينصرف في القرآن؟

كون الاسم لا ينصرمعنى أنه لا يقبل الصَّرف، وهو التَّنوين. س158: ما الاسم الذي لا ينصرف؟ الجواب: الاسم الذي لا يَنصرف هو: الذي أشبهَ الفِعل في وجود عِلَّتين فرعيتَيْن: إحداهما تَرجع إلى اللَّفظ، والأخرى ترجع إلى المعنى، أو وُجِد فيه عِلَّة واحدة تقوم مقام العِلَّتين. س159: ما العلل التي تَرجع إلى المعنى؟ الجواب: العلل التي توجد في الاسم، وتدلُّ على الفرعيَّة، وهي راجعةٌ إلى المعنى – اثنتان، ليس غير: الأولى: العلَمِيَّة. والثانية: الوصفِيَّة. ولا بد من وجود علَّة واحدة من هاتين العِلَّتين في الاسم الممنوع من الصرف بسبب وجود علتين فيه.

ما سبب منع كلمة جهنم من الصرف

قال عنها الجواليقيُّ في (المعَرَّب): (قال ابن الأنباري: في جهنّمَ قولان : قال يونس بن حبيب وأكثر النحويين: جهنمُ اسمٌ للنار التي يُعذِّبُ اللهُ بها في الآخرة. وهي أعجمية، لا تُجْرى [ممنوعة من الصرف] للعلمية والعُجمة.
وقيل: هي عربية، ولم تُجْرَ [ممنوعة من الصرف] للعلمية والتأنيث. وحُكِيَ عن (رُؤْبَةَ) أنه قال: رَكِيَّةٌ جِهِنَّام، أي: بَعيدةُ القَعْر) وأورد ابن منظور في (لسان العرب) الاختلاف في جهنّم، هل هي أعجميَّةٌ أم عربية مشتقة، وخلاصة ما قال حول ذلك: (الجِهِنّامُ: القَعْرُ البعيد. وبئرٌ جهنم: بعيدةُ القعر.. و به سُميتْ جهنمُ لبُعْدِ قعْرِها.

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا