نقدم لكم على موقع إقرأ مقالة تتحدث عن تجربتي مع جذب المال ، وتجربتي مع قانون الجذب للجمال، وتجربتي مع قانون الجذب للزواج، وتجربتي مع قانون الجذب للتنحيف، وتجربتي مع جذب شريك الحياة، وقصص واقعية عن قانون الجذب، وينص قانون الجذب على أن وضعك الحالي هو انعكاس مباشر لرؤيتك تجاه الحياة والواقع، يعني حياتك اليوم هي نتيجة جذبك لها بطريقة تفكيرك. وما دمت قادرا على تطوير أفكارك وتغيير طريقة تفكيرك، فأنت تستطيع تغيير حياتك إلى الأفضل.. وبالمثل يقوم جذب المال على نفس المبدأ…تابعوا معنا.

تجربتي مع جذب المال

إليكم في مقالي هذا تجربتي مع جذب المال، إذ توجد الكثير من الأهداف التي تدفع الكثيرين لفهم قانون الجذب وتعلم طرق تطبيقه، و جذب المال بسرعة من أهم تلك الأهداف، والذي قد يكون هدفك الأول منذ البداية أو سيكون هدفك التالي حتى لو امتلكت الآن أهداف أخرى تريد تحقيقها بالاعتماد على قانون الجذب الكوني.

تجربتي مع جذب المال
تجربتي مع جذب المال
  • يقول أحد الأشخاص : “صادفني منشور لجذب المال في إحدى مجموعات الفيس بوك، وأحببت تجربة ذلك بنفسي فقمت بكتابة جملة التوكيدات التي قد طلبتها صاحبة التجربة، واحتفظت بها على ورقة لدي، وكان يجب أن أكررها بعدد معين وبشكل يومي لفترة معينة، المثير حقاً أن العمل الحر كان يستهويني منذ زمن، لكن ما لبثت أن بدأت به وبدأت بربح المال من مصدر لم أتوقعه مطلقاً حينها!! وأعتقد أن التجربة قد أفادتني نعم هو رزق من رب العالمين لكن أتخيل نفسي بأنني قد جذبت المال حقاً”.
  • يقول أخ: “صراحه قانون الجذب حقيقي وعمل معي اشياء حلوه هو يعتمد علا الاعتقاد حتى لوطبقت القوانين ومعتقد انك راح تفشل بتفشل لازم تبرمج حالك ايجابي واي فكره سلبيه تبدلها مجرد ماتنجح مره بتنجح كثير لانو بيصير عندك اعتقاد بالنجاح وكلما ايقنت انك قادر على الجذب وتجذب الاشياء الحلوه راح تصير انت عندك اعتقاد من اول مره جذبت فيها لانو جذبت العكس صار عندك اعتقاد بدل اعتقادك ولاتخاف انك راح تجذب العكس لانك بهيك راح “.

قد يهمك:

تجربتي مع قانون الجذب للجمال

قانون الجذب ينص قانون الجذب الفكري على أن مجريات حياتنا اليومية أو ما توصلنا إليه إلى الآن هو ناتج لأفكارنا في الماضي وأن أفكارنا الحالية هي التي تصنع مستقبلنا، بالأحرى يقول القانون أن قوة أفكار، وفيما لي مجموعة من النقاط التي يمكنك من خلالها تفعيل الجمال في حياتك وكل ما يحيط بك:

تجربتي مع قانون الجذب للجمال
تجربتي مع قانون الجذب للجمال
  • كأول الخطوات، وكقاعدة أساسية: عندما تريد أن تجذب شيء ما عليك أن تلغي الأفكار المعاكسة له، والتي تسيطر على طريقتك في التفكير، حتى لا يحدث صراع بين الأفكار القديمة السلبية، والجديدة الإيجابية، وتفوز الأقدم، فهي الأقوى، ومن المهم أن تكون واعي بأفكارك الحالية.
  • أما بالنسبة لجذب الجمال؛ فعليك ومن هذه اللحظة أن تجلس مع نفسك، وتفكر وتبحث عن الأفكار التي تحارب الجمال لديك، وتحاول التخلص من كل فكرة تجدها تمنع الجمال عنك.
  • في حال كانت أفكارك تقول: بأن الأموال تجعل من الأشخاص أشخاص جميلين وجذابين؛ هذه واحدة من أخطر الأفكار التي يمكن أن تجعلك غير قادر على الشعور بالجمال، وعليك أن تحرق هذه الفكرة، وتأمر دماغك بأن يتجاهلها، ويرفضها.
  • كما أنه يمكن أن تكون أفكارنا عن الجمال، نشأت نتيجة للإعلام، الذي يظهر الجمال بأنه عبارة عن ملامح معينة للوجه ولون مميز للعيون، وضحكة بأسنان بيضاء مرسومة بشكل متقن؛ إنها واحدة من الأفكار التي تجعلنا نعيش في حالة من التعاسة أو الحزن، لكن في الحقيقة، الجمال ليس في تلك الصفات، إنه في مشاعرنا اتجاه الجمال وفقط، وبكل بساطة.
  • ابحث عن مثل تلك الأفكار، وغالبًا ما تكون الأفكار الخطيرة هي تلك التي تربط الجمال بالأشياء المادية، من أموال وصفات محددة، عليك إذن تغير مثل هذه الأفكار، وجعل أفكارك حول النقاء والجمال نابعة من أساس معنوي.

تجربتي مع قانون الجذب للزواج

يطمح كلّ شاب أو فتاة لأن يجدا شريك حياة تكون فيه كلّ المواصفات التي يرغبا بها، كي ينعما فيما بقي من حياتهم بأيام ملؤها الحب والانسجام والتناغم والبهجة، ولأنَّ السماء لن تمطر شريك حياتكِ فجأة، ولأنَّ فكرة “القسمة والنصيب” المتوارثة هي فكرة سلبيَّة، تؤكِّد علوم التنميَّة البشريَّة الحاليَّة وكذلك علوم الطَّاقة على أنَّ عمليَّة ” جذب شريك الحياة ” هي مسؤوليتكِ، وعليكِ أن تعلم أنَّ الأرواح جند مجندة، وأنَّ الإنسان يجذب من يماثله في الوعي والطَّاقة، وأيّ شريك ما هو إلا انعكاس لكِ.

تجربتي مع قانون الجذب للزواج
تجربتي مع قانون الجذب للزواج
  • تقول احدى البنات : انها كانت تريد ان تتزوج من شخص ما تحبه ولكنه لم يعطيها اى انتباه وقد قامت بتجربة قانون الجذب وقد قامت بالتمنى وتجربة قانون الجذب وبالفعل بعدها بسنة قد قام بالتقدم اليها وتزوجوا بعدها بفترة قصيرة جداً .
  • وتقول إحدى السيدات: تزوجت من خمس سنوات ولم انجب لهذا الوقت وقد كنت اتمنى ان يكون لدى طفل ولكن لم يشأ الله تعالى وقد قمت بالكثير من المحاولات فى اخذ الكثير من الادوية والعقارات التى تعمل على معالجة مشكلة عدم الانجاب حتى اننى قد سمعت عن الزار وغيرها من الاشياء هكذا والذهاب الى الدجالين وغيرها من الامور المزعجة هذه ولم تفلح مع ايضاً وان اعرف ان كل هذه الامور حرام جداً ولكننى قد دعوت الله بعد ذلك بالمغفرة لى لاننى قد كنت على ضلال جداً .
  • وايضاً قد قمت بالذهاب الى الكثير من الدكاترة وعمل الكثير من العمليات المجهرية التى تعمل على الانجاب ولكن بطريقة صناعية ولكن الحمل فى كل مرة لم يكتمل واستمريت على هذه المحاولات الفاشلة كثيراً لمدة سنتين حتى اننى قد يأست تماماً من كل هذه المحاولات الفاشلة التى لم تأتى معى بأى نتيجة جيدة ابداً .
  • حتى فى يوم من الايام قد سمعت عن قانون الجذب هذا فى احدى مواقع التواصل الاجتماعى وقد قمت بتجربته وبالفعل بعدها بفترة قصيرة قد حملت وانجبت وتم الحمل على خير ولكن حتى اكون صادقة معكم لم اكن اعرف ان هذا قد حصل بفضل قانون الجذب ام بفضل الصلاة والدعاء الكثير ولكنى متأكدة الان انه بفضل الصلاة والدعاء فأكثروا من الدعاء والصلاة وسوف تحصلون على كل شىء .

تجربتي مع قانون الجذب للتنحيف

” قوة التخيل ” هي أداة من أدوات ” قانون الجذب ” وهي أداة عظيمة عظيمة لـ ” فقدان الوزن “, فمن خلال وضع تصور لـ جسمك كما تريد له أن يكون, فأنت تحفز ” العقل الباطن ” حسب ” قانون الجذب ” لتشكيل جسمك ليبدو كالصورة التي في ذهنك.

تجربتي مع قانون الجذب للتنحيف
تجربتي مع قانون الجذب للتنحيف
  • إن ” فقدان الوزن ” بمساعدة ” قوة التخيل ” يمكن التعبير عنه بمصطلح ( الحمية العقلية ). و بالطبع فان فرص النجاح ستكون أكبر إذا ما قمت بتقليل كمية الطعام الذي تتناوله و اتبعت حمية غذائية و مارست الرياضة بالإضافة إلى التصور.
  • قم بالجلوس مرتين أو ثلاث في اليوم لعدة دقائق في مكان هادئ و تصور جسمك كما ترغب أن يكون. دع مخاوفك و شكوكك و الأفكار الأخرى وراء ظهرك و ركز على ما تقوم به.
  • انظر لنفسك كشخص رشيق و جميل مع وزنك المثالي و لتنسى ما تبدو عليه الآن فأنت تقوم بخلق واقع جديد ” قوة الجذب “. تخيل نفسك على الشاطئ أو في بركة ترتدي ملابس السباحة و انظر كم تبدو رائعاً. تخيل نفسك ترتدي كل هذه الملابس الضيقة التي أردت دوما أن ترتديها.
  • تصور عائلتك و أصدقاءك يمتدحونك بشان كم يبدو جسمك رائعاً و كم تبدو رشيقاً الآن. انظر إلى المشهد بأكمله على انه حقيقة تحدث الآن في الوقت الحاضر و ليس في المستقبل. اقرأ: قانون الجذب | التصور الخلاق الجزء الاول
  • باستطاعتك أن تبني في عقلك أي مشهد أخر ترغب فيه. فيمكنك أن ترى نفسك تمارس الرياضة أو ترقص مع أصدقاءك أو زوجك أو زوجتك في العمل أو في أي مكان آخر. انظر لنفسك تتحرك و بنشاط . استمع إلى الناس يمتدحونك بشان كم يبدو جسمك رشيق و لترى نظرات إعجابهم ” قانون الجذب” . باختصار, قم بجعل الصورة الذهنية تبدو حقيقية بقدر الإمكان.

تجربتي مع جذب شريك الحياة

تقوم فكرة الجذب بالأساس على محاولتنا إيجاد شريك حياة يحتوي على صفات معيَّنة، وخالٍ من عيوب معيَّنة، وهي محاولة منَّا لإكمال نقص داخليّ لدينا، فالصِّفات التي نريد أن تكون في هذا الشريك هي في الحقيقة نريدها بنا أكثر، والصِّفات التي نريد أن يكون هذا الشريك خالٍ منها هي صفات توجد بنا ونريد أن نتخلَّص منها.

تجربتي مع جذب شريك الحياة

  • ان تريد بثقه ويقين ان هدفك يتحقق ويتجلي في واقعك وقت ما يتحقق وباي طريقك لا ترسم شكل الطريق الذي سياتي منه هدفك ولا تحدد له الوقت فقط اطلق النيه كما تضغط علي زر المصعد الكهربائي الاسانسير تضغط علي الزر وانت متاكد بيقين وثقه انه سياتي لا تحدد الوقت هو سياتي
  • وبكل ايمان ان الكون سيعكس نيتك والمشاعر المصاحبه لهذه النيه
  • فالنيه يعطلها الشك والاستعجال والتفكير في كيف ستتحقق كذلك شعورك بالذنب وعدم الاستحقاق هذه امور تعطل سريان النيه ان تدري وتعتقد ان نيتك ستتحقق ولكن تستعجل متاكد من حدوثها ولكن كيف متاكد من حدوثها ولاكن تشعر اخيانا انك لا تستحق وهذا كله يعطل النيه لتتجلي في واقعك
  • استيقظ وكن واعيا لكل المشاعر المحيطه لنيتك
  • تاكد بكل ثقه ويقين انها ستتحقق وانك تستحق هذا الهدف وانه سهل ويسير وسياتي في الوقت الافضل كن مطمئنا لذلك ومن الاشياء المقويه للنيه هي ان تشعر انها حدثت وهذا هو التوافق الذبذبي مع هدفك فكلما شعرت ان نيتك تحققت الان كلما تشابهت ذبذباتك مع ذبذبات الهدف وكلما اقترب من التجلي في واقعك

قصص واقعية عن قانون الجذب

قصص واقعية عن قانون الجذب
قصص واقعية عن قانون الجذب
  • تحكي احدى الفتيات عن قريبتها والتي كانت لا تأكل الجبنة اطلاقاً وكانت الجبنة تسبب لها حساسية وطفح جلدي ، وجميع أنواع الجبن تسبب لها هذه الحكة وتهيج الجلد ولذلك لا تتناولها هذه الفتاة .
  • وحدث أن ظروف عملها اضطرتها للسفر والبقاء مدة في الفندق ، وفي خلال مهمة سفرها وجب عليها تناول طعام عمل مع عملاء مهمين لشركتها ، وكتن من ضمن الأطباق الرئيسة للمائدة أنواع من الجبنة ، وبالطبع لم تكن الفتاة قادرة على الامتناع عن تناول الطعام والا تأثر عملها وعلاقتها مع العملاء ، فأخذت الفتاة تركز فكرها بأن الجبنة نوع مثل غيرها من أنواع الطعام والجميع يتناولها بلا مشاكل فيجب عليها هي أيضاً أن تقوم بذلك ، وبالفعل بعد قيام الفتاة بأكل الجبنة وانتهاء مقابلة العمل ، لم تشعر بأي حساسية أو تغير في جسمها كما كانت معتادة عند تناول الجبن ، وشفيت تماماً من حساسية الجبن .