لم يعد الاستخدام المفرط للألعاب الفيديو ووسائل التواصل وألعاب الإنترنت مجرد إهدار للوقت، إذ بدأ التعامل معه بجدية كاضطراب نفسي يحتاج إلى تشخيص وعلاج وتأهيل، فما هي أعراضه؟

وتشير عدد من الأبحاث العلمية إلى أن إدمان ألعاب الفيديو يصيب شريحة محدودة من ممارسيها، ووفقا لمنظمة الصحة العالمية تتمثل أعراض هذا النوع من الإدمان في:

  • فقدان السيطرة على السلوك أثناء اللعب.
  •  إعطاء اللعب الأولوية على ممارسة أنشطة أخرى في الحياة.
  •  الاستمرار في اللعب حتى إن تسبب هذا في عواقب وخيمة.

وأهم فئة تتعرض لإدمان ألعاب الفيديو بشكل مرضي هي فئة المراهقين، خاصة تلامذة المدارس تحت سن الـ18.