روايات زوجيه – موقع إقرأ يقدم لكم مجموعة من أفضل الروايات زوجيه، و روايات زوجية جريئة كاملة، و روايات زوجيه رومنسيه، و قصص زوجيه رومنسيه قصيره، و قصص متزوجين رومانسية قصيرة، و روايات خيانة زوجية، لذا للمزيد تابعوا معنا.

روايات زوجية جريئة كاملة

قصة اعتني بزهرتك قبل أن تذبل

روايات زوجيه : عاد رجل من عمله فاستلقي علي سريره، قالت له زوجته : ما رأيك أن نخرج اليوم ؟ فقال لها : أنا لم انم جيداً البارحة، اتركيني ودعيني انام لأرتاح، تركته المرأة وهي تقول في نفسها : لا بأس، لابد انه كان متعباً، جاء اليوم التالي فعاد الزوج الي عمله تناول غداءه ثم استقلي علي السرير من جديد، دخلت زوجته وقالت له : لما لا نخرج معاً اليوم، يبدو الجو جميلاً ومناسباً لأخذ نزهة سريعة، رد عليها الزوج : انا لست في مزاج جيد اليوم، دعيني وشأني، وظل الرجل هكذا طوال الاسبوع، وكل يوم زوجته تختلق له الاعذار حتي تسامحه، حتي جاء اليوم الذي لم يرى الزوج فيه زوجته عندما عاد الي منزله بعد العمل.

تعجب لذلك ولكنه قال في نفسه لابد انه ذهبت لشراء بعض الاشياء وسوف تعود بعد برهه، تركها الرجل ولم يهتم بغيابها، وذهب الي غرفته لينام، استيقظ الرجل في اليوم التالي ولكن الزوجة لم تكن موجودة بجانبه، بحث عنها في المنزل فوجد ورقة موضوعة علي الطاولة في غرفة المعيشة مكتوب عليها ” زوجي العزيز .. لقد جف نهر الأعذار، وتصحرت واحة الصبر ، كان هذا الأسبوع الذي مررنا به حصل وقد ولدت انت فيه .وفي هذا الأسبوع بالذات رغبت بأن أجعلك أسعد رجال العالم .. ولكن في هذا الأسبوع أيضا جعلتني أتمنى أنك لم تولد، لقد أطفأت شموع المحبة بيننا ومزقت قلبي الذي رغبت دائماً ان اهديه إليك، كل عام وانا لست معك .. زوجتك.

هرع الزوج الي منزل اهل زوجته وطلب ان يتفاهم معها فقالت له : انا لست بمزاج جيد، دعني وشأني، انتبه الزوج ان زوجته تعيد عليه ما كان دائماً يقوله لها فصمت فقالت له : إذا كنت لا تعلم كيف تعتني بالزهور .. فلا تقطفها ، فإذا قطفتها وتركتها دون عناية تذبل تلك الزهرة و تموت . وأنا زهرة أنت قطفتها وذبلت وهي تحاول إسعادك ، اعتني بزهرتك قبل أن تذبل .. فالإنسان لا يعرف قيمة الشخص حتى يفقده.

قصة جريئة للمتزوجات

روايات زوجيه : في الليل حينما خرجا كانت عبير تلاحق وائل بتصالاتها وتريد ان تفسد عليهما متعتهما ,, لذلك نوت ليلى في نفسها ان تجعل عبير تندم على هذه التصرفات الحمقاء وتريها قدرها جيدا .. في اليوم التالي حينما كان زوجها في العمل ذهبت للاستوديو النسائى مع اختها ,, لبست توب عاري ومغري ويربط من خلف الرقبه بشريطه حرير لونه اخضر فاتح جدا وتعمدت ابراز صدرها بطريقه مغريه ,,

اسدلت شعرها ووضعت عدسات خضراء اللون مع مكياج هادئ وطلبت من المصوره ان تقوم بتصويرها العديد من الصور التي تبرز جمالها ,, اخذت صورها وكانت بالحجم الصغير وحينما عاد وائل الى المنزل اخذت اجمل صوره من الصور ووضعتها في محفظته دون ان يعلم ,, بالطبع كي تراها عبير حينما يفتح وائل المحفظه … طبعا خرج وائل مع عبير وحينما كان سيدفع الحساب فتح محفظته ورأت عبير الصوره وبالطبع ليلى اجمل منها ولكنها قال: ويع انا احلى منها ( طبعا واثقه من نفسها ) ولكنها كانت تكاد تشتغل من القهر حينما رأت الصوره كانت تفكر ان صورتها اولى بان يضعها وائل في محفظته ,,,, الا انها عزمت على ان تقهر ليلى ,, قبلت وائل خلف رقبته وتركت اثر الروج من الداخل على ياقه قميصه بحيث لا يرى وائل الاثر ومن تراه هي ليلى فقط لانها من ستغسل ملابسه ,, حينما وقعت عيني ليلى على الروج ادركت ان خطتها اتت بمفعول حقا شعرت بالقهر لان هناك من تشاركها زوجها الا انها تفائلت وابتسمت بخبث وهي تنوي ان تؤدب عبير ,, فهذا حلالها وتستطيع عمل أي شئء معه دون ان يلومها احد ,, في اليوم التالي ذهبت لاحدى متاجر الاكسسوارات واشترت حرفها وحرف وائل بالانجليزي (L و W ) مع ميداليه على شكل قلب

,, وعلقت الحرفين والقلب في وسطهما في مفاتيح وائل كي تراها عبير وتشتعل من الحسره ,,,طبعا وائل كان سعيدا جدا بهذه الحركه ,, وحاول ان يخفي الميداليه عن عشيقته الا انها في احدى المرات حينما كانت معه في السياره رأتها وبالطبع كان ردها ان القت كحلها على كرسي السياره الذي ستجلس عليه ليلى كي تراه ,, بالطبع كان رد ليلى على الكحل بانها القت منديل وبه قبله من شفتيها بالروج الفوشي ومعطر بعطر رائع … وهكذا كانت الحرب خلف الكواليس بين الزوجه والعشيقه وفي كل مره كان رد ليلى اقوى واشرس ,, بالطبع وائل لا يعلم شئ عن هذه الحرب وكل ما اختلف ان عبير اصبحت كثيره الشجار معه ,, فكانت حينما ترى أي شئ يتعلق بليلى تغضب وتتشاجر مع وائل ,, حتى اصبحت بالنسبه له نكديه وكثيره الشجار بالمقارنه مع زوجته التي كانت تدوس على اعصابها وتمثل الهدوء ….
استمرت الحرب البارده بين عبير وليلى ,, كل واحده تحاول ان تنتقم من الثانيه والنصر لليلى لانها على حق

قبل اسبوع من السفر اخبر وائل عبير انه سيسافر وحينما سالته مع من ؟؟ اجابها انه سيسافر مع اصدقاءه خوفا على مشاعرها ,, في اليوم السابق للسفر ذهبت ليلى الى الصالون ,, وطلبت من العاملات ان يقمن لها بالبرنامج الخاص بالعروس ,, فهي لازالت صغيره وشابه وعروس ايضا ,, بما ان شعرها يطول بسرعه وزوجها يحب الشعر القصير ويحب ان يرى الجديد والمميز في زوجته
قامت بقص شعرها القصه الدارجه هذه السنه


حينما نظرت لنفسها في المراه احست ان عمرها 16 سنه ,, القصه جعلتها اصغر واجمل …
بعد ان انتهت من قص شعرها ,, طلبت من احدى العاملات ان تقوم بتحضير الحنه السوداء ( السودانيه ) وطلبت منها ان تنقش لها على جانب ساقها

عادت ليلى للبيت وحاولت ان ترفع شعرها بطريقه ما كي لايكتشف زوجها القصه الجديده ولبست بيجامه ساتره كي لا يرى المفاجأه اخذت تجهز اغراضها ووضعت ملابس داخليه جميله وجريئه وكلها جديده ولم يرها وائل من قبل ,,
انطلقا في اليوم التالي لرحلتهما وكان وائل سعيد لانه سيرى العجب من ليلى كما وعدته


عندما وصلا الى الفندق كشفت ليلى عن مفاجأتها الشعر والحناء و…………………….

بالطبع نظر لها زوجها باستغراب بسبب القصه الجديده التي اعطتها منظر اصغر من سنها بكثير ,, نظر الى ساقيها ,, وفرح كثيرا بهذه الحركه

كانت رحلتهما سعيده جدا ,, كانت عبير تتصل بوائل كثيرا وهو لا يجيب لان ليلى دائما معه ,, مره من المرات دخلت ليلى للحمام واستغل هو الفرصه واتصل بعبير ,, حينما خرجت ليلى من الحمام وجدت زوجها في الشرفه يتحدث في الهاتف ,, فارادت ان تقهر عبير وتفسد متعتها ,, ففتحت الشرفه بهدوء بدون ان يشعر وائل وقالت له : حبيبي تعال شوي …. بالطبع الزوج من الخوف اغلق الهاتف في وجه عبير التي سمعت صوت ليلى واكتشفت ان وائل مسافر مع زوجته ويكذب عليها

بالطبع قررت ان تعد خطه للانتقام وكانت ستموت من القهر فهي ترى انها احق بالسفر والمتعه من ليلى ,,,, وائل دخل للداخل ووجه اصفر شاحب من الخوف فقد توقع ان تساله ليلى عن سبب وقوفه في الشرفه ومع من يتكلم ولماذا اغلق السماعه في وجه المتصل الا انها لم تساله أي سؤال ,,واستطاعت بذكائها ان تصنع لحظات رومانسيه
عادت ليلى من السفر مع زوجها ,, وقد تدللت وطلبت واشترت ولم تترك شئ في خاطرها ,, حينما عادوا كانت عبير تعد لليلى مفاجاه غبيه ,, لانها كانت مقهوره وطوال الوقت وهي تفكر في طريقه تدمر فيها ليلى وتكسرها ,,فاخذت رقم ليلى من هاتف وائل واتصلت بها حينما كان وائل في العمل من هاتف عمومي ,, وهددتها قائله :
زوجك قريبا سيصبح لغيرك ,, انت انسانه تافهه وليس لك ادنى قيمه ولو كانت لديك معزه في قلبه لم يبعك بارخص الاثمان ويبحث عن الحنان والحب في احضان امراه غيرك ,, لو كان لديك ذره كرامه انسحبي الان من

حياته قبل ان يطردك يا حقيره ,, بالطبع ليلى اغلقت السماعه ونزلت عليها حاله من البكاء والانهيار النفسي لان خصمها قويه جدا وجريئه ,, رفعت يديها الى السماء واخذت تدعي وتدعي من الله ان يرد كيد عبير في نحرها وان ينصرها عليها … لكن ليلى ذكيه وبعد ان استعادت وعيها .. اتصلت في زوجها وهي تبكي بكاء رقيق بدلع ,, سالها عما بها بهلع ,, اجابته ان واحده اتصلت بها قالت ان اسمها عبير ( بالطبع عبير لم تذكر اسمها ) وهددتها وانهالت عليها بالسب والشتائم عليها وقالت لي ان اتركك لانك لا تحبني وبعتني بارخص الاثمان ومثلت ليلى انها لاتعرف معنى هذا الكلام ,,, سالها وائل بغضب ماهو الرقم ؟؟؟؟ قامت ليلى واعطته رقم موبايل عبير لانها تعرفه

مسبقا ,,, قال لها حسنا ساتصرف ..
اتصل وائل بعبير وتشاجر معها وهددها وحذرها من الاقتراب من حياته الزوجيه ومن زوجته ,, حلفت عبير كذبا انها لم تقم باي شئ ,, الا ان وائل من شده غضبه لم يترك لها المجال للدفاع عن نفسها ( هو لا يعلم ان زوجته تعلم بوجود عبير وتعرف رقم عبير لذلك صدقها حينما قالت الاسم والرقم مع ان عبير لم تذكر اسمها ولم تتصل من رقمها ) بالطبع تشاجر وائل مع عبير وعاد الى البيت وكانت زوجته في كامل زينتها واناقتها وكان ظاهرا عليه هو الانكسار ,, خاطبها قائلا : لاعليك من الاخرين الذين يحاولون التفرقه بيننا كل الناس تغار مننا لاننا سعيدان مع بعضنا ,, وهذه اكيد واحده حاسده او حقوده ولا تصدقي أي شئ ,, ردت عليه ليلى : بالطبع لن اصدق انت زوجي حبيبي ….
بالطبع مسحت ليلى جميع الارقام من هاتفها وقررت اذا سالها وائل عن الرقم انها ستدعي ان الهاتف سقط من يد طفلتهم شهد وانمسحت كل الارقام التي به ,, ولكن لحسن الحظ وائل لم يسال لانه واثق ثقه تامه ان ليلى لا تعرف عن الموضوع أي شئ …
هذا الموقف اثار ليلى اكثر واكثر ودفعها لاستعجال نهايه عبير ,, واتصلت باخيها مباشره وسالته عن موضوع عبير ,, فاجابها باستبشار وتفاؤل ان كل الامور على خير ما يرام ولكن طلب منها القليل من الوقت فقط لانهاء اخر خطوه في الخطه …

كانت ليلى تفكر ان تشغل وقت فراغها في امر مفيد , كانت هوايتها منذ الطفوله الرسم فقررت ان تصقل هذه الموهبه ,, لانها كانت متعلقه بالرسم كثيرا وتحصد الكثير من الجوائز ايام المدرسه ولكنها منذ ان تزوجت نست هذه الهوايه واندثرت ,,,خططت ان تحول المخزن في الشقه الى مرسم ,,, اخذت كل الاغراض التي ليس لها معنى في المخزن والقتها والامور التي تحتاج التخزين خزنتها في اماكن مختلفه ,,, طلبت من وائل شراء اصباغ حائط لها وكانت تستمع بالتفنن في الصباغه وكانت تصبغ المكان مع وائل وهما يلبسان ملابس خاصه كي لاتتوسخ ملابسهما ويضحكان ويلهوان ,, صبغت المخزن بالوان انثويه جميله جدا واخذت تعده كمرسم ,, بالطبع خرجت مع وائل واشترت على حسابه كل الادوات والتجهيزات التي تحتاجها ,, وهكذا جهز مرسمها الخاص في البيت ,, كان وائل يعلق عليها ويسميها بيكاسو , لوكانت ليلى القديمه لكانت ردت عليه : وييييي انا وين وبيكاسو وين ؟؟ اكيد الخايب بيكاسو احسن مني طاح حظه ومالت عليه وعلى شكله ,, الا ان ليلى الجديده تكتفي بالابتسامه العذبه وتقول بدلع وثقه : انا احسن من بيكاسو ……..

روايات زوجيه رومنسيه

روايات زوجيه - روايات زوجيه رومنسيه
روايات زوجيه – روايات زوجيه رومنسيه

روايات زوجيه : نور من أسرة محافظة لا تسمح لبنتها أن تضع المكياج ولم تكن الأم تتكلم مع ابنتها عن أمور الفتيات أو النساء بشكل عام، ولما تخرجت نور من الجامعة تقدم لخطبتها ابن عمتها وعندما تم الزفاف كانت نور تضع لأول مرة مكياج على وجهها ورأت نفسها جميلة ورائعة جدا، وخطفت بجمالها أنظار كل من حضر الزفاف وكان أول من بهر بجمالها زوجها الذي ذاب قلبه حبا لما رأى أن زوجته الحبيبة بكل هذا الجمال.

وبعد أن مر على الزفاف شهر كامل عاد الزوج لعمله بعد أن قضى شهر العسل مع عروسه، ولما مرت ساعات العمل اسرع الزوج لكي يعود لعروسه وزوجته الجميلة، فهو يشتاق إليها حتى وهي معه فهو يعشقها جدا.

ولما عاد الزوج للبيت فوجئ بالبيت غير مرتب ورائحة البيت كلها طعام الغداء ورأى أن زوجته نور ترتدي ملابس متسخة بالطعام الذي تعده وشعرها غير منظم كما أن وجهها خالي من أي مكياج.

تضايق الزوج كثيرا مما رآه وخرج من المطبخ وجلس بالصالة، وبعد الغداء أسرعت نور وارتدي ملابس واسعة غريبة اللون، وتكرر الوضع في الأيام التالية فضاق الزوج من حال زوجته الغريب.

فقرر أن يلفت نظر زوجته، فيوما ما وبينما كانا يشاهدان التلفاز ابدى زوج نور إعجابه ببطلة الفيلم التي تهتم بزوجها وتغازله وتقول له كلاما جميلا وتطعمه في فمه.

فشعرت نور بالغيرة وتساءلت بينها وبين نفسها ما الذي تفعله بطلة الفيلم ولا افعله أنا؟، فعرفت نور أنها مقصرة في حق نفسها وحق زوجها كثيرا.

وفي اليوم التالي ذهب الزوج للعمل وعاد من العمل بعد منتصف الليل فتفاجئ لما دخل بيته أن زوجته ترتدي اجمل الملابس بعد أن وضعت طعاما لذيذا على مائدة الطعام، والبيت تملئه رائحة عطرة، وكانت الزوجة تضع المكياج ومتعطرة بعطر رائع الرائحة ومبتسمة لزوجا اجمل ابتسامة وقضى الزوجين ليلة جميلة.

قصص زوجيه رومنسيه قصيره

روايات زوجيه - قصص زوجيه رومنسيه قصيره
روايات زوجيه – قصص زوجيه رومنسيه قصيره

لم يكن البداية لتلك القصة هو الحب وإنما الحاجة فتلك الحكاية تحكي عن شابة تدعى عائشة متزوجة من رجل لم يراه احد من زملائها في العمل ابدًا رغم انه مر على زواجهم بعض الوقت، ولكن كان الملاحظ على عائشة انها تعيش قصة حب نظرًا لحالتها من السرحان والهيام.

كان احد الايام الذي حدث فيه شئ غير معتاد إذ جاء زوج عائشة ليأخذها من عملها وهنا عمل الفضول مفعوله فتقدمت إحدى زميلات عائشة من الرجل وهى تقول مرحبًا عمي، وهنا تدخلت عائشة سريعًا وهى تعرف زميلتها على الرجل وتخبرها بأنه زوجها.

كان من الطبيعي بعد تلك الحادثة ان يبدأ التساؤل والفضول في التزايد فهذا الرجل كان بينه وبين عائشة فرق كبير في العمر فكيف بهذه الشابة الجميلة ان تتزوج من هذا الرجل الكبير، ولكن حافظت عائشة على حالتها الغامضة نوعًا ما فيما يخص حياتها الخاصة.

كانت عائشة في عملها ولكن كان يبدو عليها الحزن حتى انها انخرطت في بكاء مرير مما دفع احدى زميلاتها إلى الاقتراب منها لسؤالها عما بها، فردت عائشة متخلية عن جزء من تحفظها وقالت اخاف ان افقد زوجي وسعادتي وحب عمري، فدعت لها زميلتها براحة البال.

استمرت الحياة بعائشة بهذا الحال في حياتها لعدة سنوات ولكن جاءت الفاجعة ومات زوج عائشة وحضرت ضمن المعزين زميلتها التي سألتها وقت بكائها في العمل، وعندما همت بتقديم واجب العزاء انهارت عائشة باكية بين يديها وهي تخبرها لقد مات زوجي ولكن لم يمت سر حبي له، وتخلت عائشة عن كل تحفظ يخص حياتها وهى تخبر رفيقتها عن هذا السر.

قالت عائشة انا كنت احب شاب يناسبني في العمر ولكن احواله ليست جيدة فقد كان فقير، فقررنا أن اتزوج من رجل كبير ميسور الحال حتى نستطيع جمع المال لبدأ حياتنا، ونفذنا تلك الخطة ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن، إذ بعد مرور عام على زواجي اكتشفت انني حامل والمصيبة انه ليس من زوجي وعندما حدثت الشاب وطلبت منه ان ننهي تلك المهزلة وبخاصة انني جمعت ما يكفينا من مال، فقال كلا بل ان علاقتنا هى ما يجب ان تنتهي وانه على اجهاض هذا الجنين وانهي الاتصال، وأنا في دوامة وحالة يرثى لها ولكن ما زاد الطين بله أنه بعد انهاء المكالمة دخل علي زوجي وكان قد سمع كل كلمة وعرف القصة ولكن المفاجأة الحقيقية كانت انه يعرف منذ البداية وبعد تلك الحادثة سامحني وسترني وأغرقني بحنانه طوال سنوات زواجنا.

قصص متزوجين رومانسية قصيرة

قصص متزوجين رومانسية قصيرة
روايات زوجيه – قصص متزوجين رومانسية قصيرة

يروى أن كان هناك فتاه رائعة الجمال تفتن كل من يراها من شدة جمالها ، وفى احد الأيام رآها شاب وقد أحبها كثيرا وأصر أن يتزوج منها. فعلا تحققت أمنية الشاب وتزوج من تلك الفتاه الجملية التي أحبها، وعاشا معنا أجمل لحظات الحياة التي يملأها الحب والعشق، وقام الزوجين الرائعين بتخطيط مستقبلهما معنا وتمنيا أن يظلا سويا إلى أخر لحظات العمر .

كان الزوج يعمل في إحدى الشركات الكبرى التي ترسله في مأموريات خارج المدينة تستغرق مدتها من أسبوع لعشرة أيام أو أسبوعين. وفى احد الأيام استيقظت الزوجة في الصباح الباكر لتحضر طعام الفطور لزوجها، أيقظت الزوجة زوجها وتناولا طعام الإفطار سويا.

ثم ذهب الزوج إلى عمله بعد قبل زوجته ودعت هي له بالرزق الحلال وان يحفظه الله تعالى من كل سواء وبدأت هي بترتيب منزل الزوجية وإعداد طعام الغداء لزوجها. وفى المساء عاد الزوج وهو يحمل معه باقة من زهور الياسمين العطرة وقدمها لزوجته، أعدت هي له الطعام وجلسا معا ليأكل. وأثناء الحديث معًا اخبر الزوج زوجته بأن مديره قد أرسله إلى مأمورية خارج المدينة كعادته وانه سوف يسافر في صباح اليوم التالي و أن المأمورية سوف تستمر لمدة عشرة أيام .

حزنت الزوج لسماع الخبر لكنها كانت قد اعتادت سفر زوجها المتكرر إلى خارج المدينة. في الصباح الباكر استيقظت الزوجة الجميلة لتقوم بتجهيز حقيبة السفر التي سيأخذها زوجها واعدت ليه أيضا بعض الساندوتشات ليأكلها أثناء طريقه.

ثم أيقظته ليأخذ فطوره ويستعد لموعد الحافلة التي ستقله إلى المدينة التي تبعد ست ساعات عن مدينته. أخذ الزوج فطوره وارتدى ملابسه ليشرع في طريق السفر، وكانت الزوجة تنظر إليه والدموع تساقطت على وجهها وتفكر كيف ستقضى هذه الأيام دون حبيبها وزوجها الغالي، وعلى الرغم من أنها عشرة أيام فقط التي سيغيبها الزوج إلا أن شهور بالنسبة للزوجة في بعاد زوجها. انتهى الزوج من ارتداء ملابسه واقترب من زوجته ليودعها فوجدها تبكى والدموع تغرق وجهها احتضنها بشدة ليطمئنها واخبرها بأنها مجرد أيام قليلة وستمر سريعا.

ودعت الزوجة زوجها وذكرته بدعاء السفر ودعت هي الأخرى ربها بأن يعود إليها سالما غانما . سافر الزوج ليباشر عمله، وأثناء سفر الزوج أصيبت الزوجة بمرض خطير شوه وجهها وافقدها جمالها الخلاب، اقترب موعد رجوع الزوج وزجته لم تخبره بعد بمرضها.

وكلما اقترب موعد عودته خافت الزوجة من يراها زوجها وقد فقدت زوجها وظنت انه سيكرهها ويتركها ولكن ليس بيدها شئ . وجاء يوم عودة الزوج ووصل فعلا ودق جرس الباب، فرحت الزوجة لعودة حبيبها ولكن قلقها كان اكبر، أغمضت الزوجة عينيها وفتحت الباب وعندما رآها وزجها احتضنها بشدة وبكى واخبرها بأنة تعرض لحادث فقد فيه بصره. نزل الخبر كالصاعقة على الزوجة وحزنت على زوجها كثيرا لما أصابه، ولكنها من ناحية أخرى فرحت لأنه لن يراها بعد شوه المرض وجهها فحمدت ربها كثيرا .

أكمل الزوجين حياتهما بنفس درجة السعادة التي كانوا يعيشونها قبل مرض الزوجة وحادث الزوج ومرت الأيام. ولكن في احد الأيام تعبت الزوجة كثيرا فاخبر الزوج احد الجيران ليذهب معهم إلى المستشفى ولكن في الطريق أصيبت الزوجة بسكتة قلبية وتوفيت في الحال.

حزن الزوج كثيرا لفراق حبيبته ورفيفته دربه، وأثناء مراسم الدفن والعزاء كان الزوج يبكى بشدة وكان احد الحضور يراقبه بشدة لأنة يعلم بقصة الحب الرائعة التي كان يعيشها الزوجين. وبعد ساعات انتهت مراسم الدفن والعزاء سار الزوج في طريقه ليذهب إلى منزله فاسرع إليه ذلك الرجل الذي يراقبه متعجبا.

وقال له كيف ستمشى وحدك وانت لا ترى انتظر سأوصلك إلى منزلك، قال له الزوج ولكنى استطيع الرؤية بشكل جيد جدا لقد تظاهرت بالعمى عندما رأيت زوجتي لكى لا اجرح مشاعرها ولكى لا تفقد ثقتها بنفسها كيف لا وقد كانت لزوجة والأخت والأم والحبيبة وخشيت أن تصاب بالإحباط فتظاهرت بالعمى.

روايات خيانة زوجية

روايات زوجيه - روايات خيانة زوجية
روايات زوجيه – روايات خيانة زوجية

لم يكن يدور بخلد العـريس الجديد ان عروسه التي لم يمضي على زواجه منها سوى ثلاث ايام ، تقوم بخيانته مع ثلاث اشخاص دفعه واحده في وقت واحد (م.م) شاب في السادسه والعشرين من عمره ، تقدم لخطبة فتاه جامعيه في التاسعه عشر من عمرها كانت تتمتع بجمال خارق للعاده , كان مهرها اغلى من قريناتها او ممن هن في مثل حالتها الاجتماعيه ,اذ ان م.م قدم لها 10الاف دينار كويتي مهرا , بالاضافه انه قام بتجهيز عش الزوجيه في منطقه هادئه , والذي كان عباره عن شقه جميله تحلم بها اي فتاه .

مضى يوم حفل الزفاف تقليديا , وكذلك اليوم الذي تلاه , وفي اليوم الثالث وجدها بقرب جهاز الكمبيوتر ، ولكنه لم يكترث لانه يعلم ان الحاسب الالي من اختصاصها , حيث دراستها وارتباطه الشديد بدراستها، كذلك لم يمتعض لكون عروسه الجديده تركته وقابلت شاشة الكمبيوتر , لانه كان قد حدد موعد زفافه في فترة دراستها , ولم تعترض شريطة ان تكمل بالاصح كان يعتقد انها تدرس .

في نهاية الاسبوع , رحلت العروس الى منزل ذويها في زياره عاديه , وعاد الى جهاز الكمبيوتر ليعيد ترتيب بعض الملفات المتعلقه بعمله , الا انه اكتشف ان خللا ما اصاب الجهاز , فقام بمحاولة استـرجاع الملفات بعد ان اكتشف ان الخلل سببه فيروس دخل الى الجهاز , واثناء محاولته السيطره على الفيروس , اكتشف المفاجأه التي غيرة فرحته بزواجه الجديد الى مأساه .

وجد العريس الجديد مافات مخزنه باسم ( الماسنجر ) وهو ملف يحفظ تلقائيا المحادثات الاخيره التي تم اجراؤها من قبل مستخدم الجهاز , وحال فتحه لهذا الملف , وجد عددا كبيرا من المكالمات التي اجريت اثناء استخدام عروسه للجهاز وتحديدا اجريت باليوم الذي استخدمت فيه الجهاز .

وجد محادثه لها مع رجل تخبره بكل مايجري بينها وبين زوجها ، وانه تاخر في التقدم لها ، مما جعلها تقبل بهذا العريس الذي طرق بابها ، كما وجد محادثه اخرى مع شخص اخر تخبره فيها بانها تستعد للقائه حالما تعود لمقاعد الدراسه , وبعد ان تتخلص من رقابة عريسها الذي وصفته بانه ( ليس رجلا ) ، كما وجد العريس المسكين محادثه ثالثه مع شخص تخبره بأنها تحبه ، وان هذا الزواج الذي قبلت به ما هو الا ورقة عبور بالنسبه لها للتخلص من قيود اهلهاالصارمه .

كان الزوج يقرا والصدمه تتملكه مع كل حرف يقراه ، كان يحس انه خدع حتى قبل ان يبدا حياته الزوجيه حقيقيه او يجرب طعمها ، احس ان هذه الفتاه التي تزوجها ما هي الا فتاه منحرفه تتمتع بعدد كبير من العلاقات مع كثير من الشباب عن طريق الانترنت وغيرها .
بدأ الزوج الجديد بجمع هذه الملفات ، وقام بالتوجه الى منزل اهلها واخبرهم بالحقيقه ، الا انهم رفضو كل تهمه ، حاول جاهدا ان يشرح لهم انحراف ابنتهم ، وانهم خدع ، الا انهم رفضو التصديق ، ثم اتجه الى الجهات الامنيه محاولا اتهامها بالخيانه ، وانه خدع ، الا ان الجهات الامنيه لم تستطع ان تثبت شيئا لعدم وجود خبير لديهم في كشف مثل هذه المحادثات عن طريق الكمبيوتر ، وعلى الفور اتجه الى محام وعرض عليه قصته فاخبره ان مثل هذه القصه يصعب اثباتها ، وحاول الزوج ان يشرح للمحامي الا ان ذلك لم يجد ايضا .

روايات زوجيه : حتى لحظه كتابة ونشر سطور هذه القصه ، لا يزال الزوج المصدوم رهين ملفات الكمبيوتر تثبت خيانة زوجته ، ولا يزال الامر بانتظار الحل….

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا