يقدم لكم موقع إقرأ أقوى إيجابيات وسلبيات المدارس الحكومية ، و تعريف المدارس الحكومية ، و الفرق بين المدارس الحكومية والمدارس الخاصة ، و مميزات المدارس الخاصة ، و إيجابيات وسلبيات شرح المعلم ، و لماذا التلاميذ يغادرون المدرسة؟ ، و ما هي نتائج الانقطاع عن الدراسة؟ ، و ما هي أنواع الهدر المدرسي؟ ، و كيف نحارب الهدر؟ ، قبل إنشاء المدارس التي تمولها الحكومة يؤثر على دورها في كل مجتمع ، في العديد من الحالات كان يوجد نظام تعليمي راسخ يخدم قطاعًا كبيرًا من السكان ، وإن كان في كثير من الأحيان من النخبة ؛ تم تمويل هذه الأنظمة في الغالب من قبل المؤسسات الدينية.

إيجابيات و سلبيات المدارس الحكومية

إليكم أبرز إيجابيات و سلبيات المدارس الحكومية :

إيجابيات و سلبيات المدارس الحكومية
إيجابيات و سلبيات المدارس الحكومية

إيجابيات المدارس الحكومية :

  • مميزات المدارس الحكومية يتم إدارتها وتمويلها من قبل الحكومة بواسطة الضرائب.
  • مصاريفها في متناول الجميع، وأحيانًا تكون مجانية.
  • تهتم باللغة العربية بشكل أساسي.
  • تقوم بتوظيف أكثر المعلمين كفاءة في كل تخصص.
  • لها منهج محدد وثابت على مستوى الجمهورية.

سلبيات المدارس الحكومية :

  • عيوب المدارس الحكومية الكثافة الطلابية بها عالية جدًا تصل لأكثر من ضعف كثافة المدارس الخاصة.
  • انخفاض رواتب المعلمين.
  • تعتمد في معظم مناهجها على الحفظ والتلقين.
  • المرافق الخاصة بها غير مناسبة لعدد الطلاب. التكنولوجيا بها شحيحة جدًا مقارنةً بالمدارس الخاصة.
  • تهمل اللغة الإنجليزية بشكل كبير.
  • التنمر وضغط بعض المدرسين لإجبار الطالب على أخذ الدروس الخصوصية عنده.
  • لا يتم تطوير مناهجها باستمرار لتصبح معاصرة لتطورات العصر.

قد يهمك :

تعريف المدارس الحكومية

  • المدارس الحكومية هي مدارس ابتدائية أو ثانوية تم تكليفها أو تقديمها لجميع الأطفال دون مقابل ، وتمولها وتسيطر عليها الحكومة المحلية أو الحكومية أو الوطنية. نظرًا لأنهم يتلقون الدعم من الحكومة ، يتم تمويلهم بالكامل أو جزئيًا من خلال الضرائب.
  • نظرًا لأن الحكومة تسيطر على المدارس الحكومية ، يتم تحديد المناهج الدراسية على مستوى الولاية أو المستوى الوطني ؛ تتبع جميع المدارس الحكومية نفس المنهج.
  • القبول والاختبارات تدار أيضا من قبل الحكومة ، يتم تحديد القبول في المدرسة الحكومية حسب عنوان الطالب ، تلتزم المدارس بقبول الطلاب الذين ينتمون إلى منطقتهم الجغرافية.

الفرق بين المدارس الحكومية والمدارس الخاصة

للاجابة على هذا السؤال يجب معرفة ما هو الفرق الذي يجعل الإقبال على المدارس الخاصة يزداد عامًا بعد آخر ويميزها عن غيرها وإليكهم أهم الفروق :

  • المنهج تعتمد المدارس الخاصة في طريقة شرحها على الأسلوب الغربي الذي يضع في الحسبان معاصرة المنهج للوقت الحالي ووضع الدروس بجانب اختيار مدرسيها الذي يعطيها جودة أعلى عكس المناهج غير المطورة، وهو ما يجعل الأمر يصب في مصلحة المدارس الخاصة.
  • المستوى التعليمي يعد مستوى المدارس الخاصة من الناحية التعليمية أفضل كثيرًا من المدارس الخاصة، وتشير الدراسات إلى التكدس الشديد في فصول المدارس الحكومية والتي يصل تعدادها إلى 90 طالبًا في الفصل الواحد، بالإضافة إلى انخفاض أجور المعلمين وعلى الجانب الآخر فإن متوسط الطلاب في فصول المدارس الخاصة يصل إلى 35 طالبًا في الفصل، بجانب مرتبات المدرسين المرتفعة للمعلمين، بالإضافة إلى اختيار أصحاب الكفاءات.
  • اللغة وكأحد متطلبات العصر ركزت المدارس الخاصة على تعليم اللغة الإنجليزية التي تعطيها الأولوية في بعض الأوقات، فيما تهتم المدارس الحكومية باللغة العربية على حساب اللغات الأجنبية.
  • طريقة التعليم وتعتبر طريقة التعليم أحد أبرز الفروق بين المدارس الحكومية والخاصة وتلجأ المدارس الحكومية إلى الحفظ والتلقين في أكثر الحالات، بينما يعتمد التعليم في المدارس الخاصة والموازية لها كالتجريبي على الشرح والتبسيط والفهم، وهو ما يعد طريقة جيدة من أجل رفع مستوى الطالب وتنمية قدراته على الابتكار.
  • المصاريف الميزة الوحيدة للمدارس الحكومية هي انخفاض مصروفاتها بشكل كبير، فنجد مثلا مصروفات الطالب الواحد تصل إلى 50 جنيهًا عن السنة الدراسية، عكس المدارس الخاصة التي تتراوح مصروفاتها ما بين 4 و5 آلاف جنيه وفي بعض المدارس تتعدى الـ10 آلاف جنيه.
  • التأهيل الوظيفى هناك دور كبير تلعبه المدارس في تنشئة جيل يتناسب مع متطلبات سوق العمل الحالية، فالمدارس الحكومية لا تضع هذا المعيار في اعتبارها أما المدارس الخاصة فاهتمامها بهذا المعيار كبير ويعتمد على جودة المدرسة من ناحية والأساليب المتطورة ومستوى المعلمين واطلاعهم على كل ما هو جديد من ناحية أخرى.

مميزات المدارس الخاصة

تتمثل مميزات المدارس الخاصة في ما يلي :

  • السمعة الأكاديمية كل مدرسة خاصة لها شخصيتها المستقلة التي تميزها عن غيرها وتتفرد بعدد من المهمات التي تجعلها مفضلة عند عدد كبير من الأشخاص. حيث أن السمعة الأكاديمية لكل مدرسة تميزها عن نظيراتها من خلال النظم والقوانين التي تضعها المدرسة في إدارة الطلاب والمعلمين وقواعد السلوك والانضباط في المدرسة.
  • وإن سن القوانين ينظم المعاملة في المدرسة لأن جميع المدارس تحرص على سمعتها الأكاديمية فإن هذا الجانب يعتبر مهم بالنسبه عدد من أولياء الأمور التحاق ابنائهم. ومن عوامل الحصول على سمعه الاكاديميه. ضم عدد من المعلمين من حملة الشهادات العليا والموظفين الذين لديهم كفاءة عالية.
  • نسبة أعداد الطلاب وتعد من مزايا المدارس الخاصة وهي تكون عدد الطلاب بها أقل. وتوفير عدد كبير من المرافق التي تتسع لعدد الطلاب للمشاركه الفعاله والاهتمام المطلوب لهم الانشطه الطلابيه والفصول حتى يستطيع الطالب أن يتلقى المعلومة دون تشويش في زحام من الطلاب.
  • البرامج الخاصة حيث المدارس الخاصة تكون لديها عدد من البرامج المخصصة لرعاية الطلاب الموهوبين والأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة وتتنوع هذه البرامج تبعا لمستويات الطلاب وأعمارهم.
  • مميزات أخرى المدارس الخاصة التعليم الديني وتنمية الأخلاق ، البرامج الإضافية والأنشطة المختلفة ، تأهيل الإداريين والمعلمين ، التكامل في جميع جوانب شخصية الطالب.
  • الزي الموحد لشعور الطالب بالمساواه ، التكوين الاجتماعي الذي يساهم بشكل كبير في مستوى الطالب من خلال مناخ جيد ، المعامله الجيده للطالب باحترام والابتعاد عن الاعلانات والعقاب اللفظي أو العقاب البدني.

إيجابيات وسلبيات شرح المعلم

هناك العديد من الايجابيات والسلبيات في التدريس. مثل أي مهنة ، هناك جوانب ستحبها والجوانب التي ستحتقرها إذا كنت تفكر في التدريس كمهنة ، فقم بتقييم كل من جانبي التدريس بعناية اتخاذ قرار يعتمد على كيفية التعامل مع الجوانب السلبية للتدريس والاستجابة لها أكثر من الجوانب الإيجابية.

إيجابيات شرح المعلم :

  • أسلوب التعلم العملي يتعلم الطلاب في البيئة الصفيّة العلوم المختلفة في استخدام العديد من أدوات التدريس الفعّال، بصريّة كانت أو حركيّة، مما يمنحهم القدرة على الابتكار والإبداع، بالإضافة للتطبيق الواقعيّ للتجارب الموجودة في المنهاج المدرسيّ، أي أنّه تعلّم عمليّ أكثر من التعلّم عن بعد الذي يتلقى فيه الطلاب المعرفة افتراضيًّا دون مشاركة فعّالة في الدرس.
  • الراحة في التعلم تُعتبر بيئة الفصل الدراسيّ النمطَ الوحيدَ المألوف لدى الطلاب على مدى عقود مضت، ففيه يُمكن للطالب التعلّم بكلّ راحة، بعيدًا عن تقييد الحركة ومناقشة المعلومة، إذ يميل فيه الطلاب لتدوين كافة العلوم التي يتلقونها من المدرسين، ويحتفظون بها ويسعون لفهمها العميق مقارنةً مع التعلّم عن بُعد الذي يوفر كافة هذه الأنشطة والمواد إلكترونيًّا دون أيّ جهد مسبق من الطالب.
  • القدرة على التركيز يستطيع الطلاب على اختلاف قدراتهم تلقي المعلومات والمعرفة في المدرسة ومناقشتها وفهمها مع المدرس بأعلى درجات التركيز الممكنة، ودون تشتيت انتباههم، أمّا بالنسبة للتعلّم عن بُعد، فيميل الطلاب لإنهاء الدروس بأقصى سرع ممكنة بعيدًا عن التركيز في المضمون مع وجود العديد من المشتتات حولهم.
  • يحمل التعلّم في المدرسة بين طياته العديد من الإيجابيات، وفيما يأتي توضيحها: التفاعل مع الطلاب توفر البيئة المدرسيّة فرصة لتفاعل الطلاب مع بعضهم البعض ومع مدرسيهم وجهًا لوجه، وهذا بدوره يسمح لهم في الطلب من المعلم إعادة الجزء غير المفهوم لديهم براحة ودون أيّ حرج، وعلى صعيد آخر، فإنّ المدرسة تُساهم في تحسين شخصية الطلاب الاجتماعيّة، ومنحهم الفرصة لتكوين الصداقات التي يُمكن أن تدوم طويلًا.

سلبيات شرح المعلم :

  • تركيز المعلم على حشو أذهان التلاميذ بالمعلومات واعتباره الغرض الأساسي من التربية والتعليم.
  • الدراسية في تنمية الجانب الخلقي لدى المتعلمين.
  • شبه غياب المعلم القدوة في مدارسنا الذي يستطيع أن يترك أثراً أخلاقياً عند المتعلمين ويساهم في رفع مستوى العملية التربوية والتعليمية وبالتالي الرفع من شأن مهنة التعليم ذاتها.
  • عدم اهتمام المعلم بالتربية الخلقية وعدم النظر إليها باعتبارها هدفاً من أهداف التربية.
  • عدم الاهتمام بإيجاد مناخ صفي يسوده التعاون والتكامل بين التلاميذ لتنمية روح العمل الجماعي وتشجيع الحوار والمناقشة والاستماع إلى وجهات نظر الآخرين حيال مشكلاتهم والعمل على حلها.
  • عدم استثمار تدريس المقررات
  • عدم اهتمام المعلم بتكوين العادات الخلقية الحسنة لدى تلاميذه بتعويدهم الصدق في القول، الوفاء بالوعد، حسن الأداء في العمل، المحافظة على الدقة في أداء الواجب.

لماذا التلاميذ يغادرون المدرسة؟

تحدث ظاهرة التسرب المدرسي لأسباب متعددة من المهم تسليط الأضواء عليها لمعالجتها، والاهتمام بضحدها للحيلولة دونها وتعليم الطلبة، وفيما يلي سنذكر أبرزها :

  • المشاكل الأسرية اجتماعيًا واقتصاديًا فقد يكبر الطفل في جو مشحون وغير صحي، مثل وفاة أحد والديه وخصوصًا الأم، وذلك يجبر الفتيات تحديدًا على ترك المدرسة لتقوم مقام الأم ورعاية إخوتها الصغار، وكذلك عدم تشجيع أهل الطالب له على إكمال مسيرته الدراسية، وعدم مساعدته كذلك على تخطي مشاكل التعليم.
  • المشاكل الصحية فقد تحول بعض الأمراض دون الطفل وتعليمه بسبب حاجته المستمرة للذهاب للمستشفى وتلقي جلسات علاجية، أو الخوف من التعرض للتعب والإجهاد المفرط عند الذهاب للمدرسة.
  • بيئة المدرسة إذ قد تكون الظروف المدرسية في بعض المدارس المهمشة غير جيدة، مما يولد شعورًا بعدم الانتماء لدى الطالب ونفوره منها، أو ربما بسبب تعرضه للإساءة أو العقاب المعنوي، والعقاب البدني من قبل معلميه أو زملائه.
  • الصعوبة الأكاديمية إذ يواجه بعض الطلبة ضعفًا في مدى قابلية التعلم، ومن المهم أن نذكر أن عدم القدرة على القراءة هي واحدة من أهم المشاكل التي تخلق مشاكل أخرى في مواد الحساب والعلوم وغيرها.
  • التأثير السلبي السيء من قِبل رفقاء أو أصدقاء السوء هو واحد من أبرز الأسباب، وذلك لأن الطفل يكون غير قادر على التفكير بنضج كافٍ ليميز الصواب من الخطأ، ومع ظهور بعض الأمور السلبية مثل تعاطي الكحول أو المخدرات ينصرف الطفل عن المتابعة الأكاديمية.

ما هي نتائج الانقطاع عن الدراسة؟

مما لاشك فيه أن للانقطاع المبكر للتلاميذ عن الدراسة قبل حلول المواعيد المحددة تشريعيا، آثارا على جميع الجهات والأطراف ومكونات العملية التعليمية التعلمية وانعكاسات على كل من التلميذ والمدرس والمدرسة والتحصيل الدراسي والجودة التعليمية ومنظومة التربية والتكوين والمجتمع، سنحاول مناولتها بالتفصيل ، قدر المستطاع، استنادا إلى ملاحظات ميدانية وتقارير وتصريحات بعض التلاميذ والآباء، وذلك في الفقرات التالية :

  • التلميذ هو كل فرد يتابع دراسة أو يتلقى تكوينا بمؤسسة تعليمية أو تكوينية. ويطلق لفظ تلميذ ضمن منظومتنا التربوية على الأطفال والمراهقين والراشدين المتمدرسين بالسلكين الابتدائي والثانوي.
  • ويعتبر التلميذ محور العملية التعليمية – التعلمية وقطب الرحى ضمن النظام التعليمي، حيث توجه إليه جميع الجهود والجهات والموارد المادية والبشرية من أجل تربيته وتعليمه وتكوينه، من أطقم إدارية وتربوية ومؤسسات تعليمية وتجهيزات وبرامج ومناهج تربوية، وكل ما يضمن تنشئته الاجتماعية وتكوينه الشخصي نفسيا وتربويا وثقافيا ويعده للاندماج في الحياة العملية.
  • فما شعور التلميذ وهو يغادر المؤسسة التعليمية ومرافقها وتجهيزاتها والفصول الدراسية، ويترك البرامج التربوية، قبل المواعيد المحددة للعطل، ويعانق الفراغ والأزقة ويفرط في اللعب؟ وكيف ينعكس عليه الانقطاع المبكر عن الدراسة قبل حلول الفترات الفعلية للعطل الدورية والسنوية ومواعيد الامتحانات؟
  • مباشرة بعد التوقف المبكر للدراسة، يقف التلاميذ فرادى وجماعات في الساحة، ثم يغادرونها. يتجمهرون في باب المؤسسة التعليمية، يصرخون، يتلفظون بكلام ناب ولما يغادرون محيط المدرسة، كل يتخذ وجهة، فمنهم من يعود إلى منزله، ومنهم من يقصد، تحت تأثيرات مختلفة، أماكن مشبوهة، قد ينتهي به الأمر في أيام معدودة إلى الرذيلة والانحراف الخلقي وممارسة العنف اتجاه ذاته ووسطه.

ما هي أنواع الهدر المدرسي؟

يمكن تلخيص أنواع الهدر المدرسي فيمايلي :

  • الانقطاع عن الدراسة : بعد تسجيل التلميذ بالمؤسسة ينقطع عن الدراسة لمدة طويلة، مما يستدعي قرار التشطيب عليه وذلك بعد القيام بالإجراءات الإدارية المعمول بها (مراسلات واتصالات…).
  • الفصل : يتم اتخاذ هذا القرار من طرف مجلس القسم بعد استنفاذ سنوات التمدرس.
  • عدم الالتحاق بالدراسة : يتعلق الأمر بكل تلميذ مسجل بلوائح ولم يلتحق في بداية الموسم الدراسي.
  • التكرار: هو السماح للتلميذ بإعادة الفصل الدراسي.

كيف نحارب الهدر؟

يمكن أن نحارب الهدر من خلال بعض الاجراءات التالية :

  • اتخاذ مقاربة تشاركية تعزز من خلالها الشراكة بين المدارس والأسر لتشجيع التعلم على الوجه الصحيح والسليم؛
  • الحث على توفير بيئة مدرسية وفصول دراسية آمنة ومنظمة؛
  • تعزيز ورعاية العلاقات بين الطلاب والمعلمين من خلال احداث برامج وأنشطة توطد تلك العلاقة؛
  • الرفع من مكانة المربي والمعلم في المجتمع وإعادة الاعتبار للمدرسة العمومية.(عن المرجع السابق بتصرف)
  • تشجيع التعلم التعاوني بين الطلاب والمؤسسة بغية تسهيل طرق الفهم، مع وجود إدارة استباقية تتخذ القرارات الحاسمة قبل فوات ألأوان وتدلل المصاعب أمام كل الفصول الدراسية؛
  • محاولة اكتشاف الأشخاص الذين لديهم فتورا نحو الدراسة وتشجيعهم بشتى الطرق والسبل؛
  • تكثيف البرامج المدرسية التي تركز على التعلم الاجتماعي والعاطفي والأكاديمي وتحسين السلوك.
  • استخدام منهجية التحفيز بكل ألوانها وأنواعها من أجل تحبيب الدراسة للجميع؛
  • الحث على انخراط الطلاب والتلاميذ في الأنشطة الاجتماعية والأعمال الخيرية من أحل تعزيز فعل الخير والتسابق في الاحسان؛
  • توفير السكن اللائق والبيئة الأسرية المحافظة على دينها وثوابت وطنها؛
  • عدم اثقال التلاميذ والطلاب بالواجبات المنزلية التي تستدعي البحث عن دروس الدعم ممل يثقل كاهل الأسرة؛
  • توفير الدعم اللازم للأسر المعوزة والطلاب المحتاجين للدعم المادي والمعنوي؛
  • تقريب المؤسسات التربوية والتعليمية من التلاميذ والطلاب والحرص على توفير النقل المدرسي والمواصلات اللازمة؛