يعرض عليكم موقع إقرأ مقالة تحتوي على فقرة هل تعلم عن بداية العام الدراسي ، و هل تعلم عن نهاية العام الدراسي، و كلمة الصباح عن بداية العام الدراسي الجديد، و حكمة عن بداية العام الدراسي الجديد، و مقدمة عن العام الدراسي الجديد 2023، و شعر عن بداية العام الدراسي الجديد، و حوار عن بداية العام الدراسي الجديد، هيا تابعوا معنا في السطور التالية لتتعرفوا على التفاصيل عن الموضوع لكم من موسوعة إقرأ.

فقرة هل تعلم عن بداية العام الدراسي

تُعتبر فقرة هل تعلم من الفقرات الأساسيّة في الإذاعة المدرسيّة التي تستهدف تلك المناسبة في سُطورها، وتَشمل على باقة من المعلومات الأساسيّة والتَّوجيهات، وجاءت أبرزها في الآتي:

  • هل تعلم عزيز الطّالب أنّ بداية العام الدراسي هي الفُرصة الكبيرة التي يُمكن للطالب أن يُصلح من خِلالها جميع الثَّغرات والماضية.
  • هل تعلم عزيزي الطّالب أنّ استقبال بداية العام الدّراسي بمشاعر إيجابيّة يُساهم في زيادة العزيمة والإصرار على تحقيق الأحلام الكبيرة.
  • هل تعلم عزيزي الطّالب أنّ العام الدراسي الجديد هي إحدى الخُطوات المهمّة التي تُساهم في اختصار المسافة مع الطّموحات الكبيرة التي يجملها الطّالب.
  • هل تعلم أنّ البدايات الجديدة للأعوام الدراسيّة هي إحدى نوافذ الفَرحة على الذّكريات، فهي المناسبة التي يصنع الطّالب معها أطيب الذّكريات وأحلى الصّور.
  • إنّ بداية العام الدراسي هي المرحلة المهمّة من العام، والتي يتوجّب على الطّالب أن يقوم على اعتمادها واعتماد خطّة دراسيّة متكاملة من أجل ضمان التفوّق.

هل تعلم عن نهاية العام الدراسي

ها قد وصلنا إلى فقرة هل تعلم عن نهاية العام الدراسي:

  • هل تعلم أن الفترة الأخيرة قبل أنتهاء العام الدراسي تعتبر من أهم فترات الدراسة.
  • هل تعلم أن الالتزام والاجتهاد في نهاية العام الدراسي ينجم عنه منافع كثيرة.
  • هل تعلم أن أنتهاء الدراسي عادة يكون في فصل الصيف للحد من انتشار الأمراض.
  • هل تعلم أن الجد والاجتهاد يكون طوال أيام العام، ولا يُستثني من ذلك الفترة الأخيرة قبل إنهاء الدراسة.
  • هل تعلم أن الطالب المتفوق هو الذي يحقق أكبر قدر من الاستفادة العلمية طوال فترات العام.
  • هل تعلم ان اجتهادك الدراسي يساهم في نهضة المجتمع فيما بعد.

قد يهمك:

كلمة الصباح عن بداية العام الدراسي الجديد

إليكم في هذه الفقرة كلمة الصباح عن بداية العام الدراسي الجديد:

  • بسم الله الرحمن الرحيم، أبنائي الطلبة والطالبات، إنها بداية العام الدراسي الجديد، أتوجه فيها إليكم بالشكر على ما أكننتموه في قلوبكم من عبارات شكر وثناء، أثرت فيّ كثير وجعلتني أشعر بالفخر والامتنان أنّ ما قمت ببذله في العام الماضي من جهد لم يذهب هباءً، أشكركم من أعماق قلبي، وأعدكم بمواصلة رحلتنا لنصل معًا إلى أعلى مراتب العلم والمعرفة، أشكركم يا أبنائي وأحبائي، وأرجو لكم مستقبلاً مشرقًا في حياتكم المستقبيلة.
  • صباح الخير على كل من يرجو من الله ويأمل فينا خيرًا، صباح المحبة والأمل الذي ينعكس من تلك الوجوه النيّرة، صباح الهدوء والأمان والطمأنينة الذي يهبه المولى- عز وجل- لطلابنا مع بداية العام الدراسي الجديد، صباح الخير للابتسامات الرائعة التي ننظر بها نحو المستقبل المشرق- بإذن الله- صباح الرحمة على الساعين في هذه الأرض يعمرونها، صباح الأمل الذي ينعكس في وجوهكم النضرة الصافية، صباح الخير على كل من يحيا على هذه الأرض.

حكمة عن بداية العام الدراسي الجديد

إنّ من الحكمة أن يستقبل الطّالب العام الدراسي بالفَرحة والسُّرور، وأن يكون على دراية بأهميّة تلك البداية، وما لها من إيجابيات في حياة الإنسان على المنظور القريب والبعيد، وأجمل حكمة عن العام الدراسي:

  • إنّ فضل العلم على الدّنيا كفضل الشّمس على بقيّة الكواكب والأقمار، فهو النّور الذي تُشرق به الدّنيا، وتطيب معه الأيام وتستقرّ به الحضارات، ومع بداية العام الدراسي اعلموا أنّكم في الطّريق إلى المجد.
  • في بداية العام الدراسي، يُسعدنا أن نُسلّط الضّوء على الضّوء، فلا كلمات لدينا نستطيع أن نُعبّر من خِلالها عن أهميّة تلك القيمة، والتي أكّدت جميع الشرائع السماوية على ضرورتها.
  • لقد ساوى الإسلام مرتبة طالب العلم مع أعلى المراتب والدّرجات في الدّين الإسلامي، ومع بداية العام الدراسي لا بدَّ لنا من الوُقوف مع تلك المناسبة بعين الاهتمام والتفاؤل.
  • إنّ الحكمة هي عُقر دار العقل، وهي الحقيقة التي لا يُمكن الوُصول إليها إلّا بنور العلم، لأنّه الطريق الرئيسي الذي اختصّه الله تعالى لجميع الرّاغبين في تحقيق المجد.

مقدمة عن العام الدراسي الجديد 2023

تُعدّ المقدمة هي البدايات التي يتم التعريف من خلالها على أبرز الفقرات في الإذاعة المدرسية، وهي بشكلها التالي:

  • نبدأ متوكلين على الله، طالبين العون منه وراجين الرضى والتوفيق في ظلال رحماته، إنّ خير ما نفتتح به أيامنا وبدايات عامنا هي الصلاة والسلام على حبيبنا المصطفى هادي الأمة، وخاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى من تبعه بإحسانٍ إلى يوم الدين، أمّا بعد، السيد المُدير المحترم، والسادة المُعلمون الأفاضل، وزملائي الطلبة والطالبات الأعزّاء، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، إنّ اسمي الدروب التي يسعى المرء لخوضها واتباعها، هو دربُ علمٍ يُراد به المعرفة والحكمة، فأولّ آية نزلت على حبيبنا المصفى هي “أقرأ” وذلك حثًّا على أهمية العلم والبحث عن معارف الحياة والدين والكون، أهلًا بعودتكم للصرح التعليمي بحلّته الدراسية الجديدة، وبمرحلةٍ مُختلفة نكمل معها ما بنيناه في سنواتنا وأعوامنا السابقة، نستقبل عامنا ببشائر الخير والسرور، ونُلقي في دربه آمالنا وطموحات أهالينا التي نسعى لأن ننال قِطافها بعزيمةٍ منّا وإصرارٍ مُفعم بالهمم العالية، من هذا المكان ومع بدايات العام نقول لكم جميعًا، احرصوا على استغلال الوقت لكلّ ما يعود بالنفع عليكم، واعزموا عقدة النيّة لبداياتٍ موفقة ومُبهجة، تطيب بها قلوبكم وتثلجها بالتوفيق والسرور، سدّد الله خُطاكم ووفقكم لكلّ خيرٍ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته، نشكر لكم حُسن استماعكم، والله وليُّ التوفيق.

شعر عن بداية العام الدراسي الجديد

تمّ تناول تلك المناسبة بكثير من الاهتمام، كنايةً عن دور التّعليم في نهضة الأوطان ورعاية مساحات الإبداع والتميّز، وجاءت أبرز قصيدة قي استقبال السنة الدراسيّة في الآتي:

أزكى التهاني من فؤادي تُنْثَرُ
لكِ يا مدارسُ كالعروس تنوَّرُ
هُبِّي فهذا الصيفُ آذنَ راحِلاً
والنَّومُ فارَقَ والطُّيُورُ تُبَشِّرُ
عادتْ فدَبَّتْ للحياةِ ازاهِرٌ
وتمايسَ الوَرْدُ الرَّشيقُ يُعَطِّرُ
والنَّخْلُ يعلو والنَّسيمُ يحفُّهُ
يُدْني لهُ سَعَفاً وطَوْراً يَنْشُرُ
فتساقَطَ الرُّطبُ الشَّهيُّ بفعلِهِ
لو كانَ ينْطِقُ قالَ صَحبي أبْشِروا
ذوقوا الحلاوةَ إنّني أعْدَدتُّها
لِتَكونَ في اسْتِقْبالِكم يا معشَرُ
ما في الْمَدَارِسِ غيرُ شهدٍ يُرْتَجى
ومَذَاقُهُ عِنْدَ التَّعَلُّمِ يَظْهَرُ
يومُ الْمُنى لَمَّا نرى طلابَنا
مِنْ غَيْرِهِمْ هذي الْمَدارِسُ تُقْفِرُ
فبهم نرى جِدَّ الحياةِ وسَيْرِها
وَغَراسُهم ينمو بنا فاسْتَبْشِروا
كمْ منْ جُهُودٍ حين نغرِسُ نخلَةً
وَنُعِدُّ في الأرضِ السَّمادَ ونَحْفِرُ
وتَخالُنا في فرْحَةٍ فَيَّاضَةٍ
لَمَّا نرى شَجَراً يَطِيبُ ويُثمِرُ
وبناءِ جيلٍ عامِلٍ يحتاجُنا
وَلأجلِ إعدادِ الشَّبابِ سَنَصْبرُ
أنُريدُ جيلاً ليسَ فيهِ شجاعَةٌ
أنُريدُ جيلاً ضائعاً يَسْتَهْتِرُ؟

حوار عن بداية العام الدراسي الجديد

من الحوارات التي تُقال عند بداية العام الدراسي وتكون جاهزة للطباعة:

  • أسامة: صديقي العزيز ما أحلى هذا اليوم الجميل الذي ستفتح فيه أبواب المدارس، وسنعلن عن بداية هذا الجمال الذي سيحتل الكون.
  • سعيد: نعم، كم اشتقت إلى المدرسة وإلى السعي نحو الجد والاجتهاد، وتلك المنافسات الشريفة التي كنا نقودها مع زملائنا في المدرسة، ما أحلى هذه الأيام يا أسامة.
  • أسامة: أوافقك الرأي يا سعيد، كم كنّا نسعد لمّا نتسابق في حفظ جداول الضرب والقسمة؟ وكيف ترفرف أيدينا مثل العصافير في انتظار أن نجيب.
  • سعيد: ها هي الأيام مضت وتتالت، وسنبدأ الآن في رحلةٍ جديدة مع هذا العام، أسأل الله أن يضيء علينا هذه الأيام اللطيفة.