موقع إقرأ يعرض عليكم مقالة تحتوي على فقره هل تعلم عن القناعه ، و هل تعلم عن القناعة اذاعة مدرسية، و اذاعة مدرسية عن القناعة، و مقدمة عن القناعة، و أقوال العلماء عن القناعة، و حديث عن القناعة، و كلمة عن القناعة، و موضوع تعبير عن القناعة بالعناصر للصف السادس، و خاتمة عن القناعة، و ما اهمية القناعة في حياة الانسان؟، و ما الفرق بين القناعة والزهد؟، و كيف تصف نفسك من حيث صفة القناعة؟، و هل تعلم إذاعة مدرسية جميلة قصيرة؟، هيا تابعوا معنا في التالي من السطور لتطلعوا على المزيد عن فقره هل تعلم عن القناعه على موسوعة إقرأ.

فقره هل تعلم عن القناعه

فقره هل تعلم عن القناعه والرضا بما قسمه الله يورث الإنسان الحكمة والطمأنينة لأن اللهث وراء متاع الدنيا يجعل الإنسان في شغل عن الله وفي كدر وضيق طوال الوقت واليوم مقالتنا تتحدث عن القناعة والرضا بعنوان هل تعلم عن القناعة :

فقره هل تعلم عن القناعه
فقره هل تعلم عن القناعه
  • هل تعلم ان القناعة وقاية من الغيبة والنميمة والحسد.
  • هل تعلم ان القناعة طريق موصل إلى الجنة.
  • هل تعلم ان القناعة سبب للبركة.
  • هل تعلم ان القناعة عز للنفس.
  • هل تعلم ان القناعة تكسب صاحبها غنى النفس.
  • هل تعلم ان القناعة فيها تحقيق لشكر الله تعالى على نعمه.
  • هل تعلم ان القناعة تعفف عما في أيدي الناس
  • هل تعلم ان الرضا اكتفاء بالموجود مع ترك الشوق للمفقود.
  • هل تعلم ان الرضا بالله تاج على رؤوس المؤمنين.
  • هل تعلم ان الرضا هو باب االله الأعظم وجنة الدنيا وبستان العارفين.
  • هل تعلم ان الغنى الحقيقي هو الرضا بما لديك وكأنك تملك كل شيء.
  • هل تعلم ان الخير كله في الرضا فإن استطعت فارض وإن لم تستطع فاصبر.
  • هل تعلم ان إنه الرضا الذي يجعل الصعب سهلا ويجعل المرفوض مقبولا ويجعل القبيح جميلا إنه الرضا الذي يقلل من تأثير العجز ويملأ نفوسنا بروح الكفاح والسعي إنه الرضا الذي يملأ النفس سرورا فيجعل للألم مذاقا مقبولا.
  • هل تعلم ان من آثار الإيمان الرضا الذي يجعل الإنسان مستريح الفؤاد منشرح الصدر غير متبرم ولا ضجر ولا ساخط على نفسه وعلى الكون والحياة والأحياء.
  • هل تعلم ان الرضا باب الله الأعظم ومستراح العابدين وجنة الدنيا من لم يدخله في الدنيا لم يتذوقه في الآخرة.
  • هل تعلم ان السعيد من التمس أسباب الرضا والقناعة حيثما كان.
  • هل تعلم ان سر الرضا الالتفات للموجود وغض الطرف عن المفقود وسر الطموح البحث عن المفقود مع حمد الله على الموجود.
  • هل تعلم ان من لا يرضى بالقليل لن يرضى بشيء أبدا.
  • هل تعلم ان ينبع الرضا والتصالح مع النفس من علمنا أننا نفعل الشيء الصحيح الذي يرضي الله عز وجل.
  • هل تعلم ان ليس من اللازم أن ترضى عن الدنيا كلها لا يوجد رضا كامل إلا في الجنة.
  • هل تعلم ان فكر فيما عندك وليس فيما ليس عندك فإن ما عندك من نعم الله وما ليس عندك من حكمة الله.

هل تعلم عن القناعة اذاعة مدرسية

فيما يلي من هذه الفقرة هل تعلم عن القناعة اذاعة مدرسية نتمنى أن تلقى إعجابكم:

  • هل تعلم ان القناعة تجعل الإنسان يعيش حياة هنيئة طيبة.
  • هل تعلم ان القناعة تشيع المودة وتنشر المحبة بين الناس.
  • هل تعلم ان القناعة تكسب الإنسان قوة الإيمان والثقة به والرضا بما قسم.
  • هل تعلم ان القناعة سبيل لراحة النفس والبعد عن الهموم.
  • هل تعلم ان أعرف الناس بالله أرضاهم بما قسم الله له.
  • هل تعلم ان الرضا بالكفاف خير من السعي في الإسراف.
  • هل تعلم ان الرضا أن يستوي المنع والعطاء.
  • هل تعلم ان من أعطي الرضا والتوكل والتفويض فقد كفي.
  • هل تعلم ان من وهب له الرضا فقد بلغ أفضل الدرجات.

قد يهمك:

اذاعة مدرسية عن القناعة

الحمد لله على جميع نعمه وعطاياه، الحمد لله في السراء والضراء وفي الشدة والرخاء، الحمد لله دائمًا وأبدًا في الدنيا والآخرة وإلى يوم الدين، أما بعد إخواني الطلاب حديثنا اليوم عن القناعة والتي تعد إحدى الصفات الرائعة التي يجب أن نتحلى بها جميعًا من أجل حياة أكثر سعادة وهدوئًا واستقرارًا، نعم إن القناعة تساعد على تحقيق السعادة والهدوء والسلام النفسي والاستقرار ولنبدأ أولى فقرات برنامجنا الإذاعي مع فقرة القرآن الكريم.

  • فقرة القرآن الكريم يتلو علينا الطالب __ آيات محكمات من سورة الحج.
  • بسم الله الرحمن الرحيم ” وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكًا لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ (34) الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلَى مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (35) وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُمْ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (36) لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ” صدق الله العظيم.
  • فقرة الحديث الشريف تركنا المصطفى على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا زائغ ولا يحيد عنها إلا هالك، فهيا بنا نستمع إلى حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم ويقدم لنا هذه الفقرة الطالب __.
  • عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال “قد أفلح من أسلم، ورُزق كفافًا، وقنَّعه الله” صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.

مقدمة عن القناعة

إنّ القناعة هي الرّضا بما أعطى الله، وهي عند السيوطي: “الرضا بما دون الكفاية، وترك التشوُّف إلى المفقود، والإستغناء بالموجود”، فما الفرق بين مفهوم القناعة الرضا؟ ليس بين الرضا والقناعة في المفهوم العام فرق كبير، فيُمكن استخدام أي مصطلح منهما بدلًا من الآخر. يُعدّ الرضا أعمّ وأشمل من القناعة، فالرضا حال من أحوال القلب يتعامل فيه الإنسان مع قضاء الله وقَدَرِهِ بالتّسليم المُطلق، أما القناعة فأغلبها في الرزق المادّي، فالمسلم يَقنَعُ بما قسمهُ الله له من رزق سواء كان قليلًا أم كثيرًا.

  • هناك فرق آخر بين الرضا والقناعة أنّ الرضا يسبق الحدث ويواكبه ويلحَقَهُ، فالرضا حال دائم من أحوال القلب ليس متعلقًا بزيادة أو نقصان، ولكنّ القناعة تكون بعد وقوع الرزق فالمسلم بعد أن يُقَدَّر له الرّزق يقنع به، ولكن الرضا قبل الرزق وأثناءه وبعده.
  • لقد كان رسول الله محمد -صلى الله عليه وسلّم- مثالًا يحتذى به وقدوة في فضيلة القناعة، فيرضى بما عنده ولا يطمع بما في أيدي الناّس، فقد كان يعمل عند السيدة خديجة ويجني المال الوفير دون أن يطمع بمالها، وكانت تعرض عليه الأموال التي يغتنمها المسلمون في المعارك.
  • فلا يأخذ منها شيئًا بل يوزّعها على أصحابه، وكان -عليه الصلاة والسلام- ينام على الحصير حتّى تؤثّر في جنبه، رافضًا مال الدنيا ونعيمها. وتكون القناعة في الإسلام في متاع الدنيا أمّا عن الآخرة والعمل الصالح والخيرات فقد أمر المؤمن بالاستزادة منها والإكثار.

أقوال العلماء عن القناعة

فيما يلي من هذه الفقرة أقوال العلماء عن القناعة نتمنى أن تلقى إعجابكم:

  • قال أبو إسحاق الثعلبي: (القانع من القناعة، وهي الرضا والتعفف وترك السؤال).
  • قال الطبري: (وأما القانع: الذي هو بمعنى المكتفي؛ فإنه من قَنِعت بكسر النون أقنع قناعة وقنعًا وقنعانًا).
  • وقال مجاهد: (القانع: جارك الذي يقنع بما أعطيته).
  • قال تعالى (في سورة الانفطار): إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ
  • قال الرازي: (قال بعضهم؛ النعيم: القناعة، والجحيم: الطمع).
  • وقال النيسابوري: (وقال آخرون: النعيم: القناعة والتوكل).
  • قال تعالى (في سورة النحل): مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ .
  • عن محمد بن كعب في قوله تعالى: “وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً”، قال: القناعة.
  • وفسَّرها علي بن أبي طالب رضي الله عنه أيضًا بالقناعة.

حديث عن القناعة

فيما يلي من هذه الفقرة حديث عن القناعة نتمنى أن تلقى إعجابكم:

  • قناعته صلى الله عليه وسلم في مأكله : فعن عائشة رضي الله عنها، قالت: ” ما شبع آل محمد صلى الله عليه وسلم منذ قدم المدينة، من طعام بر ثلاث ليال تِباعا، حتى قُبِض ” (رواه البخاري ومسلم).
  • وعنها أيضا أنها قالت : ” ما أكل آل محمد صلى الله عليه وسلم أكلتين في يوم إلا إحداهما تمر ” (رواه البخاري).
  • وعنها أيضا رضي الله عنها أنها قالت لعروة: ” ابنَ أختي : إن كنا لننظر إلى الهلال، ثم الهلال، ثلاثة أهلة في شهرين، وما أوقدت في أبيات رسول الله صلى الله عليه وسلم نار، فقلت يا خالة: ما كان يعيشكم؟ قالت: الأسودان: التمر والماء، إلا أنه قد كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم جيران من الأنصار، كانت لهم منائح، وكانوا يمنحون رسول الله صلى الله عليه وسلم من ألبانهم، فيسقينا ” (رواه البخاري ومسلم).

كلمة عن القناعة

القناعة هي الشعور الأجمل في الحياة، فلا شيء يعادل أن يكون الإنسان راضياً بنصيبه وبالقسمة التي منحها الله له في هذه الدنيا؛ كي يعيش هانئ البال والفكر، ومرتاح الفؤاد والنفس.

  • اتخذوا من القناعة سبيلاً للرضا، فالحياة لا تعطي الإنسان كل ما يتمنى
  • أن تكون قنوعاً يعني أن تعيش سعيداً
  • لا تبحث عن القناعة في عالم البهرجة والزيف، لأنك لن تتمكن من إيجادها هناك مهما بلغت محاولاتك!
  • القناعة بشكل أو بآخر هي الرضا عن القدر الذي أختاره الله لك
  • كُن قنوعاً بغير حسد، فالرضا الذي بداخلك يفسد إن نظرت لما عند غيرك
  • القناعة فضيلة عظمى لا يعرف حلاوتها إلّا من سكن الرضا قلوبهم
  • أجمل ما بالقناعة هو العيش بسكينةٍ وراحة
  • كُن راضياً بالقليل الذي لديك كي تحصل على المزيد في المستقبل
  • العيش بقناعة أفضل بألف مرة من العيش برفاهية يفتقد المرء فيها الراحة
  • اطلبوا ما تريدون بنفس قانعة؛ كي تذوقوا جمال نعمة الرضا
  • يعرف المرء قيمة الأشياء التي يمتلكها حين يقتنع بها

موضوع تعبير عن القناعة بالعناصر للصف السادس

موضوعنا يتحدث عن رسالة أخلاقية يجب أن يتصف بها كل شخص في المجتمع ويساعد على قيام المبادئ وإرساخها حتى ينصلح حاله ويقوده إلى الأفضل دائمًا.

  • ويعد الطمع والقناعة وجهان لعملة واحدة، الأولى تحمل خراب وهدم للمجتمع، والثانية هي أساس التعاون والحب بين الأفراد.
  • ويعد الطمع هو رغبة الشخص في الحصول على كل شيء جيد، سواء مال أو غيره وذلك بدون وجه حق، ويسعى دائمًا لجمع المال بكمية أكثر بأي وسيلة كانت صحيحة أو خاطئة
  • أما القناعة هي عكس الطمع تمامًا، فهي رضا الشخص بما كتبه الله له وعدم السير وراء كسب المال إلا عن الطرق المشروعة الصحيحة.
  • وليس القناعة هو الاستسلام وعدم الطموح ومحاولة الصعود نحو الأفضل، ولكن القناعة هي الرضا بالحال مع السعي وراء الأفضل ولكن بدون الغيرة أو سلك الطرق الغير شرعية.
  • ودائمًا ما يكون الشخص التي يملك صفة الطمع مكتئب وغاضب وحزين، والجميع ينفر منه خوفًا من أفعاله التي قد تؤذيهم لحصوله على شيء أفضل.
  • ويؤثر الطمع على الفرد وهو ما يترتب على المجتمع، حيث يؤدي لانتشار العداوة والبعضاء بين الأفراد، ويخلق بينهم جو تنافسي بشكل غير جيد غير صحي.
  • ويجعل الطمع جميع الأشخاص يتسابقون على الأموال والمناصب للحصول عليها بأي طريقة كانت، عكس القناعة التي ستخلق جو من الود والحب بين الأشخاص في المجمتع الواحد.
  • وتقول أحد الحكم الشهيرة عن الطمع:
  • غنى المطامع فقر.. والغنى يأس.
  • ولخلق مجمتع خال من الطمع وملئ بالقناعة والرضا يجب أن يتأسس الطفل منذ الصغر على التعاون وحب الناس وعدم الأنانية، حيث أن الأنانية تؤدي إلى الطمع.
  • ويجب على كل شخص التمسك بالقناعة ههي الطريق الصحيح الذي يؤدي للطمأنينة وراحة البال والاستقرار في الحياة للمجمتع والفرد، وتؤثر بالإيجاب على الجميع، عكس الطمع الذي يتسبب في خلق أزمات بين الأفراد ويتسبب في عداوة كبيرة.

خاتمة عن القناعة

فيما يلي من هذه الفقرة خاتمة عن القناعة نتمنى أن تلقى إعجابكم:

  • إلى هنا تنتهي فقرات برنامجنا الاذاعي لهذا اليوم، ندعو الله أن نكون قد وفقنا في تقديم كل ما هو مفيد وجديد وإلى لقاء آخر قريب بإذن الله وسلام الله ورحمته عليكم وبركاته.

ما اهمية القناعة في حياة الانسان؟

فوائد القناعة :

  • سبب لنيل محبة الله.
  • علامة كمال الإيمان.
  • تجعل الإنسان يعيش حياة هنيئة طيبة.
  • تشيع المودة، وتنشر المحبة بين الناس.
  • تكسب الإنسان قوة الإيمان، والثقة به، والرضا بما قسم.
  • سبيل لراحة النفس، والبعد عن الهموم.
  • وقاية من الغيبة ،والنَّمِيمَة، والحسد.
  • طريق موصل إلى الجنة.
  • سبب للبركة.
  • عز للنفس.
  • تكسب صاحبها غنى النفس.
  • فيها تحقيق لشكر الله تعالى على نعمه.
  • تعفف عما في أيدي الناس

ما الفرق بين القناعة والزهد؟

  • قال الراغب: (القناعة: الرضا بما دون الكفاية وأما الزهد: الاقتصار على الزهيد أي: القليل وهما يتقاربان… لكن القناعة تقال اعتبارًا برضا النفس، والزهد يقال اعتبارًا بالمتناول لحظ النفس وكلُّ زهد حصل لا عن قناعة فهو تَزَهُّـد لا زهد).

كيف تصف نفسك من حيث صفة القناعة؟

  • الإنسان القنوع يرى نفسه دائماً راضياً لا يلهث وراء الأطماع الكثيرة التي تملأ الدنيا، كما أنها تعلمه أن يكون قوياً وراضٍ بما قسمه الله له من رزق ووظيفة وأبناء وزوجة وبيت وغير ذلك. “كن قنوعاً تكن أغنى الناس”. “اثنان لا يصطحبان أبداً : القناعة والحسد ، واثنان لا يفترقان أبداً الحرص والحسد .”

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا