الإمتحان الشفوي، أهم المراحل التي تكسب الطالب مهارة إلقاء المعلومة ورصدها امام الغير، فالامتحان الشفوي لا يعتمد على الحفظ فقط بل يعتمد على ثقتك فيما تقوله وإيمانك به وجعل الذي أمامك يقتنع بما تقول، وإن قارنا بين الامتحان الكتابي والشفوي من حيث الصعوبة، فإمتحان الشفوي الأصعب لما تطلبه سرعة في ردة الفعل و الثقة في القاء الجواب و ايجاد المصطلحات المناسبة في الوقت المناسب. لهذا سنحاول ان نساعدكم بنصائح علمية ستساعدكم بشكل كبير في تخطي الامتحانات الشفوية بنجاح بدون أي مخاوف. لذلك اليوم على موقع إقرأ سنقدم ما يلي , نصائح لاجتياز الامتحان الشفوي , و لكيفية تقديم نفسك في الامتحان الشفوي , و كيف يكون الامتحان الشفوي و البسيكو تقني , و تقنيات التعامل مع الامتحانات الكتابية.

نصائح لاجتياز الامتحان الشفوي

 نصائح لاجتياز الامتحان الشفوي
نصائح لاجتياز الامتحان الشفوي
  • المعرفة الجيدة لموضوع الامتحان
  • أول ما عليك معرفته هو الموضوع الذي سيتم تناوله في الامتحان الشفوي، بحيث يجب معرفته بمختلف جوانبه والبحث عن أكبر قدر من المعلومات بخصوصه اعتمادا على مقررك الدراسي، أو باستخدام الانترنيت، بعدها يكفي تدوين مختلف الأفكار الأساسية المتوصل لها ومحاولة تنسيق هذه الحصيلة المعرفية عبر إيجاد روابط منطقية بينها، إن الربط بين مختلف الأفكار ومحاور الموضوع سيساعدك تحديدا في حال استصعبك سؤال ما، بحيث تقوم بطريقة ذكية بتخطي الإجابة عنه عبر الانفتاح على فكرة أخرى، هكذا ستقنع اللجنة، وتنقذ أيضا نفسك من الموقف، فالتنظيم الجيد لمحاور الموضوع أثناء المراجعة سيساعدك على تحديد مجموعة من الأسئلة التي تتوقع طرحها أثناء الامتحان، وهي ستفيدك كثيرا.
  • عد خطوة إلى الوراء
  • فكر جيدا في خلفية الامتحان وطبيعته وأساسياته، “أهو امتحان يخص مادة دراسية” “أم بحث ألزمت بتحضيره وتقديمه”؟ “أستقوم بإلقاءه أمام لجنة مدرسين مغلقة” أم بحضور زملاء الدراسة؟ أسيكون امتحانك فرديا أم جماعيا؟ هي أسئلة متعددة يمكن أن تحدد لك الإطار العام الذي سيجرى خلاله امتحانك الشفوي، وهذا سيساعدك نفسيا وعلميا.
  • تسيير وقت الامتحان الشفوي
  • فتسيير الوقت أثناء الإمتحان الشفوي مختلف تماما عن الإمتحان الكتابي، في هذا الأخير يكفي أن تقرأ ورقة الأسئلة كاملة لتحدد الترتيب الأنسب للإجابة، اعتمادا على مجموعة من العوامل كسلم التنقيط وطول السؤال وغيرهم، لكن الامتحان الشفوي يعتمد على نظرة تحددها المدة العامة للامتحان موضوعه وطبيعته، لا يعقل أن يوجه لك الكثير من الأسئلة في امتحان مدته عشر دقائق يخص مادة علمية تتطلب الشرح والتفسير! أو أن تدخل امتحان نصف ساعة مع اثنين من زملائك فتسأل سؤالاً واحداً! لهذا، وبتحديدك للعوامل المذكورة سالفاً، يمكنك أن تميز بالتقريب عدد الأسئلة التي سيتم طرحها،و للإجابة على كل سؤال لازم تقسم الوقت على اساسه.
  • الخطابة وحسن الإلقاء
  • الإلقاء والتقديم لا يلقن بين عشية وضحاها، فهو يتطلب من الجهد والجدية، وإن التمرن هو الطريقة اتلوحيدة لإتقانه، وواجب عليك خصوصا إن كنت مقبلا على اجتياز أول امتحان شفوي لك، والتمرن هنا لا يخص بقدر ما يخص طريقة التقديم والجلوس والإجابة، فهي أمور تؤخذ بعين الاعتبار وأهميتها من أهمية الإجابة وأكثر، لهذا جرب مثلا أن تقرأ وتقدم بصوت عال دون النظر في النقاط التي دونتها عن الموضوع، فسيساعدك الأمر على ضبط مخارج حروفك والتحدث لمدة طويلة دون تعب أو عياء، أن هذا سيمكنك من الموازنة بين التفكير والكلام في آن واحد، وقم كذلك بمراجعة موضوع الامتحان أمام المرآة وذلك لضبط تعابير وجهك وتثبيت نظرة ثقة في النفس وابتسامة تيقن من قدراتك، أيضا استعن بمجموعة صغيرة من الأقارب أو الأصدقاء كاللجنة وذلك للتخلص من رهاب الامتحان والتلعثم في الكلام والتحدث أمام العامة.
  • تخلص من القلق
  • للتخلص من القلق هناك قاعدة بسيطة تخبرنا أنه كلما حضرنا جيدا للامتحان سنتخلص أكثر من القلق، وبالتالي زادت ثقتنا بأنفسنا، وسيطرنا بذلك بطريقة أنجح على قلقنا وخوفنا، لهذا لا تجعل رهاب الامتحان ينسيك قدرتك على اجتيازه، فهو وإن اختلفت طبيعته يبقى امتحانا كغيره، وتذكر أن جميع زملائك يواجههم نفس القلق، وربما أكثر فلتعتبرها إذا نقطة قوة لصالحك وتحكم في قلقك ومخاوفك منه، أنصحك بالحضور قبل الامتحان بمدة نصف أو ربع ساعة، حتى تتمكن من التهيئة نفسيا لدخول قاعة، وأنصحك أيضا بتجنب الوقوف مع زملائك وقتها، فهذا سيزيد من توترك، وأبسط ما قد يقولونه بخصوص الامتحان قد يربكك.
  • الطريقة الصحيحة للإجابة
  • الطريقة الصحيحة للإجابة بعد تمرنك وضبطك لمختلف النقاط التي أشرنا إليها سابقا، يكفي الأن أن تدخل لقاعة الامتحان وتجلس بطريقة مناسبة ونظرك في أعضاء اللجنة أمامك، وتبدأ في الإجابة على الأسئلة الموجهة إليك، لا يجب أن تتحدث بسرعة حتى يفهمك الجميع، وإجاباتك يجب أن تكون محددة تتماشى مع طبيعة السؤال المطروح، فإن طلب منك تعريف مصطلح ما يكفي أن تشير تحديدا إلى أن المقصود هو كذا وكذا دون إطالة أو تفصيل، أما إن كان السؤال يستدعي تفسير نقطة ما أو تحديدها، فيمكن أن تستهل جوابك بمقدمات صغيرة تقدم لك مدة وجيزة للتفكير وتخول لك ترتيب أفكارك كأن تقول “يعتبر هذا السؤال من بين أهم الأسئلة الشائكة بخصوص موضوع كذا، حيث أن”، “لا يمكن الحديث عن كذا دون الطرق إلى هذه النقطة، كون أن ” ، “إنه سؤال مهم جدا وإجابة عليه، يمكن القول أن” وغيرها من العبارات التي ستساعدك على تنشيط ذاكرتك وفتح المجال للإجابة في الموضوع.
  • في حالة ما فهمت السؤال
  • إن لم تفهم سؤال ما، اطلب بأدب إعادة صياغته فالممتحن هنا لمساعدتك يمكنك أيضا أن تعيد طرح ما فهمته من السؤال واطلب التأكيد من اللجنة، مثلا : قل “إن ما فهمته من سؤالك سيدي أنّك تطلب كذا وكذا، أليس كذلك”، “بعبارة أخرى، تريد سيدي القول أن، أذلك مقصدك أم أن فهمي قد أخطأ”، وغيرها من العبارات المناسبة لتدارك الموقف.
  • لا تقلق إذا اخطأت في إجابتك على سؤال ما ولا تفقد توازنك وتركيزك، فأنت كالبشر قد تخطئ، لكن تميز ولو قليلا وتدارك الخطأ اعتذر عن الأمر وتابع الإجابة بكل جدية ودون تردد، فإن شعرت اللجنة الممتحنة إصرارك وثقتك في إجاباتك وفي نفسك قد تتغاضى عن خطئك فكما أوضحت لك سابقا، الغرض من الامتحان الشفوي هو اختبار القدرات والتركيز وردات فعل المترشح الواقعية أكثر من اختبار معارفه وإجابته، وإلا فكانت ستقتصر على الامتحان الكتابي.

لكيفية تقديم نفسك في الامتحان الشفوي

  • قبل موعد المقابلة بأسبوع، خطط لرحلتك إذا كانت المسافة طويلة، تأكد من الوقت الذي تستغرقه الرحلة، والوسيلة الأكثر سلامة وراحة، أعط نفسك متسعا من الوقت للوصول.
  • فكر مليا بالملابس التي سترتديها. لست في حاجة لشراء ملابس جديدة، فالملابس النظيفة المرتبة ستفي بالغرض.
  • هيئ كل الوثائق التي يمكن أن تطلبها منك اللجنة، ولتكن نسخا نظيفة، وتدرب على الإجابة على الأسئلة التي قد تطرح عليك، سجل براهينك وحججك لكي تكون محضرة ذهنيا أثناء إجابتكم.
  • ليلة المقابلة عليك النوم باكرا، فالنوم الكافي مفيد للذاكرة، وصبيحة يوم المقابلة قم ببعض التمارين الخفيفة ولو داخل غرفتك، قصد تخفيف الضغط النفسي.
  • قبل الدخول إلى القاعة التي ستجرى فيها المقابلة، ستظهر عليك بعض الأعراض الجانبية، كسرعة خفقان القلب، واضطراب المعدة، وارتجاف الأطراف، لا تنزعج فتلك ردات فعل فيزيولوجية عادة ما تقع في الاختبارات والتحديات، لا تهتم ولا تدعها تؤثر عليك، بل حاول تجاوز ذلك بالحديث مع بعض المترشحين الآخرين في قاعة الانتظار.
  • اجرءات اثناء المقابلة :
  • عند دخولك، ابد واثقا وقبل جلوسك سلم على أعضاء اللجنة، وعرفهم بنفسك. ولا تجلس حتى يأذنوا لك بذلك.
  • عند الإجابة تجنب نعم ولا، ولتكن الإجابة أكثر شمولا مشفوعة بأمثلة، وكن صادقا في حديثك عن معارفك ومهاراتك وانجازاتك، وإذا لم تفهم السؤال فلا تتردد في الاستفسار. تكلم بوضوح وتلقائية.
  • أنصت جيدا ولا تقاطع، لا تنس أن أعضاء اللجنة يحبون الأشخاص الذين ينصتون، ويوجزون ما يجب ايجازه، والأشخاص الذين يأتون للمقابلة مستعدين، ويبدون واثقين ونشيطين.

كيف يكون الامتحان الشفوي و البسيكو تقني

تعتبر المرحلة السيكولوجية كمرحلة اساسية ضمن الإختبارات الأولية التي تتضمن ثلاث إختبارات (الفحوصات الطبية + الإختبارات الرياضية + الإختبارات السيكولوجية).

حيث يجتاز المرشحين كأولى الإختبارات الأولية الفحوصات الطبية لياتي بعد ذلك الإختبارات الرياضية ثم انتهاءا بالإختبارات السيكولوجية او ما يعرف بالبسيكو تقني الذي ينقسم بدوره إلى شقين هناك شق كتابي و شق شفوي يتم خوضه مباشرة أمام لجنة مقررة لذلك و غالبية الأسئلة التي يتم طرحها شفويا تطرح بالإعتماد على ما أجبتم عنه سابقا في الشق الكتابي السيكولوجي الذي يشتمل على أسئلة شخصية متعلقة بالمرشح(ة) و روائز تقنية سيكولوجية لقياس القدرات التقنية للفرد.

كما أن الهذف من إجتياز هاته الإختبارات السيكولوجية كمرحلة أساسية هو قياس سلامة المرشحين العقلانية و النفسية وكذالك ذكاء و تركيز المترشح (ة) حيث يتم الإرتكاز فيها على مجموع أسئلة لها إرتباط بشخصية المرشح(ة) بغية إستنباط شخصية المرشحين و مدى تقثهم في أنفسهم و إختياراتهم في الحياة.

مثاله في ذلك من الأسئلة مثلا اذا كان والديك متوفين أو أحدهما هنا قد يوجه لك مثل هذا السؤال : هل وفاة أبيك أو أمك كان له تأثيرات عليك ما بعد وفاتهم…؟ و من الممكن ألا يتم سؤالك مثل هذا إذا تم إقتناعهم بأن شخصية ذو كاريزما قوية و مثينة.

و من بين المعايير التي يعتمد عليها في المرحلة السيكولوجية :

  • هناك لغة الجسد : بمعناه تحركات أعضاء جسمك كالأيدي و الأرجل و الأعين…إلخ
  • طريقة الكلام : هل تتكلم بصوت منخفض ..أو صوت مرتفع…الخ
  • الإرتباك والخوف : أي التوثر داخل قاعة الإختبارات و هاته النقطتين (الارتباك و الخوف) يرتكز عليهم في المرحلة السيكولوجية بنسبة كبيرة عن باقي المعايير و تؤخد بعين الإعتبار بحيث أن لجن البسيكو تقني ترتكز عليهم بشكل دقيق الملاحظة.
  • خلاصة القول : قبل ولوجك للإختبارات السيكولوجية حاول الإبتعاد عن المؤتراث السلبية التي ينجم عنها الخوف و الإرتباك

قد يهمك :

تقنيات التعامل مع الامتحانات الكتابية

  • ابدأ المراجعة باكرا
  • لا يمكنك التسرّع في عملية المراجعة. لذا احرص على البدء فيها باكرًا، ونعني بكلمة “باكرًا” هنا: قبل شهر أو أكثر من موعد الامتحان، وليس قبل أسبوع أو أيام قليلة! البدء باكرًا وتوزيع الضغط الدراسي ومنح كلّ اختبار ما يكفي من الوقت لدراسته سيسهم في الحفاظ على المعلومات في عقلك، وتخفيف حدّة التوتر الذي تشعر به.
  • رتب أولوياتك وضع خطة دراسية مناسبة
  • قضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء أمرٌ مهمّ بلا شك، لذا فإن تخطيط أوقات فراغك واستراتيجياتك الدراسية سيسهم في الإبقاء على التوازن بين الدراسة والحياة الشخصية.
  • من المهمّ أيضًا أن تتبع استراتيجيات مختلفة للدراسة حتى لا تشعر بالملل، وتزيد بذلك من فرص ترسيخ المعلومة في عقلك. حيث تشمل استراتيجيات المراجعة المختلفة على سبيل المثال لا الحصر:
  • أدّلة المراجعة.
  • البطاقات.
  • التمرينات والتدريبات.
  • التسجيلات الصوتية.
  • خرائط العقل
  • 3- ضع جدول زمني للمراجعة
  • بمجرّد أن تعرف المدّة الزمنية المتبقية لك للمراجعة، احرص في الحال على وضع جدول زمني مفصّل (وواقعي في الوقت ذاته) للدراسة. وضّح فيه ما يتعيّن عليك فعله بالضبط ومتى يجب عليك ذلك. والأهمّ من ذلك كلّه، احرص على الالتزام بهذا الجدول الزمني قدر الإمكان.
  • استخدم قوائم المهام To-Do List
  • المتعة التي تحصل عليها من كتابة قائمة للمهام التي يتوجّب عليك إتمامها خلال اليوم، ثم شطب كلّ مهمّة بمجرّد إتمامها ستساعدك على البقاء متحفّزًا ومتشجّعًا لإنجاز بقيّة المهام.
  • علق ملاحظاتك في كل مكان من حولك
  • ملاحظات إن كنت تكتب ملاحظات ورقية فهذه الطريقة مفيدة بلا شكّ، علّق الملاحظات التي تكتبها في كلّ مكان في منزلك: في مرآة الحمام، على الثلاجة، عند مدخل المنزل، وبعضًا منها على حيوانك الأليف!
  • وهكذا قد تجد نفسك تفكّر وقت الامتحان: “آه…المعادلات الرياضية… لقد كانت معلّقة على الثلاجة!”.
  • إنها طريقة رائعة لتذكّر المعلومات بشكل أفضل، وستخدمك حتمًا أثناء تقديم الاختبار.
  • لا تكتفي بقراءة الملاحظات فقط
  • لا يكفي أن تقرأ الملاحظات وحسب، بل عليك أن تكتب بيدك أيضًا، حيث أنّ الكتابة تعتبر من أساسيات المراجعة لأي اختبار مهما كان. لكن احرص في الوقت ذاته على ألاّ تنفق الكثير من الوقت في تنسيقها وإعدادها، لأن في ذلك مضيعة كبيرة للوقت.
  • لا يعني ذلك أن تكتب ملاحظات عشوائية غير مفهومة، على العكس، احرص على التنظيم والترتيب، لكن لا تجعل هدفك إعداد لوحة فنية!
  • كافئ نفسك
  • في كلّ مرّة تشطب فيها مهّمة من قائمك مهامّك، أو تنهي فيها دراسة جزء معيّن من مادّة الامتحان، كافئ نفسك باستراحة قصيرة أو كوب من القهوة أو حبة شوكولا، حيث أنّ الحصول على جائزة ملموسة لتحفيز الذات سيضمنُ استمرارك حتى النهاية.
  • استثمر في قرطاسيتك
  • ما الذي قد يكون أكثر تحفيزًا للبدء بالدراسة أكثر من عدّة قرطاسية جديدة وجذّابة على سطح مكتبك؟! صحيح أنّ هذا الأمر قد يبدو لك تافهًا وغير ذا صلة لكن الحصول على أقلام ودفاتر جديدة وبعض أوراق الملاحظات اللاصقة الملونة أو أقلام التحديد والتلوين سيرفع حقًا من تركيزك، ويمنحك حافزًا لا بأس به للبدء في المراجعة.
  • خذ استراحات منتظمة
  • إن كنت جادًّا في السعي لاستغلال وقتك بكفاءة، فتخطيط الاستراحات المنتظمة عامل أساسي من عوامل نجاحك ورفع مستويات طاقتك.
  • يمكنك اختيار استراحاتك كما يحلو لك، كأن تخصص فترات مدّتها 25 دقيقة للدراسة تتخلّلها استراحات مدّتها خمس دقائق وهو ما يعرف بتقنية Pomodoro أو أن تخصص أوقات للدراسة مدّتها ساعة واحدة تتخلّلها استراحات لا يزيد طولها عن الـ 15 دقيقة.
  • اختر الطريقة التي تناسبك، وتعود عليك بأفضل النتائج، ثمّ التزم بها طوال فترة المراجعة.
  • ابتعد عن الملهيات
  • القول أسهل من الفعل في هذا الشأن!… اجل نحنُ نعلم ذلك، لكن عليك أن تحاول التخلّص من كلّ الملهيات التي تشتّت انتباهك خلال فترات المراجعة. يمكنك ذلك من خلال اتباع الخطوات التالية:
  • تجنّب الدراسة في غرفة يوجد بها تلفاز أو مذياع أو أشخاص آخرون من حولك. (إلاّ في حال كنت تدرس في المكتبة أو في مكان مخصص للدراسة).
  • افصِل تمامًا بين فترات الاستراحة وفترات المراجعة.
  • أطفئ هاتفك أو ضعه في وضعية الطيران خلال فترات التركيز.

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا