يعرض عليكم موقع إقرأ مقالة تحتوي على أفضل ابيات شعرية بحرف الدال ، و أبيات شعر بحرف الحاء، و بيت شعر بحرف النون، و بيت شعر بحرف الهاء، و بيت شعر بحرف العين، و شعر ينتهي بحرف الدال، و شعر بحرف الباء، و مدح بحرف الراء، هيا تابعوا معنا في السطور التالية لتتعرفوا على التفاصيل عن الموضوع لكم من موسوعة إقرأ.

ابيات شعرية بحرف الدال

إلى كل من يرغب بزرع روح المنافسة بين أبناءه أو طلابه خصوصاً ممن لديهم ميلاً للشعر والأدب وأراد أن يصقل هذه الموهبة ، إلى كل محب للمساجلات الشعرية أجمل ابيات شعرية بحرف الدال :

ابيات شعرية بحرف الدال
ابيات شعرية بحرف الدال
  • دَريرٍ كَخُذروفِ الوَليدِ أَمَرَّهُ تَقَلُّبُ كَفَّيهِ بِخَيطٍ مُوَصَّلِ
  • دِيارٌ لِسَلمى عافِياتٌ بِذي خالٍ أَلَحَّ عَلَيها كُلُّ أَسحَمَ هَطّالِ
  • دَعوني أُوَفّي السَيفَ في الحَربِ حَقَّهُ وَأَشرَبُ مِن كاسِ المَنِيَّةِ صافِيا
  • دَع ما مَضى لَكَ في الزَمانِ الأَوَّلِ وَعَلى الحَقيقَةِ إِن عَزَمتَ فَعَوِّلِ
  • دُموعٌ في الخُدودِ لَها مَسيلُ وَعَينٌ نَومُها أَبَداً قَليلُ
  • دَهَتني صُروفُ الدَهرِ وَاِنتَشَبَ الغَدرُ وَمَن ذا الَّذي في الناسِ يَصفو لَهُ الدَهرُ
  • دَعني أَجِدُّ إِلى العَلياءِ في الطَلبِ وَأَبلُغُ الغايَةَ القُصوى مِنَ الرُتَبِ
  • دارَ هِندٍ بالسِتارِ وَقَد رَثَّ حَبلُ العهد فاِنقَضَبا
  • دارٌ لبهانةٍ خدلجَةٍ تَبسمُ عن مثلِ بارِدِ البَرَدِ
  • دع ذا ولكن ربَّ عاذِلَةٍ لو عَلِمَت ما أُريدُ لِمَ تعدِ

أبيات شعر بحرف الحاء

إليكم في هذه الفقرة أبيات شعر بحرف الحاء من مجموعة من القصائد نتمنى أن تلقى إعجابكم:

  • حكى الناس أن المصطفى بعد عمّه رأى من قريش شدةً وجماحا
  • حبا اللّه أبصار المدينة حبّه فمدّ له الأيدي هُدىً وفلاحا
  • حدَوْه على السُكنى لديهم فأجمعت قريشٌ على أن يقتلوه صُراحا
  • حثا التربَ لما أرصدوا لخروجه عليهمْ وهُمْ لا يُبصرون رواحا
  • حوى الغارُ منه سرَّ علم وحكمةٍ فأطبق أحناءً عليه شحاحا
  • حماهُ حمامٌ داجنٌ وعناكبٌ نَسَجنَ فصيّرنَ البيوتَ صحاحا
  • حنا نحوه رأسَ الجوادِ سراقةٌ فساخت يداه في الطريق فصاحا
  • حنانيكَ هذي آية فدعا له فلاقى فلاحاً بعد ذا ونجاحا
  • حفايةُ جبريلَ به في طريقه كفته فلمْ يحملْ هناكَ سلاحا
  • حُداةَ المطايا إن عسفانَ منزلٌ تأرج من طيب النبي وفاحا
  • حلالي وردٌ في قُدَيْد فأوردوا ولا تتركوا ماءً هناك قراحا

قد يهمك:

بيت شعر بحرف النون

إليكم في هذه الفقرة شعر بحرف النون من مجموعة من القصائد نتمنى أن تلقى إعجابكم:

  • ناجاهُ بِأَسرار غَرامي الفَهمُ فالوَجنَةُ قَد أَثَّر فيها الوَهمُ
  • نَبأ عَظيمٌ عَنهُ قَد أَعرَضتُمُ أَوَ لَيسَ يا قَومُ المُخاطَبُ أَنتُم
  • نمضي فأرقب خطوها ونواظري تجثو لدى أقدامها إذ تقدم
  • نارُ الذراية من لساني تُقتَدحْ يَغدو عليَّ منَ النُهى ما لم يَرُحْ
  • نَزورُ دِياراً ما نُحِبُّ لَها مَغنى وَنَسأَلُ فيها غَيرَ ساكِنِها الإِذنا
  • نَقودُ إِلَيها الآخِذاتِ لَنا المَدى عَلَيها الكُماةُ المُحسِنونَ بِها الظَنّا
  • نَرى عِظَماً بِالبَينِ وَالصَدُّ أَعظَمُ وَنَتَّهِمُ الواشينَ وَالدَمعُ مِنهُمُ
  • نَسيتُ وَما أَنسى عِتاباً عَلى الصِدِّ وَلا خَفَراً زادَت بِهِ حُمرَةُ الخَدِّ
  • نامَ مَن أَهدى لِيَ الأَرَقا مُستَريحاً سامَني قَلَقا
  • نُبِّئتُ أَنَّكَ تَعشَقُ التَمثيلا عِشقاً يُمَثِّلُ في حَشاكَ فُصولا
  • نَسِيَت عَهدي فَلَمّا جِئتُها زَعَمَت أَنّي تَناسَيتُ العُهود

بيت شعر بحرف الهاء

إليكم في هذه الفقرة بيت شعر بحرف الهاء من مجموعة من القصائد نتمنى أن تلقى إعجابكم:

  • هَيكَلٌ تُنثَرُ الدِياناتُ فيهِ فَهيَ وَالناسُ وَالقُرونُ هَباءُ
  • هَكَذا المُلكُ وَالمُلوكُ وَإِن جارَ زَمانٌ وَرَوَّعَت بَلواءُ
  • هَكَذا المُسلِمونَ وَالعَرَبُ الخالونَ لا ما يَقولُهُ الأَعداءُ
  • هَنيئاً أَميرَ المُؤمِنينَ فَإِنَّما نَجاتُكَ لِلدينِ الحَنيفِ نَجاةُ
  • هَنيئاً لِطَهَ وَالكِتابِ وَأُمَّةٍ بَقاؤُكَ إِبقاءٌ لَها وَحَياةُ
  • هَزَّ اللِواءُ بِعِزِّكَ الإِسلامُ وَعَنَت لِقائِمِ سَيفِكَ الأَيّامُ
  • هَل تَهبِطُ النَيِّراتُ الأَرضَ أَحيانا وَهَل تَصورُ أَفراداً وَأَعيانا
  • هُم قَلَّبوا كُرَةَ الدُنيا فَما وَجَدَت أَقوى عَلى صَولَجانِ المَلكِ أَيمانا
  • هَل شَيَّعَ النَشءُ رَكبَ العِلمِ وَاِكتَنَفوا لِعَبقَرِيَّةٍ أَحمالاً وَأَظعانا
  • هَذِهِ نورُ السَفينَه هَذِهِ شِبهُ أَمينَه

بيت شعر بحرف العين

إليكم في هذه الفقرة بيت شعر بحرف العين من مجموعة من القصائد نتمنى أن تلقى إعجابكم:

  • عدني ودعني من زيارة بلقع يا أيها الحادي لهن بمرجع
  • عذبن جسمي بالنحول ومهجتي بالهجر واستمطرن صيب مدمعي
  • عدم المجاري في الكمال لسيدي ذي السودد الأسنا البطين الأنزع
  • عم الفضايل حين خص برفعة من ذروة العليا أجل وأرفع
  • عجبا لمن فيه يشك وقد أتى خبر الغدير ونصه لم يدفع
  • عهد النبي إلى الأنام بفضله ويل لمنكر فضله ومضيع
  • عدت فضايله فأعيى حصرها وغدا حسيرا عنه فكر الألمعي
  • علاك علا السماكين أرتفاعا وجودك للوجود غدا انتفاعا
  • عَلَيكِ في قَرعِ بابِ الرّجا يا شامَنا وَاِترُكي المَطامِعْ
  • عليُّ آل إليك الحكمُ واستبقت هدى وزارتك الأحزاب والشيعُ
  • عقارٌ عليها من دم الصبّ نفضةٌ ومن عبرات المستهام فواقعُ
  • عَواصِيَ إِلاّ ما جَعَلتُ وَراءَها عَصا مِربَدٍ تَغشى نُحوراً وَ أَذرُعا
  • ع- لى متن عادي أرومه رجال يتلون الصلاة خشوع
  • عَيْنٌ أصابتْ شَمْلَنا لا رأَتْ شَمْلاً على طُولِ المَدامِعِ يُجْمَعُ
  • عَسَى يشتَفي قَلبي وَيَلتذُّ مسمَعي بِطيبِ حديثٍ منكمُ مُتضوَّعِ
  • عذلت على أنَّ الملامةَ تنفَعُ ولي من غرامي شاهدٌ ليس يُدفَعُ
  • عهدتُ بذاتِ البانِ فالجزع أربُعا كساهنَّ وشيُ الروضِ بُرداً مولّعا

شعر ينتهي بحرف الدال

إليكم في هذه الفقرة شعر ينتهي بحرف الدال من مجموعة من القصائد نتمنى أن تلقى إعجابكم:

أَبَنِي الْكِنَانَةِ أَبْشِرُوا بِمُحَمَّدِ وَثِقُوا بِرَاعٍ فِي الْمَكَارِمِ أَوْحَدِ
فَهُوَ الزَّعِيمُ لَكُمْ بِكُلِّ فَضِيلَةٍ تَبْقَى مَآثِرُهَا، وَعَيْشٍ أَرْغَدِ
مَلِكٌ نَمَتْهُ أَرُومَةٌ عَلَويَّةٌ مَلَكتْ بسُؤْدُدِهَا عِنَانَ الْفَرْقَدِ
يَقِظُ الْبَصِيرَةِ لَوْ سَرَتْ فِي عَينِهِ سِنَةُ الرُّقَادِ فَقَلْبُهُ لَمْ يَرْقُدِ
بَدَهَاتُهُ قَيْدُ الصَّوَابِ، وَعَزْمُهُ شَرَكُ الْفَوَارِسِ فِي الْعَجَاجِ الأَرْبَدِ
فَإِذَا تَنَمَّرَ فَهْوَ «زَيْدٌ» فِي الوَغَى وإذا تَكَلَّمَ فَهْوَ «قَيْسٌ» فِي النَّدِي
مُتَقَسَّمٌ مَا بَيْنَ حُنْكَةِ أَشْيَبٍ صَدَقَتْ مَخِيلَتُهُ، وَحِلْيَةِ أَمْرَدِ
لا يَسْتَرِيحُ إِلى الْفَرَاغِ، ولا يَرَى عَيْشًا يَلَذُّ بِهِ إِذَا لَمْ يَجْهَدِ
فَنَهَارُهُ غَيْثُ اللَّهِيفِ، وَلَيْلُهُ فِي طَاعَةِ الرَّحْمَنِ لَيلُ الْعُبَّدِ
لَهِجٌ بِحُبِّ الصَّالِحاتِ، فَكُلَّمَا بَلَغَ النِّهَايَةَ مِنْ صَنِيعٍ يَبْتَدِي
خُلُقٌ تَمَيَّزَ عَنْ سِوَاهُ بِفَضْلِهِ والْفَضْلُ فِي الأَخْلاقِ إِرْثُ الْمَحْتِدِ
إِقْلِيدُ مُعْضِلَةٍ، ومَعْقِلُ عَائِذٍ وَسَمَاءُ مُنْتَجِعٍ وَقِبْلَةُ مُهْتَدِ
حَسُنَتْ بِهِ الأَيَّامُ حَتَّى أَسْفَرَتْ عَنْ وَجْهِ مَعْشُوقِ الشَّمَائِلِ أَغْيَدِ
وَصَفَتْ مَوَارِدُ مِصْرَ حَتَّى أَصْبَحَتْ بَعْدَ الْكُدُورَةِ شِرْعَةً لِلْوُرَّدِ
فَالْعَدْلُ يَرْعَاهَا بِرَأْفَةِ وَالِدٍ وَالْبَأْسُ يَحْمِيهَا بصَوْلَةِ أَصْيَدِ
بَلَغَتْ بِفَضْلِ «مُحَمَّدٍ» مَا أَمَّلَتْ مِنْ عِيشَةٍ رَغَدٍ وَجَدِّ أَسْعَدِ
هُوَ ذَلِكَ الْمَلِكُ الذي أَوْصَافُهُ فِي الشِّعْرِ حِلْيَةُ رَاجِزٍ وَمُقَصِّدِ
فَبِنُورِهِ فِي كُلِّ جُنْحٍ نَهْتَدِي وَبِهَدْيِهِ فِي كُلِّ خَطْبٍ نَفْتَدِي
سَنَّ الْمَشُورَةَ، وَهْيَ أَكْرَمُ خُطَّةٍ يَجْرِي عَلَيْهَا كُلُّ رَاعٍ مُرْشِدِ
هِيَ عِصْمَةُ الدِّينِ الَّتِي أَوْحَى بِهَا رَبُّ الْعِبَادِ إِلَى النَّبِيِّ «مُحَمَّدِ»
فَمَنِ اسْتَعَانَ بِهَا تَأَيَّدَ مُلْكُهُ وَمَنِ اسْتَهَانَ بِأَمْرِهَا لَمْ يَرْشُدِ
أَمْرانِ مَا اجْتَمَعَا لِقَائِدِ أُمَّةٍ إِلا جَنَى بِهَا ثِمَارَ السُّؤْدُدِ
جَمْعٌ يَكُونُ الأَمْرُ فِيمَا بَيْنَهُمْ شُورَى، وَجُنْدٌ لِلْعَدُوِّ بِمَرْصَدِ
هَيْهَاتَ يَحْيَا الْمُلْكُ دُونَ مَشُورَةٍ وَيَعِزُّ رُكْنُ الْمَجْدِ مَا لَمْ يُعْمَدِ
فَالسَّيفُ لا يَمْضِي بِدُونِ رَوِيَّةٍ وَالرَّأْيُ لا يَمْضِي بِغَيرِ مُهَنَّدِ
فَاعْكُفْ عَلَى الشُّورَى تَجِدْ فِي طَيِّهَا مِنْ بَيِّنَاتِ الْحُكْمِ مَا لَم يُوجَدِ
لا غَرْوَ أَنْ أَبْصَرْتَ فِي صَفَحَاتِهَا صُوَرَ الْحَوادِثِ، فَهْيَ مِرآةُ الْغَدِ
فَالْعَقْلُ كَالْمِنْظَارِ يُبْصِرُ ما نَأَى عَنْهُ قَرِيبًا، دُونَ لَمْسٍ بِالْيَدِ
وَكَفَاكَ عِلْمُكَ بِالأُمورِ، وَلَيْسَ مَنْ سَلَكَ السَّبِيلَ كَحَائرٍ لَمْ يَهْتَدِ
فَلأنْتَ أَوَّلُ مَنْ أَفَادَ بِعَدْلِهِ حُرِّيَّةَ الأَخْلَاقِ بَعْدَ تَعَبُّدِ
أَطْلَقْتَ كُلَّ مُقَيَّدٍ وَحَلَلْتَ كُلـْ ـلَ مُعَقَّدٍ وَجَمَعْتَ كُلَّ مُبَدَّدِ
وَتَمَتَّعَتْ بِالْعَدْلِ مِنْكَ رَعِيَّةٌ كَانَتْ فَرِيسَةَ كُلِّ بَاغٍ مُعْتَدِ
فَاسْلَمْ لِخَيرِ وِلايَةٍ عَزَّتْ بِهَا نَفْسُ النَّصِيحِ، وَذَلَّ كُلَّ مُفَنَّدِ
ضَرَحَتْ قَذَاةَ الْغَيِّ عَنْ جَفْنِ الْهُدَى وَسَرَتْ قِنَاعَ الْيَأْسِ عَنْ أَمَلٍ نَدِ
ضَمَّتْ إِلَيكَ زِمَامَ كُلِّ مُثَلِّثٍ وَثَنَتْ إِلَيْكَ عِنَانَ كُلِّ مُوَحِّدِ
وَتَألَّفَتْ بَعْدَ الْعَدَاوَةِ أَنْفُسٌ سَكَنَتْ بِعَدْلِكَ فِي نَعِيم سَرْمَدِ
فَحَبَاكَ رَبُّكَ بِالْجَمِيلِ كَرَامَةً لِجَزِيلِ مَا أَوْلَيْتَ أُمَّةَ «أَحْمَدِ»
وَتَهَنَّ بِالْمُلْكِ الَّذِي أَلْبَسْتَهُ شَرَفًا بِمِثْلِ رِدَائِهِ لَمْ يَرْتَدِ
بَزَغَتْ بِهِ شَمْسُ الْهِدَايَةِ بَعْدَ مَا أَفَلَتْ، وَأَبْصَرَ كُلُّ طَرْفٍ أَرْمَدِ
لَمْ يَبْقَ مِنْ ذِي خَلَّةٍ إِلا اغْتَدَى بِجَمِيلِ صُنْعِكَ مَصْدَرًا لِلْوُفَّدِ
بَلَغَتْ بِكَ الآمَالُ أَبْعَدَ غَايَةٍ قَصَرَتْ عَلَى الإِغْضَاءِ طَرْفَ الْحُسَّدِ
فَاسْعَدْ وَدُمْ وَاغْنَمْ وَجُدْ وانْعَمْ وَسُدْ وَابْدَأْ وَعُدْ وَتَهَنَّ وَاسْلَمْ وَازْدَدِ
لا زالَ عَدْلُكَ في الأَنامِ مُخَلَّدًا فَالْعَدْلُ فِي الأَيَّامِ خيرُ مُخَلَّدِ

شعر بحرف الباء

إليكم في هذه الفقرة أبيات شعر بحرف الباء من مجموعة من القصائد نتمنى أن تلقى إعجابكم:

  • بان الاحبة والارواح تتبعهم *** فالدمع مابين موقوف ومسفوح
  • بذا قضت الايام مابين اهلها *** مصائب قوم عند قوم مصائب . ( المتنبي )
  • بكى صاحبي لما راى الدرب دونه *** وايقن انا لاحقان بقيصرا. ( امرؤ القيس )
  • بغاث الطير اكثرها فراخاً *** وام الصقر مقلات نذور . ( الحماسي )
  • بكيت على سرب القطا اذا مررن بي *** فقلت ومن مثلي بالبكاء جدير . ( العباس بن الاحنف )
  • بالله ياظبيات القاع قلن لنا *** ليلايمنكن ام ليلى من البشر . ( مجنون ليلى )
  • بي منك ما لو بعين الشمس ماطلعت *** من الكآبة او البرق ما ومضا . ( المعري )
  • بنفسي تلك الارض ما اطيب الربى *** وما احسن المصطاف والمتربعا . ( عبدالله القشيري )
  • بعشرتك الكرام تعد منهم *** فلا ترين لغيرهم الوفا .
  • بي مثل مابك ياحمامة فسألي *** من فك اسرك ان يحل وثاقي . ( ابوفراس الحمداني )

مدح بحرف الراء

المتنبي قال يمدح سيف الدولة وقد سأله المسير معه لما سار لنصرة أخيه ناصر الدولة، وذلك سنة سبع وثلاثين وثلاثمائة:

سِرْ، حَلَّ حَيْثُ تَحُلُّهُ النُّوَّارُ! وَأَرَادَ فِيكَ مُرَادَكَ الْمِقْدَارُ
وَإِذَا ارْتَحَلْتَ فَشَيَّعَتْكَ سَلَامَةٌ حَيْثُ اتَّجَهْتَ وَدِيمَةٌ مِدْرَارُ
وَأَرَاكَ دَهْرُكَ مَا تُحَاوِلُ فِي الْعِدَى حَتَّى كَأَنَّ صُرُوفَهُ أَنْصَارُ
وَصَدَرْتَ أَغْنَمَ صَادِرٍ عَنْ مَوْرِدٍ مَرْفُوعَةً لِقُدُومِكَ الْأَبْصَارُ
أَنْتَ الَّذِي بَجِحَ الزَّمَانُ بِذِكْرِهِ وَتَزَيَّنَتْ بِحَدِيثِهِ الْأَسْمَارُ
وَإِذَا تَنَكَّرَ فَالْفَنَاءُ عِقَابُهُ وَإِذَا عَفَا فَعَطَاؤُهُ الْأَعْمَارُ
وَلَهُ وَإِنْ وَهَبَ الْمُلُوكُ مَوَاهِبٌ دَرُّ الْمُلُوكِ لِدَرِّهَا أَغْبَارُ
لِلهِ قَلْبُكَ مَا يَخَافُ مِنَ الرَّدَى! وَيَخَافُ أَنْ يَدْنُو إِلَيْكَ الْعَارُ
وَتَحِيدُ عَنْ طَبْعِ الْخَلَائِقِ كُلِّهِ وَيِحِيدُ عَنْكَ الْجَحْفَلُ الْجَرَّارُ
يَا مَنْ يَعِزُّ عَلَى الْأَعِزَّةِ جَارُهُ وَيَذِلُّ مِنْ سَطَوَاتِهِ الْجَبَّارُ
كُنْ حَيْثُ شِئْتَ فَمَا تَحُولُ تَنُوفَةٌ دُونَ اللِّقَاءِ وَلَا يَشِطُّ مَزَارُ
وَبِدُونِ مَا أَنَا مِنْ وِدَادِكَ مُضْمِرٌ يُنْضَى الْمَطِيُّ وَيَقْرُبُ الْمُسْتَارُ
إِنَّ الَّذِي خَلَّفْتُ خَلْفِي ضَائِعٌ مَا لِي عَلَى قَلَقِي إِلَيْهِ خِيَارُ
وَإِذَا صُحِبْتَ فَكُلُّ مَاءٍ مَشْرَبٌ لَوْلَا الْعِيَالُ وَكُلُّ أَرْضٍ دَارُ
إِذْنُ الْأَمِيرِ بِأَنْ أَعُودَ إِلَيْهِمِ صِلَةٌ تَسِيرُ بِشُكْرِهَا الْأَشْعَارُ