يعرض عليكم موقع إقرأ موضع تجدون فيه تجربتي مع شركة كيونت ، ومنتجات شركة كيونت، وهل شركة كيونت نصابة، وشركة كيونت حلال ام حرام، وضحايا شركة كيونت، وكيونت هي واحدة من الشركات الرائدة في البيع المباشر في آسيا، وهى موجودة في أكثر من 30 دولة مختلفة، وعملائها موجودون في أكثر من 100 دولة تبيع مجموعة واسعة من المنتجات عبر الإنترنت مقرها في هونغ كونغ تملكها مجموعة (QI)، إلا أنها لم تعمل مطلقا هناك أو في الصين، وغالبية عملائها في الهند وعدد قليل من البلدان الأفريقية…تابعوا معنا للمزيد عن الموضوع.

تجربتي مع شركة كيونت

إليكم في مقالنا هذا تجربتي مع شركة كيونت ، وقد تأسست QNET في عام 1998م ومقرها في هونغ كونغ ولها مكاتب ووكالات في أكثر من 25 دولة،وهي شركة بيع مباشر تقدم مجموعة واسعة من المنتجات في مجال الصحة ونمط الحياة والتعليم من خلال منصة التجارة الإلكترونية.

تجربتي مع شركة كيونت
تجربتي مع شركة كيونت
  • التجربة الأولى: “من الصعب إيجاد شركة قوية مثل كيونت تمارس التسويق الشبكى بكل قوة وشفافية، وفخور إنى ممثل مستقل لشركة كيونت”
  • التجربة الثانية:“أنا من مشتركي هذه الشركة، نصيحة أخوية ومختصرة بعدم الاشتراك أنا راحو علي 220 ريالاً وبذلت الكثير من الجهد ولكن بدون فائدة”.
  • التجربة الثالثة:” أخي يريد الإشتراك في هذه الشركة ولقد صدمت حيث طلب منه 1500 دولار من اجل الإشتراك في الشركة لقد بحث ووجدت التسويق الشبكي مجرد نصب لكني لم اجد شيء عن هذه الشركة ولقد رأيت موضوع سابق هنا في حسوب يتحذت عن نصب هذه الشركات لكن السؤال الان هو كيف أقنعه مازلت لم أخبره أي شيء منذ البداية لم أصدق انه يمكنه ربح بسهولة وهو فرحان ولقد اوشك بأخد دين من البنك يبدو اني ان اخبرته سأحطم طموحه كيف أقنعه بان يتراجع عن رأيه”.
  • التجربة الرابعة:”سوف اتكلم بعد دخولك لمصيدة الاحتيال والاشتراك بQnet :بعد الضغط عليك واقناعك بالدخول وتقرر ذلك سوف يقوم الابلاين باستعراض منتجات لشركة Qnet باسعار مختلفة وباهظة الثمن وجميعها لاترتبط بهذا السعر ابدا ولكن مسألة تسويقية احتيالية ، فإذا شرعت بشراء منتج وهو من اساسيات دخولك كشريك ! غير ذلك لن تستطيع ان تكون شريك الا بشراء منتج ، بعدما تقوم بالدفع تتغير الابتسامات وتظهر الاكاذيب الحقيقية وكيف تحقق المال باصعب المواقف الذي تهدم مشاعرك وصداقاتك ومصداقيتك ، فأنت بعدها سوف توصف بكلمة محتاال لاغير !
  • اقسم بالله العظيم سوف تكون محتال ان اتبعت دروسهم وقواعدهم وسوف اوضح لك بالتفصيل ، عند قيامك بالاشتراك يقول لك الابلاين لكي تحقق ارباح لابد ان تحضر شركاء وهم ٤ اشخاص يحملون اسم المقاعد الذهبية في شبكتك ، غالبا هؤلاد الاشخاص يطلقون عليهم اسم الفئة الحارة وهم اقرب الناس إليك ( اب ، اخ ، ام ، اخت او صديق عزيز جدا) بسبب ان هؤلاء الفئة عندما تدعوهم لحضورهم بالسماع لهذا المحتال سوف يقومون بالاشتراك فوراً بسبب ربط الثقة بك انت، وهذه حيلة منهم سوف تسبب لك مشاكل وكراهية مع اقرب الناس اليك فأنا احذرك !!!
  • وهناك فئة دافئة وهم مثل زملاء العمل مثلا او اصدقاء الكورة او ماشابهه وكيف تحتال عليهم باسلوب يختص بالفئة الدافئة مثلا تاتي في يوم تقول لصديق الفئة الدافئة ماذا تعمل الان هل انت مستمر في عملك الممل ؟ غالبا يقول نعم ،
  • فكلنا لانحب العمل تحت ادارة احد والساعات الطويلة ، بعد ذلك يتوجب عليك ان تضحك وتقول انا تخلصت من هذا الهم ولدي الان تجارة كبيرة ، وتبدأ بالانسحاب لجلب انتباهه هذا المسكين فقط ويقوم بعدها بمطاردتك الى ان يخبرك الابلاين بانه عليك تجاهله وبعد فترة اخباره بانه لو اراد هذه التجارة ان تدعوه لمقابلة مستشار في هذه التجارة (هذا المستشار هو الابلاين الذي جعلك تشترك معهم ) مثلما قام به معي في بداية الامر .
  • بعدما تجلب اقرب الناس لك وتوريطهم سوف تتفاجئ بانه لايمكنك استرجاع المبلغ الذي دفعته غالبا الا ان تكون محتال عظيم لاجل عشرات الدولارات المعدودة على كل شخصين احتلت عليه هذه المدة الطويلة قد تحقق فيها مكسباً ضئيل مقابل كسبك مالاً باطل وايداع بعضه للذين فوقك او غالبا ما تزجّ بك السجن والمسائلات القانونية كما تحذر منها التجارة السعودية ، او تصمت وتنسحب من هذا المستنقع مغلوب على امرك خاسراً وناهيك عن توريطك لاقرب الناس لك ايضاً او حتى ابعدهم لك للمزيد من هنا لتعرف أكثر عن هذه التجربة”.

قد يهمك:

منتجات شركة كيونت

تقوم الشركة بتسويق العديد من المنتجات بدون علامات تجارية بما في ذلك أجهزة تنقية الهواء ومستحضرات التجميل والصابون والمنظفات والعملات التذكارية على منصة التجارة الإلكترونية، بالإضافة إلى:

  • الطاقة
  • إدارة الوزن
  • التغذية
  • الإكسسوارات
  • فلاتر المياه

هل شركة كيونت نصابة

  • يعد التسويق الهرمي من اكثر انواع التسويق مخاطرة ، حيث إنه يمكن ان يخسر العديد من الناس اموالهم من خلاله إذا استغلوه بالشكل الخاطيء
  • و تعتمد المخططات الهرمية علي تعيين ممثلين او مسوقين جدد و ليس التسويق لمنتج او خدمة بعينها
  • و غالباً ما يكون سوء الفهم هو السبب في الخلط بين شركات البيع المباشر والشركات التي تحاول غش الناس والاحتيال عليهم. كما إنه في الأغلب عندما يشكو الناس من شركات البيع المباشر، يكون هذا إما بسبب عدم استيعابهم كم من الجهد والعمل عليهم بذله حتى يحققوا نجاحاً في هذا المجال، او إما لأن أحداً أضلهم.
  • مما يجعل شركات مثل شركة كيونت ضحية لاتهامات ليس لها نهاية و الزج بأسمها في مختلف وسائل الإعلام دون دليل واضح ، وعرض تكهنات لا أساس لها من الصحة.

شركة كيونت حلال ام حرام

  • أن هذا النوع من المعاملات محرَّم؛ وذلك أن مقصود المعاملة هو العمولات وليس المُنتَج، فالعمولات تصل إلى عشرات الآلاف، في حين لا يتجاوز ثمن المُنتَج بضع مئات، وكل عاقل إذا عرض عليه الأمران فسيختار العمولات، ولهذا كان اعتماد هذه الشركات في التسويق والدعاية لمنتجاتها هو إبراز حجم العمولات الكبيرة التي يمكن أن يحصل عليها المشترك، وإغراؤه بالربح الفاحش مقابل مبلغ يسير هو ثمن المُنتَج، فالمُنتَج الذي تُسوِّقه هذه الشركات مجرَّد سِتار وذريعة للحصول على العمولات والأرباح، ولما كانت هذه هي حقيقة هذه المعاملة، فهي محرَّمة شرعًا لأمور:
  • أولًا:أنها تضمَّنت الربا بنوعيه: ربا الفضل وربا النسيئة، فالمشترِك يدفع مبلغًا قليلًا من المال ليحصل على مبلغ كبير منه، فهي نقود بنقود مع التفاضل والتأخير، وهذا هو الربا المحرَّم بالنص والإجماع، والمُنتَج الذي تبيعه الشركة على العميل ما هو إلا سِتار للمبادلة، فهو غير مقصود للمشترك، فلا تأثير له في الحكم.
  • ثانيًا:أنها من الغرر المحرَّم شرعًا، لأن المشترك لا يدري هل ينجح في تحصيل العدد المطلوب من المشتركين أم لا؟! والتسويق الشبكي أو الهرمي مهما استمر فإنه لا بد أن يصل إلى نهاية يتوقف عندها، ولا يدري المشترك حين انضمامه إلى الهرم هل سيكون في الطبقات العليا منه فيكون رابحًا، أو في الطبقات الدنيا فيكون خاسرًا؟! والواقع أن معظم أعضاء الهرم خاسرون إلا القلة القليلة في أعلاه.
  • فالغالب إذن؛ هو الخسارة، وهذه هي حقيقة الغرر، وهي التردُّد بين أمرين أغلبهما أخوفهما، وقد نهى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن الغرر، كما رواه مسلم في صحيحه.
  • ثالثًا:ما اشتملت عليه هذه المعاملة من أكل الشركات لأموال الناس بالباطل، حيث لا يستفيد من هذا العقد إلا الشركة ومن ترغب إعطاءه من المشتركين بقصد خدع الآخرين، وهذا الذي جاء النص بتحريمه في قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ} [النساء من الآية:29].
  • رابعًا:ما في هذه المعاملة من الغش والتدليس والتلبيس على الناس، من جهة إظهار المُنتَج وكأنه هو المقصود من المعاملة والحال خلاف ذلك، ومن جهة إغرائهم بالعمولات الكبيرة التي لا تتحقق غالبًا، وهذا من الغش المحرَّم شرعًا، وقد قال عليه الصلاة والسلام: «من غشَّ فليس مِنِّي» (رواه مسلم في صحيحه).
  • وقال أيضًا: «البيِّعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صدقا وبيّنا بورك لهما في بيعهما، وإن كذبا وكتما مُحِقَت بركة بيعهما» (متفقٌ عليه).

ضحايا شركة كيونت

  • قبل عدة سنوات، فقد اعُتبرت شركة كويست نت Q-net، التي تأسست عام 1998، من أخطر شركات التسويق غير المباشر عالميًا، بعد أن تمت إدانتها في الولايات المتحدة الأمريكية، لما تقوم به من مخالفات قانونية، كما مُنعت فى الهند ودبي وفرنسا وكندا وبلجيكا، فيما انتشرت في مصر خلال الفترة من 2008، وأنهت عملها عام 2014، بعد أن حققت الكثير من الأرباح.
  • وخلال فترة عملها في مصر، أصدر الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، فتوى بتاريخ 12 سبتمبر 2011، حرم من خلالها التسويق الشبكي.
  • وجاء نصها كالآتي: “للتسويق الشبكي صورة شائعة تمارسها شركة (كيونت)؛ وهي أنها تبيع سلعة أو خدمة لأحد عملائها الذي يسوِّق ما تروجه الشركة في مقابل حافز مادي كلما جاء عدد معين من المشترين الآخرين يمتدون في شكل ذراعين متوازنين، ويزيد الحافز كلما زاد عدد المشترين المتجددين، وبعد الرجوع لخبراء الاقتصاد والأطراف ذات الصلة بهذه المعاملة ترى أمانة الفتوى بدار الإفتاء المصرية أن هذه المعاملة حرام شرعًا؛ لآثارها السلبية على الاقتصاد، وإخلالها باتزان السوق ومفهوم العمل، وفقدان المتعامل فيها للحماية القانونية والرقابة المالية المطلوبة، فضلًا عن كون السلع فيها صورية لا تُقصَدُ لذاتها غالبًا”.