يقدم لكم موقع اقرأ تجربتي مع دواء البراز ، و دواعي استعمال دواء alpraz 0 5 mg ، و ما فوائد هذا دواء البراز ، و Alpraz تجربة ، و هل دواء البراز يزيد الوزن ، و متى يبدا مفعول زولام ، موضوعنا في هذا المقال على موقع اقرأ، سنتحدث فيه عن تجارب الاشخاص مع مع دواء البراز ، لذلك تابعوا لمعرفة هذه التجارب نتمنى أن نكون دائما عنذ حسن ظنكم بنا.

تجربتي مع دواء البراز

تجربتي مع دواء البراز
تجربتي مع دواء البراز

ينتمي ألبرازولام إلى مجموعة الأدوية المعروفة باسم البنزوديازيبينات ، هذه الأدوية تستخدم للتخفيف من حالات القلق والتوتر ولإرخاء العضلات والمساعدة على النوم ، وفي هذا المقال سوف نتعرف على تجارب الأشخاص مع هذا الدواء ، تابعوا معنا :

  • يقول صاحب التجربة :

تجربتي مع زولام بدأت عندما كنت أعاني من اضطراب القلق، ووصفه لي الطبيب، وبعد تناول جرعات زولام شعرت بالاسترخاء والراحة، كانت تغمرني السعادة، تمنيت لو أنني أعيش في عالم أخر، مع الرغبة الشديدة في النوم.

العلامات التي ظهرت على اثناء تجربتي مع زولام

بعد تناول دواء زولام بدأت أشعر ببعض الأعراض الجسدية والنفسية والتي ظهرت على، وكانت كالآتي:-

  • التعب والإرهاق.
  • الضعف العام في الجسم.
  • الارتباك وعدم التركيز.
  • عدم التنفس بشكل جيد.
  • الدوخة والدوار.

كيف أدمنت زولام

  • أدركت أنني وقعت في إدمان زولام عندما خرجت عن الجرعات التي حددها الطبيب، لانني لم استطيع تحمل ضغوط العمل والمشاكل اليومية، كان زولام هو الملاذ الآمن للتخلص من كل هذه الهموم والمشاكل.
  • ومع الاستمرار في تعاطي الدواء، كنت أميل إلى زيادة الجرعات اليومية، وكنت أعتقد أنني يمكنني السيطرة على حاجتي للدواء، ولكنني انفقت جميع أموالي على الدواء، وأصبحت عادة يومية وهي تناول زولام.
  • وعند مرور وقت الجرعة دون تناولها، كنت أشعر بالرغبة الشديدة في تناول الجرعة وتنتابني العصبية حتى احصل على الدواء، ولن أستطيع منع نفسي من تناول الدواء.

الأضرار التي حدثت لي اثناء تجربتي مع زولام بعد إدمانه

يسبب برشام زولام العديد من الأضرار الجسيمة، التي تؤثر على الناقل العصبي جابا، وتقلل من قدرة الجهاز العصبي المركزي، ومن أكثر المضاعفات التي حدثت لي أثناء تجربتي مع زولام:

  • انخفاض معدل التنفس.
  • الغيبوبة.
  • التشويش في الرؤية.
  • ضعف الرغبة الجنسية.
  • جفاف الفم.
  • الإسهال والإمساك.
  • انخفاض ضغط الدم.
  • الشعور بالخدر.
  • عدم التركيز والإدراك.
  • عدم انتظام نبضات القلب بشكل كبير.

وما حدث لي أثناء علاج ادمانه بمفردي

محاولاتي في التوقف عن التعاطي بمفردي، باءت بالفشل، خاصة عندما قررت أن اقلل من الجرعات تدريجياً حتى اتوقف نهائياً عن التعاطي، كنت أشعر بالحالة المزاجية السيئة بعد تعاطي الجرعات الصغيرة والتي كانت لم تكفي لتحسين حالتي المزاجية، فاضطر إلى تناول جرعة مضاعفة.

كما كنت أشعر بعد انتهاء تأثير الجرعة، بأعراض انسحاب الزولام التي تضمنت:-

  • الرغبة في التعاطي.
  • الحالة المزاجية السيئة.
  • الانفعال والعصبية.
  • عدم التركيز.
  • الغثيان والقيء.
  • الأرق الشديد.
  • الرعشة في الاطراف.
  • الاكتئاب.
  • الرغبة في الانتحار.

لذلك.. لا اتمكن من مواجهة اعراض انسحاب برزولام بمفردي وشعرت باليأس، واضطررت إلى العودة لتناول الجرعات مرة أخرى وبشكل أكثر.

كيف اتخذت قرار علاج إدمان زولام

  • ترددت كثيراً قبل اتخاذ قرار علاج ادمان زولام، وكنت طوال الوقت أفكر بين الرغبة في علاج الإدمان، وبين رغبتي في عدم الابتعاد عن المخدر.
  • ولكن نصحني أحد الأصدقاء بزيارة مستشفى الامل للطب النفسي وعلاج الإدمان، والجلوس مع المتخصص، ومعرفة البرامج العلاجية وما هي الخطة التي تساعدني في التخلص من الإدمان.
  • وبالفعل توجهت إلى مستشفى الامل وتعرفت على الخطط العلاجية ورويت تجربتي مع زولام، ونصحني احد المتخصصين بالتخلص سريعاً، مع شرح الخطة العلاجية وكيف سأصبح شخص جديد دون إدمان، وتضمنت الخطة العلاجية التي وصفها لي الطبيب المراحل العلاجية التالية:
  • الكشف الطبي وإجراء الفحوصات

تعد المرحلة الأولى قبل البدء في علاج إدمان زولام، حيث قام الطبيب بعمل جميع الفحوصات التي توضح نسبة السموم في الجسم، ومعرفة حالتي الصحية جيدا، بالإضافة إلى إجراء كافة التحاليل، لتحديد البرنامج العلاجي المناسب، وبدأت رحلة العلاج.

  • التخلص من الأعراض الانسحابية

هذه المرحلة تعد أصعب المراحل التي مرت علي أثناء تجربتي في علاج إدمان برازولام، وذلك بسبب الألم الناتج في جسدي والإرهاق والرغبة في تعاطي المخدر، ولكن الطبيب كان يصف لي خطة دوائية كانت تجعلني أستطيع النوم والطعام بشكل جيد، على الرغم من الأعراض الانسحابية المؤلمة، إلا أن الاهتمام الطبي والعلاجي بحالتي الصحية والمتابعة على مدار اليوم، جعلتني اتخطى هذه المرحلة بكل سهولة، والتخلص من سموم المخدر بدون ألم.

  • التأهيل النفسي والسلوكي

بعد ما تخلص جسدي من آثار المخدر، جلست بصحبة الطبيب النفسي العديد من الجلسات النفسية التي تضمنت الحديث عن كيف وقعت في إدمان زولام؟ وما هي الطرق التي ساعدتني في تناول الدواء بشكل خاطئ.

تعمل الجلسات النفسية والسلوكية على تغيير نظرة المدمن إلى الحياة والمجتمع، ومعرفة خطر إدمان المخدرات على الصحة والمجتمع، كما تهدف إلى إعادة بناء الشخصية بشكل جيد دون التوجه إلى الإدمان.

في النهاية

بعد ما تحدثت معكم عن تجربتي مع زولام، أود أن انصح كل من يتناول الدواء بشكل خاطئ، أن يتوجه إلى أقرب مصحة لعلاج الإدمان، والتخلص من هذا الخطر الذي يهدد حياته.

قد يهمك :

دواعي استعمال دواء alpraz 0 5 mg 

دواعي استعمال دواء alpraz 0 5 mg ، يستخدم البرازولام في استطبابات عديدة منها:

  • اضطراب القلق المتعمم.
  • اضطراب الهلع.
  • حالات القلق المرضية المترافقة مع مرض الاكتئاب.

ما فوائد هذا دواء البراز 

و من أبرز فوائد هذا دواء البراز ، أنها :

  • أن البراز مفيد بشكل خاص لمعالجة حالات القلق المصحوبة بالاكتئاب
  • كذلك يصف الأطباء الألبرازولام لمعالجة حالات الخوف من الأماكن المفتوحة التي يُعرف برُهاب الميادين وغيرها من أنواع الخوف ونوبات القلق.

Alpraz تجربة 

قمنا برصد مجموعة من التجارب من مختلف المنتديات ، وفيما يلي سوف نتعرف على بعض هذه التجارب لاستعمال دواء Alpraz ، تابعوا معنا :

يقول صاحب التجربة :

  • بدأت تجربتي مع ألبرازولام  منذ 3 سنوات عندما كنت أعاني من نوبات القلق والهلع والتي أثرت علي حياتي بشكل بالغ لدرجة جعلتني أخشى حتى الخروج من المنزل، لم تكن فكرة الطبيب النفسي تروقني في بداية الأمر ولكن استمرار سوء الحالة الصحية دفعني أخيرا للجوء إليه، وبالفعل توجهت للطبيب الذي وصف لي دواء ألبرازولام بجرعة 0.25 مجم 3 مرات يوميا، وقد أظهر في البداية وجهه الساحر فكان مثل الفرامل التي كبحت جماح أعصابي المتوترة فشعرت معه براحة واسترخاء كبير بدأ خلال 10 دقائق من التعاطي، وكأنه بنى سدا بيني وبين قلقي وخوفي فلم أعد أحس بمشاعر القلق والهلع الملازمة لي طوال سنوات عمري فخفت تلك النوبات بشكل كبير.
  • ولكن تلك الراحة كان لابد لها من ثمن يدفع ظهر في آثاره الجانبية التي أدخلتني في نعاس دائم أشبه بالغيبوبة، فلم أكن أستيقظ سوى في اليوم التالي إلا على يد زوجتي، وصاحبتني رغبة في القئ والغثيان، وشعور مستمر بالتعب والدوخة والدوار وتشوش في الرؤية لم أستطع معه قيادة سيارتي، ولكن كان أكثر ما يتعبني هو ضعف ذاكرتي ونسياني المتكرر، فلم أستطيع حفظ أي أرقام أو تذكر أحداث بعيدة كنت أشعر أن الأفكار تهرب من تلقاء نفسها.
  • وعلى الرغم من تلك الأعراض الجانبية التي أثرت على حياتي استمرت نشوة الدواء في السيطرة علي ودفعتني إلى التعاطي المستمر له حتى بعد انتهاء الفترة التي حددها الطبيب، فأعجبني للغاية ذلك الشعور بالراحة والذي كنت أفتقده بشدة في حياتي فبدأت في زيادة الجرعة لتصل إلى 4 ملجم يومي وطالب عقلي بالمزيد والمزيد من الدواء ليصل إلى نفس المستوى من الشعور بالنشوة والراحة، وأنا غير مدرك لما يحدث لي وما وصلت له من اعتماد تام على الدواء لدرجة جعلتني لا أستطيع بدء يومي دون تعاطي الجرعة المعتادة، وإلا أتحول إلى وحش ثائر كل هدفه الحصول عليه.
  • ومن أجل دواء ألبروزالام جربت كل شئ وخسرت كل شئ أيضا، حتى عملي فصلت منه بسبب غيابي المتكرر والتراجع الحاد في أدائي، حاولت تكرار الوصفات الطبية وتزويرها أيضا، جربت أدوية مهدئة أخرى لتعطيني نفس التأثير، اضطررت لبيع كل شئ من أجل الحصول عليه وأنا أقنع نفسي كل يوم أني أستطيع السيطرة، حتى جاء اليوم الذي لم أجد فيه أي أموال لأحصل على الدواء واضطررت وقتها للسرقة وكدت أدخل السجن، عندها علمت أني أصبحت مدمن وأني فقدت التحكم في مرضى، وقررت أن أتخلص من إدمان زاناكس نهائيا وتوقفت عن التعاطي وبدأت رحلة انسحاب المخدر من جسمي، كان الأمر  يشبه الجحيم حقا لا أتمناه حتى لأعدائي، فعانيت من قئ مستمر وإسهال مائي البالكاد كنت أتناول طعام ليبقيني علي قيد الحياة، مع هلاوس سمعية وبصرية تحولت بسببها الي شخص فاقد لعقله فكنت أسمع أصوات تهمس في أذني دائما، وأرى أشخاص يحومون حولي كنت فاقد الوعي لأي شئ يدور حولي فتحولت إلى شخص ميت بالكاد يتنفس، مع نوبات اكتئاب كانت كحجر ثقيل علي قلبي لا أستطيع تحمله وتمنيت معه أن أنهي حياتي لأتخلص من ذلك السجن الذي اختنق بداخله، مع معاناتي من آلام شديدة كآلة حادة تنشر جسمي كله وتحوله إلى شظايا صغيرة، لم أستطيع التحمل واضطررت للرجوع للدواء هربا من ذلك الجحيم، ووجدت نفسي أسير المخدر مرة أخرى.
  • حتى أتي اليوم الذي ظهرت فيه بوادر الأمل أثناء تجربتي مع ألبرازولام وبدأت الانفراجة عندما أخبرني أحد أصدقائي بمستشفى التعافي لعلاج الإدمان التي استطاعت مساعدته للتخلص من الإدمان، كنت متردد في البداية ولم أكن أثق في أي شخص أو جهة تستطيع مساعدتي ولكن لم يكن أمامي سوى التجربة، وبالفعل تواصلت معهم ومازال شعور الشك هو المسيطر علي، ومع أول لقاء مع الفريق الطبي هناك زالت عني أي مشاعر للشك والتردد فقد شعرت معهم بأمان واطمئنان بالغ وبدأت رحلة علاجي خضعت فيها لكشف طبي شامل بعدها تم اختيار برنامج علاجي يناسب حالتي الصحية بدأ بالتوقف عن التعاطي ثم سحب السموم ومواجهة أعراض الانسحاب التي كنت أخشى من مواجهتها، ولكن المفاجأة أنه تم منحي أدوية خففت منها فمرت بدون أن أشعر بأي ألم أو معاناة، أعقب ذلك العلاج النفسي وفيه تم علاجي من اضطراب القلق ونوبات الهلع التي أدت لإدماني، مع تغيير سلوكياتي وأفكاري القديمة و تدريبي على إلهاء عقلي عن التعاطي وكيفية مقاومة الأفكار التي تدفعني للمخدر. ولم يقتصر دورهم هنا بل تم تأهيلي اجتماعيا وتدريبي على العيش والتعامل مع العالم الخارجي والضغوط التي تواجهني بشكل إيجابي وبهدوء وشجاعة بدون أن أتعاطى المخدر، وبفضلهم استطعت التخلص من الإدمان نهائيا ووصلت للتعافي والعودة لحياتي الطبيعية مرة أخرى ولكن تلك المرة بدون نوبات قلق مثل الماضي.
  • ومن كل قلبي أتوجه بالشكر لمستشفى التعافي وطاقمها الطبي على ما بذلوه من أجلي وما يقدمونه من رعاية واهتمام شعرت معه أني جزء من عائلة تحيطني بكل دعم وحب، وما زالت رعايتهم تطولني إلى الآن وحتى بعد مغادرتي للمستشفى.

هل دواء البراز يزيد الوزن

ترغب العديد من الأشخاص خاصة النساء في معرفة هل دواء البراز يزيد الوزن؟ وفي هذه الفقرة من مقالنا على منصتنا اقرأ سوف نتبين الإجابة ، تابعوا معنا :

  • الإجابة : الجدير بالعلم أن هذا الدواء تقوم بالتأثير على عمل الدوبامين ويؤدي ذلك إلى زيادة في الوزن، وبهذا تعد من أبرز الامثلة على أدوية تسبب زيادة الوزن.

متى يبدا مفعول زولام 

عزيزي القارئ وفي ختام مقالنا سوف نتبين متى يبدا مفعول زولام  ، تابعوا معنا :

  • إن دواء زولام يؤخذ عن طريق الفم، ويُمتص بسهولة عن طريق مجرى الدم، حيث أن شعور الجسم يبدأ بمعفول دواء زولام وآثاره في غضون ساعة أو حتى أقل من ساعة، حيث أن الدواء يصل إلى تركيزات الذروة في مجرى الدم بعد تناوله بوقت يتراوح بين الساعة والساعتين أو في فترة تصل بين 90 إلى 120 دقيقة
  • وإن مدى سريان مفعول مادة البنزوديازيبينات تختلف حيث أنها ممكن أن تؤدي إلى النعاس والتخدير في اليوم التالي فتبقى هذه المادة نشطة في الجسم، لهذا ينصح الأطباء بالبنزوديازيبين الذي يبدأ مفعوله بسرعة وتكون مدته قصيرة
  • حتى لا تسبب آثار المفعول سلباً على المريض في اليوم التالي، لهذا يُفضل تناول دواء يتم زوال مفعوله من الجسم في الصباح، لهذا تم التردد من قِيل الأطباء في التوصية بتناول البنزوديازيبينات قصيرة المفعول لأنها تسبب الأرق وفقدان الذاكرة لعدة ساعات بعد أن يتم تناول الجرعة.