يعرض عليكم موقع إقرأ مقالة تتحدث عن تجربتي مع تأخر الحمل ، وتجربتي مع السمسم للحمل، وتجارب تأخر الحمل، وتجربتي مع الثوم للحمل، وتجربتي مع الرقية الشرعية للحمل، وتجارب تأخر الحمل الثاني، وقد يتأخّر حدوث الحمل أكثر ممّا هو مُتوقع لدى بعض الأزواج، ويعتمد حدوث الحمل على عدّة عوامل منها: العُمُر، والحالة الصحيّة، والتاريخ الطبيّ، وعدد مرّات الجِماع، وفي الحقيقة يحدث الحمل في معظم الحالات خلال مدّة تتراوح بين ستة أشهر وسنة بعد البدء في محاولات الحمل من قِبَل الزوجين، أمّا في حال المحاولة لمدّة تزيد عن سنة وعدم حدوث الحمل فيمكن استشارة الطبيب المختص بخصوص ذلك، ومن الجدير بالذكر أنّ فرص حدوث الحمل تكون مرتفعة في العشرينات من عُمُر المرأة بسبب امتلاكها لأكبر عدد من البويضات السليمة خلال هذه المرحلة، وبشكلٍ طبيعيّ تنخفض فرص الحمل مع تقدّم العُمُر نتيجة انخفاض عدد البويضات السليمة لدى المرأة، كما أنّ الخصوبة لدى الرجال تنخفض مع التقدّم في العُمُر أيضاً…تابعوا معنا.

تجربتي مع تأخر الحمل

إليكم في مقالي هذا تجربتي مع تأخر الحمل، فتجربتي مع تأخر الحمل تجربة صعبة ومريرة لعدة أسباب مختلفة من أهمها نظرة المجتمع للمرأة التي تتأخر في الحمل والإنجاب، فهناك العديد من العوامل التي تسهم في عدم حصول الحمل غير المرأة، فالرجل أيضا قد يكون أحد أهم هذه الأسباب. تحلم كل أمرأة في الإنجاب وتجربة شعور الأمومة، لأنه يعتبر سببا لنجاح العلاقة الزوجية وتكوين أسرة صغيرة، وقد يحدث تأخر الحمل نتيجة مشاكل لها علاقة بخلل بسيط في جهاز المرأة التناسلي أو في هرموناتها، وربما تكون المشاكل ناتجة عن بعض الأخطاء في نمط الحياة غير الصحي ويسهل علاجها بمراجعة الطبيب.

تجربتي مع تأخر الحمل
  • هناك العديد من السيدات يجهلن أسباب تأخر الحمل، فتؤثر هذه العوامل بنسبة ٦٠٪ على تأخر الإنجاب، مثل عيوب خلقية في عنق الرحم أو مجرى المهبل أو قصور في المبيض، تكيس المبايض، انسداد في قنوات فالوب أو عيوب خلقية فيها، زيادة الوزن المفرط، الإصابة ببطانة الرحم المهاجرة، تقدم العمر لدي المرأة، ووجود أكياس أو أورام سواء كانت حميدة أو خبيثة بالمبيض.
  • تقول سيدة “أنا متزوجة منذ 12 سنة، وبعد مرور ٦ أشهر فقط راجعت الطبيب أنا وزوجي وكان السبب قلة الحيوانات المنوية، وخضعت لعملتين تلقيح صناعي ولم تنجح وأخيرا نفكر في عملية طفل الأنابيب”.
  • وأخرى تقول“عشت تجربة تأخر الإنجاب لأسباب غير معروفة، وأكد الأطباء على عدم وجود سبب واضح لتأخر الحمل، إلا أن حالتي النفسية وكثرة التفكير كانت السبب في التأخر، وبعد مراجعة طبيب نفسي وعادت حياتي لطبيعتها بعيدا عن الأطباء رزقني الله طفل بعد ٣ سنوات من الزواج”.

قد يهمك:

تجربتي مع السمسم للحمل

يُعدُّ السِّمْسِم والذي يُعرف أيضاً باسم الزلنجان، أو الجلجلان، أو الزنجلان، (الاسم العلمي: Sesamum indicum)، من أقدم النباتات الحوليّة أو المُعمّرة في بعض الأحيان، ويصل طول نبتة السمسم إلى ما يتراوح بين حوالي 0.5 إلى 1.5 متراً تبعاً للظروف المُحيطة، والتي تؤثّر بشكل كبير في النمو، وعند نضج النبتة تنقسم عنها بذور السمسم التي تُستخدم بشكلٍ واسع في صُنع المخبوزات، والحلويات، وغيرها، وتحتوي بذور السمسم على الزيت بنسبة تُقارب 50%، وعلى البروتين بنسبة 25%، كما تحتوي على العديد من المُركبات الكيميائية المعروفة بأهميتها الحيوية والتي تُسمّى بالليغنان (بالإنجليزيّة: Lignan)، وتوجد بذور السمسم في الطبيعة بألوانٍ مُختلفة؛ منها الأبيض المُصفر، والبني، والرمادي الذي يتدرّج للأسود.

تجربتي مع تأخر الحمل - تجربتي مع السمسم للحمل
تجربتي مع تأخر الحمل – تجربتي مع السمسم للحمل
  • يحتوي على فيتامين ب 2 والذي يساعد في وقاية السيدة الحامل من الإصابة باكتئاب الحمل ويقيها من القلق والتوتر.
  • يحتوي على الكالسيوم والذي يعد من المعادن الهامة للحفاظ على عظام الحامل ووقايتها من الإصابة بهشاشة العظام.
  • يعمل على تسكين الألم ويمكن للسيدة الحامل أن تقوم بدهنه من أجل تجنب ألم العظام وكذلك يساعدها في الاسترخاء.
  • من مكوناته حمض الفوليك والذي يعد ضروري جدًا من أجل بناء عظام الجنين وحمايته من الإصابة بتشوهات العمود الفقري.
  • يساعد في العمل على منع الإصابة بالإمساك والتي تصاب به الحامل كثيرًا في أول الحمل حيث أنه يحتوي على الألياف الغذائية.
  • يدخل في تكوينه مضادات الأكسدة وعلى الاوميجا 3 والذي يساعد في حماية الحامل من الامراض المناعية وتقوية جهازها المناعي.
  • يحتوي زيت السمسم على مجموعة كبيرة من الاحماض الامينية والتي تساعد في تقوية الجسم وتساعد في مده بالطاقة والنشاط.
  • يحتوي على قدر كبير من الحديد والذي يساعد في وقاية السيدة الحامل من الإصابة بفقر الدم (الأنيميا).
  • يحتوي على مجموعة كبيرة من الفيتامينات وخاصة فيتامين ب 8 والذي يساعد في حماية السيدة الحامل من التهاب الأعصاب ويساهم في الحفاظ على صحة الجهاز العصبي للجنين، وكذلك يحتوي على فيتامين أ والذي يساعد في حماية الجنين من الميكروبات.
  • يساعد في تنشيط الدورة الدموية ويساعد في زيادة وصول الدم إلى الجنين مما يقي السيدة من الإجهاض.

تجارب تأخر الحمل

في بعض الأحيان يرغب الزوجان في الإنجاب ولكن يجدان صعوبة في تحقيق ذلك فيعتقدان أن هناك مشكلة عضوية سواء عند الزوج أو الزوجة. ولكن ما لا تعلمانه هو أن أسباب تأخر الحمل عند النساء والرجال قد تكون بسبب عوامل غير مرضية.

تجربتي مع تأخر الحمل- تجارب تأخر الحمل
تجربتي مع تأخر الحمل – تجارب تأخر الحمل
  • يعاني العديد من الأزواج من مشكلة تأخر الحمل على الرغم من ممارسة الجنس غير الآمن بشكل منتظم، حيث يبلغ معدل الأشخاص الذين يعانون من صعوبة في الحمل زوج من كل 7 أزواج، كما أشارت الدراسات بأنّ ما نسبته حوالي 84٪ من الأزواج سوف يحدث لهم الحمل بشكل طبيعي خلال عام إذا كانوا يمارسون الجنس دون حماية وبشكل منتظم أي كل يومين أو ثلاثة أيام.
  • أما الأزواج الذين كانوا يحاولون الحمل لأكثر من 3 سنوات دون نجاح، فإنّ احتمالية حدوث الحمل لديهم بشكله الطبيعي خلال العام المقبل تبلغ حوالي 25٪ أو أقل.
  • تجدر الإشارة إلى أهمية مراجعة الطبيب إذا لم يحدث حمل خلال عام من المحاولة، وعادة ما يتم تشخيص العقم فقط إذا لم يتمكن الزوجان من الحمل بعد عام من المحاولة، وفي واقع الحال فإنّ العقم قد يكون إما عقم أولي أو عقم ثانوي، وفي حالة العقم الأولي فإن الزوجان اللذان يعانان من تأخر الحمل لم يسبق لهما حدوث الحمل في الماضي، أما في حالة العقم الثانوي فإن الزوجان قد حدث لهما حمل أو أكثر في الماضي إلّا أنّهما يواجهون صعوبة في الحمل مرة أخرى.

تجربتي مع الثوم للحمل

يُعدّ الثوم (الاسم العلمي: Allium sativum) من التوابل القديمة، وهو يُعدّ مكوّناً أساسيّاً في الطبخ، وقد شاعت زرعته واستخدامه منذ القدم، ويُعتقد أن مصر والهند هما بلد المنشأ للثوم منذ حوالي 5000 عام، ويُستخدم الثوم الطازج، والثوم المطحون، وزيت الثوم لإضافة نكهة إضافية للأطعمة، كما أنّ هناك منتجات للثوم على شكل مكملات تُباع ككبسولات أو أقراص.

تجربتي مع الثوم للحمل
تجربتي مع الثوم للحمل
  • تعتمد الخصوبة عند الذكور أساسًا على عدد الحيوانات المنوية ونوعيتها وطبيعة حركتها، ويؤدي أيّ خللٍ في ذلك إلى العقم، ويمكن استخدام عدد من الأعشاب التي قد يكون لها دورٌ في المساعدة لعلاج العقم عند الذكور، فالثوم من النباتات المُستخدَمة في هذا الغرض لاحتوائه على المركبات المضادّة للأكسدة، والتي لها دور في تحسين الخصوبة وعدد الحيوانات المنوية، وزيادة مستوى هرمون التستوستيرون لدى الرجال.
  • يتفاوت الوقت المتوقع لحدوث الحمل بنسبة كبيرة بين الأزواج، فقد يتأخر أكثر مما هو متوقع لدى البعض، إلا أن فرصة حدوثه قد تكون كبيرةً جدًّا لدى أزواجٍ آخرين، ويعتمد حدوث الحمل على العديد من العوامل، مثل: العمر، والحالة الصحية، والتاريخ الطبي، وعدد مرات الجماع، وغالبًا ما يحدث خلال مدةٍ تتراوح بين ستة أشهر وسنة بعد البدء بالمحاولات من قِبَل الزوجين، ويُنصَح بمراجعة الطبيب المختص في حال المحاولة لمدةٍ تزيد عن سنة ولم يحدث الحمل.

تجربتي مع الرقية الشرعية للحمل

تجربتي مع الرقية الشرعية للحمل
تجربتي مع الرقية الشرعية للحمل
  • تقول صاحبة التجربه انها سمعت احد الشيوخ يتحدث عن فضل سورة يس للحمل وقالت انها كتبت سوره يس على ورقة وغمرتها بماء الزعفران وقامت بشرب الماء في الصباح وفي المساء، واستمرت في تناولها يوميا حتى رزقها الله تبارك وتعالى بالحمل.
  • قالت صاحبه التجربه انها بعد ولادتها الاولى لم تحمل ولم يكن هناك سبب لتأخر الحمل، وعند نومها حلمت بانها تحمل المصحف وكانت تقرأ سورة مريم، وقررت عند الاستيقاظ ان تقرأها بشكل يومي وكانت بعد قراءه سوره مريم تقوم بالدعاء لله تبارك وتعالى، واستمرت عليها 32 يوم وبعد ذلك قامت بعمل التحاليل ووجدت انها حامل بفضل الله.

تجارب تأخر الحمل الثاني

د تشتاقين لطفل آخر تلاعبينه وتهتمين به وتجربين مشاعر الأمومة مرة أخرى معه، لكن قد تخفقين بعد محاولات الإنجاب مرة أخرى، وتفاجئين لأنكِ لم تعاني كل هذه المعاناة في حملكِ الأول ولم تتوقعينها في المرة الثانية.

تجارب تأخر الحمل الثاني
تجارب تأخر الحمل الثاني
  • قد يرجع تأخر الحمل إلى مشكلات الخصوبة، التي تعاني منها، سواءً كنتِ في أواخر العشرينات أو أوائل الثلاثينات، إذ يبدأ عدد البويضات لدى المرأة في التراجع بعد الحمل الأول، ومع التقدّم في العمر.
  • ي الوقت الذي تحاولين فيه اكتشاف المشكلة، التي تعانين منها، قد تكون بالأصل عند زوجكِ، إذ يرجع 40% من مشكلات الخصوبة إلى قلة عدد الحيوانات المنوية أو تراجع نوعيتها، ولعل السبب في ذلك هو بعض الأمراض المزمنة، مثل ارتفاع ضغط الدم أو مرض السكر.
  • في حين كانت جميع الفحوصات الأوليَّة سليمة ولا يوجد سبب واضح لتأخر الحمل، يُنصح بالاستشارة الطبية والبدء بالفحوصات بعد عام من تأخر الحمل مع وجود علاقة زوجية منتظمة، أو بعد ستة أشهر من تأخر الحمل في حال كان عمر الزوجة أكثر من 35 سنة.
  • وبالنسبة للعلاج، فيختلف حسب سبب تأخر الحمل ومدته، عمر الزوجة، ورأي الطبيب فيما يتناسب مع ما يفضله الزوجان، وفي الغالب يتراوح بين متابعة التبويض وتحديد الأيام الأنسب للعلاقة الزوجية، أو التلقيح الصناعي أو الحقن المجهري.
  • كما يُنصح الزوجان بالالتزام بنمط حياة صحي يشمل التغذية الصحية وممارسة الرياضة أو المشي للحفاظ على وزن مثالي، وتجنُّب التدخين والضغوط النفسية قدر الإمكان. وفي حال وجود أي مشاكل صحية يجب علاجها أو السيطرة عليها بالأدوية المناسبة قبل الحمل، مع التأكد أن هذه الأدوية لا تؤثر على فرص الحمل أو الأجنَّة.