يقدم لكم موقع إقرأ أفضل ورقة عمل الصفة المشبهة ، و تدريبات على الصفة المشبهة ، و الصفة المشبهة في القرآن الكريم، و الفرق بين الصفة المشبهة وصيغة المبالغة ، و صيغ الصفة المشبهة باسم الفاعل ، يعرف أهل اللغة الصفة المشبهة بأنّها “ما دلّ على معنى معيّن وزاد عنه”، أو أنّها “اسم مشتق يفيد ثبوت الصفة والتصاقها بصاحبها ثبوتاً تاماً”، وقد تأتي الصفة المشبهة مقترنة بأل مثل الحسن الوجه، وقد تأتي مجردة منها، وهي تشبه الفاعل في أنها تدل على معنى وذات، أو على حدث ومن قام به ، و في المقال التالي تعرفوا معنا أقوى ورقة عمل الصفة المشبهة .

ورقة عمل الصفة المشبهة

الصفة المشبَّهة تدل على معنى موجود في الموصوف بشكل ثابت ودائم وليس بشكل مؤقت عارض، ولا تدل على زمان معيَّن، فالثبات فيها لا يتطلَّب ذلك ، إليكم نموذج ورقة عمل الصفة المشبهة :

ورقة عمل الصفة المشبهة
ورقــة عمل الصفة المشبهة

ورقة عمل صيغة المبالغة و الصفة المشبهة اللغة العربية الصف العاشر للتحميل اضغط هنا.

قد يهمك :

تدريبات على الصفة المشبهة

نموذج تدريبات على الصفة المشبهة :

بين إعراب ما بعد الصفة المشبهة فيما يأتي :

  • أعجبني الحصانُ الأشهبُ لونُهُ .
  • أقرب الناس إلى قلبي رجل نبيل خُلقا .
  • المغني طرِبٌ صوتَهُ .
  • صديقي جوادُ الفعلِ .

هات الصفة المشبهة من الأفعال الآتية وبين أوزانها :

  • طرب – جنب – ساد – جاد – خضر – عظم – جلس – نبل – شجع .

أعرب الجملة الآتية :

  • الحاكمُ سمحٌ طبعُهُ .

الصفة المشبهة في القرآن الكريم

لقد تعددت أوزان الصِّفَة المُشَبَّهَة في القرآن الكريم، وتعددت دلالتها كذلك، وفيما يلي من سطور يمكن ذكر بعضًا منها، وهي جميع الكلمات الغامقة المخطوط تحتها فيما يأتي :

  • قال تعالى: {وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ}.
  • قال تعالى: {فَجَعَلَهُ غُثَاء أَحْوَى}.
  • قال تعالى: {حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ}.
  • قال تعالى: {إِنَّهُ يَقُولُ إِنّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاء فَاقِعٌ لَّوْنُهَا}.
  • قال تعالى: {وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ}.
  • قال تعالى: {وَيُشْهِدُ اللّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ}.
  • قال تعالى: {لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ}.
  • قال تعالى: {وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاء لِلنَّاظِرِينَ}.
  • قال تعالى: {وَنَادَيْنَاهُ مِن جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ}.
  • قال تعالى: {صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ}.
  • قال تعالى: {إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ}.
  • قال تعالى: {وَأُبْرِىءُ الأكْمَهَ والأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللّهِ}.
  • قال تعالى: {وَتُبْرِىءُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ بِإِذْنِي}.
  • قال تعالى: {أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ لاَ يَقْدِرُ عَلَىَ شَيْءٍ}.
  • قال تعالى: {الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا}.
  • قال تعالى: {مَثَلُ الْفَرِيقَيْنِ كَالأَعْمَى وَالأَصَمِّ}.
  • قال تعالى: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ}.

الفرق بين الصفة المشبهة وصيغة المبالغة

صيغة المبالغة والصفة المشبهة تشتركان في بعض الأوزان، ولكن يمكن التمييز بينهما بالنظر في عدة جوانب أهمها :

  • أصل الصفة فصيغة المبالغة تؤخذ غالبا من الفعل المتعدّي والصفة المشبهة تؤخذ من الفعل اللازم. وبهذا المعيار تعتبر “سميع” صيغة مبالغة؛ لأنها من فعل متعدّ، و “كريم” صفة مشبهة؛ لأنها من فعل لازم.
  • دلالة الصفة فصيغة المبالغة تدل على مبالغة الفاعل في الفعل وكثرة وقوعه منه، والصفة المشبهة تدل على اتصاف الفاعل بصفة ثابتة فيه ملازمة له.
  • وهذا اللبس يقع غالبا في الصفات الواردة على وزن “فَعِيل”، أما وزن “فُعال” المذكور في السؤال فإذا كان بتخفيف العين “فُعَال” مثل “شُجَاع” فهو خاص بالصفة المشبهة وإذا كان بتشديدها “فُعَّال” مثل “كُبَّار” فهو خاص بصيغة المبالغة.

صيغ الصفة المشبهة باسم الفاعل

لا تصاغ الصفة المشبهة باسم الفاعل إلا من الفعل الثلاثي اللازم، ولها أوزان متعددة تتضح فيما يلي : تصاغ الصفة المشبهة باسم الفاعل كذلك من الفعل الثلاثي اللازم الذي على وزن (فعل) على أوزان كثيرة، أشهرها :

  • وزن(فعل)، مثل: – ضخم – شهم – صعب
  • وزن(فعال)، مثل: – شجاع – همام
  • وزن (فعيل)، مثل: – شريف – كريم – عظيم
  • وزن(فعل)، مثل: – حسن – بطل
  • وزن (فعال)، مثل: – جبان – صناع
  • وزن (فعل)، مثل: – صلب – حلو