يعرض لكم موقع إقرأ أفضل موضوع تعبير عن العلم ، و تعبير عن العلم وفوائده ، و موضوع تعبير عن العلم والعمل ، و موضوع تعبير عن العلم هو السلاح ، و موضوع تعبير عن العلم والايمان ، و تعبير عن العلم نور ، فالعلم أساس رقى وتقدم الأمم، وهو النور الذى ينير حياة الإنسان، وقد حثنا ديننا الإسلامي إلى طلبه فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ” طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة ” ، و في المقال التالي تعرفوا معنا أقوى نموذج موضوع تعبير عن العلم .

موضوع تعبير عن العلم

كثيرا ما تسعى المؤسسات التعليمية إلى ترسيخ قيمة العلم والعمل والإتقان والتعاون والعديد من القيم الأخرى في نفوس الأطفال تلك القيم التي بات مجتمعنا الآن في حاجة ماسة إلى التحلي بها، ومن خلال موضوع التالي سنحاول تسليط الضوء على موضوع تعبير عن العلم :

موضوع تعبير عن العلم
موضوع تعبير عن العلم

مفتاح الحضارة وميزان تفاضل الناس والشعوب بين بعضها البعض هو العلم والعلماء، وسر وجود الإنسان على الأرض أن يعرف، فلا قيمة لإنسان جاهلٍ يتساوى بجهله مع الدَّواب والجمادات، فإنَّ الله شرّف الإنسان بالعقل وخصَّه بالتَّفكير ليستثمر هذه النِّعم في البحث والمعرفة والتَّطوير والبناء، والإنسان بلا علم يتجرد من كونه إنسانا، فإنها ميّزته بين المخلوقات وفريدته التي يتفرد بها.

ومنذ أن يفتح الإنسان عينيه على الدنيا يدفعه حبُّ الاكتشاف إلى السؤال والاستفسار عن كل ما يحيط به وكل ما يراه وما ليس يراه أيضا، فالعلم حاجة من حاجات الإنسان الفطرية تنمو وتكبر معه وتتطور لتتحول عن حيز الفضول إلى حيز الطموح والغاية.

مِن المعلوم أن العلم يصنع الحضارات؛ فلا تقوم الحضارات وتزدهر إلّا بالعلم، فقد منحت الحضارة الإسلامية الفرصة للعلماء في كل المجالات الذين ذاع صيتهم بين الناس حتّى ليصبحوا أساسًا ومهدًا لبدء الاكتشافات والاختراعات، مثل ابن سينا وابن الهيثم وأبو القاسم الزهراوي والجزري ومريم الاسطرلابية وغيرهم، على الرغم من أن كثيرًا منهم لم يُسمع عنهم في العالم؛ فقد ظلمتهم المناهج ولم تتناول أخبارهم كما تناولت أخبار علماء الغرب حتى ذاع صيتهم بين الناس.

ما قامت الحضارات يومًا إلا بالاختراعات التي انبثقت عن علماء برزوا في مجالات متعددة، فلولا أولئك العلماء لما ظلت أخبارهم تنتقل لنا عبر الزمان، ولما ظل كثيرٌ من الأمم يفخرون بحضاراتهم، فلولا العلم والعلماء لما ارتفعت قيمتهم وعلا صوتهم في عالم العلم والمعرفة، وكم من مدينة نُسب إليها علماؤها وفقهاؤها.

إذ يُقال هذا العالم من تلك البلاد أو أن تلك البلاد أخرجت علماءً وأدباءً وفقهاءً ومشهورين على الأصعدة كافة، وقد برز في كثير من البلدان علماء في الطب والفيزياء والهندسة والرياضيات، وما أجمل أن نبحث عنهم ونقرأ عن أخبارهم ليكونوا قدوة لنا في حياتنا ونبراسًا ينير طريقنا.

مما لا شك فيه أن العلم هو أساس بناء المجتمع والعالم أجمع فالعلم يعتبر من الأساسيات التي تنفع المجتمع المأكل والمشرب وغيرها من الأمور التي تعد شئ أساسي في حياتنا وأثبتت الدراسات الحديثة أن العلم يقضي على الجهل والفقر والأمية والمرض واللامبالاة وأيضا يقضي على التخلف والرجعية.

ويأتي دور العلم في مساعدة الناس في التأقلم على وسائل العصر الحديث حيث أن العلم يقوم بتطوير ذاته دون التغير في منهجة إلا إذا تم إضافة له المعلومات الجديدة الصحيحة وأيضا يصنع العلم للفرد مكانا اجتماعيا ويوفر له الفرص المختلفة التي تساعدة على مواصلة حياته وأيضا يجعل الناس يحترمون الشخص المتعلم حيث أثبت الدراسات أن الشخص المتعلم يستطيع أن يساعد نفسه في الكثير من المشكلات التي تواجهه في الحياة .

قد يهمك :

تعبير عن العلم وفوائده

بالعلم تتقدم الدول، وبه يُصبح المجتمع أكثر رقياً وتعاوناً، ويُصبح أفراده أكثر انفتاحاً على المعرفة، فالعلم ليس مجرد خيارٍ يمكن أن نأخذ به أو نتركه، لكنه ضرورةٌ من ضرورات الحياة، بدونه يبقى الفرد يتخبط في ظلام الجهل ، إليكم نموذج تعبير عن العلم وفوائده.

تعبير عن العلم وفوائده
تعبير عن العلم وفوائده

العلم خطوة نحو المستقبل العلم سلاح الفرد، وهو أساس بناء الحضارة وتحقيق سعادتها، لذلك كانت أهمية العلم كبيرة بالنسبة للمستقبل، حيث كان العلم من أهم الأمور التي تتحكم في الجهل، ومحو التخلف، والحد من الفقر، فالعلم من أهم عناصر الحياة.

فعندما يزيد العلم والمتعلمين، يتغير وضع البلد، وتنتشر الثقافة، وتزداد معرفة الأفراد، تلك المعرفة التي ستضمن لهم الحياة في المستقبل تأسيس مستقبله والنجاح فيه يحتاج العلم إلى وضع خطة تحقق النجاح، فيكون طالب المعرفة في الحقيقة طالبًا لتحقيق الأهداف التي يسعى للوصول إليها، والتي تحقق له مكانًا في سوق العمل وفي الحياة تعتمد المهارات على العمل فقط بل تظهر بالتعامل مع الفرد وأخلاقه، فيصبح نموذجًا يحتذى به.

العلم يجعل الحياة أسهل العلم مثل الأكسجين مع الهواء، حيث يتفق الاثنان على أهمية استمرارية الحياة وتقدمها لذلك كان تطور العلم على مر السنين سبب استقلال البلاد واكتفاءها، وكان العلم دائمًا مفيدًا لصاحبها، حيث يفيده في ثقافته ويثري معلوماته، والمجتمع المثقف والعلمي المجتمع الذي حصل على وسائل السعادة والراحة، فالعلم من أهم الوسائل التي تجعل الحياة أكثر راحة لا يقتصر العلم المدح في هذا الموضوع على أنواع محددة، بل يشمل جميع العلوم التي تحتاجها البشرية.

إن واجبنا نحو العلم ضروري للنهوض بمختلف العلوم وتنشئة الأجيال الجديدة على حب العلم وتقديره واسعي من أجل التعلم. يجب على الدولة تقدير العلماء والباحثين، تقديرًا ماديًا ومعنويًا، عن طريق منحهم الألقاب العليا وتمتعهم بمزايا خاصة، والتكفل بمصاريف أبحاثهم ودراساتهم في سبيل تشجيعهم على بذل المزيد والاجتهاد في طلب العلم. يجب على الدول تسهيل أبواب السفر لطلب العلم من دولة إلى أخرى، والعمل على زيادة أعداد البعثات وزيادة المنح للطلاب الذين يواجهون مشكلات في التقديم، فإن هذا من شأنه أن يعمل على زيادة التبادل العلمي بين الشعوب.

موضوع تعبير عن العلم والعمل

إن ارتباط العلم بالعمل يعود بآثار عظيمة يصعب حصرها على الفرد والمجتمع، فبالعلم يتقن العمل، وفيه يظهر تفوّق الفرد نتيجة لما اكتسبه من معرفة وعلم، وينعكس ذلك على تقدمّ المجتمع ككل، فتُبنى الحضارات، ويزدهر الاقتصاد، وتصبح الدولة أكثر قوة في وجه التحديات التي قد تواجهها ، و فيما يلي سنتعرف على نموذج موضوع تعبير عن العلم والعمل.

موضوع تعبير عن العلم والعمل
موضوع تعبير عن العلم والعمل

يعد طلَب العلم من أهمّ الأشياء التي يجبُ على الإنسانِ أن يسعى إليها في حياتِه من أجل أن يُحدِث التغيير الإيجابي في واقعه الماديّ والمهنيّ والاجتماعيّ، ويبدأ طلب العلم مع الإنسان مع بداية تشكيل الوعي والإدراك عندما يكون طفلًا من خلال مراحلِ التعليم ما قبل الأساسيّ، ثمّ التعليم الأساسي، فالمتوسّط، فالثانوي، ثمّ الجامعي، وتتميّز كل مرحلة من المراحل التعليمية السابقة بوجودِ العديد من الخصائص التي تختص بها هذه المرحلة عن المراحل الأخرى.

فمرحلة التعليم الأساسيّ تهتم بإعطاء الطفل مجموعة من المعلومات الأساسية بحيث يستطيع الطفل أن يبنيَ على هذه المعلومات فيما بعد، أمّا مرحلة التعليم الثانوي ففيها يسعى الطالب إلى تحديد التَّوجُّهَات الأكاديمية المتخصصة، أما في مرحلة التعليم الجامعي فإن الطالب يدرس إحدى التخصّصات الأكاديميّة، بحيث يصبحُ لديه معرفة شموليّة تجعلُه مؤهلًا للالتحاق بسوق العمل بناءً على هذه المعرفة التي تشكّلت ضمنَ التخصّص الذي درسه.

بعد أن يسعى الإنسان في طلب العلم وتحصيل الدرجات العلميّة، لا بدّ له أن يُمارس ما تعلّمه وأن ينشره، وأن يعمل به، لأن العلم بلا عمل لا فائدة منه إطلاقًا، فكتم العلم وعدم العمل به خطأٌ كبير، كما يجب أن تكون نيّة الإنسان في العلم والعمل خالصة لوجه الله تعالى، حتى ينال الأجر والثواب، وحتى يضمن التوفيق من ربّ العالمين، وعلى كل شخصٍ أن يُدرك تمام الإدراك أنّه بالعلم والعمل يستطيع أن يردّ عن نفسه الفقر ويردّ كيد الكائدين وأن يردّ الأعداء ويضمن لنفسه مكانة عالية في مجتمعه وبين أهله وأصدقائه.

موضوع تعبير عن العلم هو السلاح

تعبير عن العلم واستشهاد من القرآن والحديث وغيرها من متطلبات موضوع التعبير القوي والشامل نقدمها لكم من خلال نموذج موضوع تعبير عن العلم هو السلاح التالية.

موضوع تعبير عن العلم هو السلاح
موضوع تعبير عن العلم هو السلاح

العلم هو المادة الخام لبناء الشعوب، كما أن الإستغناء عن العلم، يعتبر من الأمور المدمرة للإفراد والحضارات، كما أن الاستغناء عنه، معول هدم لا بناء العلم هو السلاح الذي يمتلكه الفرد والمجتمع، في مواجهة الصعاب والمخاطر، التي تقف في طريقهم، العلم هو التمدن والتطور ، العلم هو الطريق إلى الحق، هو النور الذي تتبعه للوصول إلى الحقيقة، هو الطريق الممهد للوصول إلى خالق السماوات والأرض.

العلم هو سلاح الزمان وأمان المستقبل، وهو روح الحياة ونورها ومنارة العز ومجد الإنسان، ولا أعظم من الجهل والتخلف في التهديم وخراب الإنسان والأرض ‏فالجهل ظلام، والجاهل عدو نفسه ولا تسقط الأمم إلا بانتشار الجهل، فإذا نظرت إلى الدول الفقيرة تجد أهم أسباب تخلفها عن مواكبة الأمم الأخرى قلة التعليم وعدم اهتمامهم به، ما يؤدي إلى الفقر.

وبين الجهل والفقر علاقة، فالأول يؤدي للهلاك والدمار، أما العلم فنور يضيء العقول، وهو حجر الأساس في تنمية الأوطان ورأس المال، فلن تتطور حياة الإنسان وترتقي إلا بالعلم. فالأمم غير القادرة على التعلّم أمم «ميتة» بأجساد حية.

العلم هو سلاح الزمان وأمان المستقبل، وهو من يضع الدول في الصفوف الأولية، وتنبع نهضة الدول من المستوى الثقافي والعلمي لشعوبها وما كان لها أن تنهض بـشعوبها إلا بالعلم والتعليم وخفض الأمية حتى أصبحت دول العالم تتسابق في كسب الوقت وإنفاق المال وحشد الجهود والاستثمار في عقل الإنسان وتعليمه وتطويره حتى يكون صحيح العقل سليم الفكر ويتنور عقله وتتوسع مداركه ويساهم في تنمية وطنه، كل ذلك في سبيل أن تقفز بشعوبها من العالم الثالث إلى الأول وتنافس بهم في شتى المجالات، ولا أعظم من الجهل والتخلف في هدمه وخرابه للإنسان والأرض.

موضوع تعبير عن العلم والايمان

ترجع أهمية العلم إنه سبباً أساسياً للحصول على عمل جيد في المستقبل، واتحاد العلم والعمل ينتج عنهما الإيمان القوي بالمصير الذي سيضعه لك القدر ، و فيما يلي نموذج موضوع تعبير عن العلم والايمان.

موضوع تعبير عن العلم والايمان
موضوع تعبير عن العلم والايمان

من أساسيات الحصول على عمل جيد مستقبلًا هو نيل قسط وافر من التعليم والخبرات العلمية، أن اتحاد العمل مع العلم يخلق نوع من الإيمان القوي بالمصير وما يصنعه لك القدر. وسيكون باستطاعتك مواجهة كافة الظروف التي تعترض طريقك من أجل حياة سليمة. وبالتالي الوصول بالمجتمع للرقي والتقدم، فالعلم والعمل والإيمان يتميز الإنسان عن غيره في صفة الإنسانية.

موضوع تعبير عن العلم والعمل والإيمان، أن ترجع أهمية العلم إنه سبباً أساسياً للحصول على عمل جيد في المستقبل، واتحاد العلم والعمل ينتج عنهما الإيمان القوي بالمصير الذي سيضعه لك القدر، بأنك ستقاوم كافة الظروف التي تواجهها حتى تحصل على كل ما تريد في الحياة، ولهذا فإن موضوعنا اليوم يتحدث عن أهم ثلاث عناصر يحتاجها الإنسان في حياته، ليؤمن لنفسه حياة سليمة وتسير بخطوات ثابتة.

العلم والعمل والإيمان هم أهم ثلاث خطوات في حياة الطالب إن العلم والعمل والإيمان هم أهم ثلاث خطوات في حياة الطالب، وذلك يرجع إلى أن عندما يكون الطالب يتم تربيته في المنزل على أن يصلي ويصوم. لأن الله سبحانه وتعالى سيقف بجانبه عندما يلجأ إليه، فبهذا الشكل سيتعلم الطلاب الكثير من العادات الدينية الصحيحة التي ستفيد في حياته، كما أن يجب أن يتعلم تعاليم العلم التي يتم تدريسها له في المدرسة.

ولهذا فإن العلم مهم للغاية ولن يقدر قيمته سوى فاقدة، فنجد أن هناك الكثير من أطفال الشارع الذين نجدهم يذاكرون في الشارع بجانب أهلهم الذين يجلسون طوال اليوم ينتظرون أن يساعدهم أحد بالمال. فنجد أن تلك الأطفال ينجحون بل يتفوقون في حياتهم، فتلك الأطفال عندما يكبرون سيكونون مثال يحتذى به في العمل، لأنهم يقدرون جيداً ما وصلوا إليه في حياتهم.

تعبير عن العلم نور

تعبير عن العلم نور
تعبير عن العلم نور

يتضمن تعبير عن العلم أن العلم هو الشمس التي تُشرق نورها على العقول لتمحوَ عنها الجهل والظلام، وهو مركب النّجاة الذي لا يغرق صاحبه أبدًا، والبوصلة التي لا تُرشدُ إلّا إلى الاتجاهات الصحيحة، فالعلمُ هو أساس التطوّر والتقدّم، ولهذا جعل الله تعالى طلب العلم فريضة، كما حثّ الرسول -عليه الصلاة والسلام- على طلب العلم، وأمر به.

في الظروف والأحوال جميعها، حيث يقول الرسول -عليه السلام- في الحديث الشريف: “من سلك طريقًا يبتغي فيه علمًا، سهّل الله له طريقًا إلى الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضًا بما يصنع” ، كما ورذ في الكثير من الأحاديث الشريفة أن الملائكة تستغفر لطالب العلم؛ لأنّ فضل الإنسان العالم أعظم عند الله من فضل العابد، لأن طالب العلم يُفيد نفسه وغيره، لهذا فإنّ العلم نورٌ وشرف ورفعة، وفيه أجرٌ كبيرٌ من الله تعالى.

عادة ما يطلق على العصور المتحضرة التي بزغ فيها نور العلم إسم عصور التنوير، بينما يطلق على عصور تفشي الجهل والدجل والخرافات إسم عصور الظلام، فهذا دور العلم والمعارف في حياة الإنسان، تبديد الخرافات، ومساعدة الإنسان على نيل أفضل الفرص للرفاهية والبقاء، والتمتع بالصحّة والعافية، فالعلم والمعارف يمكنهما تحقيق الوفرة والرخاء والسعادة للإنسان، إذا ما أُحسن استخدامهما. بالعلم تسمو وتنضج وتعلو، وفي مقدمة عن العلم نور نذكر قول مالك بن دينار: ” الجاهل صغير وإن كان شيخاً، والعالم كبير ولو كان حدثاً.”

العـلم نـور يضيء العـقـول ويضيء النفـوس العـلم ينتفع به الفـرد والمجتمع عـلى حد سواء ( وقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا)، لنتأمل معاني هذه الآية الكريمة الدعاء والطلب من الله سبحانه أن يزيدنا عـلماً لا منصب ولا جاه ولا شيء مادي بل علـماً وذلك لأن العلم هو الشمعة التي لا تنطفىء مهما أشعـلناها بل يزداد توهجها بالعقول العلم هو الراية التي يسترشد فيها الإنسان لكل خير ويعلم الجميع كيف كان حال الأمة العـربية والإسلامية بالعصور الذهبية والتي مازالت أبحاثهم وعلومهم تدرس.