يقدم لكم موقع إقرأ في هذا المقال مقدمة بحث وخاتمة دينية ، و مقدمة بحث ديني تفسير ، و مقدمة بحث ديني عن العقيدة الإسلامية ، و مقدمة بحث ديني عن الحديث ، و مقدمة بحث ديني عن القرآن ، و مقدمة بحث ديني عن الصحابة ، الأبحاث هي الطريقة التي تمكننا من جمع المعلومات التي نحتجه حول أحد الأمور ، و تلك المعلومات يتم نظمها بطريقة مميزة ، كذلك يتم وضع ترتيب هذه المعلومات التي تم جمعها مع العمل على وضع المصادر التي تم الاعتماد عليها لتسهل التوثيق.

مقدمة بحث وخاتمة دينية

فيما يلي نموذج مقدمة بحث وخاتمة دينية:

مقدمة بحث وخاتمة دينية
مقدمة بحث وخاتمة دينية

مقدمة بحث ديني

لك الحمد يالله على نعمك الكثيرة  لولا فضل الله علينا ما تكلم اللسان ولا كتبت اليد وفكر العقل والصلاة والسلام على خاتم النبين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم،“رَب اشْرَحْ لِي صَدْرِي، وَيَسرْ لِي أَمْرِي، وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي يفقهوا قولي” فإنه من دواعي سروري أنني قد أتاحت لي الفرصة  الكبيرة لأكون أنا من يكتب في هذا البحث الذي قد لاقى كثير من الأسئلة والتسألةات وأتمنى من الله أن أكون قد استطعت كتابة الموضوع بشكل يسير وأن أكون مُلم بجميع جوانبه.

خاتمة بحث ديني

قال تعالى في القرآن الكريم “مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ”، خلال إنهاء هذا البحث كُنت على يقين بأن الله لا يُضيع من أحسن عملاً نأمل بأن نكون قد أضفنا لكم المزيد من المعلومات الهامة والشيقة وأن نكون قد أضفنا لمستنا وتميزنا من خلال هذا البحث الديني، نوصيكم وأوصينا بالتقرب من الله أكثر والرجوع إليه والاستعانة به في كل الأوقات وإذا نأل البحث الديني أعجابكم فهذا توفيق من الله عز وجل ومن بعده لكم الفضل فيه واستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه والسلام عليكم.

مقدمة بحث ديني تفسير

القرآن كلام الله -تعالى- المعجز المتعبّد بتلاوته، المنزل على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلّم- بواسطة الوحي جبريل، والقول في تفسيره ليس بالأمر الهيّن الذي يمكن أن يتصدّى له أي شخص؛ لا سيّما في عصرنا هذا الذي تردى فيه علم الناس بدين الله -تعالى- وبقواعد اللغة العربية وأحكامها. وقد بدأ تفسير القرآن الكريم منذ عهد الرسول -صلى الله عليه وسلّم-، فقد كان يبيّن للصحابة معاني ومقصود بعض الآيات، ومع مرور الزمن برزت الحاجة إلى تفسير القرآن الكريم، فدأب العلماء على ذلك وتكللت جهودهم بكتابة العديد من المصنفات.

قد يهمك:

مقدمة بحث ديني عن العقيدة الإسلامية

الحمد لله ربّ العالمين، وأفضل الصّلاة وأتمّ التّسليم على رسوله الأمين، خاتم الأنبياء والمرسلين، الحمد لله المحيي والمميت، القابض الباسط الخافض الرّافع والمعزّ المذلّ، الحمد لله الذي لا نعتمد على أحدٍ سواه، ولا نرجو أحداً إلّاه، أمّا بعد:

إنّ العقيدة هي ما يعقد الإنسان قلبه عليه، عقداً لا يقبل الشّك، والعقيدة الإسلاميّة هي الإيمان بالله تعالى جزماً كاملاً، والإيمان بما يجب له من ألوهيّته وربوبيّته وأسمائه وصفاته، والإيمان بالملائكة والكتب والرّسل أجمعين، والإيمان باليوم الآخر وبالقدر، ويتبع هذا كلّه الإيمان بالتّوحيد والسّنّة، ولما رأيت من أهميّة العقيدة قرّرت أن أقوم بهذا البحث الذي يتمحور حول العقيدة الإسلاميّة وفضلها وأهميّتها، وقدّمت الثّمرة التي أثمرت عن كلّ البحوث والعلوم السّابقة التي تدور حول العقيدة الإسلاميّة، معتمداً بذلك على القرآن والسّنّة وأصح كتب العقيدة الإسلاميّة وأدقّها، سائلاً المولى أن أكون قد أعطيت المفيد الصّحيح الذي ينهل منه المسلمين بالخير، وأرجو أن يعجب بحثي القرّاء الذين سيقرأونه.

مقدمة بحث ديني عن الحديث

بسم الله الرّحمن الرّحيم، والحمد لله رب العالمين، ربّ الأرض وربّ السّماء، خلق آدم -عليه السّلام- وعلّمه الأسماء، وأسجد له ملائكته، وأسكنه في الجنّة التي هي دار البقاء، وأشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كلّ شيءٍ قدير، وأشهد أنّ سيّدنا وشفيعنا وحبيبنا محمّداً عبده ورسوله، اللهم صلّ على محمّدٍ وآله وأصحابه، ومن سار على نهجه وتمسّك بسنّته، واتّبعه بإحسانٍ إلى يوم الدّين، أمّا بعد:

قد أجريت بحثاً عن حديث رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- لما له من فضلٍ وعظمة، فهو مصدر التّشريع الإسلاميّ الثّاني بعد القرآن الكريم، فهو أساس السّنّة النّبويّة الشّريفة، وأنا أعلم كلّ العلم أنّ السنّة النّبويّة قد خاض فيها وبحث فيها الكثير من العلماء والجهابذة قبلي، ولكنّي بذلت كلّ البذل لكي أعطي في علم الحديث الشّريف زهرةً تفيد القاصي والدّاني في هذا العلم، الذي يجب على كلّ مسلمٍ ومسلمة الخوض فيه، والمرور عليه والتّزوّد منه حتّى يكتمل الإيمان ويتمّ الفضل بالإسلام، وإنّي أرجو الله أن يؤجرني وإيّاكم، وأتمنّى منكم أن تدرسوا هذا البحث، وتعطوني آراءكم وتقييماتكم، وجزاكم الله عنّا كلّ خير.

مقدمة بحث ديني عن القرآن

أنزل الله -سبحانه وتعالى- كتابه العزيز على سيّدنا محمد -صلى الله عليه وسلّم- وجعله معجزته الخالدة، ومنذ نزول القرآن الكريم إلى يومنا هذا وهو النهج القويم الذي يسير عليه عباد الله -تعالى- الصالحون، ففيه شفاء من كلّ داء وإجابة عن كلّ سؤال. والعجيب أن كثيرًا من الناس في وقتنا الحاضر يبتعدون عنه وعن دراسة ما فيه من كنوز ودرر نفيسة، بل باتت العلوم التي تُعنى بالقرآن الكريم آخر ما يفكّرون في تعلّمه، وتراهم يجادلون فيه من غير علم ولا هدى، وهذه معضلة يجب السعي إلى حلّها بشتى الطرق والوسائل، وهذا ما دفعني إلى كتابة هذا البحث.

مقدمة بحث ديني عن الصحابة

الحمد لله الخافض الرّافع، الذي حجب عن الجنّ غيبه بعد أن كان لهم في السّماء مواضع، الحمد لله الذي أنزل القرآن نوراً يتلى، الذي إذا قرئ على العليل ذهبت عن جسمه المواجع، بسم الله الحنّان المنان، بديع السّماوات والأرض، وأشهد أن لا إله إلّا الله، وأنّ محمّداً عبد الله ورسوله، خير نبيٍّ أرسله هداية للنّاس لما اصطفاه وأرشده، أمّا بعد:

فإنّي وبفضل الله قد قمت ببحثٍ مهمٍّ جدّاً، وهو بحثٌ دينيّ عن صحابة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- فإنّ الصّحابة الكرام -رضوان الله عليه- خير القرون في جميع الأمم، وهم خير النّاس بعد الأنبياء، نشروا الإسلام وفتحوا الأرض ونشروا فيها فضائل الدّين القويم، ومن عقيدة أهل السّنة والجماعة حبّ الصّحابة الكرام، لذلك قد رأيت بعد البحث والتّفكير ضرورة تقديم هذا البحث، مبيّناً فيه فضل الصّحابة، وتطرّقت فيه لبعض المقتطفات من حياتهم مع رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- وذلك لأستفيد أنا أولاً ثمّ ليستفيد المسلم القارئ والباحث، من العبر المستخلصة في حياتهم، والتي قدّمتها بأفضل طريقةٍ ممكنة في هذا البحث الذي أقدّمه لكم، والذي أتمنى أن يكون نفعه أكبر من الجهد المبذول فيه، أسأل الله لي ولكم التّوفيق والهداية.