يقدم لكم موقع إقرأ في هذا المقال مقدمة بحث لغتي ، و مقدمة تعبير اللغة العربية ، و مقدمة عن جمال اللغة العربية ، و مقدمة عن اللغة العربية للاطفال ، و مقدمة وخاتمة للغة العربية ، و مقدمة عن اللغة العربية للاذاعة المدرسية ، و مقدمة بحث اللغة العربية ، تُعد مقدمة عن اللغة العربية من المقدمات التي يحتاج إليها طلّاب علوم اللغة بصفةٍ خاصّة وطلّاب العلم بصفة عامّة؛ وذلك للتعرّف على فضل تلك اللغة، وأهميّتها البالغة التي جعلتها لغة القرآن الكريم، وجعلتها أفضل لغات العالم؛ لأن استحقت ذلك الشرف من نزول القرآن الكريم، وفيما يلي سنتعرف على بعض المقدمات عن اللغة العربية.
مقدمة بحث لغتي
الحديث عن اللغة العربية يعني الحديث عن أهم اللغات التي احتضنها العالم أجمع، حيث أن هذه اللغة هي اللسان الذي يتحدث عن كل شيء، كما أنها المتفردة بما استحوذت عليه من مميزات فاقت الوصف، حيث أن التميز الهائل الذي تتميز به اللغة العربية لا يمكن للكلمات أبداً أن تصفه، كما تخجل العبارات أن تؤتي هذه اللغة وصفاً يليق بها من شدة جمالها وتفردها وتألقها وتميزها، الأمر الذي جعلها تستقطب اهتماماً كبيراً لا تستقطبه اللغات الأخرى.
مقدمة تعبير اللغة العربية
اللغة العربية أكثر لغات العالم انتشارًا، فهي لغة المسلمين، ونزل بها القرآن الكريم؛ ليتحدى أهل الفصاحة والبيان، كما أن عدد مفرداتها أكبر من عدد مفردات أي لغة أخرى، ولها من القواعد ما ليس في غيرها، فمن يُجيد اللغة العربية؛ يستطيع بكلّ بساطة أن يُعبّر عن ما يجُول في خاطره أفضل تعبيرٍ، والمسلمون في الشرق الأوسط يعدّونها لغة التعليم في المدارس، ومادة أساسية لا بد أن يجتازها الطالب؛ حتى يجتاز السنة الدراسية.
مقدمة عن جمال اللغة العربية
تمكنت اللغة العربية على مر السنين من فرض جمالها وحضورها الطاغي بصورة كبيرة جداً، حيث تتمتع هذه اللغة بجمال يفوق الوصف، كما أنها تستحوذ على أهمية كبيرة جداً كونها من ضمن أقوى الروابط التي تربط بين المسلمين، كما أنها من أهم دعائم بناء المجتمع، ولها دور كبير وفعال في تقوية المجتمع ومنحه الكثير من المقومات التي تجعله يرتقي بكل فرد من أفراده، كما دأبت الأمة العربية منذ القدم على الاهتمام بتعليم اللغة العربية ونشرها بشكل واسع في شتى مناحي العالم.
مقدمة عن اللغة العربية للاطفال
اللغة العربية هي لغتنا الأم التي منّ علينا الله تعالى بأن جعلها لغة القرآن الكريم الكتاب المنزل من لديه فتربعت على عرش اللغات وكان لها الصدارة في الفصاحة والبيان وروعة البلاغة والنظم المتناسق الصحيح الذي دفع الكثير من الأدباء والشعراء لأن ينظموا كلماتها في أبيات وينسجوا منها شعرًا ونثرًا ذات سحره في الآفاق. ولم أجد أجمل الأبيات الآتية لأبدأ بها كتابة موضوعي عن اللغة العربية:
ما أجمل لغتي العربية *** تَزهُو بحُروفٍ سِحريَّةْ
تَزهُو بحروفٍ مِن نُورٍ *** في شَفَتي مِثلَ الأُغنيَّةْ
قد يهمك:
مقدمة وخاتمة للغة العربية
- مقدمة تعبير عن اللغة العربية
أبدأ كتابة هذا الموضوع المهمّ عن اللغة العربية بقلمي المحبّ الشغوف الذي لطالما كان فخورًا بأن يكتب في هذه اللغة الخالدة، اللغة التي أعزّها الله سبحانه وتعالى بأن جعلها لغة القرآن الكريم، فصار لها شأنًا كبيرًا بين لغات العالم؛ يتعلّمها الناس من جميع أنحاء الكرة الأرضية لينهلوا من بديع بيانها وروعة بلاغتها. وقد قال الشاعر سليمان العيسى:
أنـا مـا بَرِحْتُ.. تألُّقـاً وسَـنَا *** لُغَـةُ العُروبــةِ والبَقَـاءِ أنَـا
في بُـرْدِيَ التـاريخُ.. أنْسُــجُهُ *** شِـعْراً ونَثْـراً.. أبْهَـرُ الزَّمَنَـا
- خاتمة تعبير عن اللغة العربية
وفي ختام هذا الموضوع عن اللغة العربية، أؤكدّ على أهمية تعليم اللغة العربية للأجيال الجديدة باعتبارها لغة أساسية يعتزّون بها إلى جانب اللغات الأخرى الكمالية، فاللغة العربية عزّنا الذي حبانا الله تعالى به وينبغي علينا ألا نضيعه.
مقدمة عن اللغة العربية للاذاعة المدرسية
اللغة العربية هي لغة القرآن الكريم وهو كتاب منزل من عند الله عز وجل وهو منزل من عند الله جل وعلا على نبيه محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، ولذلك فإن اللغة العربية هي لغة التلاوة والعبادة والصلاة والتلاوة على مستوى العالم أجمع، ونظرًا للأهمية الكبيرة للغة العربية فإنها ستكون موضوع حديثنا اليوم خلال هذه الإذاعة المدرسية وخير ما نبدأ بـ كلام الله تعالى……..
مقدمة بحث اللغة العربية
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيّدنا محمد أشرف الخلق والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:
سبحان الله تعالى الذي أعزّ أمتنا العربية بأن جعل لغة كتابه الخالد هي اللغة العربية، فقد حمل القرآن الكريم في ثناياه إبداعًا ونظمًا وبيانًا وروعة لا يمكن أن توجد في غيره من الكتب ولا في أي قول من أقوال العرب عبر التاريخ، فكان هذا القرآن بما فيه من كلمات وسور معجِزة النبي الكريم -صلى الله عليه وسلّم- الخالدة، فقد تحدى الله تعالى أن يأتي أحد بسورة من مثله.
وقد كان لانتشار الإسلام دور كبير في انتشار اللغة العربية فقد أصبحت في العصور الإسلامية لغة الأدب والاقتصاد والسيادة واللغة العامّة في عواصم الدول الإسلامية التي كانت تضمّ الشعراء والكتّاب والعلماء مثل بغداد ودمشق، كما كان لها تأثيرًا كبيرًا على لغات أهل المناطق المجاورة التي امتدّ إليها الحكم الإسلامي؛ كالتركية والفارسية والأمازيغية والكرديّة وغيرها.