يقدم لكم موقع إقرأ في هذا المقال مقدمة بحث طويلة ، و مقدمة بحث طويلة وخاتمة ، و مقدمة بحث أدبي ، و مقدمة بحث ديني ، و مقدمة بحث مدرسي ، و مقدمة بحث جامعي ، و مقدمة بحث علمي ، إنّ مقدمة البحث من الأمور التي يكثر البحث عنها وعن طريقة كتابتها، وخاصّة من طرف طلاب الجامعة المقبلين على التّخرّج أو المنهمكين بإعداد البحوث العلمية والأدبية وغيرها، فيما يلي نموذج مقدمة بحث طويلة.

مقدمة بحث طويلة

مقدمة بحث طويلة
مقدمة بحث طويلة

بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله الذي علّمنا وهدانا، وجعلنا مستخلفين في هذه الأرض، والصلاة والسلام على سيدنا المصطفى الأمين وعلى آله وأصحابه أجمعين، أما بعد:

سعى الإنسان منذ بداية وجوده على وجه البسيط  إلى اكتساب العلم والمعارف التي تجعل حياته أبسط وأسهل وأريح، فكان يدون ملاحظاته حول الظواهر التي يلاحظها، ويحاول ربط الأحداث ببعضها البعض، حتى يصل في النهاية إلى استنتاج معيّن. ومع تطوّر العلم وظهور الوسائل التكنولوجية تطورت طريقة البحث لتصبح عبارة عن جمع للمعلومات ودراستها وتدوينها في أوراق والخروج بالنتائج ومقارنتها مع بعضها البعض للوصول إلى الفائدة المرجوة، ومهما كانت الطريقة، فإنّ النتيجة واحدة وهي تحصيل ما يفيد الإنسان.

وانطلاقًا من أهمية كتابة البحث قررت توظيف جهودي قدر المستطاع في كتابة بحث عن (عنوان موضوع البحث) وأقدمه في مبحث (اسم المبحث)، وقد اخترت هذا الموضوع لأهميته الكبيرة وارتباطه المباشر بحياتنا اليومية، وإنني أدعو الله أن يوفقني لإتمام هذا البحث والخروج به بأفضل صورة ممكنة.

مقدمة بحث طويلة وخاتمة

مقدمة البحث

بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله ربّ العالمين، الحمد لله الذي أنعم وتفضل علينا بالخيرات والنعم، نشكر الله ونحمده ونشهد أن لا إله إلا الله وأنّ محمدًا عبده ورسوله وصفيّه وخليله، أمّا بعد:

أقدّم هذا البحث العلمي الهام، والذي يدور حول “موضوع البحث” والذي حمل عنوان “عنوان البحث” وإنّي أسأل الله العلي العظيم أن يكون هذا البحث الهام، على قدر التطلعات وأن ينال إعجاب القرّاء، وأسأل الله أن نكون قد وفّقنا فيه للوصول لأفضل نتيجة، وإني أنوّه أننا اتّبعنا أفضل الطرق البحثية، ودعمناه بأفضل الأدلة والبراهين، وأتمنى أن ينال إعجابكم والبداية ستكون مع النقطة الأهم في البحث.

خاتمة البحث

وفي نهاية البحث نشكر الله الذي وفّقنا لإنهائه، وأن كتب لنا التوفيق والسداد والرشاد، ونسأله سبحانه وتعالى أن يكون هذا البحث قد نال إعجابكم، ففيه تمّ عرض المعلومات القيّمة التي قد أمضينا الكثير من الوقت في البحث والمطالعة، والبحث عن مصادر علمية موثوقة داعمين بحثنا بأصدق الأدلّة وأوثقها، وقد وصلنا لأفضل النتائج على المستوى العالي الذي يخصّ موضوع البحث، وقد أشرنا لعديد النقاط الهامّة على مستوى البحث التي نأمل أن تكون نقاط انطلاق لأبحاث جديدة، وفي الختام نشكر الله مجددًا ونسأله أن يكون في بحثنا هذا فائدة لنا ولكم ولكلّ من قرأه واهتمّ بموضوعه، وأن يكون ذا فائدة للجيل القادم بإذنه تعالى.

قد يهمك:

مقدمة بحث أدبي

بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله تعالى الذي علّم الإنسان ما لم يكن يعلم، وصلاة ربي وسلامه على سيّدنا محمد خاتم الخلق والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، أما بعد:

تفنن العرب نتذ القدم في التعبير عن عمّا يختلج مشاعرهم وعواطفهم بمختلف صنوف التعبير وأشكالها؛ هذه الصنوف التي تحوّلت فيما بعد إلى أقسام الأدب، وصارت تدرس في الجامعات والمدارس، ولها أسس وقواعد يتعلّمها كل طالب مهتمّ بالأدب بأنواعه المختلفة، وعلى الرغم من أنّ الغرب عرفوا الأدب منذ القدم وما زالت لهم آثار تدرس، إلّا أنّ بلاغة اللغة العربية وفصاحتها وقوتها التعبيرية وانفتاحها على الثقافات ساعدت على أن يكون الأدب العربي في الطليعة دائمًا.

مقدمة بحث ديني

بسم الله الرّحمن الرّحيم، والصّلاة والسّلام على أتمّ المرسلين الهادي البشير، نحمد الله، ونشكره أن وفّقنا إلى أن نبحث ونستكشف في هذا الأمر، وهذه القضيّة الدّينيّة المهمّة، التي تضاربت الأقوال والآراء حولها، ولذلك قد عزمنا على أن نتحرّى ونجمع كلّ أقوال أهل العلم والمفسّرين الموثوقة، واعتمدنا بذلك على أهم المراجع الإسلاميّة وأكثرها صحّةً ودقّة، وكان استنادنا الأكبر على كتاب الله العزيز، وعلى سنّة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وقد قمنا بتدوين ما توصّلنا إليه في بحثنا، حتّى يكون مرجعاً لكلّ طالبٍ أو باحثٍ يرغب في التّزوّد من العلم، ونسأل الله العليّ العظم أن يوفّقنا وإياكم لكلّ خير، وأن يرشدنا إلى الطّريق السليم.

مقدمة بحث مدرسي

خلق الإنسان مميزًا عن غيره من بقية المخلوقات بالعقل، وهو يوظف هذا العقل المفكّر في التأمل والتعلّم والبحث واكتساب المعرفة، ومن أفضل طرق التعلّم والخروج بالاستنتاجات المهمّة في الموضوعات الفيصلية طريقة كتابة البحث العلمي الذي يعتمد على مجموعة من الأسس والقواعد على الباحث تعلّمها، لهذا أردت أن أكتب بحثًا عن (عنوان موضوع البحث)، وأقدمه كنشاط ضمن مبحث (اسم المبحث)، على أمل أن أكون بما أقدّمه خلال صفحات البحث نموذجًا للطالب النجيب السائر في طريق التعلم.

وقد وقع اختياري على موضوع هذا البحث على وجه التحديد انطلاقًا من المسؤولية التي ينبغي على كل فرد من أفراد المجتمع أن يتحمّلها، نظرًا لأهمية مناقشة هذا الموضوع ومدارسته على نطاق بحثي أكاديمي واسع، لكن خلال عملية البحث واجهت مشكلة متعلّقة في قلّة المصادر التي يمكن استقاء المعلومة منها، فلجأت إلى سؤال أهل الخبرة، حتى خرجت ببحثي بهذا الشكل.

مقدمة بحث جامعي

بسم الله والصلاة والسّلام على رسول الله، يا ربنا لك الحمد والشكر، لا أحصي عليك ثناءً أنت كما أثنيت على نفسك، أمّا بعد:

إنّي أشكر الله العلي العظيم الذي أعانني ووفّقني لأضع هذا البحث الجامعي بين أيديكم، بحلّته التي ترونها، وأحمد الله الذي أعانني وهيّأ لي الأسباب والسّبل، لأستطيع الدّراسة والبحث بشتّى الطّرق، وأصدق المراجع والمصادر العلمية ذات التاريخ الحافل، فإنّي اليوم أقدّم لكم بحثًا بعنوان “اسم البحث وعنوانه” وهو يدور حول موضوعٍ مثيرٍ للجدل، وقد أثاره بالفعل بشكلٍ واسعٍ قديمًا وحديثًا وبين ذلك، ولا زال يثيره ليومنا هذا، لذا رأيت أنّه من المهم توضيح فكرته، والإجابة عن الأسئلة والجدالات التي تدور حوله، وتسليط الضّوء على الطريق القويم له، وإني كما ذكرت اتّبعت أسلوب الطّرح والتّفصيل مع جمع الأدلّة وأقوال أهل الاختصاص، ثم بيان المتقاطع منها وأقوى وأغلب القول وتحديد الأدقّ منها، ثمّ أبديت رأيي الذي توصّلت إله من خلال دراستي، وإنّي قد بذلت في بحثي هذا الغالي والنفيس من الجهد والوقت وغير ذلك، أسأل الله العلي العظيم أن ينال البحث إعجابكم، وأن يكون ذا نفعٍ وفائدة كبيرين لمن رغب بالاستفادة منه.

مقدمة بحث علمي

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله، سيدنا محمد أشرف الخلق والمُرسلين، وعلى آله وأصحبه أجمعين، ومن اتبعه إلى يوم الدين، قال الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم “وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ”، فيُشرفني أن أقدم لكم بحثاً علمياً شاملاً، أطرح فيه لكم الأفكار والنتائج التي قد توصلت لها، مع عرض وجهة النظر الشخصية في نتائج موضوع البحث، وهو (يتم كتابة اسم الموضوع)، فموضوعي من أكثر الأشياء التي تشغل الكثير من العلماء والفكرين، ويقدم الناس التساؤلات عنها بكثرة، بهدف الوصول إلى الصواب، ولهذا دعونا لا نُطيل عليكم، ونبدأ بالفصول الأولى من موضوع البحث.