يقدم لكم موقع إقرأ أقوى مزايا وعيوب الزواج من طبيب ، و الزواج من طبيبة إسلام ويب ، و قصة زواجي من طبيب ، و زواج الطبيبة من غير الطبيب ، و سبب عنوسة الطبيبات ، و عيوب الزواج من طبيب ، هناك من الأطباء الحاليين الذين مروا في وقت سابق بنفس المرحلة التي يمر بها طلاب الطب حاليا ، ولا شك أنهم سألوا أنفسهم هذا التساؤل ، حيث أنك تجد الطبيب المتزوج من طبيبة، والطبيب الذي تعمل زوجته في القطاع الصحي ، والطبيب المتزوج من ربة منزل ولكل منهم فلسفته الخاصة وقناعاته المبنية على خلفيته الأسرية والثقافية والاجتماعية ، و للتعرف على أهم مزايا وعيوب الزواج من طبيب ، تابعوا معنا السطور القادمة.

مزايا وعيوب الزواج من طبيب

إن الحديث في هذا الجانب مفتوح، وقد يستطيع شخص إضافة العشرات من المميزات وآخر العديد من العيوب لزواج الطبيب من طبيبة ، و فيما يلي مزايا وعيوب الزواج من طبيب :

مزايا وعيوب الزواج من طبيب
مزايا وعيوب الزواج من طبيب

مزايا وعيوب الزواج من طبيب :

  • الفتيات بحاجة إلى درجة لائقة للحصول على فرصة. إذا كانت السيدة أخصائية طبية ، فإن هذا يعني أن لديها ذكاء أعلى من المتوسط.
  • الذكاء لكي تكون قادرًا على الالتحاق بكلية الطب ، فإنه يتطلب الكثير من الجهد خلال السنوات الدراسية.
  • التواصل بشكل جيد المهنيين الطبيين تعلمو التواصل كجزء من دراستهم. من المحتمل أن يكونوا على استعداد للتعامل مع الأخبار المزعجة للغاية .
  • يحتاجون أيضًا إلى جمع الكثير من المعلومات للتشخيص الصحيح. عندما تكون صديقتك طبيبة ، يمكنك التأكد من قدرتها على فن التواصل .
  • يكسبون الكثير من المال. بالتأكيد ، ليس هذا هو السبب وراء رغبتك في تحديد موعد مع دكتورة . ولكن هذا شيء جيد ، مع ذلك.

عيوب الزواج من طبيب :

  • يعض الاراء تقول انه لا أقبله ، ولا أتفق معه هو أن يكون عمل الزوجة كطبيبة له الأولوية على بيتها وزوجها وأطفالها وأن تعتبر أن عملها كطبيبة يغنيها عن رسالتها كأم وزوجة لها دور في بناء المجتمع وتكوين أسرة صالحة.
  • إن كثرة انشغال الزوجة بعملها عن زوجها وأطفالها ومناوباتها في المستشفى إن كانت في تخصص يستدعي ذلك يعد أهم وأول الجوانب السلبية والتي غالبا ما يلتفت إليها مؤيدو زواج الطبيب من غير الطبيبة .

قد يهمك :

الزواج من طبيبة إسلام ويب

  • لا إشكال في زواج الطبيب من طبيبة، بل إن التخصص الموحد يضيف قاسما مشتركا جديدا يسهل عملية التقارب والتفاهم، كما أن الزواج من نفس العمر ينفع مع العقلاء الذين يريدون أن تبدأ حياتهم بالنضج، كما أن الحب لا يعرف ولا يعترف بمسألة الأعمار، وللزواج من نفس السن، ومن نفس التخصص ميزات حيث يسهل حصول التقدير، والفهم للمشاعر المرتبطة بنفس الفئة العمرية …، وقد تتمنى لك الأسرة غير ذلك، ولكنك صاحب المصلحة والاختيار، والتلاقي في الحقيقة بين الأرواح، وهي جنود مجندة، ما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف.
  • أما مسألة الالتزام فنتمنى أن تصعد فيها درجات؛ لأن التدين هو المطلوب الأول والأهم والأكبر (فاظفر بذات الدين)، ونأمل أن يكون عندها استعداد للتقدم في تدينها، ومن المهم أن يحصل ذلك قبل الزواج. ولا أظن أن هناك إشكالا في موعد الزفاف، والأفضل أن يكون هناك علاقة رسمية وشرعية، لأن ذلك سوف يتيح لك مزيدا من التفاهم، ووضع النقاط على الحروف، ولن يكون الزواج عائقا أمام تقدمك أو تقدمها في النواحي العلمية والتأهيل العلمي.
  • ونحن ننصح بأن تعقد وتجتهد في أن لا يكون موعد الزواج بعيدا، أو على الأقل تكون هناك خطبة رسمية، والخطبة ما هي إلا وعد بالزواج لا تبيح للخاطب الخلوة بمخطوبته، ولا التوسع معها في الكلام، لكنها تتيح للطرفين التفاهم، وتحديد خط السير للأسرة في مستقبل أيامها، كما أن مثل هذه الخطوة تدفع التوتر عن أهل الفتاة، فقد لا يكفيهم مجرد الكلام، خاصة عندما يطرق بابهم الخطاب.
  • وهذه وصيتنا لك بتقوى الله، ثم بكثرة اللجوء إليه، وننصحك بعدم التفريط في الفتاة إذا كنت تجد في نفسك الميل إليها، واطلب منها التقدم في تدينها والتزامها؛ لتكمل ما عندها من صفات دفعتك للتفكير فيها، ونحمد لكما التوقف عن التواصل طاعة لله، ونأمل أن يعوضكم الله حبا حلالا وسعادة ووفاقا. سعدنا بتواصلك، ونرجو أن تبني حياتك على قناعاتك، واعلم أن الإنسان لا يجد المرأة التي ليس فيها نقص.
  • كما أن المرأة لا يمكن أن تفوز برجل بلا عيوب، وكلنا بشر، والنقص يطاردنا، وطوبى لمن تنغمر سيئاته في بحور حسناته، وفقك الله للخير، وسدد خطاك، وأرضاك بفضله عما أعطاك نتشرف بمتابعتك في الخطوات التي تتخذها، ونذكر بأن تستخير ربنا وربك سبحانه، والاستخارة فيها طلب الدلالة إلى الخير ممن بيده الخير، ولأهميتها فقد كان النبي يعلمها لأصحابه كما يعلمهم السورة من القرآن.

قصة زواجي من طبيب

  • قديما كانت أغلب قصص الحب والتعارف تتم في البيت أو في نطاق المعارف أو الجيران أو الزملاء، وأما في فترة الخطوبة يتنقلون بين الحدائق العامة المختلفة، ولكن بعض الأطباء لهم تفاصيل أخرى تختلف عن ذلك كثيرا. مجلة آخر ساعة في 25 أبريل عام 1962، نشرت قصة حب من نوع خاص بين طبيب وطبيبة التقت نظراتهما الأولى داخل المشرحة في كلية الطب.
  • وكانت النظرة الأولى بمثابة الشرارة التي أشعلت الحب في قلبيهما، فبدأ التعارف في ملاعب الجامعة؛ حيث كانت هي بطلة كلية الطب في التنس وكان هو بطل ألعاب القوى، وتمت الخطوبة سنة 1943 وتم الزواج في السنة التالية.
  • الزوج هنا هو الدكتور مصطفى قناوي أخصائي الغدد الصماء أما الزوجة فهمي الدكتورة تحية فهمي الأخصائية في التحاليل الطبية والتي كانت طالبة مجتهدة جدا، حيث أكدت أن أول شيء لفت نظرها في الشاب الوسيم هو مهارته الفائقة في التشريح فقد كانت تلجأ إليه دائما كلما صادفتها أيه صعوبة. وسألت محررة (أخر ساعة) الدكتورة تحية هذه الأسئلة ماذا تتذكرين عن فترة الخطوبة؟ كانت من أجمل فترات حياتنا، وقد تتعجبين إذا قلت لك إننا قضينا هذه الفترة في إعداد بحث عن الأنيميا وأمراض الدم المختلف ، ما رأيك في زواج المهنة الواحدة؟ لقد بدأت حياتي العملية أساعد زوجي في عيادته، وأعتقد أن المهنة الواحدة تقرب بين الزوجين في الأفكار والآمال، لكنها بالطبع ليست كل شيء في أسباب نجاح الحياة الزوجية ، كيف استطعت الجمع بين عملك ومسؤولياتك كأم وست بيت؟
  • ظللت أعمل في عيادة زوجي إلى أن أنجبت طفلي الوحيد “علي” ثم انقطعت عن العمل لكي أستطيع رعاية طفلي، وعندما أصبح في الخامسة من عمره عدت ثانية إلى العمل ولكن في عيادتي الخاصة. – ما هي هوايتكما المفضلة؟ هنا قال الدكتور مصطفى أنا وزوجتي لنا هواية واحدة وهي جمع التحف وأنا فني في الشراء من المزادات وغالبا ما تلتقي نظراتنا ويتم التفاهم بيننا على شراء نفس الشيء.
  • الحمد لله منذ زواجنا حتى الآن يسود التفاهم والانسجام بيننا وأنا أعتبر أسرتنا سعيدة، وقد أنعم الله علينا بطفلنا علي وهو على قدر كبير من الأدب والأخلاق والاحترام.

زواج الطبيبة من غير الطبيب

  • تقول أمل سعيد، 24 سنة: “عانيت كثيرا مع أهلي لكي أقنعهم بتغيير وجهة نظرهم في مسألة ضرورة زواجي بدكتور مثلي خاصة إنني أحببت شخصا منذ سنتين وكان هناك توافق كبير في شخصيتنا، وبالفعل تقدم لخطبتي ولكن فوجئت بهجوم عنيف من العائلة عندما حاولت إقناعهم بقبول زواجي من هذا الشخص بحجة أن ذلك لا يليق بمستوى العائلة الاجتماعي.
  • خاصة أن والدي ووالدتي كانا زملاء في كلية الطب، هذا بالإضافة إلى وجود العديد من أفراد العائلة دكاترة في مراكز مرموقة” وتشير إلى أنها بعد أن قطعت الأمل نهائيا بقبول أهلها بهذا الشخص رضيت بالأمر الواقع وقبلت بأن تخطب لابن خالتها الدكتور بالرغم من عدم وجود توافق في الطباع بينها وبينه “يراعي ظروف عملي.
  • وتروي مروة عبد الحميد، 26 سنة أتعرض إلى انتقاد شديد وسخرية من صديقاتي بسبب رفضي الارتباط بأي شخص يعمل في مجال غير الطب، وحاولت مئات المرات أن أشرح لهم الأسباب لكن أغلبيتهم يرونها تافهة، بالرغم من أنني أراها ضرورية جدا ولا غنى عنها” وتعلل أسبابها قائلة كيف لي أن أتزوج بشخص أقل مني في المستوى العلمي حيث إنني أرى أن مجال الطب لا يمكن أن يقارن بأي مجال آخر سواء من حيث المجهود الذي يبذل أو طبيعة العمل الشاقة، والتي قد تستدعي البيات خارج البيت في بعض الأحيان،

سبب عنوسة الطبيبات

  • هؤلاء الطبيبات والممرضات العانسات لا يتحملن مسؤولية كبيرة فآباؤهن لم تكن الفطنة حاضرة لديهم حينما أقحموا فتياتهن في المجال الصحي على وضعه الحالي ، فلو خير بناتهن بين شهادة الطب وبين الزواج لاختاروا الزواج دون شك فهذه هي فطرتهن.
  • بل أن هناك تقارير صحية تشيرإلى أن هناك هرمونات وتمددات عضلية تطرأ على جسم الفتاة منذ بداية البلوغ استعدادا للحمل فحينما يتأخر الحمل تظهر أمور عكسية تؤثر على صحتها بشكل عام وعلى نفسيتها بشكل خاص هذا بالإضافة إلى أمور أخرى يعرفها المختصون .
  • وما يزيد الأمر سوءا هو غياب الفطنة المذكورة أعلاه عن كثير من الآباء والأمهات الذين صنعوا عنوسة مكتسبة لبناتهن إلى أجل غير مسمى بالإضافة إلى مكابرة وتجاهل وزارة الصحة هذه الإشكالية فلس هناك مشكلة ليس لها حل الأكيد أننا لا نريد طبيبات مصابات باضطرابات نفسية والوزارة في حين أخذت هذه المشكلة بعين الاعتبار هي بلاشك تجعل أداء هؤلاء الطبيبات في مستوى جيد .

عيوب الزواج من طبيب

على الرغم من الإيجابيات المذكورة المرتبطة بالزواج من طبيب هناك بعض السلبيات التي قد ينطوي عليها الأمر ولا يمكن تجاهلها مثل :

  • تفضيل التفكير العملي على العاطفة : يكمن عيب الزواج من طبيب في أن الارتباط العاطفي لديه قد يكون ضعيفاً عندما تحتاج الزوجة إليه لذا فأهم صفة يجب على الزوجة امتلاكها هي الصبر عندما تشعر بحاجة ملحّة لوجوده والبوح له فيما هو لا يستطيع الحضور أو مشاركتها حزنها أو فرحها.
  • مشاكل العلاقات الاجتماعية : قد تشعر الزوجة أحياناً بالتجاهل من قبل بعض أفراد أسرتها او أسرة زوجها كونهم يهتمون باللجوء إليه لمناقشة مشكلاتهم الصحية فقط وتجاهل الأمور الاجتماعية الأخرى التي تربطهم كأسرة، فيقتصر التعامل معها ومع زوجها على جانب المنفعة المتعلقة بالاستشارة الطبية المجانية في أغلب الأحيان، وقد يكون للإحراج الأسري شكل آخر يتمثل في عدم قدرة الزوج الطبيب على الحضور في بعض المناسبات والفعاليات العائلية التي قد تقدم بين وقت وآخر.
  • التعامل بشكل علمي مع بعض اللحظات الرومنسية : يمكن أن يحدث ذلك بحالة مثل أن تمسكي يد زوجك بداعي الحب أو إظهار المودة أو التعاطف فيلاحظ مثلاً برودة في أطراف أصابعك أو يلاحظ شيئاً في نبضك فيحول الموضوع إلى حالة طبية خاضعة للفحص والاختبار بدلاً من أن يكون موقفاً رومنسياً منتظراً.
  • القواعد الصارمة المرتبطة بالانشغال : بحكم كون الزوج الطبيب مشغول جداً فقد يشعر بالضيق أو الغضب عند ورود اتصالات غير متعلقة بالعمل خلال فترة عمله ولمرات عدة خلال اليوم أثناء وجودهم مع مرضاهم، قد يطلب الزوج الطبيب من زوجته عدم الاتصال به إلا للطوارئ، وهذا أيضاً يتطلب الصبر من الزوجة وإيجاد صيغة مشتركة يمكن التعامل من خلالها مع هذا الأمر.
  • حالة التوتر شبه الدائمة : غالباً ما يون الأطباء بحالة توتر وقلق مستمرة بسبب مشاكل صحة المرضى التي يتولون مسؤولية علاجها، وليس غريباً أنهم قد يقضون وقتاً حتى ذلك المخصص للعائلة في التفكير بقضايا المرضى ومحاولة إيجاد مخارج لها كونهم يعتبرون ذلك التزاماً أخلاقياً، وهم يعتبرون أن زوجاتهم مطالبات بتحمل ذلك.
  • كثرة الأعذار لدى الطبيب : قد تظهر تلك الأعذار لدى الزوج الطبيب عندما تطلب منه زوجته المساعدة في أمر ما يخص الأطفال او الأعمال المنزلية أو القيام بخدمات تخص المنزل كدفع فواتير او غير ذلك، وهو قد يجد وقتاً للقيام بتلك الواجبات لكن في بعض الأحيان لا يجد متّسعاً للقيام بذلك فيعتذر.