يعرض لكم موقع إقرأ أجمل كلام يزيد الحب بين الزوجين ، و أجمل شيء في الحياة الزوجية ، و علامات الحب بين الزوجين ، و هل يعود الحب بين الزوجين ، و متى يموت الحب بين الزوجين ، و غياب الحب بين الزوجين ، وتعتمد زيادة الحب والود بين الزوجين على الاهتمام بعدة جوانبَ نفسيّة وماديّة، ممّا يُساهم في تحقيق التقارب والسعادة بينهما، ويُعطيهما حياةً زوجيّة مثالية وهادئة، وفي السطور القادمة أقوى كلام يزيد الحب بين الزوجين .

كلام يزيد الحب بين الزوجين

كلام يزيد الحب بين الزوجين ، هي حقيقة عرفناها من الواقع رغم ما يكون من مشكلات زوجية متعارف عليها إلا أن الرومانسية تذيب كل تلك المشاكل :

كلام يزيد الحب بين الزوجين
كلام يزيد الحب بين الزوجين
  • كل يوم يزيد إعجابي بك وكانه اليوم الأول الذي التقت عيوننا فيه وكنت من يومها أسير لكٍ.
  • الكلمة التي تحمل معنى المحبة تراها في أحلامك وفي يقظتك واحدة وتحبها في اليقظة أكثر لأنها تقربك من الحبيب.
  • حبيبتي لقد كنتٍ في أحلامي نوراً يزيد من وهجه النظر في وجهك الجميل كل صباح.
  • حقيقة المحبة بيننا أننا تعانقنا وتعاهدنا على ألا نخضع للظروف التي تبعدنا بل نقترب أكثر.
  • القرب منك هو غايتي ومناي وبدونك اشعر بالنقصان فأنت الكمال لي.
  • ما يطلق عليه كلام رومانسي هو ذلك الكلام الذي يقال من القلب فينطلق ليخترق قلب الطرف الآخر ويجعله يذوب من المحبة الخالصة.
  • حولني تواجدك في حياتي إنسان له مشاعر لو وزعها لتعلم الناس الكيف تكون المحبة.
  • الروعة في لقائنا الأول أنه امتد إلى مالا نهاية حتى اليوم والمحبة تزيد إلى زوجتي الغالية.
  • الكلام الرومانسي هو تلك الجملة التي إذا قيلت وكان هناك جبال من المشاكل بين الطرفين فإنها تعيد الأمور إلى نصابها وتجعل التسامح هو سيد الموقف.

قد يهمك :

أجمل شيء في الحياة الزوجية

يبحث كل زوجين عن الحياة الزوجية السعيدة حسب مفهموهما عن السعادة الزوجية، وفي السطور التالية سنستعرض معكِ آراء بعض الزوجات عن الحياة الزوجية السعيدة من وجهة نظرهن :

أجمل شيء في الحياة الزوجية
أجمل شيء في الحياة الزوجية
  • الاولى رأت أن الزواج السعيد الذي يكون أساسه الصدق، ويتصارح ويتحدث فيه الزوجان عن كل شيء مع بعضهما البعض.
  • الثانية رات أن الزواج السعيد هو الذي يكون التسامح أساسه، فليس هناك شخص مثالي، ومن يستطيع التغاضي عن الأشياء الصغيرة يستطيع تخطي المشاكل الكبرى.
  • الثالثة رأت أن الزواج السعيد الذي يتشارك فيه الزوجان في كل شيء، فهذا يريح الزوجة من الشعور بعبء المسؤولية وحدها، وأنها تقوم بمهام كثيرة صعبة عليها.
  • الرابعة رأت أن الزواج السعيد هو ما يحدثعلى الواقع بالفعل وليس ما نتوقعه، فالرضا وتقدير ما نملك هو السعادة الفعلية، وليس الجري خلف الصورة المثالية التي رسمناها في خيالنا من الروايات والأفلام الرومانسية، وهي ليست من الواقع في شيء.

علامات الحب بين الزوجين

صفة عامة توجد بعض العلامات الأخرى بعيدًا عن العلاقة الحميمة، التي يمكنكِ من خلالها التأكد من حب زوجك لكِ، منها :

علامات الحب بين الزوجين
علامات الحب بين الزوجين
  • استماع الزوج وإنصاته لمشاكل زوجته باهتمام ومحاولته لحلها وتقديم النصائح لها عندما تواجه بعض المشاكل العملية.
  • من علامات تؤكد حب الزوج لزوجته التحدث عن بعض المشاريع المستقبلية التي ترتبط بالزوجة والأطفال يعتبر دليلاً على حب الزوج لزوجته لأنها شريكته حتى آخر العمر.
  • فخر الزوج بزوجته أمام الجميع وخصوصًا أمام أطفاله مما يدل على مساعدته بالزواج منها ومن ثم حب له.
  • بالإضافة إلى ما سبق يعتبر نظر الزوج لعيون زوجته باستمرار من أبرز الدلالات على محبته لها والاهتمام بها.
  • استماع الزوج إلى آراء زوجته والتشاور معها في جميع أمور الحياة، بالإضافة إلى احترام أسرة الزوجة يعتبر أحد الدلالات المهمة على حب الزوج لزوجته، وكذلك تذكر المناسبات واللحظات السعيدة مثل عيد زواجهما وتاريخ أول لقاء بينهما.
  • معاملة الزوج لزوجته باحترام وحب بالإضافة إلى الاهتمام طوال الوقت، حيث تعد هذه أبرز علامات حب الزوج لزوجته ومن ثم يعامل الزوج زوجته بكل احترام ويقدرها ويحترم وجودها من خلال احترامه لها والاهتمام بها.
  • سعي الزوج لتلبية رغبات زوجته واحتياجاتها على سبيل المثال ذهابه للتسوق لقضاء بعض الأغراض المتنوعة.

هل يعود الحب بين الزوجين

هناك لحظات في الزواج؛ يمكن أن تكون فيها التوترات عالية وتنمو المسافة بسبب العديد من العوامل مثل: الإجهاد والإرهاق وعدم الاهتما فإذا وجدتِ نفسكِ بالفعل في مثل هذه الحالة وفقدتِ محبة زوجك، أو إذا كنت تريدين فقط أن تعطي علاقتك الزوجية نفَسَاً جديداً، حاولي إعادة الرومانسية والانفتاح إليها، وإذا تآكلت الثقة في علاقتك مع زوجك أعيدي بنائها من خلال :

هل يعود الحب بين الزوجين
هل يعود الحب بين الزوجين
  • التخطيط لأوقاتكما معاً وتطوير ممارسة الجنس ادعيه لتناول الغداء خارج المنزل أثناء يوم العمل مثلاً، أو للمشي والتنزه مساءاً دون اصطحاب الأطفال، كذلك ارتدي أجمل ما لديك لسهرة خاصة مع زوجك، أشعريه باهتمامك به ومحبتك له.
  • هناك مليون سبب يدعو الرجل للقاء جنسي مع زوجته؛ خططي وقتاً ملائماً ولا تكونين فيه متعبة للاستحمام معا مثلاً، أو الخلود معاً إلى السرير، كوني صادقة معه حول ما الذي يمتعك وما الذي يؤلمك، اسأليه عما يريد هو أيضاً لأن الأنانية تقتل الجنس، حددا الوقت معاً (سيجعله متحمساً) وخططا بعض التفاصيل معا (الشموع واللباس، كذلك تجريب أشياء جديدة.
  • كما يجب عليكما أن تجدا معاً طرقاً للتلامس بشكل دائم، كأن تطلبي منه ضبط سحاب فستانك قبل الخروج لسهرة أو تدليك كتفيه أثناء حديثه عن يوم عمله المتعب، وتقبيل بعضكما قبل خروج أحدكما من المنزل.
  • إعادة التركيز على تفاعلكما معاً: الإعراب عن الامتنان لشريكك يمكن أن يقوي علاقتك به، فكري في كل شيء تقدرينه في شخصيته وأفعاله من أجلك، اعثري على لحظة هادئة واخبريه بالضبط كيف تشعرين، اشكريه على الأشياء اللطيفة التي يقوم بها من أجلك، وتحدثي له عن الصفات الجميلة لديه التي تجعله محبوباً، ستعود هذه المغازلة بالفائدة على علاقتك.
  • كذلك وخلال الأوقات الحميمة بينكما؛ حظر الحديث في مواضيع قد تسبب له الإزعاج مثل: (العمل، الأطفال، الاهتمامات الصحية، مخاوف المال) بل تحدثي عن اهتماماتك اللطيفة والأخبار أو أي شيء آخر غير اهتماماتك اليومية. تعلّما أيضاً مهارة جديدة معاً، مثل لغة أجنبية أو نوع من الطهي أو الرقص، اذهبا معاً إلى أماكن لم تزراها من قبل.
  • إعادة بناء الثقة: للتواصل بعد خيانة سببت الضرر للثقة المتبادلة؛ تحدثوا بأمانة عن ذلك دعي زوجك يعتذر للخيانة دون محاولة التأثير عليه من خلال رد فعلك، إذ لم تنتهِ العلاقة لأنه يحبك ويعرف أن تقصيراً ما من قبلك هو ما دفعه للخيانة، ربما أنت أيضاً قد دُفعتي لخيانته حتى لو مجرد تحركت مشاعرك اتجاه رجل آخر!
  • الحد من النقد أحياناً لا ينتبه لما قد يقترفه فلا تقسِ عليه؛ عندما يشكو استمعي بدلا من تقديم النصح إليه، تعاطفي معه وأحياناً يمكنك تقديم النصيحة إذا طلب منك ذلك، لكنك قد تفعلين الأفضل فقط.. من خلال الاستماع باهتمام إلى ما يقوله زوجك المتعب.

متى يموت الحب بين الزوجين

هناك عددًا من الاخطاء التي تقتل الحب بين الطرفين وهي :

متى يموت الحب بين الزوجين
متى يموت الحب بين الزوجين
  • غياب الحب منذ البداية : في كثير من الأحيان تتداخل مشاعر الحب مع المشاعر الأخرى قبل الزواج، كالإعجاب أو الامتنان أو الرغبة، فيظن الزوجان أن ما بينهما حب، وبعد الزواج تتلاشى هذه المشاعر، لأنها لم تكن حبًّا منذ البداية.
  • الحياة الزوجية لم تكن الهدف: أحد الأسباب الشائعة لفقدان الحب بعد العلاقات السعي وراء حاجة قصيرة المدى، كالاحتياج الجسدي أو الهروب من واقع ما أو لأي سبب آخر، وبمجرد أن يحصل كل طرف على حاجته، يصبح أقل اهتمامًا بالعلاقة، ويفقد رغبته في الطرف الآخر.
  • الاحترام: وجود خلافات في أي علاقة زوجية أمر حتمي، وما يجعل الحياة تستمر والمودة تبقى، احترام كل طرف للطرف الآخر وتقبل اختلافاته، ومحاولة حل الخلافات الزوجية بطريقة مبنية على التفاهم والاحترام، أما إذا غاب الاحترام بين الزوجين، هرب الحب سريعًا إلى غير رجعة.
  • رفع سقف التوقعات: كثير من الزوجات كانت لديهن توقعات غير واقعية عن الحب بعد الزواج، فاصطدمن بالمسؤوليات الكثيرة وتربية الأبناء، واكتشفن أنه لم يكن بالصورة الوردية التي تخيلاها، فأصبن بخيبة أمل، لذا في بعض الزيجات بدلًا من تطور الحب لمشاعر أكثر قوة يختفي، وينفر الزوجان من فكرة الزواج نفسها.
  • الاعتياد: الملل والروتين والاعتياد جميعها مسميات للمصطلح نفسه الذي قد يقتل الحب وينهي العلاقة الزوجية، فما الدافع في استمرار علاقة تتشابه فيها الأيام والمشاعر والكلام، كيف يستطيع زوجان الصمود في حياة عبارة عن يوم واحد يتكرر، هل يمكن للحب أن يستمر مع حياة خالية من الحركة والإثارة والتجديد، للأسف عزيزتي الإجابة “لا”.
  • معايير الاختيار خاطئة : يتسرع الزوجان كثيرًا في اتخاذ خطوة الزواج، إما للخوف من البقاء دون زواج أو الشعور بالوحدة أو للاحتياجات العاطفية والجسدية، فيأخذ الزوجان الخطوة دون النظر لبقية المعايير في الاختيار، كالتفاهم الفكري والتوافق الاجتماعي وغيرهما، ليتفاجآ بعدها عندما تظهر هذه الطباع بقوة ووضوح، ولا تستطيع المشاعر بين الزوجين أن تستمر مع الاختلافات بينهما، لينتهي الحب سريعًا، وقد يصل الأمر لنفور الزوجين من بعضهما البعض.

غياب الحب بين الزوجين

غياب الحب بين الزوجين
غياب الحب بين الزوجين
  • غياب الحب والعاطفة في الحياة الزوجية أخطر ما يصيب الحياة الزوجيَّة، ويُحْدِث في صَرْحها تصدُّعات وشروخ، وعلى الزوجين إعطاء هذه المشكلة بعض الإهتمام للتتغلب عليها، حتى تكون علاقتهما علاقة تواصل دائم، وحب متجدد فالتواصل العاطفي هو مفتاح السعادة بين الزوجين، فالعلاقة بين الزوجين تبدأ قوية دافئة مليئة بالمشاعر الطيبة، والأحاسيس الجميلة.
  • وقد تفتر هذه العلاقة مع مضي الوقت، وتصبح رمادًا لا دفء فيه ولا ضياء, وبدون الحب تصبح الحياة عاصفة من الأهوال فتذداد الهموم وتكثر المشاكل ويعبث الشيطان بحياة الزوجين فتصبح الصغيرة كبيرة ويقل الاحترام والتقدير وينظر كل منهما الى عيوب الاخر بعين الشيطان فيراها كالجبال .
  • من المشاكل العاطفية الحب من طرف واحد سواء من الزوج أو من الزوجة وإهمال الطرف الأخر وعدم إحترام مشاعر وأحاسيس الأخر ولا يشاركه همومه وإهتماماته وكذلك الفتور العاطفى. ومن المشاكل العاطفية حب الإمتلاك والرغبة في التملك بطريقة غير سوية وهى تدفع الطرف المتملك إلى خنق الطرف الآخر حيث يحوطه من كل جانب ويشل حركته ويمنعه من التواصل مع غيره مهما كانت الأسباب.
  • يعتبر عدم الثقة من أبرز عوامل انهيار كيان الأسرة نفسياً، فإذا فقدت الثقة بين الزوجين ضعف الولاء والارتباط بالأسرة، وحينها تتحطّم وتفقد مصداقيتها، كذلك فإن الاحترام المتبادل بين الزوجين ضروري لزيادة المحبة الزوجية، وإلا تحطمت الأسرة وأصبح الزوجان كأنهما عدوان في البيت الواحد يترصد كل واحد منهما الآخر بسبب عدم وجود الاحترام بينهما، وهنا تفقد العلاقة الزوجية ودها وولاءها، ويتمنى كل من الزوجين الفراق قبل كل شيء.
  • عندما تترك الخلافات لتتفاقم فإنها سوف تخلق في النهاية مشاعر سلبية تماماً، وتبقى الأمور مكبوتة دون علاج، وتتراكم إلى أن تصبح العلاقة الزوجية مدمرة من الداخل، وينعكس هذا التدمير على الحياة الأسرية بكل مكوناتها، وينتقل هذا التأثير بشكل أو بآخر إلى المجتمع،
  • من العوامل الرئيسية للتنافر وقطع التواصل النفسي بين الزوجين نجد عدم الإشباع العاطفي، وغياب المشاعر والأحاسيس وذلك من خلال عدم تبادل مشاعر الحب كسلوك بشري طبيعي بين الزوجين، ومن ثم ضرورة اعتماد لغة التعبير العلني والمتبادل عن الحب لبعضهما البعض ، لأن ذلك يعود عليهما بالسعادة ويساهم في ديمومة زواجهما كما تشير الجندي إلى الدور الهام الذي يلعبه الحوار في سير الحياة الزوجية، بأن تكون هناك قنوات للحوار بين الشريكين مفتوحة ومفهومة وفي كل الأمور.