يقدم لكم موقع إقرأ موضوع يحتوي على أفضل كلام ديني عن التكبر ، و كلام عن التكبر على الناس، و كلام عن التكبر والغرور فيس بوك، و أحاديث عن التكبر والتواضع، و حديث عن التكبر، و عقوبة التكبر على الناس، و حالات عن التكبر على الناس، و موضوع عن التكبر، و هل تعلم عن التكبر، هيا تابعوا معنا في السطور التالية لتتعرفوا على التفاصيل عن الموضوع لكم من موسوعة إقرأ.

كلام ديني عن التكبر

التكبر والغرور هما من العادات السيئة التي يتعامل بها بعض الأشخاص، وهذه العادات تعطي صاحبها الصفة والسمعة السيئة، وهنا سوف تجد في هذا المقال كلام ديني عن التكبر:

كلام ديني عن التكبر
كلام ديني عن التكبر
  • لا تكن متكبر.. فتخسر الدنيا والآخرة
  • لا يرفعك التكبر والغرور سوى في أعين الجبناء.. فلا تتكبر وتواضع فالتواضع سمة الشرفاء
  • ما تكبر إلا ذليل.. وما تواضع إلا رفيع
  • التكبر والغرور صفتان لا يرشدان حاملهم إلا إلى طريق الظلام
  • إياك أن تتكبر.. فالتكبر يظهر كل عيوبك في أعين الناس.. ولا يخفيها إلا عنك
  • تواضعت لله فرفعني.. وما كنت أتمنى من الله أكثر من ذلك
  • عشت عمري كله متواضع لله.. حيث كنت أشعر دوما بأني نجم في السما عالي
  • لا يعبر التواضع والاحترام سوى عن شخص يستحق التقدير في كل مرة
  • من تواضع نال الرضا.. ومن تكبر سقط في بئر الغرور
  • لا تتكبر فما التكبر سوى تمسك بالدنيا وتخلي عن الآخرة

كلام عن التكبر على الناس

التكبر من الصفات المذمومة ولا أحد يحب أن يرافق المتكبر، اليكم في هذه الفقرة كلام عن التكبر على الناس.

  • من تكبر على الناس ذل.
  • عجبت لابن آدم يتكبر، وأوله نطفة وآخره جيفة.
  • ما تكبر أحد إلا لنقص وجده في نفسه، ولا تطاول أحد إلا لوهن أحسه من نفسه.
  • ما طار طير وارتفع إلا كما طار وقع.
  • إِذا عصف الغرور برأسِ غِرٍ.. توهم أن منكبه جناح. العجب عنوانه الحماقة.
  • ليس التطاول رافعاً من جاهلٍ.. وكذا التواضع لا يضرّ بعاقلِ لكن يزاد إِذا تواضع رفعةً.. ثم التطاول ما له من حاصلِ.
  • الكبر والإعجاب يسلبان الفضائل ويكسبان الرذائل. إعجاب الإنسان بنفسه دليل على صغر عقله.
  • الكبر يورث البغض. الكِبر تبغضه الكرام وكل من.. يبدي تواضعه يحبّ ويحمد خير الدقيقِ من المناخلِ نازل.. وأخسّه وهي النخالة تصعد.
  • ما تاه إلا وضيع، ولا فاخر إلا ساقط. تأتي الكبرياء فيأتي الهوان.

قد يهمك:

كلام عن التكبر والغرور فيس بوك

فيما يأتي بعض كلام عن التكبر والغرور فيس بوك:

  • نحن متواضعون بدون ضعف، وأقوياء بلا غرور.
  • الغرور والطموح صنعا الثورة، أمّا الحرية فكانت التبرير.
  • عمل بلا توكل غرور، وتوكل بلا عمل قصور.
  • الكرم أثناء الحياة مختلف جدًا عن الكرم في ساعة الموت، ينشأ واحد من التسامح الأصيل والخير، بينما ينشأ الآخر من الغرور أو الخوف.
  • ما تاه إلا وضيع، ولا فاخر إلا ساقط.
  • إذا أنعم الله عليك بموهبة لست تراها في إخوانك، فلا تفسدها بالاستطالة عليهم بينك وبين نفسك.
  • أن نكون ودودين مع من يكرهوننا وقساة مع من يحبوننا، تلك هي دونية المتعالي وغطرسة الوضيع. أكبر نصيحة لأبنائي البعد عن التكبر، وإيماني بأن الكبير والعظيم لا يصغره، ولا يضعفه أن يتواضع ويحترم الناس أكثر مما يحترمونه.
  • من تكبر على الناس ذل.
  • لا شيء يعدل غرور الإنسان وذاتيته في بعض الأحيان، فهو يرى نفسه دائمًا جديرًا بأفضل الأشياء، إلا أنّه حالت بينه وبينها حوائل العرف والعدل وحقوق الآخرين عليه.

أحاديث عن التكبر والتواضع

هناك العديد من الأحاديث النبوية التي تتحدّث عن التواضع، ذكر بعضها فيما يأتي:

  • عن عِيَاضِ بنِ حِمَارٍ رضي اللَّه عنه قال: قال رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: « إِن اللَّه أَوحَى إِليَّ أَنْ تَواضَعُوا حتى لا يَفْخَرَ أَحَدٌ عَلى أَحدٍ، ولا يَبغِيَ أَحَدٌ على أَحَدٍ » رواه مسلم.
  • عَنْ أبي هريرة رضي اللَّه عنه أَن رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال: « ما نَقَصَتْ صَدقَةٌ من مالٍ، وما زاد اللَّه عَبداً بِعَفوٍ إِلاَّ عِزّاً، ومَا تَوَاضَعَ أَحَدٌ للَّهِ إِلاَّ رَفَعَهُ اللَّهُ » رواه مسلم.
  • عن أَنس رضي اللَّه عنه أَنَّهُ مَرَّ عَلَى صِبيانٍ فَسَلَّم عَلَيْهِم وقال: كان النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يَفْعَلُهُ. متفقٌ عليه.
  • عنه قال: إِنْ كَانَتِ الأَمَةُ مِن إِمَاءِ المَدِينَةِ لَتَأْخُذُ بِيَدِ النبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم، فَتَنْطَلِقُ بِهِ حَيثُ شَاءَتْ. رواه البخاري.
  • عن الأسوَد بنِ يَزيدَ قال: سُئلَتْ عَائِشَةُ رضيَ اللَّه عنها: ما كانَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يَصنعُ في بَيْتِهِ ؟ قالت: كان يَكُون في مِهْنَةِ أَهْلِهِ يَعني: خِدمَةِ أَهلِه فإِذا حَضَرَتِ الصَّلاة، خَرَجَ إِلى الصَّلاةِ، رواه البخاري.
  • عن أبي رِفَاعَةَ تَميم بن أُسَيدٍ رضي اللَّه عنه قال: انْتَهَيْتُ إِلى رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم وهو يَخْطُبُ. فقلتُ: يا رسولَ اللَّه، رجُلٌ غَرِيبٌ جَاءَ يَسْأَلُ عن دِينِهِ لا يَدري مَا دِينُهُ ؟ فَأَقْبَلَ عَليَّ رسولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم وتَركَ خُطْبتهُ حتى انتَهَى إِليَّ، فَأُتى بِكُرسِيٍّ، فَقَعَدَ عَلَيهِ، وجَعَلَ يُعَلِّمُني مِمَّا عَلَّمَه اللَّه، ثم أَتَى خُطْبَتَهُ، فأَتمَّ آخِرَهَا. رواه مسلم.
  • عن أَنسٍ رضي اللَّه عنه أَنَّ رسولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم كان إِذَا أَكَلَ طَعَاماً لَعِقَ أَصابِعه الثلاثَ قال: وقال: « إِذَا سَقطَتْ لُقْمَةُ أَحَدِكُمْ، فَلْيُمِطْ عَنْها الأَذى، ولْيأْكُلْها، وَلا يَدَعْها للشَّيْطَانِ » وَأَمَر أَنْ تُسْلَتَ القَصْعَةُ قالَ: « فَإِنَّكُمْ لا تدْرُونَ في أَيِّ طَعامِكُمُ البَركَةُ» رواه مسلم.

حديث عن التكبر

ورد في السنة النبوية المطهرة حديث قدسي شريف في النهي عن الكبر باعتبار الكبرياء والعظمة من صفات الله تعالى التي لا ينبغي لغيره أن ينازعه فيها، ففي الحديث: (قال الله عز وجل: الكبرياء ردائي، والعظمة إزاري، فمن نازعني واحداً منهما قذفته في النار).

  • وفي ألفاظٍ أخرى قصمته أو عذّبته، وأما معاني ألفاظ الحديث الشريف فيدل لفظ نازعني على اتصاف الغير بتلك الصفات، ومعنى القذف في النار الرمي فيها، وقصمته أي كسرته، أما دلالات الحديث القدسي الشريف ففيها النهي الشديد عن الكبر والتعالي على الخلق.
  • فكل من دعا الناس إلى تعظيمه أو الخضوع له فقد نازع ربه جل وعلا في صفة تعتبر من خصائص ألوهيته وربوبيته، فقد اختص الله نفسه بصفتي الكبرياء والعظمة التي لا ينبغي لأحد أن يتخلق أو يتّصف بها، فتلك الصفات ملازمة لله تعالى، ولذلك شبهها سبحانه بالرداء والإزار الذي يلاصق بدن الإنسان ويلازمه ولا يشاركه فيه أحد.

عقوبة التكبر على الناس

الكبر يؤدي إلى ظلم الناس وتسفيههم واحتقارهم والتهوين من شأنهم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الذر يغشاهم الذل يدوسهم الناس بأقدامهم».

  • ويؤدي إلى ترك الصلاة والدعاء، فمن لا يدعو الله يظن أنه لا يحتاج إليه، ولكن المؤمن الحقيقي يحتاج إلى الله في السراء والضراء ويدعوه في كل وقت، قال تعالى: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ)، «سورة غافر: الآية 60».
  • وعرف السلف الصالح مغبة الكبر وعواقبه الوخيمة، فابتعدوا عنه وتمسكوا بخلق التواضع فزادهم الله عزا ومكّن لهم في الأرض، فهذا عمر بن الخطاب رضى الله عنه حين كان قادماً إلى الشام ومعه غلامه ومعهما ناقة يتعاقبانها في الركوب أحدهما يركب.
  • والآخر يأخذ بزمام الناقة فلما قربا من الشام كانت نوبة الغلام فركب وأخذ عمر بزمام الناقة فخرج أبو عبيدة الجراح وكان أميراً على الشام، فقال: يا أمير المؤمنين إن عظماء الشام يخرجون إليك ولا نحب أن يروك على هذه الحالة، فقال عمر: إنما أعزنا الله بالإسلام فلا نبالي بمقالة الناس. ولعلاج الكبر يجب الاستعاذة بالله

حالات عن التكبر على الناس

التكبر هو حالة من التعاظم والغرور الذائد والثقة بالنفس الذائدة جدا فوق الطبيعي ويلتزم بالتكبر حب النفس فجميع المتكبرون محبين لأنفسهم بطريقة أنانية جدا ولا يشعرون بمشاعر من حولهم وخاصة لو كانو أقل منهم مادياً أو ظروفاً فالتكبر عادة سيئة جدا فيما يلي سنقدم لكم حالات عن التكبر على الناس.

حالات عن التكبر على الناس1
حالات عن التكبر على الناس1
حالات عن التكبر على الناس2
حالات عن التكبر على الناس2
حالات عن التكبر على الناس3
حالات عن التكبر على الناس3
حالات عن التكبر على الناس4
حالات عن التكبر على الناس4

موضوع عن التكبر

ما هو إلا سلوك يتبعه الفرد ليخفي عن الناس بعض عيوبه ونواقصه من خلال الثقة الزائدة بالنفس والتصغير من أي نجاح يصنعه غيره، والتباهي بكل صغيرة وكبيرة يقوم بها.

  • دائم التفاخر بما يملكه من مال أو نسب أو ملابس نظيفة.
  • وعلى الرغم من ذلك فأن كثير من الأشخاص الطبيعيين يعتبروه مبالغة ولا يوجد أي سبب رئيسي لكل هذا الاهتمام.
  • كما يعتبر تواجده في أي مجلس هام للغاية ولا يوجد مبرر حقيقي لذلك، فعلى العكس يكن غير محبب به في أي اجتماع وذلك لأنه لا يتحدث إلا عن ما صنعه وكيف وبعض من الانبهارات عن أفعاله بطريقة مبالغ فيها كثيراً.
  • قد يصل الأمر إلى التقليل من الآخرين والتحقير منهم، إظهار كره لهم على اعتقاد أنه أفضل منهم، لذلك يكن شخصية غير محبوبة ومنبوذة من المجتمع.

هل تعلم عن التكبر

هل تعلم أن الشخص المتكبر يرغب في أن يخفي ضعفه عن المحيطين به في صورة تكبر وغرور.

  • هل تعلم أن التكبر من الأمراض القلبية المعنوية التي لا يشعر بها المريض بل إن أكثر من يلاحظوه ويتأثروا به هم من حوله.
  • هل تعلم أن التكبر لا يعد أبدًا ثقة في النفس، بل على العكس هو يدل على وجود نقص داخل صاحبه.
  • هل تعلم أن التكبر صفة ذميمة يتصف به إبليس وجنوده من أهل الدنيا ممن طمس الله تعالى على قلبه.
  • هل تعلم أن أول من تكبر على الله وخلقه هو إبليس اللعين لمَّا أمره الله تعالى بالسجود لآدم فأبى واستكبر وقال ” أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين ”.
  • هل تعلم أنه لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر.