يقدم لكم موقع اقرأ أجمل قصيدة مدح تأبط شرا ، و قصيدة تأبط شرا عوى الذئب ، و ديوان تأبط شراً، و شرح قصيدة تأبط شرا ، و قصيدة تأبط شراً مع الغول ، و قصيدة تأبط شراً إنَّ بالشِّعْبِ ، عزيزي القارئ هل تبحث عن قصيدة مدح تأبط شرا ، تابع معنا هذا المقال لتتعرف عليها :

قصيدة مدح تأبط شرا

قصيدة مدح تأبط شرا
قصيدة مدح تأبط شرا

 تأبط شرا هو أحد أهم الشعراء العرب ، و هو من أشهر الشعراء الصعاليك في العصر الجاهلي ، و قد ترك إرثا هاما في الأدب العربي .، تابعوا القراءة لتتعرفوا على أجمل قصائد مدح لتأبط شرا :

  • القصيدة أغرك مني يا ابن فعلة علتي :

أَغَرَّكَ مِنّي يا اِبنَ فَعلَةَ عِلَّتي

عَشِيَّةَ أَن رابَت عَلَيَّ رَوائِبي

وَمَوقِدِ نيرانِ ثَلاثٍ فَشَرُّها

وَأَلأَمُها أَوقَدتَها غَيرَ عازِبِ

سَلَبتَ سِلاحي بائِساً وَشَتَمتَني

فَيا خَيرَ مَسلوبٍ وَيا شَرَّ سالِبِ

فَإِن أَكُ لَم أَخضِبكَ فيها فَإِنَّها

نُيوبُ أَساويدٍ اشَولُ عَقارِبِ

وَيا رِكبَةَ الحَمراءِ يا شَرَّ رِكبَةٍ

وَكادَت تَكونُ شَرَّ رِكبَةِ راكِبِ

  • قصيدة أغرك مني

أَغَرَّكَ مِنّي يا اِبنَ فَعلَةَ عِلَّتي
عَشِيَّةَ أَن رابَت عَلَيَّ رَوائِبي
وَمَوقِدِ نيرانِ ثَلاثٍ فَشَرُّها
وَأَلأَمُها أَوقَدتَها غَيرَ عازِبِ
سَلَبتَ سِلاحي بائِساً وَشَتَمتَني
فَيا خَيرَ مَسلوبٍ وَيا شَرَّ سالِبِ
فَإِن أَكُ لَم أَخضِبكَ فيها فَإِنَّها
نُيوبُ أَساويدٍ اشَولُ عَقارِبِ
وَيا رِكبَةَ الحَمراءِ يا شَرَّ رِكبَةٍ
وَكادَت تَكونُ شَرَّ رِكبَةِ راكِبِ

قد يهمك :

قصيدة تأبط شرا عوى الذئب

تعرفوا فيما يلي على قصيدة تأبط شرا عوى الذئب ، وهي كالتالي :

عَوى الذِئبُ فَاِستَأنَستُ بِالذِئبِ إِذا عَوى

وَصَوَّتَ إِنسانٌ فَكِدتُ أَطيرُ

يَرى اللَهُ إِنّي لِلأَنيسِ لَكارِهٌ

وَتُبغِضُهُم لي مُقلَةٌ وَضَميرُ

فَلِلَّيلِ إِن واراني اللَيلُ حكمُهُ

وَلِلشَمسِ إِن غابَت عَلَيَّ نُذورُ

وَإِنّي لَأستَحيي مِنَ اللَهِ أَن أُرى

أُجَرِّرُ حَبلاً لَيسَ فيهِ بَعيرُ

وَأَن أَسأَلَ المَرءَ اللَئيمَ بَعيرَهُ

وَبَعرانُ رَبّي في البِلادِ كَثيرُ

لَئِن طالَ لَيلي بِالعِراقِ لَرُبَّما

أَتى لِيَ لَيلٌ بِالشَآمِ قَصيرُ

مَعي فِتيَةٌ بيضُ الوُجوهِ كَأَنَّهُم

عَلى الرَحلِ فَوقَ الناعِجاتِ بُدورُ

أَيا نَخلاتِ الكَرمِ لا زالَ رائِحاً

عَلَيكُنَّ مُنهَلُّ الغَمامِ مَطيرُ

سُقيتُنَّ ما دامَت بِكَرمانَ نَخلَةٌ

عَوامِرَ تَجري بَينَكُنَّ بُحورُ

سُقيتُنَّ ما دامَت بِنجدٍ وَشيجَةٍ

وَلا زالَ يَسعى بَينَكُنَّ غَديرُ

أَلا حَبِّذا الماء الَّذي قابَلَ الحِمى

وَمُرتَبِعٌ مَن أَهلِنا وَمَصيرُ

وَأَيّامُنا بِالمالِكِيَّةِ إِنَّني

لَهُنَّ عَلى العَهدِ القَديمِ ذَكورُ

وَيا نَخلاتِ الكَرخِ لا زالَ ماطِرٌ

عَلَيكُنَّ مُستَنُّ الرِياحِ ذَرورُ

وَما زالَتِ الأَيّامُ حَتّى رَأَيتُني

بِدَورَقَ مُلقىً بَينَهُنَّ أَدورُ

ديوان تأبط شراً

هل تبحث عن كتاب ديوان تأبط شراً ، كل ما عليكم هو تحميل هذا الكتاب و في هذه الفقرة من مقالنا سوف نورد لكم رابط التحميل :

شرح قصيدة تأبط شرا

قصيدة تأبط شرا هي: قصيدة شعرية باللغة العربية من البحر البسيط، قالها الشاعر ثابت الفهمي المعروف “بتأبط شراً” وهو من أشهر الشعراء الصعاليك في العصر الجاهلي، وافتتح المفضل الصبِّي بهذه القصيدة كتابه المفضليات وهي تصف حياة الصعلوك ومغامراته وثباته على مبادئه ، ولتفاصيل أكثر تابعوا هذا الفيديوا :

شرح قصيدة تأبط شرا ١
شرح قصيدة تأبط شرا ٢

قصيدة تأبط شراً مع الغول

تسلاسلا مع ما نقدمه في هذا المقال نتابع عرضنا لقصائد الشاعر تأبط شرا ، وهذه المرة سوف نتعرف على قصيدة تأبط شراً مع الغول :

  • أَلاَ مَنْ مُبْلِغٌ فِتْيَانَ فَهْمٍ  
    بِمَا لاَقَيْتُ عِنْدَ رَحَى بِطَانِ  

  • بِأَنِّي قَدْ لَقِيتُ الغُولَ تَهْوِي  
    بِشُهْبٍ كَالصَّحِيفَةِ صَحْصَحَانِ  

  • فَقُلْتُ لَهَا: كِلاَنا نِضْوُ أَيْنٍ  
    أَخُو سَفَرٍ فَخَلِّي لِي مَكَانِي  

  • فَشَدَّتْ شَدَّةً نَحْوِي فَأَهْوَى  
    لَهَا كَفِّي بِمَصْقُولٍ يَمَانِي  

  • فَأَضْرِبُهَا بِلاَ دَهَشٍ فَخَرَّتْ  
    صَرِيعاً لِلْيَدَيْن وَلِلْجِرَانِ  

  • فَقَالَتْ عُدْ فَقُلْتُ لَهَا رُوَيْداً  
    مَكَانَكِ إنَّنِي ثَبْتُ الْجَنَانِ  

  • فَلَمْ أَنْفَكَّ مُتَّكِئاً عَلَيْها  
    لأنْظُرَ مُصْبِحاً مَاذَا أَتَانِي  

  • إذَا عَيْنَانِ فِي رَأْسٍ قَبِيحٍ  
    كَرَأْسِ الْهِرِّ مَشْقُوقِ اللِّسَانِ  

  • وَسَاقَا مُخْدَجٍ وَشَوَاةُ كَلْبٍ  
    وَثَوْبٌ مِنْ عَبَاءٍ أَوْ شِنَانِ  

قصيدة تأبط شراً إنَّ بالشِّعْبِ

في ختام مقالنا نعرض لكم قصيدة تأبط شراً إنَّ بالشِّعْبِ ، تابعوا معنا :

  • قصيدة تأبط شراً إنَّ بالشِّعْبِ

إِنّا بِالشِعبِ الَّذي دونَ سَلعٍ

لَقَتيلاً دَمُهُ ما يُطَلُّ

خَلَّفَ العِبءَ عَلَيَّ وَوَلّى

أَنا بِالعِبءِ لَهُ مُستَقِلُّ

وَوَراءَ الثَأرِ مِنّي اِبنُ أُختٍ

مَصِعٌ عُقدَتُهُ ما تُحَلُّ

مُطرِقٌ يَرشَحُ مَوتاً كَما أَطرَقَ

أَفعى يَنفُثُ السَمَّ صِلُّ

خَبَرٌ ما نابَنا مُصمَإِلٌّ

جَلَّ حَتّى دَقَّ فيهِ الأَجَلُ

بَزَّني الدَهرُ وَكانَ غَشوماً

بِأَبيٍّ جارُهُ ما يُذَلُّ

شامِسٌ في القُرِّ حَتّى إِذا ما

ذَكَتِ الشِعرى فَبَردٌ وَظِلُّ

يابِسُ الجَنبَينِ مِن غَيرِ بُؤسٍ

وَنَديُّ الكَفَّينِ شَهمٌ مُدِلُّ

ظاعِنُ بِالحَزمِ حَتّى إِذا ما

حَلَّ الحَزمُ حَيثُ يَحُلُّ

غَيثُ مُزنٍ غامِرٌ حَيثُ يُجدي

وَإِذا يَسطو فَلَيثٌ أَبَلُّ

مُسبِلٌ في الحَيِّ أَحوى رِفَلُ

وَإِذا يَغزو فَسِمعٌ أَزَلُّ

وَلَهُ طَعمانِ أَريٌ وَشَريٌ

وَكِلا الطَعمَينِ قَد ذاقَ كُلُّ

يَركَبُ الهَولَ وَحيداً وَلا يَصحَبُهُ

إِلّا اليَمانيُّ الأَفَلُّ

وَفُتُوٍّ هَجَّروا ثُمَّ أَم أَسروا

لَيلَهُم حَتّى إِذا اِنجابَ حَلّوا

كُلُّ ماضٍ قَد تَرَدّى بِماضٍ

كَسَنا البَرقِ إِذا ما يُسَلُّ

فَاِحتَسَوا أَنفاسَ نَومٍ فَلَمّا

ثَمِلوا رُعتُهُم فَاِشمَعَلّوا

فَاِدَّرَكنا الثَأرَ مِنهُم وَلَمّا

يَنجُ مِلَحَيّنِ إِلّا الأَقَلُّ

فَلَئِن فَلَّت هُذَيلٌ خَباهُ

لَبِما كانَ هُذَيلاً يَفُلُّ

وَبِما أَبرَكَهُم في مُناخٍ

جَعجَعٍ يَنقَبُ فيهِ الأَظَلُّ

وَبِما صَبَّحَها في ذُراها

مِنهُ بَعدَ القَتلِ نَهبٌ وَشَلُّ

صَلِيَت مِنّي هُذَيلٌ بِخِرقٍ

لا يَمَلُّ الشَرَّ حَتّى يَمَلّوا

يُنهِلُ الصَعدَةَ حَتّى إِذا ما

نَهِلَت كانَ لَها مِنهُ عَلُّ

تَضحَكُ الضَبعُ لِقَتلى هُذَيلٍ

وَتَرى الذِئبُ لَها يَستَهِلُّ

وَطِتاقُ الطَيرُ تَهفوا بِطاناً

تَتَخَطّاهُمُ فَما تَستَقِلُّ

حَلَّتِ الخَمرُ وَكانَت حَراماً

وَبِلَأيِ ما أَلَمَّت تَحِلُّ

فَاِسقِنيها يا سَوادَ بنَ عَمروٍ

إِنَّ جِسمي بَعدَ خالِ لَخَلُّ