يقدم لكم موقع إقرأ في هذا المقال قصص واقعية عن كثرة الصلاة على النبي ، و تجربتي مع الصلاة على النبي ، و قصص الصلاة على النبي ، و قصص عن فضل الصلاة على الحبيب ، و فضل الصلاة على النبي ، و كرامات المكثرين من الصلاة على النبي ، إنّ قراءة قصص واقعية عن فضل الصلاة على النبي تذكّر الإنسان بأهمية الصلاة على النبي -عليه أفضل الصلوات وأتمّ التسليم- ويذكّر بها أصحابه وأهله وأحبابه فينالون بذلك الكثير من الأجور والفضائل وتفريج الهموم والكروب بإذن الله تعالى، فهذه الحكايات التي نسمعها من تجارب الناس الحياتية هي قصص واقعية عن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم تبيّن فضلها الكبير. وفي هذا المقال سوف نسرد لكم بعضًا مما وردنا من تجارب الناس مع الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.

قصص واقعية عن كثرة الصلاة على النبي

للصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فضل عظيم في تفريج الهموم والكروب، لهذا على من أجهده الهمّ أن يكثر من الصلاة على النبي والدعاء لله سبحانه وتعالى بأن يفرّج همّه. وفيما يأتي سوف يتم سرد قصص واقعية عن كثرة الصلاة على النبي.

قصص واقعية عن كثرة الصلاة على النبي
قصص واقعية عن كثرة الصلاة على النبي

قال رجل كانت زوجتي حامل وقد فوجئنا في نهاية فترة حملها أن ابننا ليس لديه شريان تاجي هذا الذي يغذي القلب لكن لديه بعض الشعيرات الدموية التي تغذي قلبه، وقد قال لنا الطبيب أن الطفل الموجود في أحشاء زوجتي لا يمكن له أن يحيا أكثر من ثلاث ساعات بأحسن الأحوال، وبالفعل ولدت زوجتي، وجاء الطفل أزرق اللون؛ فأخذته الممرضات إلى الحضّانة ووضعوا له الأكسجين والمفاجئ أن الطفل بقي حيًّا لمدة ثلاثة أيام.

ولمّا رأوا ذلك قالوا: لمَ لا نجرّب وننزع عنه الأكسجين، ووفق كلام الطبيب قال إن الإنسان يمكنه أن يعيش إذا بقي لديه إلى حد 70% من الأكسجين أما إن وصلت النسبة إلى دون ذلك يصبح مهدّدًا بخطر الموت. وعند إزالة الأكسجين بدأ الأكسجين يتناقص من الطفل بشكل تدريجي، وما أن بدأ بالتناقص إلى أقل من 70% ألهمني الله تعالى أن أصلي على رسول الله صلى الله عليه، وكلّما كنت أزيد من الصلاة على رسول الله تعالى -صلى الله عليه وسلم- كانت نسبة الأكسجين عند طفلي تزداد بحمد الله تعالى، حتى وصلت إلى أعلى من 80% وزال الخطر عن طفلي بحمد الله تعالى، وبفضل الله -تعالى- عاش طفلي بالفعل واليوم عمره سنة وشهران.

تجربتي مع الصلاة على النبي

كما ذكرنا أن للصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فضل عظيم وفوائد كبيرة، كما أنها من أهم أسباب تفريج الهموم والكرب، ومن قام بالمواظبة عليها فإن الله عز وجل لن يخذله أبدا حتى يحقق له ما يريدون، لذلك من خلال السطور سيتم التعرف على بعض التجارب لبعض الأشخاص الذين حصلوا على ما يريدون بفضل الصلاة على النبي، ومن تلك التجارب ما يلي:

تجربتي مع الصلاة على النبي
تجربتي مع الصلاة على النبي

التجربة الأولى

يقول أحد الشباب أنه في وقت ما كان يمر بفترة صعبة من الابتلاءات المختلفة والتي مررت بها في وقت واحد، وكان ما يخطر في بالي أن المصائب لا تأتي فردية، فكلما اقتربت من التخلص من البلاء أجد نفسي أقع في بلاء أخر، وكنت أعاني من الديون بشكل كبير، ولم أعرف إن كان هذا الابتلاء هو اختبار من الله عز وجل حتى يرى قوة إيماني وصبري، أم هو عقاب على شيء فعلته، وقد كان الشيطان معي بكل لحظة ويجعلني أشعر بالإحباط واليأس من رحمة الله عز وجل، ومن كثرة ما كنت أمر به كنت أفكر في الانتحار كثيرًا حتى اتصلت بصديق لي حتى أتحدث معه، وأخبرته أن تجارتي الرابحة تحولت إلى خسارة كبيرة في وقت قصير للغاية، ولم أذكر له كل ابتلاءاتي ونصحني أن أقوم في الثلث الأخير من الليل وأصلي ركعتين لله أو أكثر، واجلس بعدها أصلي على النبي صلى الله عليه وسلم حتى أذان الفجر، وطلب مني أن استخدم الصيغة الإبراهيمية، مع الحرص على المداومة على ذلك، وبالفعل فعلت ذلك وقد تمكنت من التخلص من كل الابتلاء في وقت قصير والحمد والشكر لله.

التجربة الثانية

يقول أحد الشباب أن حياته بدأت بالتنقل من كل لآخر دون المحافظة على الصلاة أو الدعاء أو الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام، وفي أحد الأيام تكاثرت عليه الهموم والأحزان، وأصبحت حياتي مدمرة بشكل كبير بعد أن كنت لا أبالي لأي شيء، وكان صديقي ينصحني في كل وقت بالتقرب من الله عز وجل ولكنني كنت لا أبالي له، وعندما وصلت لهذا المرحلة نصحني أن أداوم على الصلاة واحرص على الصلاة على النبي في كل وقت وحين، وعندما بدأت بفعل ذلك شعرت براحة كبيرة وسكينة لم أشعر بها من قبل، وتمكنت بعد فترة من المواظبة على ذلك أن أتخلص من كل ما أعاني به في حياتي، لذلك أنصح الجميع بالحرص على المواظبة على ذلك، حتى يتمكنوا من الشعور بالراحة والسكينة وتحقيق ما يريدون.

التجربة الثالثة

تقول أحد السيدات أن كان لها صديقة تعيش مع زوجها في المملكة العربية السعودية وكانوا حريصين أشد الحرص على المداومة على الصلاة، مع ترديد الصلاة على النبي، دون أن يقوم بالتركيز على عدد معين في الصلاة على النبي، وكانت الزوجة تتمنى أن تذهب إلى الحج هي وزجها ولكن دخل زوجها كان ضعيف للغاية لا يمكنهم من الذهاب إلى الحج، وبعد فترة بسيطة تفاجأت بأن والدها ذهب إليها وأعطاها 10 آلاف ريال، وكانت صدمة لها ولزوجها لأن والدها لم يقم بإعطائها في السابق أكثر من 2000 ريال، وبالفعل تمكنت من أداء فريضة الحج، وهذا يرجع إلى فضل الدعاء على النبي عليه الصلاة والسلام، ومن ذلك الوقت لم أترك الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام.

قديهمك:

قصص الصلاة على النبي

وردت على أسماعنا قصصًا عن فضل الصلاة على النبي في الشفاء من الداء الذي قد يعجز عنه الأطباء بفضل الله سبحانه وتعالى، ومن هذه القصص ما يأتي:

قال رجل أنا أجريت عملية قلب مفتوح، وكنت في العناية المشدّدة وقد جرت العادة أن يتفقد الأهل المريض وقد كانوا ينتظرون أهلي إفاقتي من التخدير، لكن بمجرد أن أفقت لاحظ الممرض المسؤول عني شيئًا ما فأخبر عنه الطبيب واجتمع الممرضون والأطباء حولي فشعرت بأن هناك خطباً ما، فقال لي أحد الأطباء: “هناك دم متجمع ونحن نحتاج إلى أن نعيدك إلى غرفة العمليات من بعد إذنك”.

أصابني الخوف والذهول مما سمعت في الحقيقة، لكنني بطبيعة الحال نطقت بالشهادة وأومأت إلى الطبيب بالموافقة. وكانت هناك ممرضة لبنانية قالت لي: ” يا أخ، اسمع، صلِّ على النبي وهي تفرج”، فنطقت على جبلّتي وقلت: اللهم صلِّ على محمد وآل محمد”، ويقول الرجل والله ما قلتها إلا ونزل الدم، فاجتمع الكادر الطبي حولي وقدم الدكتور وفوجئ مما رأى وقال: “يا فلان، ما كنّا نريد أن نخلصك منه خلصك الله سبحانه وتعالى منه”. فسبحان ربّنا جلّ وعلا الذي منّ علي بالصلاة على النبي ليفرج الله تعالى عني الهمّ والكرب.

قصص عن فضل الصلاة على الحبيب

إن للصلاة على النبي أفضال كثيرة كما ذكرنا، لكنها أيضًا مفتاح من مفاتيح قضاء الحوائج، فهي إعجاز إن لجأ العبد إليه بقلبه نال ما هو خيرًا له، وأعطاه الله ما يريد، ومن أهم القصص المؤثرة عن فضل الصلاة على النبي هي ما يأتي:

قصص عن فضل الصلاة على الحبيب
قصص عن فضل الصلاة على الحبيب
  • القصة الأولي

كان هناك رجل يحكي أنه مصابًا بمرض خبيث في رأسه وهو السرطان، وأن الأطباء قالوا له أن حياتك على المحك ولا أمل لك في النجاة من الموت المحتم، بعدما سمع هذا الخبر عاد إلى بيته، وتوضأ ثم اتجه للقبلة وأخذ يكثر من الصلاة على النبي فكان بقول: (اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد، طب القلوب ودوائها، وعافية الأبدان وشفاؤها، نور الأبصار وضيائها) وكان يكثر من هذا الدعاء أكثر من مرة، وقال الرجل : ثم أحسست ببرد بيد النبي محمد الشريفة تتلمس رأسه وسمع هاتفاً يقول: قل وروح الأرواح وسر بقائها في الصلاة على النبي محمد.

فشفي هذا الرجل من المرض الخبيث الذي كان يعاني منه، وذلك بفضل الإكثار من الصلاة على النبي محمد، وعندما ذهب هذا الرجل إلى المشفى تعجب جميع الأطباء كيف شفي هذا الرجل من هذا المرض المستعصي، فسألوا الرجل ماذا كنت تفعل حتى يشفيك الله من هذا المرض، فقال الرجل إلى الأطباء: لقد أكثرت في الصلاة على النبي محمد أشرف المرسلين، وخير شفيع للمسلمين عند الله.

  • القصة الثانية

ذهب شاب في مقتبل العمر إلى شيخه في المسجد وقال له: يا معلمي إنى أريد أن أرى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فأرشدني كيف يمكن أن أراه، فقال له الشيخ: عليك بالإكثار من الصلاة عليه حتى تراه، فذهب الشاب إلى منزله وأخذ يصلي على النبي محمد كثيرًا، ثم عاد مرةً أخرى إلى الشيخ وقال: والله يا معلمي لقد صليت ولم أرى شيئًا، فقال له شيخه: وكيف كنت تصلي على النبي؟ قال الشاب: كنت أقول مثلما يقول الناس (اللهم صلي على سيدنا محمد)، فقال له الشيخ: إذا أردت أن تصلي على النبي محمد قم بتشديد الميم بمقدار حركتين وذلك من باب التعظيم، فانصرف الشاب ثم عاد إلى الشيخ مرة ثانية بعد فترة من الزمن وذلك بعد أن أخذ يصلي على النبي كما قال له الشيخ، وعندما عاد قال للشيخ: الحمد الله حصل المراد وحصل ما كنت أتمناه فقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم.

  • القصة الثالثة

هذه القصة عن أحد الصحابة والذي يدعى بأبي وهو واحد من حير الصحابة، روي أنه جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يا رسول الله إني أكثر من الصلاة عليك فكم أجعل من صلاتي عليك؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما شئت، قال الربع؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما شئت وإن زدت فهو خير، قال: النصف؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما شئت وإن زدت فهو خير، قال: الثلثين؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما شئت وإن زدت فهو خير، قال سيدنا أُبي: أجعل كل وقتي صلاة عليك؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذاً تُكفى همك ويغفر ذنبك.

  • القصة الرابعة

عن رَجُلٍ من الصُّوفِيَّةِ قال: رَأَيتُ المُلَقَّبَ بالمسطح بعد وفاته _ وكان ماجِناً في حياته، الماجن: مَن لا يُبالي قَولاً وفِعلاً _ فقلتُ: ما فَعَلَ اللهُ بكَ ؟ قال: غفَرَ لي. فقلتُ: بأيِّ شيءٍ؟ قال: استَمْلَيتُ علَى بعضِ المحُدِّثِينَ حَدِيثاً مُسنَداً؛ فصَلَّى الشيخُ علَى النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فصَلَّيتُ أَنَا معه، ورَفعتُ صَوتِي بالصَّلاةِ على النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فسمعَ أهلُ المجلِسِ؛ فصلُّوا عليه، فَغُفِرَ لنا في ذلك اليومِ.

فضل الصلاة على النبي

إن الصلاة على النبي محمد لها فضل كبير فالله يقول في كتابه الكريم: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)، من هذه الآية الكريمة نعلم أن الله قد أمرنا بالصلاة على النبي وذلك لما لهذا الأمر من شأن عظيم، فامتثالنا لهذا الأمر هو طاعة وامتثال لأوامر الله سبحانه وتعالى، ومن فضل الصلاة على النبي ما يأتي:

  • إن الصلاة على النبي هي شكل من أشكال الذكر لله سبحانه وتعالى، فالصلاة على النبي من أعظم أنواع الذكر والعبادة لله، وذلك لقوله تعالى: (فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ)
  • إن الصلاة على النبي تدل على الكرم والجود وذلك لما ذكره رسول الله في حديثه الكريم: ((رغِمَ أنْفُ رجلٍ ذكِرْتَ عندهُ فلم يُصِلّ عليّ)
  • إن الصلاة على النبي من القلب ترفع المؤمن عشر درجات في الجنة، وتُكتب له بها عشر حسناتٍ وتُمحى بها عنه عشر سيئات، وذلك لما ورد عن النبي عن أبي بُرْدَةَ رضيَ اللهُ عنه قالَ: قالَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «مَنْ صَلَّى عَلَيَّ مِنْ أُمَّتِي مُخْلِصَاً مِنْ قَلْبِهِ صَلَّى اللهُ تَعَالَى عَلَيْهِ بِهَا عَشْرَ صَلَوَاتٍ، ورَفَعَهُ بِهَا عَشْرَ دَرَجَاتٍ، وكَتَبَ لَهُ بِهَا عَشْرَ حَسَناتٍ، ومَحَى عَنْهُ بها عَشْرَ سَيِّئَاتٍ» رواه النَّسَائِيُّ والطَبَرَانِيُّ والبَزَّارُ.
  • إن من يصلي على النبي فإن صلاته تبلغ النبي صلى الله عليه وسلم، وذلك لقوله عن الحَسَن بن عَلِيٍّ رضيَ اللهُ عنهما أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قالَ: «حيثُ مَا كُنتُم فَصَلُّوا عَلَيَّ، فَإِنَّ صَلَاتَكُم تَبْلُغُنِي» رواه الطَّبَرَانِيُّ في الكبير بإسنادٍ حَسَنٍ.
  • هي سبب في تقربنا من النبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة وذلك لما ورد عن النبي عن ابنِ مَسعودٍ رضيَ اللهُ عنه قالَ: قالَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «إَنَّ أَولَى النَّاسِ بيَ يومَ القِيامةِ أَكثرُهُم عَلَيَّ صَلاةً» رواه التِّرْمِذِيُّ وابنُ حِبَّانَ في صحيحه.
  • إن الملائكة تصلي على من يصلي على النبي وذلك عن كل مرة يصلي بها عليه وذلك لما ورد عن النبي عن عامرِ بنِ رَبِيعةَ رضيَ اللهُ عنه قال: سَمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يخْطُبُ، ويَقولُ: « مَنْ صَلَّى عليَّ صَلاةً لم تَزَلِ المَلائِكَةُ تُصَلِّي عليه مَا صَلَّى عَلَيَّ، فلْيُقِلَّ عبدٌ مِن ذلك أو ليُكثِرَ» رواه أحمدُ وأبو بكر بن أبي شيبةَ وابنُ نَاجِيَةَ.

كرامات المكثرين من الصلاة على النبي

تعتبر الصلاة على النبي من الأشياء التي يجب أن يفعلها الكثير من المسلمين، كما يوجد العديد من كرامات للمكثرين من الصلاة على النبي، حيث تعتبر هذه الكرامات بمثابة النعم التي تحدث للمكثرين من الصلاة على النبي، ومن هذه الكرامات ما يلي:

  • قضاء الحوائج بفضل الصلاة على النبي.
  • محو الذنوب والأخطاء التي يقوم بها مكثر الصلاة على النبي.
  • الاقتداء بالأبرار والملائكة.
  • ينال شفاعة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
  • المخالفة للكفار والمنافقين.
  • صلاة الملك الجبار.
  • نجاته من عذاب النار.
  • الدخول إلى الجنة ودار القرار والراحة.
  • سلام الملك الغفار.
  • التنوير للظواهر والأسرار.

الصلاة على النبي من الأشياء التي تقرب العبد من ربه، كما لها الفضل في تحسين حياته، ويوجد عدة كرامات المكثرين من الصلاة على النبي، حيث إنها فضل عظيم يمن الله به على المؤمنين.

كما حثنا الله تعالى على الصلاة على النبي من خلال القرآن الكريم، وذلك كما آتى في الآية الكريمة (إن اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (56).