يقدم لكم موقع إقرأ في هذا المقال قصص واقعية عن غدر الاصدقاء ، و قصة عن الغدر ونكران الجميل ، و قصص عن غدر الأصدقاء ، و قصة قصيرة عن الخذلان ، و قصة قصيرة عن الخيانة ، الصداقة من أعظم الاشياء في الحياة، فالصديق الوفي يكون بمثابة اخ لصديقه ولكن للأسف هناك صديق قد يخون صديقة، لذا يجب علينا تحرى الدقة عند اختيار الاصدقاء، ونقدم لكم اليوم من موقع محتوى مجموعة من أجمل القصص عن خيانة الصداقة.

قصص واقعية عن غدر الاصدقاء

قصص واقعية عن غدر الاصدقاء
قصص واقعية عن غدر الاصدقاء

يوسف وجابر صديقان من قرية واحدة قرروا الالتحاق بكلية الآثار بسبب حبهما الشديد للآثار وكل ما يتعلق بالتاريخ، وكان عليهم السفر إلى العاصمة للدراسة في إحدى جامعات العاصمة، وبعد الاستقرار في العاصمة كان لابد من البحث عن مصدر دخل يضمن لهما توفير حاجاتهم.

عمل يوسف ببيع الكتب والروايات بإحدى مكتبات الكلية وكان جابر يعمل بنفس المكتبة ولكن ببيع الهدايا وغيرها من المستلزمات، لكن ذلك العمل لم يكن كاف وكانا يحصلان منه على مال قليل وظلت حالتهما المادية صعبة لوقت طويل.

البحث عن المال

في إحدى الليالي وبينما يوسف جالس بين روايات وكتب التاريخ والآثار خطرت بباله فكرة تخلصهما من الفقر فذهب مسرعاً إلى جابر وقال له، خطرت لي فكرة إذا نجحنا في تنفيذها سنحصل على مال كثير فأبتسم له جابر في سخرية وقال وما تلك الفكرة يا عبقري؟!.

فكر يوسف في التفتيش عن بقايا لأي كنز تم اكتشافه مسبقا لعلهم يعثرون على قطعة اثار واحدة حتى وما أكثر الأماكن الأثرية التي تم اكتشافها؛ بعد سماع جابر الفكرة سكت قليلاً ثم قال ليوسف: لا أظن أن تلك الفكرة ستنجح، فكيف لك أن تضمن وجود تلك البقايا أو تضمن وجود أماكنها من الأساس؟!.

أبتسم يوسف في ثقة وقال له: نحن دارسي آثار ولن يصعب علينا التفتيش عنها وأيضاً أنظر لتلك الخريطة، تلك خريطة لكل الأماكن التي تم اكتشاف آثار بها وقد حددها الباحثين على الخريطة سكت جاسر قليلاً وكأنه يفكر ثم صرخ فجأة: عبقري، متى سنذهب؟! ، وقاموا برسم خطه معا.

تنفيذ الخطة

حدد يوسف وجابر وجهتهما وهي قريتهما التي اشتهرت بكثرة آثارها وأصبحت الخريطة وأدوات الحفر جاهزة، وانطلق قطار السفر، مرت أربعة أيام في الحفر وفى الليلة الخامسة وجدوا ما يبحثا عنه أخيراً، قطعة صغيرة لتمثال أثري وكانت كفاية بالنسبة لهما وحان وقت الذهاب بها لبيعها.
غدر الصديق بصديقه

قرر الصديقان المبيت حتى الصباح لكي لا يشك فيهما أحد وهما مسافران ليلا، كما قد قرر جابر الغدر بصديقه ليفوز بالجائزة وحده ليحصل على المال كله دون ان يقتسماه، فتركه نائم وسرق التمثال وهرب به بحثا عمن يشتريه في القرية.

ولما استيقظ يوسف ولم يجد جابر ظل يبحث عنه في كل مكان وخشى أن يكون قد أصابه مكروه، ظل منتظره طوال النهار وبعدها أدرك ما حدث ولم يكن متوقع حدوثه أبداً لكنه لم يجد أي شيء يمكن فعله سوأ الرجوع للعاصمة، وظل يبحث عن جابر في كل مكان محاولا تكذيب نفسه.

نهاية الطمع الوحيدة

بعد رجوع يوسف بأسبوع سمع اخبار متناثرة عن جابر وعلم بعدها من إحدى الجرائد بالصدفة انه تم إلقاء القبض عليه وحكم عليه بالسجن بعد ان امسكت به الشرطة بقطعة الاثار، وظل يوسف في حيرة كبيرة تدور برأسه، يحمد الله انه لم يتورط، كما حمد الله انه لم يأخذ اموال حرام وليست من حقة ولكنه شعر بالصدمة من غدر صديقه.

قصة عن الغدر ونكران الجميل

قصة الذئب والشاه

لا يمكننا أن ننسى قصة الذئب والشاة التي سمعناها كثيرًا منذ الصغر، ولا تزال مفضلة لدينا.

حيث يروى أنه كان لأعرابية شاه كبيرة ترعى بها، وأثناء رجوعها إلى البيت ذات مرة، وجدت ذئبًا صغيرًا يكاد أن يموت من الجوع.

حزن قلبها للغاية عندما رأت هذا الصغير، حتى أنها نست أنه وحش قاتل.

وقالت سآخذ هذا الذئب يرعى مع شاتي الصغيرة، ويشرب اللبن من أمها، وسأعوده على شرب الحليب وأجعل منه راعيًا لنا.

ظل الأمر كذلك لأسابيع، وذات يوم تركت الذئب مع الشاة الصغيرة وذهبت لقضاء أمر ما.

وعندما رجعت وجدت أن الذئب قد أكل الشاة الصغيرة، حزنت الأعرابية للغاية، وأدركت أن الطباع فيه خسيسة وأنها لم تستطيع أن تغيرها.

حتى أنها قالت له بعض الأبيات التي لا تزال تردد إلى يومنا هذا ويضرب بها المثل في الخسة ونكران الجميل ألا وهي؛

عقرت شويهتي وفجعت قلبي.

وأنت لشاتنا ولد ربيب.

غذيت بدرها ونشأت معها.

فمن أنباك أن أباك ذيب.

إذا كان الطباع طباع سوء.

فلا أدب يفيد ولا أديب.

قصة الولد العاق

يحكى أنه كان يوجد زوجان متحابان، كانا يعيشا عيشة هنية، وكانا لا يريدان من الدنيا شيء سوى بيت بسيط قليل الأثاث.

في منطقة هادئة، وطفل يلعب بجوارهما ويملأ عليهم حياتهما، لكن جرت العادة أن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن.

فعلى الرغم من أنهما حصلا على بيت رائع الجمال، إلا أنهما لم يرزقا بالذرية، كان الزوجان قنوعان للغاية.

وعلما أن هذا هو نصيبهما من الدنيا، لذا قررا الاهتمام ببعضهما البعض فقط، وذات يوم، توفت جارتهما وتركت طفل لم يتعدى العامين.

شعرا الزوجان بالأسى الشديد تجاه الجارة، واتفقا على أن يقوما بتربية الطفل.

وبالفعل اتخذوا من هذا الصبي ابن لهما، حتى بلغ الطفل 21 عام وصار شابًا، حينها تعرف الشاب على فتاة وأراد الزواج بها.

فرح الوالدين للغاية، وطلبا منه أن يحضر الفتاة، لكنها كانت متعجرفة للغاية.

وطلبت منه أن يتركهما فهما يريدان خادمة لا زوجة ابن، ولسوء الحظ أن كان الولد ناكرًا للجميل.

وترك والداه لأجل فتاة تلاعبت بمشاعره لفترة ثم تركته وحيدًا يبكي الأطلال.

وبعد ذلك قرر الولد أن يرجع إلى أبواه ليعتذر منهما على ما بدر منه، لكن كان الوقت قد فتات.

بفمجرد أن وصل إلى المنزل، وجد أنهما قد توفيا، بعد أن سطر معهما تاريخ مخزي للغاية من نكران الجميل.

قديهمك:

قصص عن غدر الأصدقاء

صداقة زهرة وريم

ريم فتاة جميلة جداً ومهذبة ومحبوبة من جميع أهلها وأقاربها وأصدقائها وترتبط ريم مع بنت عمها زهرة بعلاقة صداقة منذ طفولتهم و يحبون بعضهم كثيرا، التحقت ريم بكلية الفنون الجميلة، وكذلك زهرة وكانت ريم ﻻ تختلط كثيرا بالشباب، وكانت ﻻ تتحدث مع أي شاب إلا للضرورة فقط.

ولكن زهرة لم تكن هكذا، فزهرة لم تكن تحب عادات وتقاليد المجتمع الشرقي، وكانت تقلد الغرب في أشياء كثيرة، ولم تكن تعرف معنى كلمة المسؤولية، كانت تقضى معظم وقتها في الخروج والتسوق ومراكز التجميل، كل اهتمامها هو مظهرها فقط، وان تفتن كل من يراها، على عكس ريم تماما، ريم كانت رقيقة جدا وجميلة بالفطرة، ﻻ تحب الخروج كثيراً، وتعرف معنى المسؤولية.

زواج ريم وزهرة

وفي يوم جاء شاب لخطبة ريم، وافقت ريم على ذلك الشاب وهي لم تكن تعرفه سابقا، ومع مرور الوقت بداء يثير إعجابها وتعلقت به كثيراً ثم تحول هذا الإعجاب إلى حب، وهو كان يحبها كثيرا أيضاً، وخطبت زهرة عن قصة حب دامت 4 سنوات، أقامت ريم وزهرة حفل زواجهما في يوم واحد.

ومر سنة على زواجهما، خلال تلك الفترة لم يشتكي زوج ريم منها أبدا، فهي كانت زوجة مطيعة، تعرف كيف ترضي زوجها، وترى ما الأشياء التي ﻻ يحبها وتتجنبها تماماً حتى ﻻ تغضبه وعندما كان يعود من العمل يجد البيت مرتب ونظيف ومائدة الطعام عليها كل ما يشتهيه من الطعام، وهو أيضاً كان يحاول أن يسعدها دائماً، ويدللها، ويحضر لها كل فترة هدية صغيرة تعبير عن حبه لها.

أما زهرة فكانت زوجة غير مطيعة، ﻻ تسمع كلام زوجها تغضبه كثيرا، ولم تكن تهتم ببيتها، وتشتري الطعام جاهزا من المطاعم، وكل يوم تتشاجر مع زوجها، وتتصل بريم وتشتكي إليها، وكانت ريم تشفق عليها كثيرا وتنصحها دائماً ولكن بدون فائدة.

وتطلقت زهرة من زوجها بعد 5 سنين من الحب، وكانت ريم تحكى لزوجها كثيرا على زهرة، وكان زوجها ﻻ يركز في حديثها، ولكنه يتظاهر بأنه يستمع إليها حتى ﻻ تغضب، وكل يوم على ذلك الحال.

خيانة زهرة لريم

بدأ زوج ريم يهتم لأمر زهرة من كثرة حديث ريم عنها، وأصبح ينصت إلى حديث ريم عنها، وإذا لم تحكي عنها في ليلة، يسألها هو عنها، كانت ريم في الشهور الأخيرة من حملها، وكانت تحتاج إلى رعاية أمها، فذهبت ريم لتجلس عند أمها تلك الفترة، وتركت زوجها في المنزل وحده.

كان زوج ريم جالس يشاهد التلفاز، فطرق أحدهم الباب، ذهب ليفتح، وجد أمامه امرأة في قمة الجمال، سألها من تكون، فسألته عن ريم، أخبرها أن ريم عند أمها، اعتذرت له وغادرت، ثم اتصلت به لتكرر اعتذارها وتخبره أنها زهرة بنت عم ريم، ولم تكن تعلم أن ريم ليست موجودة بالمنزل.

ظل زوج ريم يفكر بزهرة ليل نهار وﻻ تفارق صورتها خياله، كانت زهرة تقصد أن تفعل ذلك وكانت تعلم أن ريم ليست بالبيت، وبدأ زوج ريم يبحث عن أي حجة ليكلم بها زهرة وكانوا يتحدثون بالساعات في الهاتف، وفي يوم طلب منها أن يقابلها وأنه يحضر لها مفاجأة، عرض عليها الزواج، فرحت زهرة كثيراً لسماعها ذلك الخبر لكنها شرطت عليه أن يطلق ريم.

وأخبرته أنها تحب أن يكون ملك لها هي فقط، وفعلا طلق ريم، وظن أنه سيعيش حياة سعيدة مع زهرة، ولكن حدث عكس كل ما كان يتوقعه، أكتشف بزهرة عيوب كثيرة جدا، لم تظهر تلك العيوب في البداية، وأن جمالها كله مصطنع، وروحها ليست جميلة مثل ريم، وكانت ﻻ تعتني به، و ﻻ تطبخ بيديها إلا كل فترة.

ندم الزوج

ندم الزوج كثيراً على ما فعله، و أدرك انه لن يجد أبدا مثل ريم في حياته، وطلب من ريم ان تسامحه، رفضت ريم أن تسامحه، و قطعت علاقتها بزهرة لأنها صديقة خائنة، ولو سامحتها هذه المرة، من الممكن أن تخونها مرة أخرى.

قصة قصيرة عن الخذلان

عقوبة الغدر

حب دائم ومودة وترابط بين سائر الحيوانات، دائما ما يتساءلون عن بعضهم البعض ويزورون الغائب.

لقاء الغزالة والقرد:

في الغابة الكبيرة كانت بيوت الحيوانات قريبة من بعضها البعض, فكانوا يزورون بعضهم البعض ومن غاب منهم يسألون عنه, وفي إحدى الأيام تقابلا القرد وجارته الغزالة.

القرد: “السلام عليكم كيف حالك يا جارتي؟ لقد مضت أيام عدة ولم أراكي”.

الغزالة: “وعليكم السلام, أنا مشغولة جدا كما تعلم الانشغال بالصغار, فإنني أستيقظ في الصباح الباكر لإحضار الطعام, ثم أعود لأرعاهم وأنظفهم, ومن ثم البيت وأموره, وهكذا يمر اليوم واليوم الذي يليه”.

القرد: “أعتذر إليك عن غيابي هذه المدة الطويلة”.

الغزالة: “لا عليك يا جاري العزيز, فالحياة هكذا تشغل الكل بمشاغلها الكثيرة, لكن هل رأيت جارنا الحمار الوحشي؟ لأنني كنت مارة اليوم من أمام بيته فوجدت الباب مغلقا, وطرقت الباب عدة مرات دون رد فقلقت عليه”.

القرد: “وأنا أيضا لم أراه منذ أمس, هيا بنا لنسأل عليه”.

البحث عن الحمار الوحشي:

ذهبا القرد والغزالة إلى بيت الحمار الوحشي لكي يعرفوا سبب غيابه, وبينما هما منتظرين أمام البيت مر صديقه الكلب فسألهم: “لماذا تقفان أمام بيت الحمار الوحشي؟”, وأخبرهم أنه رآه بصحبة الثعلب في الصباح في أطراف الغابة, فتعجبا القرد والغزالة لأنه ليس من عادة الحمار الوحشي أن يسير مع الثعلب.

كذبة الثعلب:

قرروا ثلاثتهم أن يذهبوا إلى بيت الثعلب, وعندما وصلوا بيته طرقوا الباب ليخرج إليهم قائلا: ” ماذا تريدون؟”

الكلب: “نريد أن نسألك عن صديقنا الحمار الوحشي”.

الثعلب: “لا أعرف عنه شيئا”.

الكلب: “لقد رأيته معك في الصباح”.

الثعلب: “ماذا تقصد؟ لقد ذهب لوحده بعد ذلك, وإذا كنت تشك في صدق كلامي أدخل وفتش بيتي”.

الكلب:”لا داعي سوف نبحث عنه في مكان آخر”.

صدمة الحيوانات:

وبينما هم في طريقهم للبحث عن صديقهم الحمار الوحشي توقف الكلب قائلا: “انظروا أليست هذه رجل جارنا الحمار الوحشي و بها حدوته الحديدية, وهذه القدم الأخرى؟”.

وأخذت جميع الحيوانات بعد انتشار خبر الغياب تبحث في كل مكان ليجدوا رأسه ملقاة  عند عرين الأسد.

فقال القرد” لقد أكل الأسد صديقنا الحمار الوحشي وهو يسير بمفرده في أطراف الغابة”.

قالت الزرافة: “ليست عادة الحمار الوحشي أن يمشي منفردا, لابد أن في الأمر من خدعة”.

قصة قصيرة عن الخيانة

لقاء الثعلب مع الأسد:

فذهب الثعلب إلى الأسد قائلا:” كيف حال مولاي بعد وجبة أمس الشهية؟”

الأسد: “أتقصد الحمار الوحشي؟”

الثعلب: “نعم”.

الأسد: “ولكن كيف أتيت به إلى هنا؟”

الثعلب: “لقد خدعته يا مولاي”.

الأسد: “يا لك من ثعلب مكار”.

ومن ثم وعد الثعلب الأسد على أن كل يوم يأتي له بحيوان

كشف المستور:

بعد أن علمت جميع الحيوانات بقصة صديقهم الحمار الوحشي, حزنوا على موته حزنا شديدا, وإذ هم جالسون جاء الثعلب يتصنع البكاء قائلا: ” لقد حذرته مخاطر الطريق ولكنه أصر على أن يمر من جوار عرين الأسد”.

قال القرد:” لم يذهب هناك من قبل, ولا يعرف الطريق فكيف ذهب إلى هناك؟”.

الثعلب: “كان يسير معي يسألني عن أحسن الطرق لتنظيف المنزل فشرحت له”.

القرد: “إن منزل الحمار الوحشي من أنظف المنازل”.

ثم تلعثم الثعلب قائلا: ” كنت أسأله عن كيفية نظافة بيتي”, وهنا علمت جميع الحيوانات أن للثعلب دورا في موت صديقه الحمار الوحشي, وابتعدت عنه جميع الحيوانات فلم يجد حيوانا يقدمه فريسة لمولاه الأسد.

الجزاء من جنس العمل:

وذهب لعرين الأسد يسترضيه وإنه يبذل قصارى جهده

الأسد: “ادخل أيها الثعلب لقد أعددت لك حفلة”.

الثعلب: “لي أنا يا سيدي”.

الأسد: “أنا الجوع يمزق أمعائي, وأنت لا تستطيع أن تقدم لي فريسة أخرى بعد أن ابتعدت عنك جميع الحيوانات”.

الثعلب: “أتغدر بي يا سيدي؟ لقد خدعتني حتى أدخلتني”.

الأسد: “وما الغريب لقد غدرت بصديقك الحمار الوحشي, وأنا لا أجد طعاما الآن غيرك”, وتقدم عليه ليأكله.

الثعلب: “نعم إني أستحق نفس الجزاء”؛ وهكذا كانت نهايته الأليمة والتي كان فعلا يستحقها فقد استخدم ثقة صديقه للإيقاع به في شرك الأسد وأخيرا نال الثعلب المكار الجزاء الذي استحقه.