يقدم لكم موقع إقرأ في هذا المقال قصص واقعية زواج اجباري ، و قصص عن الزواج الإجباري ، و رواية زواج اجباري البطل غني والبطله فقيره ، و روايات زواج بالغصب ثم حب ، يعيشُ الناس ضمن مجتمعات إنسانيّة تتصف بمجموعة من الخصائص وفقًا للعادات والتقاليد والأعراف والموروثات الدينية والاجتماعية، وهذا ما يجعل المجتمعات تختلف عن بعضها البعض في التعامل مع متطلبات الحياة كافة ومراحلها المختلفة، وتعدّ مرحلة الزواج من المراحل المفصلية في حياة الإنسان، حيث يُبنى عليها علاقة دائمة بين رجل وامرأة تحل له بحكم الشرع، وهناك بعض الحالات في المجتمعات الإنسانية التي يتدخّل فيها الأهل ليُجبر الشاب أو الفتاة على شريك لا يرغب به أو لا يُفضل مشاركته هذه الحياة، وقد انتشرت في العديد من المجتمعات قصص عن الزواج الإجباري تحكي ما حدث في تلك المجتمعات، وكيف تم إجبار الشاب أو الفتاة على اختيار شريك الحياة. فيما يلي قصص واقعية زواج اجباري.

قصص واقعية زواج اجباري

قصص واقعية زواج اجباري
قصص واقعية زواج اجباري

ومقصص واقعية زواج اجباري ، مّا رُوِيَ من قصص عن الزواج الإجباري ما حدث مع أحد الشبان الذي كان يعيش مع أبيه وأمه في بيت متواضع، وكان يرغب أن يتزوج إحدى فتيات الحي الذي يسكن فيه، لكن رغبة أمه كانت فوق كلّ شيء، حيث رغبت بأن تزوجه ابنة خالته بحكم وجود القرابة ومعرفة طبيعة هذه الفتاة وبعض عادات العائلة، وكان موقف الشاب واضحًا حيث رفض أن يُجبر على الزواج ممَّن لا يريدها، لكن حزن أمه على قراره أجهدها، فمرضت مرضًا شديدًا، وهنا رأى الشاب نفسه مجبرًا على التقدّم لابنة خالته، ليتزوّجها رغم عدم رغبته بها.

ومما روي أيضًا من قصص عن الزواج الإجباري ما حدث مع إحدى الفتيات التي تقدم لها صديق والدها الذي يكبرها سنًّا بعشرين عامًا، وكانت الفتاة حينها لم تبلغ من النضج والإدراك ما يكفيها لتتخذ قرار الزواج الصعب، بالإضافة إلى تشجيع والدتها لها على الإقدام على الزواج بحكم معرفة هذا الرجل من خلال والدها، بالإضافة إلى ثرائه الفاحش الذي كان محفزًا لها على قبول الزواج من هذا الرجل، وما هي إلا أيام بعد زواج حتى بدأت العلاقة بين الفتاة وزوجها بالفتور، وبدأ تتسع بينهما الفجوة الفكرية لتصل العلاقة بينهما إلى طريق مسدود، فلم يحتمل الرجل عدم وعيها بأمور الحياة، ولم تحتمل الفتاة طريقة تفكيره في كل ما يتعلق بهما، ليكون الطلاق الحل الأخير الذي لجأ إليه الطرفان.

والدروس المستفادة ممَّا ورد من قصص عن الزواج الإجباري أنّه ما يُكره عليه الإنسان لا يؤدي به في الغالب إلى السعادة، لأن سعادة الإنسان غالبًا ما ترتبط بما يتخذه في حياته من قرارات بحيث لا يُكره أو يُجبر عليها، لأن الإجبار يضع الإنسان في موضع لا يريده، ولا يُناسب أفكاره واختياراته، كما يُستفاد من هذه القصص أن قرار الزواج من أخطر وأهم القرارات في حياة الإنسان، لذلك يجب أن يُبنى على القناعة التامّة، وأن يكون لكلا الشريكين الرغبة التامة في الإقدام على هذه المرحلة مع من يجدانه مناسبًا لدخولها برفقته كي تكون السعادة عنوان هذه المرحلة التي يُفترض لها أن تستمرّ إلى الأبد.قصص واقعية زواج اجباري .

قصص عن الزواج الإجباري

هل تعرفون أنا لم احيا يوما كباقي الفتيات ، بل عشت معذبه مع اسرتي اعاير لاننى فتاة ولست بصبي ، لم يحتويني او يضمني احد لا اب ولا ام ولا اخ ولا اخت ، كنت وحيدة جدا اتالم وحدي وابكي وحدى حتى الضحك كنت اضحكه وحدى ولم يعرف شيء عني .

عندما كبرت وبلغت الخامسة والعشرون لم أكن في الحقيقية جميلة ، وحتى لم أحصل على شهادة جامعية مرموقه بل كانت شهادتي عادية وحصلت عليها بالكاد ، أنا لست مميزة في شيء على الإطلاق كنت لا أريد شيء سوى أن أشعر بالأمان مع عائلتي والحب ، الإحتواء الذي حرمت منه لسنوات عجاف ، ولكن كان أبي قاسي القلب معي وحتى أمي لم يحبنى احد بالمنزل فكنت اعتقد باننى لست ابنتهم ولكنهم يعطفون علي فقط ، فلم اكن اشبه اختى الجميلة ذات العيون الزرقاء ولقد تزوجت قبلي بسنوات وبقيت أنا لمعايرة أمي وأبي .

وما ذنبي أنا بأنني لست جميله أخبروني ، لا لم يتكلم أحد ولم يقل لي ما الذنب الذي اقترفته ، بعد انهاء دراستي كنت اعمل في شركة للمقاولات سكرتيره ، كنت احب الخروج من المنزل كثيرا حتى لا أتواجد معهم ، لم اكرههم ولم احبهم كانوا بالنسبه لي شيء عادي .

كانت الوحيدة التي كنت احبها هي جدتي ، كنت احب ان ارتمى في احضانها وابكي منذ كنت صغيرة ، وكانت ملاذي بالحياة ، حتى ماتت جدتي وتركت وصيتها وكانت الوصيه هي كل اموالها كتبتها لي انا وابن عمى ، وشرط ان نتزوج .

كانت الوصيه صادمة فابن عمي هذا يحب الفتيات كثيرا وله علاقات غراميه بعدد شعر رأسه ويعرف من هم أجمل منى بكثير ، فهل سيتزوج بي أنا الفتاة العادية الملامح .

غضب ابي من جدتي وقرر التشكيك بالوصيه ولكن امي اقنعته بالا يفعل ، سمعتها يومها تخبره بأن يترك كل شيء كما هو حتى يتزوج ابن عمي بي فلن يتقدم احد لطلب يدى ، وبعدها يعمل ما يريد ولكن لتتزوج الفتاة اولا ، يومها اخذت ابكي بقهر لم اكن اعرف لماذا فعلت جدتي ذلك بي ووضعتني بذلك الموقف الغريب .

فوجئت باليوم التالي بابن عمي ياتي لي الشركة يريد التحدث معي ، تحدثنا كثيرا ، واخبرني بانه لابد ان نتم الزيحه من اجل الارث فلن نضيع كل تلك الاموال كانت ستكون زيجة صورية على الورق .

كنت اعرف باننا سننفصل ولن يستمر زواجنا ولكنني كنت اريد الحرية والاستقلال عن عائلتي ويكون لي منزل مستقل وحياة واموال لن انكر ، وافقت بالزواج منه وكان الميراث نتسلمه بعد سته اشهر نعيش فيها معا كزوج وزوجه .

واسسنا المنزل وتزوجنا وعشنا معا كالاخوات ، كنا نتشارك الطعام والحديث ولكن لا نتشارك النوم ، بدانا نتحدث كان يخبرني عن مغامراته مع الفتيات وكنت استمع له واضحك فكان خفيف الظل ، حتى اعتدت على وجودة واعتاد هو ايضا على وجودى معه وذات يوما وبعد مرور السته اشهر وكنا سنستلم الارث اخبرني بانه احبني ولا يريد احد غيري كزوجه فانا الوحيدة الذي فهمته ، واستطاع التحدث معي كصديق واخت وحبيب وكل شيء وقتها كنت ساموت من الفرح لاننى ايضا تعلقت بيه واحببته ، وعشنا معا كزوجين لكم كنت محقه يا جدتي بتلك الزيجة الاجبارية التي تحولت في النهاية لزواج حب .

قديهمك:

رواية زواج اجباري البطل غني والبطله فقيره

رواية زواج اجباري البطل غني والبطله فقيره، تحمل هذه الرواية الكثير من القصص المؤلمة التي تحدث في الحياة بشكل كبير، والكثير من المشاكل التي تحدث ما بين الزوجين في الحياة، ومن ضمن القصص التي عاشتها الكاتبة في حياتها عن الزواج الاجباري الذي غصبتها عليها والدتها، وحيثُ سردت لنا هذه الالم بالصيغة الأدبية الجميلة، وراية زواج اجباري البطل غني والبطله فقيره، وحيثُ قام أهلها بإجبارها لأن الزوج غني ويمتلك الكثير من الاموال ولكن لا يمك القلب الذي يحب فيه ويحمل به الرأفة والانسانية الجميلة والرومانسية العالية في الحياة، وسنقدم لكم رابط رواية زواج اجباري البطل غني والبطله فقيره.

لا شك بأن هذه من القصص الكثير التي تحدث بشكل دائم عند الاقدام على الزواج ينظر أهل الفتاة دائمًا إلى الرجل الغني والذي يملك الكثير من المال، وهذه الرواية سردت لنا الكثير من المصطلحات الكبيرة عن هذه القصص لكن بألم أدبي وصياغة جميلة تجذب الكثير من القراء من أجل متابعة هذه القصة بشكل كبير، رواية زواج اجباري البطل غني والبطله فقيره تحمل العديد من المعاني المميز والشيقة التي تُثير شغف القراءة لدى الشخص، وسنقدم لكم رابط تحميل هذه الرواية من أجل قراءتها.

روايات زواج بالغصب ثم حب

وقعت في حب ملاك

  • في إحدى الأيام كانت هناك فتاة جميلة مرسومة على وجهها السعادة الغامرة، لكونها عائدة لوطنها الحبيب بعد انتهائها من دراستها بالخارج.
  • وبينما كانت بالمطار إذا بها تصطدم بشاب وقد كانت تنظر للجهة الأخرى ومنشغلة بموعد الطائرة.
  • التقطت الفتاة الأوراق التي سقطت من يد الشاب أثناء اصطدامها به، وقبل أن تعتذر إليه تركها وانصرف دون أن يبدي أية رد فعل إلا الاستياء الذي ظهر على وجهه.
  • استاءت الفتاة من رد فعله، وأكملت طريق رحلتها لوكنها فوجئت بعودته إليها من الخلف وقد اصطدم بها عن عمد!

مفاجأة صادمة:

  • وإذا بالفتاة تتفاجأ عند وجوده بنفس الطائرة، ومقعده بجوارها.
  • ولكنه طلب من المضيفة أنه يريد أن يستبدل مقعده، شعرت الفتاة أن طلبه نتيجة لوجودها جانبه.
  • صارت متضايقة أكثر، وإذا بها تجد شابا من نفس بلادها وقد التحق بالتعليم خارج البلاد لأجل مطاردتها والفوز بها كزوجة له.
  • ابتسم إليها، وطلب من الشاب أنه يمكنه أن يبدل مكانه معه، وذهب ليحضر أشياءه الخاصة.
  • فانتهزتها الفتاة فرصة وتوسلت للشاب بألا يدعه يجلس بجوارها، وأنها ستفعل كل شيء يطلبه منها.
  • وبالفعل عندما أتى الشاب المولع بحبها صدمه الشاب بأنه قد غير رأيه، وأنه سيكمل الرحلة بمكانه، وكانت الرحلة مدتها 6 ساعات.
  • وكان طلب الشاب من الفتاة أن تلتزم الصمت طوال الرحلة، وأن تتجنب إثارة المشاكل.

أمر فاق كل التوقعات:

  • وعندما وصلت الفتاة وجدت شقيقتها الوحيدة في انتظارها بالمطار لاستقبالها، وبينما كانتا تتسامران لبعضهما البعض جاء لشقيقتها اتصال من مديرها.
  • يعلمها بموعد وصوله، فتوترت شقيقتها حيث أنها لم ترتب تفعل ما أمرها به، لذا طلبت من شقيقتها المساعدة.
  • لم تتردد الفتاة في مساعدتها، وذهبت معها لمنزل مديرها، والذي كان فرها للغاية.
  • وهناك بينما تعمل الفتاة بجد حتى  لا تحرج شقيقتها، إذا بها تسمع صوت شاب المطار وهو يصرخ في العمال وهم ينقلون أشياءه الثمينة.
  • اقتربت منه بتخفي وتأكدت منه، ومن جديد أخذت تتمتم في سرها عليه.
  • لاذت بالفرار على الفور، وما إن اقتربت من حمام السباحة حتى رآها، فسقطت في المياه من شدة توترها.
  • اندفع على الفور لينقذها، ولكنها شرعت في ضربه ونهرته على لمسها.
  • حملت نفسها ورحلت دون اعتذار منه.

مفاجأة فاقت الخيال:

  • كانت والدتها في رحلة حج، فذهبت الفتاة وشقيقتها لاستقبال والدتهما بالمطار، وهناك صادفته مرة أخرى.
  • كان الشاب نفسه يتقبل والده بالمطار القادم من رحلة الحج أيضا.
  • وما اكتشفته الفتاة أن والدتها على معرفة بوالد الشاب والشاب نفسه أيضا.
  • ولم تبدي أي رد فعل، إلا عندما وجدت والدتها تدعوهما لتناول طعام العشاء معهن.
  • استشاطت الفتاة غضبا ولكنها كظمت غيظها حتى حل المساء.
  • وجاء الشاب برفقة والده، وبعد تجهيز الطعام طلبت منها والدتها أن تذهب وتنادي عليه، فوجئت بوجوده أمام صورة شقيقتها المتوفية والدموع تسيل من عينيه.
  • تسمرت الفتاة بمكانها، ولم تدري ماذا تفعل ولا ماذا تقول!
  • خرجت والدموع تملأ عينيها، وثوانٍ قليلات وجدت الشاب قد خرج ويسألها عن سبب بكائها.
  • فأعلمته بأنهم يريدونه في الحال لتناول الطعام.
  • فقال لها الشاب: “إنكِ تشبهينها كثيرا، لذلك كلما رأيتكِ أمامي ازددت حنينا لها وكرها لكِ”.

عناد ومشاكسة:

  • اجتمعا سويا على طاولة الطعام، كانت كلما رأت مبادرة منه على اختيار صنف من الطعام التقطته ووضعته كاملا على الطبق الخاص بها.
  • وبالنسبة إليه كان كلما وجدها تحاول الاقتراب من صنف يمسكه بيديه ويوزعه على جميع الموجودين.
  • وبعدما انتهوا من تناول الطعام والجلوس بعض الوقت غادرا.
  • وباليوم التالي وجدت شقيقة الفتاة والدتها تتحدث على الهاتف، وتخبر من تتواصل معه بأنها ستصلي صلاة استخارة وتأتيه بالجواب.
  • خمنت شقيقتها أن والدتها ستتزوج من والد مديرها، وظهر على وجهها الحزن والاستياء بخلاف الفتاة التي فرحت  كثيرا حيث أنهن وأخيرا سيتمتعن بحياة الأثرياء.
  • ولكن شقيقتها لم يسرها الأمر، فذهبت لوالدتها وسألتها عن سبب تفكيرها بالزواج وأنهما لن يكونا سعيدتين بهذا القرار.
  • ولكن والدتها أوضحت لها أنها لا تريد الزواج بعد والدهما، وأنها قد أساءت الفهم.

طلب عقبه ورطة شديدة:

  • طلبت شقيقتها منها أن تعد بعض الأطباق الشهية لوفد قادم من الخارج، نظرا لكونها كانت بالخارج وقد اعتادت طهوها.
  • بالفعل أعدت الفتاة ما طلبته منها شقيقتها، وحملت الطعام وذهبت به لمقر العمل، وهناك فوجئت بوجود الشاب المولع بها يعمل بنفس الشركة.
  • قابلته بالمصعد، ولم يكن هنالك به سواهما، وقد كان يتحدث إليها بلهفة.
  • توقف المصعد وإذا بالشاب يظهر أمامها، ويحرجها بجملة ى تغتفر: “إن العمل ليس بمكان للحب والعلاقات”.
  • التفتت الفتاة للشاب المولع بها وقالت: “سأخبر والدتي أنك تريد التقدم للزواج بي”.
  • وانصرفت، فعلت ما فعلت لترد لنفسها اعتبارها الذي سلبه إياها بجملته وسوء ظنه بها.

رحلة وزواج بالغصب:

  • كان لهن منزلا بالأرياف، ذهبن لقضاء إجازة صغيرة به مع أهلهن وذويهن.
  • وهناك فوجئت الفتاة بقدوم الشاب ووالده، وأن والدتها قد أعدت حفلا خاصا بهما.
  • ذهبت الفتاة حزينة لغرفة شقيقتها الراحلة تبكي وتشكو إليها ما حدث ممن كان من المفترض أن يكون زوجها المستقبلي لولا حادث السير الذي تعرضت له بالخارج وكان سببا في إنهاء حياتها للأبد.
  • وإذا بها تجد رسالة بأغراضها مغلقة، فدفعها فضولها لفتح الرسالة، وإذا بها تجد اعتذاراً للشاب، ووصية بأن يكمل حياته إذا أصابها يوما مكروه.
  • وأنها توصيه بالزواج منها نفسها حيث أنها شبيهة بها.
  • أصيبت الفتاة بحالة من الذعر، فذهبت وأحضرت مصححا وقامت بتغطية اسمها من الرسالة.
  • خرجت ولم تستطع ترك الرسالة من يدها، فجلست تفكر في رسالة شقيقتها الراحلة وما الذي دعاها لفعل ذلك.
  • وإذا بالشاب يأتي إليها، ويسحب الورقة من بين يديها مريدا بذلك أن يشاكسها.
  • ولكنه يفاجئ بأنها رسالة من حبيبته الراحلة، وأنها بخط يدها.
  • ترك كل شيء بالرسالة وسألها عن الاسم الذي قامت بحذفه، وقام بإعادته مجددا باستخدام مضاد للمصحح، وإذا به يجده اسمها.
  • قالت الفتاة والدموع في عينيها: “لم يعلم أحد بوصيتها سوانا، فلم نخبرهم بوصيتها ونجبر على أنفسنا باتباعها؟!”
  • احترم الشاب رغبتها، وأعطاها الورقة وذهب في طريقه.

جبر وإصرار:

  • وبالليل كانت والدتها قد أعدت حفلا وعشاءً جمعت فيه الأهل والأحباب.
  • وفجأة تتفاجأ الفتاة بوجود الشاب المولع بحيها وقد أحضر معه والديه، تذكرت حينما أخبرته بأنها موافقة على الزواج به.
  • فعلت ما فعلت لترد على الشاب بطريقتها، ولكنها لم تكن تدري أنه سيأخذ كلامها على محمل الجد نهائيا.
  • رآها الشاب متوترة وتجتهد للوصول للشاب لتبين له سوء التصرف، فوقف الشاب فجأة وأخبر الجميع بأنه يتقدم بطلب الزواج بها.
  • انصدمت الفتاة من قراره ولكنها لم تبدي أي اعتراض حتى تتخلص من الشاب المولع بها.
  • وبعدها بأيام قليلة كانت الفتاة زوجة له على سنة الله ورسوله الكريم، ولكنهما اتفقا ألا يخبرا الجميع عن طبيعة علاقتهما ببعضهما البعض.

غيــــــرة وشعور بالحب الحقيقي:

  • وبالطبع كان لزاما عليها الانتقال لمنزله، وهناك تفاجأت بوجود تهديد صريح من مديرة أعماله والتي تحبه بشدة.
  • لم تعرها الفتاة بالا، ولكن مضايقاتها ازدادت لدرجة أنها وضعت سما قاتلا بالطعام الخاص بالفتاة.
  • ولسوء حظ الشاب قام بالأكل منه، ولكنه أتاه اتصال فلم ينهي الوجبة كاملة.
  • وعندما هم بالوقوف سقط على الأرض، هلعت الفتاة إليه واتصلت بالإسعاف.
  • مكثت ليل نهار تدعو خالقها ألا يريها سوء به، كانت تذرف الدموع عليه، شعرت وكأن الدنيا فقدت ألوانها من حولها.
  • وأخيرا اكتشفت مدى حبها للشاب، على الرغم من سوء معاملتها له دوما، فكم من المحاولات التي خاضها للتقرب منها وجعلها علاقتهما حقيقية.
  • ولكن الفتاة دوما صدته، وأخيرا استفاق الشاب واستقرت حالته النفسية.
  • وعندما حقق رجال الشرطة في الواقعة اكتشفوا جميع ما حدث بسبب كاميرات المراقبة.
  • عاد الشاب لمنزله وأخيرا سمحت له الفتاة بأن يكون زوجها بعدما أيقنت مدى مكانته بقلبها.